تويت
المصلحه
فى مجتمعنا تربطنا مصالح وسياسات كثيره لدرجه ان كثيرون من الناس فى كنائسنا يحبون بعضهم لاجل امور كثيره
فالكتاب لمقدس يذكر لنا امثله نذكر منه البعض ::::::
1- مصلحه دليله مع شمشون ؟؟؟؟
يرى شمشون ان دليله تحبه جدا (قض 16 : 4)وكان بعد ذلك أنه أحب امرأة في وادي سورق اسمها دليلة. وانها شديده الاعجاب به وانها تتعلق به وتحبه من كل قلبها
و تريد ان تسعاده .ولكن الحقيقه المره والتى لايريد ان يعرفه او يصدقها انه تحبه لاجل مصلحه بان تعرف سر قوته لكى تبيعه الى الفلسطيين
احيانا لانريد ان نكتشف خداع اقرب الناس الينا بان محبتهم مزيفه وسؤالى لك هل تفعل ذلك مع اقرب الناس اليك بانك تحبهم لاجل مصلحه معينه
2-مصلحه ميكال مع داود؟؟؟؟؟
(1صم 18 : 20)وميكال ابنة شاول أحبت داود، فأخبروا شاول، فحسن الأمر في عينيه. يتصور البعض ان ميكال تحب داود وهذه هى الصوره العامه التى امامنا ولكن الحقيقه انه محبه مزيفه تعتمد على الاعجاب فقط وليست محبه قلبيه فالكل لديه مصالح .داود يريد ان يكون صهر الملك وشاول تريد ان يضع داود تحت يده لكى لا ياخد المملكه فالكل لديه مصالح .عزيرى هل تفعل مثل ما يفعلون من مصالح واهداف وتشارك الناس لاجل امر معين او ترتبط بانسانه لاجل وظيفه معينه اوجمال فالكل باطل احبائى لاتضع حياتك تبنى على المصالح بل على مشئيه الله .
3- مصلحه يهوذا مع الرب يسوع
يتضح امامنا انه التلميذ المثالى ولكن الحقيقه الصعبه انه يتبع الرب يسوع ويحمل الصندوق لكى يكون مميزا وهذا ما يحدث فنشاهد اخوه كثيرون يذهبون الى الكنائس وهم ليسوا مؤمنين ولكن يظهرون بانهم قدسين فهم اخذوا الكنيسه ستاره وان يهوذا ظهرت خيانه واهدافه عندما باع السيد له كل المجد وانت ماهى اهدافك ومصالحتك فى اتبع السيد ............
(لو 22 : 3)فدخل الشيطان في يهوذا الذي يدعى الإسخريوطي وهو من جملة الاثني عشر.
فى النهايه ......نرى اشياء لانريد ان نراه وهى الحقيقه وهى ان كثيرا من افعالنا تكون مبنيه على مصالح سوء مع الناس او مع الله ولكن راجع كل امورك وكل دافع تقوم به ............وتاكد ان مصلحتك هى تفعل مشئيه الله
(مز 40 : 8)أن أفعل مشيئتك يا إلهي سررت. وشريعتك في وسط أحشائي".
ق/ ابراهيم صادق
فالكتاب لمقدس يذكر لنا امثله نذكر منه البعض ::::::
1- مصلحه دليله مع شمشون ؟؟؟؟
يرى شمشون ان دليله تحبه جدا (قض 16 : 4)وكان بعد ذلك أنه أحب امرأة في وادي سورق اسمها دليلة. وانها شديده الاعجاب به وانها تتعلق به وتحبه من كل قلبها
و تريد ان تسعاده .ولكن الحقيقه المره والتى لايريد ان يعرفه او يصدقها انه تحبه لاجل مصلحه بان تعرف سر قوته لكى تبيعه الى الفلسطيين
احيانا لانريد ان نكتشف خداع اقرب الناس الينا بان محبتهم مزيفه وسؤالى لك هل تفعل ذلك مع اقرب الناس اليك بانك تحبهم لاجل مصلحه معينه
2-مصلحه ميكال مع داود؟؟؟؟؟
(1صم 18 : 20)وميكال ابنة شاول أحبت داود، فأخبروا شاول، فحسن الأمر في عينيه. يتصور البعض ان ميكال تحب داود وهذه هى الصوره العامه التى امامنا ولكن الحقيقه انه محبه مزيفه تعتمد على الاعجاب فقط وليست محبه قلبيه فالكل لديه مصالح .داود يريد ان يكون صهر الملك وشاول تريد ان يضع داود تحت يده لكى لا ياخد المملكه فالكل لديه مصالح .عزيرى هل تفعل مثل ما يفعلون من مصالح واهداف وتشارك الناس لاجل امر معين او ترتبط بانسانه لاجل وظيفه معينه اوجمال فالكل باطل احبائى لاتضع حياتك تبنى على المصالح بل على مشئيه الله .
3- مصلحه يهوذا مع الرب يسوع
يتضح امامنا انه التلميذ المثالى ولكن الحقيقه الصعبه انه يتبع الرب يسوع ويحمل الصندوق لكى يكون مميزا وهذا ما يحدث فنشاهد اخوه كثيرون يذهبون الى الكنائس وهم ليسوا مؤمنين ولكن يظهرون بانهم قدسين فهم اخذوا الكنيسه ستاره وان يهوذا ظهرت خيانه واهدافه عندما باع السيد له كل المجد وانت ماهى اهدافك ومصالحتك فى اتبع السيد ............
(لو 22 : 3)فدخل الشيطان في يهوذا الذي يدعى الإسخريوطي وهو من جملة الاثني عشر.
فى النهايه ......نرى اشياء لانريد ان نراه وهى الحقيقه وهى ان كثيرا من افعالنا تكون مبنيه على مصالح سوء مع الناس او مع الله ولكن راجع كل امورك وكل دافع تقوم به ............وتاكد ان مصلحتك هى تفعل مشئيه الله
(مز 40 : 8)أن أفعل مشيئتك يا إلهي سررت. وشريعتك في وسط أحشائي".
ق/ ابراهيم صادق