تويت
[color=red]مفهوم]الخدمة
o قال أحدهم إذا أردت أن يتبعك الآخرين عليك أن تكون مستعد للتضحية من أجلهم ولأجلهم"،فالخدمة هي نداء للمأسورين بالاطلاق وللعمي بالبصر وللمنسحقين بالحرية. (اش: 61)
o المسيح مثالنا: (مت20: 33,32 – مر16: 20 – يو13: 1-17 – اع3: 13)
o صلاة: (اعطني يا رب ان اكون خادما مهتما بالآخرين كما كنت انت في حياتك.)
o خدمة الاخرين هي خدمة الله(1 صم2: 11 – 1 اخ11: 15-19 -1 صم3: 13)
o صلاة: (يا رب لا استطيع ان اتعهد بل اطلب المعونة منك في خدمتي معتمدا على قوتك...)
o ما هي دوافعك لخدمة الله؟! (لو11: 52).
o بعض الميادين الهامة في حياة الخدمة ومفهوم الخدمة الحقيقية:
1. الخدمة عمل جماعي وليس مجهودا فرديا (1كو1: 17)
2. ينبغي الا تتحول الخدمة الى خدمة الذات (لو10: 38-42)
3. ينبغي الا تتحول الخدمة الى مجرد تأدية عمل (لو10: 42)
4. ينبغي ان يتنازل الانسان عن حقوقه (في2: 5-11)
5. لكن لا تهمل عائلتك من اجل خدمتك (1صم3: 13)
6. لا تحسد غيرك على نجاح خدمتك (يو3: 26)
7. لا تنتظر مقابلا لخدمتك(يع1: 27)
8. الخدمة علاج ناجح للأنانية"الخروج خارج الذات"(في2: 3،4)
9. الخدمة هي الطريق للسعادة الحقيقية(مت5: 3-12)
10. العلمانيون لا غنى عنهم في الخدمة(2مل2: 15)
o ملحوظة:
الخدمة هي مضمار السباق الروحي ويستلزم الفوز بالسباق وجود الهدف والانضباط (1كو9: 24-27) لا تكتفِ بالتطلع من مقصورة المشاهدين ولا تكتف بالجري بضع خطوات كل صباح، بل درب نفسك باجتهاد لان الحياة المسيحية في حقيقتها بالغة الاهمية. لا تكتفِ بان تكون من المتفرجين بل ادخل الى المربع الاخضر وابدأ اللعب(الخدمة) ونحن ندعوك الى التخلص من كل ما يجعلك تضطرب بامور اخرى والتمسك بزمام المبادرة للخدمة في ملكوت الله.
الرب يبارك خدمتك
خدمة الرعاية
o معنى الرعاية:
"حيث لا تدبير يسقط الشعب، اما الخلاص فبكثرة المشيرين" (ام11: 14)
والتدبير هو الاهتمام الخاص والعناية الفائقة التي نقدمها للاخر.
(اع31:20, 36-38) في هذه الاعداد نرى بولس الرسول وهو يتحدث عن الاوقات الصعبة والتي وقف الله بجانبه والعلاقة القوية مع شعب وشيوخ كنيسة افسس في شركة الاهتمام والرعاية في اوقات الحزن والفرح
(فلن تجمع الناس حولك الا بتقديم ذاتك من اجلهم)
o صلاة: يارب علمني كيف احب الاخرين معتمدا على قوة محبتك الابدية وافيض من نبع حبك على كل الناس.
o الرعاية طبيعة يسوع: يو11: 33-38، 2مل4: 32-36، غل4: 14
o العصر الذي نعيش فيه له سمات متغيرة باستمرار ولذلك انتشرت هيئات تنادي بشفاء المشاعر الجريحة وقد اقبل الكثيرين على هذه الهيئات يحاولون ان يجدوا فيها ما يخفف اثقالهم. ( الذي يعزينا في كل ضيقاتنا حتى نستطيع ان نعزي الذين هم في كل ضيقة بالتعزية التي نتعزى نحن بها من الله) 2 كو4:1 لازالت خدمة القسيس اليوم هي العمود الفقري للرعاية في الكنيسة وبناء المؤمنين ويقدم التعليم والنصيحة ويعالج مشاعر الاخرين ولكن ليس الدور الرئيس يقع عليه وحده بل الكنيسة كجماعة مؤمنين ينبغي ان تتعلم كيف يستطيعون ان يدعوا بعضهم الاخر. " ولم حضر يوم الخمسين، كان الجميع معا بنفس واحدة. وامتلأ الجميع من الروح القدس " اع2: 4,1 : ان تبادل المشاعر والافكار والاختبارات بطريقة جيدة في جو من الاحترام المتبادل والفهم المشترك، يزيد احترام الذات ويعمق فهم النفس ويساعد الانسان على ان يحيا مع الاخرين. وهذه الاختبارات تساعد الاشخاص سواء كانوا مرضى او اصحاء.
o خدمة الرعاية هي مسئولية الجميع
o وهذا يجعل الكنيسة تنموا اكثر، لان الجماعة التي ترعى الاخرين تكون خميرة ايجابية تخمر الكنيسة كلها، فتصبح هناك شركة حية في وسط جماعة المؤمنين. عكس جماعة ترعى نفسها فقط(منغلقة على نفسها).
o صلاة: يارب علمنا كيف نهتم بصورة خاصة بكل من يحيطون بنا ونخدمهم بامانة ونسلك كما يحق لانجيل المسيح ولمجده باهتمام خاص.
o قال أحدهم إذا أردت أن يتبعك الآخرين عليك أن تكون مستعد للتضحية من أجلهم ولأجلهم"،فالخدمة هي نداء للمأسورين بالاطلاق وللعمي بالبصر وللمنسحقين بالحرية. (اش: 61)
o المسيح مثالنا: (مت20: 33,32 – مر16: 20 – يو13: 1-17 – اع3: 13)
o صلاة: (اعطني يا رب ان اكون خادما مهتما بالآخرين كما كنت انت في حياتك.)
o خدمة الاخرين هي خدمة الله(1 صم2: 11 – 1 اخ11: 15-19 -1 صم3: 13)
o صلاة: (يا رب لا استطيع ان اتعهد بل اطلب المعونة منك في خدمتي معتمدا على قوتك...)
o ما هي دوافعك لخدمة الله؟! (لو11: 52).
o بعض الميادين الهامة في حياة الخدمة ومفهوم الخدمة الحقيقية:
1. الخدمة عمل جماعي وليس مجهودا فرديا (1كو1: 17)
2. ينبغي الا تتحول الخدمة الى خدمة الذات (لو10: 38-42)
3. ينبغي الا تتحول الخدمة الى مجرد تأدية عمل (لو10: 42)
4. ينبغي ان يتنازل الانسان عن حقوقه (في2: 5-11)
5. لكن لا تهمل عائلتك من اجل خدمتك (1صم3: 13)
6. لا تحسد غيرك على نجاح خدمتك (يو3: 26)
7. لا تنتظر مقابلا لخدمتك(يع1: 27)
8. الخدمة علاج ناجح للأنانية"الخروج خارج الذات"(في2: 3،4)
9. الخدمة هي الطريق للسعادة الحقيقية(مت5: 3-12)
10. العلمانيون لا غنى عنهم في الخدمة(2مل2: 15)
o ملحوظة:
الخدمة هي مضمار السباق الروحي ويستلزم الفوز بالسباق وجود الهدف والانضباط (1كو9: 24-27) لا تكتفِ بالتطلع من مقصورة المشاهدين ولا تكتف بالجري بضع خطوات كل صباح، بل درب نفسك باجتهاد لان الحياة المسيحية في حقيقتها بالغة الاهمية. لا تكتفِ بان تكون من المتفرجين بل ادخل الى المربع الاخضر وابدأ اللعب(الخدمة) ونحن ندعوك الى التخلص من كل ما يجعلك تضطرب بامور اخرى والتمسك بزمام المبادرة للخدمة في ملكوت الله.
الرب يبارك خدمتك
خدمة الرعاية
o معنى الرعاية:
"حيث لا تدبير يسقط الشعب، اما الخلاص فبكثرة المشيرين" (ام11: 14)
والتدبير هو الاهتمام الخاص والعناية الفائقة التي نقدمها للاخر.
(اع31:20, 36-38) في هذه الاعداد نرى بولس الرسول وهو يتحدث عن الاوقات الصعبة والتي وقف الله بجانبه والعلاقة القوية مع شعب وشيوخ كنيسة افسس في شركة الاهتمام والرعاية في اوقات الحزن والفرح
(فلن تجمع الناس حولك الا بتقديم ذاتك من اجلهم)
o صلاة: يارب علمني كيف احب الاخرين معتمدا على قوة محبتك الابدية وافيض من نبع حبك على كل الناس.
o الرعاية طبيعة يسوع: يو11: 33-38، 2مل4: 32-36، غل4: 14
o العصر الذي نعيش فيه له سمات متغيرة باستمرار ولذلك انتشرت هيئات تنادي بشفاء المشاعر الجريحة وقد اقبل الكثيرين على هذه الهيئات يحاولون ان يجدوا فيها ما يخفف اثقالهم. ( الذي يعزينا في كل ضيقاتنا حتى نستطيع ان نعزي الذين هم في كل ضيقة بالتعزية التي نتعزى نحن بها من الله) 2 كو4:1 لازالت خدمة القسيس اليوم هي العمود الفقري للرعاية في الكنيسة وبناء المؤمنين ويقدم التعليم والنصيحة ويعالج مشاعر الاخرين ولكن ليس الدور الرئيس يقع عليه وحده بل الكنيسة كجماعة مؤمنين ينبغي ان تتعلم كيف يستطيعون ان يدعوا بعضهم الاخر. " ولم حضر يوم الخمسين، كان الجميع معا بنفس واحدة. وامتلأ الجميع من الروح القدس " اع2: 4,1 : ان تبادل المشاعر والافكار والاختبارات بطريقة جيدة في جو من الاحترام المتبادل والفهم المشترك، يزيد احترام الذات ويعمق فهم النفس ويساعد الانسان على ان يحيا مع الاخرين. وهذه الاختبارات تساعد الاشخاص سواء كانوا مرضى او اصحاء.
o خدمة الرعاية هي مسئولية الجميع
o وهذا يجعل الكنيسة تنموا اكثر، لان الجماعة التي ترعى الاخرين تكون خميرة ايجابية تخمر الكنيسة كلها، فتصبح هناك شركة حية في وسط جماعة المؤمنين. عكس جماعة ترعى نفسها فقط(منغلقة على نفسها).
o صلاة: يارب علمنا كيف نهتم بصورة خاصة بكل من يحيطون بنا ونخدمهم بامانة ونسلك كما يحق لانجيل المسيح ولمجده باهتمام خاص.