لماذا المرأة الفاضلة قيمتها تفوق اللآلىء ؟
للأسباب الأتية :--
1– بها يثق قلب زوجها فلا يحتاج الي ما هو نفيس .
2 – تصنع له خيرا لا شرا كل أيام حياتها .
3 – تطلب صوف وكتان وتشتغل بيدين راضيتين .
4 –فتكون كسفن التاجر التي تجلب طعامها من بلاد نائية .
5 – تنهض والليل ما برح مخيما لتعد طعاما لأهل بيتها وتدبر أعمال جواريها .
6 – تفحص حقلا فتشتريه ومن مكسب يديها تغرس كرما .
7 – تُنطق حقويها بالقوة ، وتشدد ذراعيها ، وتشعر أن تجارتها مربحة .
8 – سراجها لا ينطفىء في الليل .
9 – تقبض بيديها علي المغزل ، وتمسك كفاها بالفلكة .
10 – تبسط كفيها للفقير ، وتمد يديها لإعالت البائس .
11 – لا تخشي علي أهل بيتها من الثلج ، لأن كل أهل بيتها لابسون حللا قرمزية .
12 –تصنع لنفسها أغطية موشاة وثيابها محاكة من كتان وأرجوان.
13 – زوجها معروف في مجالس بوابات المدينة حين يجلس بين وجهاء البلاد .
14 – تصنع قمصان كتانية وتبيعها ، وتعرض مناطق علي التجار الكنعانيين .
15 –العز والبهاء لباسها ، وتبتهج بالأيام المقبلة .
16 – تفتح فمها بالحكمة ، وفي لسانها سونَة ألمعروف .
17 – ترعي بعناية شؤون أهل بيتها ولا تأكل خبز الكسل .
ولذلك يطوبها أولادها ، زوجها أيضا يمدحها قائلا : نساء كثيرات عملن فضلا ،
أما أنت ففقت عليهن جميعا . ألحسن غش والجمال باطل ، أما المرأة المتقية الرب
فهي تمدح . أعطوها من ثمر يديها ، ولتكن أعمالها مصدر الثناء عليها .
(( أمثال 31 : 9- 31 ))
وبذلك تكون المرأة قيمتها تفوق اللآليء وتكون فعلا معينة ونظيرة
للأسباب الأتية :--
1– بها يثق قلب زوجها فلا يحتاج الي ما هو نفيس .
2 – تصنع له خيرا لا شرا كل أيام حياتها .
3 – تطلب صوف وكتان وتشتغل بيدين راضيتين .
4 –فتكون كسفن التاجر التي تجلب طعامها من بلاد نائية .
5 – تنهض والليل ما برح مخيما لتعد طعاما لأهل بيتها وتدبر أعمال جواريها .
6 – تفحص حقلا فتشتريه ومن مكسب يديها تغرس كرما .
7 – تُنطق حقويها بالقوة ، وتشدد ذراعيها ، وتشعر أن تجارتها مربحة .
8 – سراجها لا ينطفىء في الليل .
9 – تقبض بيديها علي المغزل ، وتمسك كفاها بالفلكة .
10 – تبسط كفيها للفقير ، وتمد يديها لإعالت البائس .
11 – لا تخشي علي أهل بيتها من الثلج ، لأن كل أهل بيتها لابسون حللا قرمزية .
12 –تصنع لنفسها أغطية موشاة وثيابها محاكة من كتان وأرجوان.
13 – زوجها معروف في مجالس بوابات المدينة حين يجلس بين وجهاء البلاد .
14 – تصنع قمصان كتانية وتبيعها ، وتعرض مناطق علي التجار الكنعانيين .
15 –العز والبهاء لباسها ، وتبتهج بالأيام المقبلة .
16 – تفتح فمها بالحكمة ، وفي لسانها سونَة ألمعروف .
17 – ترعي بعناية شؤون أهل بيتها ولا تأكل خبز الكسل .
ولذلك يطوبها أولادها ، زوجها أيضا يمدحها قائلا : نساء كثيرات عملن فضلا ،
أما أنت ففقت عليهن جميعا . ألحسن غش والجمال باطل ، أما المرأة المتقية الرب
فهي تمدح . أعطوها من ثمر يديها ، ولتكن أعمالها مصدر الثناء عليها .
(( أمثال 31 : 9- 31 ))
وبذلك تكون المرأة قيمتها تفوق اللآليء وتكون فعلا معينة ونظيرة