إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

العلاقة الزوجية بقلم/ ناجح ناصح جيد

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • العلاقة الزوجية بقلم/ ناجح ناصح جيد

    نظراً لحيوية هذا الأمر وعزف الكثيرين عن تناوله ظناً منهم انهم بهذا التجنب يكونون كتابين
    والادهى انهم يمنعون التحدث عن أمور تحدث فيها الكتاب ألعلكم تظنون انكم أكثر كتابية من الكتاب المقدس نفسه؟؟؟!!!!
    سأتحدث اليكم بكل تركيز وبأكثر كتابية
    1- يجب ان تكون العلاقة الزوجية علاقة حب متبادل واحترام :-


    (أف 5 : 22)أيها النساء اخضعن لرجالكن كما للرب،
    (أف 5 : 23)لأن الرجل هو رأس المرأة كما أن المسيح أيضا رأس الكنيسة، وهو مخلص الجسد.
    (أف 5 : 24)ولكن كما تخضع الكنيسة للمسيح، كذلك النساء لرجالهن في كل شيء.
    (أف 5 : 25)أيها الرجال، أحبوا نساءكم كما أحب المسيح أيضا الكنيسة وأسلم نفسه لأجلها،
    (أف 5 : 26)لكي يقدسها، مطهرا إياها بغسل الماء بالكلمة،
    (أف 5 : 27)لكي يحضرها لنفسه كنيسة مجيدة، لا دنس فيها ولا غضن أو شيء من مثل ذلك، بل تكون مقدسة وبلا عيب.
    (أف 5 : 28)كذلك يجب على الرجال أن يحبوا نساءهم كأجسادهم. من يحب امرأته يحب نفسه.
    (أف 5 : 29)فإنه لم يبغض أحد جسده قط بل يقوته ويربيه، كما الرب أيضا للكنيسة.
    (أف 5 : 30)لأننا أعضاء جسمه، من لحمه ومن عظامه.
    (أف 5 : 31)من أجل هذا يترك الرجل أباه وأمه ويلتصق بامرأته، ويكون الاثنان جسدا واحدا.
    (أف 5 : 32)هذا السر عظيم، ولكنني أنا أقول من نحو المسيح والكنيسة.
    (أف 5 : 33)وأما أنتم الأفراد، فليحب كل واحد امرأته هكذا كنفسه، وأما المرأة فلتهب رجلها.


    2- لاعلاقة جنسية خارج دائرة الزواج :-
    ولازواج الا بين رجل وامرأة
    الجنس فى حقيقته تعبير محبة
    ولا جنس خارج دائرة الزواج والا كان زنا
    ويجب ان يكون فى مكانه الصحيح والا كان شذوذاً
    (رو 1 : 26) لذلك أسلمهم الله إلى أهواء الهوان لأن إناثهم استبدلن الاستعمال الطبيعي بالذي على خلاف الطبيعة
    (رو 1 : 27) وكذلك الذكور أيضا تاركين استعمال الأنثى الطبيعي اشتعلوا بشهوتهم بعضهم لبعض فاعلين الفحشاء ذكورا بذكور ونائلين في أنفسهم جزاء ضلالهم المحق.
    (عب 13 : 4) ليكن الزواج مكرما عند كل واحد، والمضجع غير نجس. وأما العاهرون والزناة فسيدينهم الله.



    3- ليس من حق الطرفين منع الاخر عن نفسه
    لان كل من الطرفين لايملك جسده بل الطرف الاخر
    فأعطى جسدك وكيانك لشريك حياتك بكل حب وقداسة
    وليس من حق الزوجين تبادل زوجاتهم مع بعضهم البعض كما هو منتشر فى المجتمعات الغربية واخذ فى الانتشار فى المجتمعات العربية
    (1كو 7 : 1)وأما من جهة الأمور التي كتبتم لي عنها فحسن للرجل أن لا يمس امرأة.
    (1كو 7 : 2)ولكن لسبب الزنا ليكن لكل واحد امرأته وليكن لكل واحدة رجلها.
    (1كو 7 : 3)ليوف الرجل المرأة حقها الواجب وكذلك المرأة أيضا الرجل.
    (1كو 7 : 4)ليس للمرأة تسلط على جسدها بل للرجل وكذلك الرجل أيضا ليس له تسلط على جسده بل للمرأة.


    4- لتشبع الاخر ولتشبع بالاخر
    الله اوجد العلاقة الزوجية ليشبع الرجل بامرأته ولتشبع المرأة برجلها
    خدعوك فقالوا ان الزواج هدفه الانجاب فقط
    وخدعوك أكثر حينما قالوا ان امتنعت عن الجنس مع شريك حياتك فأنت قديس
    ويجرم من يمتنع عن شريك حياته لاسابيع وشهور بلا عذر ظناً ان هذا تكريس للرب كلا فهذا خطأ ضد فكر الرب وضد الزواج
    (1كو 7 : 1)وأما من جهة الأمور التي كتبتم لي عنها فحسن للرجل أن لا يمس امرأة.
    (1كو 7 : 2)ولكن لسبب الزنا ليكن لكل واحد امرأته وليكن لكل واحدة رجلها.
    (1كو 7 : 3)ليوف الرجل المرأة حقها الواجب وكذلك المرأة أيضا الرجل.
    (1كو 7 : 4)ليس للمرأة تسلط على جسدها بل للرجل وكذلك الرجل أيضا ليس له تسلط على جسده بل للمرأة.
    (1كو 7 : 32)فأريد أن تكونوا بلا هم. غير المتزوج يهتم في ما للرب كيف يرضي الرب
    (1كو 7 : 33)وأما المتزوج فيهتم في ما للعالم كيف يرضي امرأته.
    (أم 5 : 15)اشرب مياها من جبك ومياها جارية من بئرك.
    (أم 5 : 16)لا تفض ينابيعك إلى الخارج سواقي مياه في الشوارع.
    (أم 5 : 17)لتكن لك وحدك وليس لأجانب معك.
    (أم 5 : 18)ليكن ينبوعك مباركا وافرح بامرأة شبابك
    (أم 5 : 19)الظبية المحبوبة والوعلة الزهية. ليروك ثدياها في كل وقت وبمحبتها اسكر دائما.



    كثيراً ماننادى بالاصلاح الكنسى
    احبائى ان صلحت بيوتنا
    صلحت وانصلحت كنائسنا
    كن شريكاً
    فى تحقيق حلم السيد الرب نحو كنيسته

  • #2
    رد: العلاقة الزوجية بقلم/ ناجح ناصح جيد

    الزواج المسيحي. .. مثنى وثلاث ورباع ... في واحد !!

    CET 00:00:00 - 16/06/2010
    بقلم : نبيل المقدس
    عندما نركز في المباديء المسيحية من كتابنا المقدس بعهديه , ودققنا فيه .... نجد ان المسيحية لا تحرم بل تنادي وتوصي بأن الرباعية هامة جدا في الحياة الزوجية . كما أنها توصي بأن هذه الرباعية لا تخص الزوج فقط بل ايضا تختص بها الزوجة ايضا , حيث ان الرجل والمرأة في نظر الله متساويين , " لأنه مكتوب ليس الرجل من دون المرأه ولا المرأه من دون الرجل فى الرب ".
    فكلا الطرفين يبغي أن يتمتع بصفات اربعة يتحلي بها الاخر , وهذه الصفات الاربعة هي تُعتبر رباعية رفيعة المستوي اوصانا بها الرب ان نحتويها ونهتم بها لأنها بدونها سوف لا يستمر الزواج , ومنها تبدأ مشاكل الطلاق والزواج الثاني . كما أن هذه الصفات الرباعية هي اصلا إنسانية موجوده في جينات الإنسان منذ ولادته ... لكن السعي وراء الذات والأنانية تجعل هذه الصفات الأربعة وكأنها لم تكن . ف
    علا الزوج او الزوجة تحتاج إلي اربعة اشخاص "مثني وثلاث ورباع" في شخصية واحدة لكي تتمتع بصفة كل منهم ... فكل إنسان من الجنسين يحتاج إلي :
    أولا زوج او زوجة يملأ الحب قلوبهما
    ثانيا زوج أو زوجة يكونا في موضع الثقة لكل منهما
    ثالثا زوج أو زوجة يحترم كل منهما الآخر
    ورابعا زوج أو زوجة يشاركان بعضهما البعض في تدبير شئون الحياة. اربعة ازواج أو زوجة في كيان واحد .
    وهذا ما قصدته ان من حق الرجل أو المراة ان يكون لكل منهما مثني وثلاث ورباع في الصفات والمميزات الاتية :- الحب والثقة والإحترام والمشاركة...!!!!
    لم يقر أحدا أن الزواج أمر سهل , فالعلاقة بين الزوج والزوجة من أعقد العلاقات بين فردين ... لكن الرب اوصانا بهذه الصفات لكي يجعل الزواج من أجمل العلاقات الإنسانية التي اوجدها للخليقة .
    وعندما نتكلم عن أهمية العنصر الأول وهو الحب ... فأنا لا اقصد هذا الحب الذي ياتي من النظرة الأولي ... بل علي الرجل والمرأة أن يؤجلا هذه النظرة إلي النظرة الثانية والثالثة , حتي يصلا إلي مرحلة أن كل منهما لديهِ الإستعداد أن يضع الآخر في المقدمة , وهو الثاني ... الحب تضحية وليس أنانية ... الحب هو الشعور بانهما لا يستطيعا الإستغناء عن بعضهما ... بالإضافة أن الحب هو فعل , لكنه لا يستغني أن يُنطق به أيضا لكل من الطرفين ...
    فكلمة أحبك يحتاجها الوجدان لكل منهما , وعدم نطقها من وقت إلي آخر سوف يهدم أول ركن من أركان الزواج مهما كانت افعالهما . كلمة احبك تعطي كل فرد منهما الإحساس بأنه ما يزال مرغوب . انها كلمة سر دوام الحياة . فــكل إنسان يمكن أن يتجاوب مع المحبة التي تعطي و تبذل و التي تريح و تفرح كل من يقابلها ...و لـكـــن هل كل إنسان يستطيع أن يحتمـــل غيره إذا أخطأ إليـه ؟؟ المحبة ... تحتمل كل شيء وتُصدق كل شيء وترجو كل شيء وتصبر علي كل شيء.
    في امثال 31 : 11 ( بها يثق قلب زوجها فلا يحتاج إلي غنيمة ) فالزوج والزوجة يحتاجان إلي الثقة فيما بينهما ... فكلاهما يحتاجان أن يصدقا كلام كل منهما للآخر... الزوج أوالزوجة تتمني أن يكون كلام الآخر صريح وواضح , ويتم تنفيذه .... علي الزوج أن يتحاشي اي عمل يساعد علي زعزعة ثقة زوجته وآمانته لها... كذلك علي الزوجة ايضا ان لا تفتعل امور تجعل من زوجها يفقد الثقة فيها ... مثل عدم مصارحة كل منهما للاخر عن دخله المادي , وأن علي كل منهما ان يصارحا لبعضهما حياتهما اليومية ليس من منطلق الشك لكن من منطلق المحبة ... وقد تسبب عدم المصارحة في كثير من هدم عائلات وتشريدها لأن عواهلها فقدا الثقة في بعضهما البعض .
    يختار الرجل زوجته , وتختار المراة رجلها ... وهو أو هي تعلم بوجود ميزة معينة ينفرد بها كل منهما عن الآخر ... اي أنهما علي علم تام بأن هناك إختلاف بينهما في الفكر أو في طريقة التفكير , أو الطباع , لكن الأهم ان يكون هدفهما واحد , لذلك وجب عليهما أن يحترم كل منهما الآخر , وان لا يحاول أن يتسلط أحدهما علي شخصية الآخر والقضاء علي فكره أو شخصيته المميزة والتي ينفرد بها . الإحترام هو القبول الكامل لرأي الآخر بغض النظر أنه مُتفق عليه من كلاهما . الإحترام بين الزوج والزوجة هو تبادل التقدير فيما بينهما أمام الناس والأبناء و داخل البيت .
    الإحترام هو تبادل التفخيم بين الزوج والزوجة علي عمل أو وظيفة كل منهما مهما كانت درجة وظيفة أحدهما اعلي من الثاني . الإحترام هو أن يقدر كل منهما الآخر علي ما يحبه او ما يكرهه , الإحترام يشدد علي ما يحبه الآخر , ولا يذكر ما يكرهه الآخر . الإحترام هو الإعتراف المتبادل بين الرجل والمراة , حيث يعرف الرجل حدود مقدرة المراة , وتعرف المرأة حدود قدرة زوجها .
    في وقتنا هذا حيث الأمور تجري بسرعة رهيبة ولا يستطيع المرء ان يسايرها أو يجاريها , فوجب علي الزوجين ان يمارسا المشاركة العملية في حياتهما ... لا مجال الآن ان الزوجة عليها عبء الشئون المنزليه وتربية الأبناء بمفردها ... لا مجال ان الزوج عليه اعباء المعيشة ودخل الأسرة بمفرده ... فليعتبر الزوج والزوجة انهما اصحاب شركة منتجة ... وطالما الحب موجود بين اصحاب الشركة وكذلك الثقة والتي يرتكز عليها قيام شركة ناجحة دائمة و موجودة بين اصحابها ..... وطالما اصحاب الشركة توالد بينهما الإحترام الكامل لكل منهما ...
    إذا ً فليس من الغريب ان نجدهما يتشاركان في أعمالهما العائلية ... الزواج يتكون من فريق عمل لاوجود للمنافسة بينهم ... بل مشاركة عملية وفكرية من أجل هدف قيام عائلة لها كيان وامتداد لأصول وجذور أجدادهم .
    أخيرا لاننسي أن يتمتع الزوج والزوجة في إعادة ذكرياتهما الجميلة , كل حين وحين , ويخرجان سويا لقضاء وقت جميل خارج المنزل والعمل وبدون الأبناء , في منطقة هادئة لكي يجددا الصفات الرباعية والتي يتمناها او تتمناها كل زوج او زوجة .
    اعترف انه موضوع مُستهلك ... وقديم ... لكن علينا أن نُنعش مثل هذه المواضيع ونترك القضايا والأحكام جانبا ... وأن لا نلتفت الآن إلي لجنة وضع اللائحة الخاصة بقوانين الأحوال الشخصية لغير المسلمين لحين انتهاء عملها ... فهذه الأحكام واللاوائح هي نتيجة إبتعادنا عن مواضيع الإرتباط العائلي والإرتباط الإلهي , وأتلهينا وراء مواضيع الأحداث الجارية , وكأننا نريد أن نمتلك العالم . نحن كنا في غني عن لوائح خاصة للأحوال الشخصية , إن كنا اتبعنا هذه البنود الأربعة , و إتخذنا يسوعنا محور لحياتنا .
    فليحفظ الرب كل عائلة من اقتحام شر ملذات الحياة وشهواتها ... ونري اجيال لا تعرف ثقافة إلا ثقافة المحبة والغفــران .. وتبتعد عن ثقافة الكراهية والطغيــان ...!!


    http://www.copts-united.com/article.php?I=475&A=19205
    نائلين غاية ايمانكم خلاص النفوس . 1 بطرس 1:9

    تعليق

    من قاموا بقراءة الموضوع

    تقليص

    الأعضاء اللذين قرأوا هذا الموضوع: 0

      معلومات المنتدى

      تقليص

      من يتصفحون هذا الموضوع

      يوجد حاليا 1 شخص يتصفح هذا الموضوع. (0 عضو و 1 زائر)

        يعمل...
        X