تويت
دراسة من اعداد / ناجح ناصح جيد
وردت أيات كثيرة عن الغش والغاشين
لكن موضوعنا الأساسى عن
غاشين كلمة الله
(2كو 2 : 17)لأننا لسنا كالكثيرين غاشين كلمة الله، لكن كما من إخلاص، بل كما من الله نتكلم أمام الله في المسيح.
ولقد أورد الروح القدس كلمة يونانية فى غاية الدقة والتعبير
هى
Καπηλεύω
والتى تعنى ضمن ماتعنى
الباعة الجائلين
وربما نسأل لماذا هذه الكلمة بالذات؟
فلنتأمل سلوك الباعة الجائلين من اسمهم
يبيعون ويرحلون حيث لامقر لهم ، حيث البيع والمكاسب تجدهم
وهم بخلاف الباعة الثابتين ذوى الأماكن المعلومة والمحددة
وهؤلاء الذين يتعاملون مع كلمة الله بغش
يعدلون ويبدلون كلمة الله وفق أهوائهم ومطامعهم
فيما يأتى لهم بالمكاسب يسايرونه بل ويغشون كلمة الله لأضفاء الشرعية عليه
فعيناهم ليست على أقوال الله النقية بل على المكاسب المادية والمعنوية
هؤلاء من يحذر الرسول بولس
من اسلوبهم ومناهجهم
(1تى 3 : 3)غير مدمن الخمر، ولا ضراب، ولا طامع بالربح القبيح، بل حليما، غير مخاصم، ولا محب للمال،
(1تى 3 : 8)كذلك يجب أن يكون الشمامسة ذوي وقار، لا ذوي لسانين، غير مولعين بالخمر الكثير، ولا طامعين بالربح القبيح،
(تى 1 : 7)لأنه يجب أن يكون الأسقف بلا لوم كوكيل الله، غير معجب بنفسه، ولا غضوب، ولا مدمن الخمر، ولا ضراب، ولا طامع في الربح القبيح،
(تى 1 : 11)الذين يجب سد أفواههم، فإنهم يقلبون بيوتا بجملتها، معلمين ما لا يجب، من أجل الربح القبيح.
وكذا الرسول بطرس
(1بط 5 : 2) ارعوا رعية الله التي بينكم نظارا، لا عن اضطرار بل بالاختيار، ولا لربح قبيح بل بنشاط،
وقبل هذه الصورة القاتمة عن هؤلاء التجار المفسدين للحق ولضمائر وحياة الاخرين
يضع الروح القدس كلمة فى غاية الدقة والروعة
لأننا لسنا كالكثيرين
ولسنا تعنى النفى القاطع
بالدليل الدامغ
عن خدام الله الحقيقيين
ان يكونوا مثل الباعة الجائلين
وللحقيقى علامته التى تظهره
كما للزائف والغشاش علامته التى تظهره
الحقيقى عينه على القلوب
الزائف عينيه على الجيوب
الحقيقى عينه على النفوس
الزائف عينيه على الفلوس
الحقيقى راعى يحب الرعية
الزائف أجير يرتزق من الرعية
الحقيقى حيث يقوده الرب يكون
الزائف حيثما يتواجد الربح يكون
عينة كتابية عن ماسبق
الباعة الجائلين
(2تى 3 : 5)لهم صورة التقوى ولكنهم منكرون قوتها. فأعرض عن هؤلاء.
(2تى 3 : 6)فإنه من هؤلاء هم الذين يدخلون البيوت، ويسبون نسيات محملات خطايا، منساقات بشهوات مختلفة.
(2تى 3 : 7)يتعلمن في كل حين، ولا يستطعن أن يقبلن إلى معرفة الحق أبدا.
خدام الله الحقيقيين
(2تى 3 : 10)وأما أنت فقد تبعت تعليمي، وسيرتي، وقصدي، وإيماني، وأناتي، ومحبتي، وصبري،
(2تى 3 : 11)واضطهاداتي، وآلامي، مثل ما أصابني في أنطاكية وإيقونية ولسترة. أية اضطهادات احتملت! ومن الجميع أنقذني الرب.
(2تى 3 : 12)وجميع الذين يريدون أن يعيشوا بالتقوى في المسيح يسوع يضطهدون.
(2تى 3 : 13)ولكن الناس الأشرار المزورين سيتقدمون إلى أردأ، مضلين ومضلين.
(2تى 3 : 14)وأما أنت فاثبت على ما تعلمت وأيقنت، عارفا ممن تعلمت.
(2تى 3 : 15)وأنك منذ الطفولية تعرف الكتب المقدسة، القادرة أن تحكمك للخلاص، بالإيمان الذي في المسيح يسوع.
(2تى 3 : 16)كل الكتاب هو موحى به من الله، ونافع للتعليم والتوبيخ، للتقويم والتأديب الذي في البر،
(2تى 3 : 17)لكي يكون إنسان الله كاملا، متأهبا لكل عمل صالح.
وردت أيات كثيرة عن الغش والغاشين
لكن موضوعنا الأساسى عن
غاشين كلمة الله
(2كو 2 : 17)لأننا لسنا كالكثيرين غاشين كلمة الله، لكن كما من إخلاص، بل كما من الله نتكلم أمام الله في المسيح.
ولقد أورد الروح القدس كلمة يونانية فى غاية الدقة والتعبير
هى
Καπηλεύω
والتى تعنى ضمن ماتعنى
الباعة الجائلين
وربما نسأل لماذا هذه الكلمة بالذات؟
فلنتأمل سلوك الباعة الجائلين من اسمهم
يبيعون ويرحلون حيث لامقر لهم ، حيث البيع والمكاسب تجدهم
وهم بخلاف الباعة الثابتين ذوى الأماكن المعلومة والمحددة
وهؤلاء الذين يتعاملون مع كلمة الله بغش
يعدلون ويبدلون كلمة الله وفق أهوائهم ومطامعهم
فيما يأتى لهم بالمكاسب يسايرونه بل ويغشون كلمة الله لأضفاء الشرعية عليه
فعيناهم ليست على أقوال الله النقية بل على المكاسب المادية والمعنوية
هؤلاء من يحذر الرسول بولس
من اسلوبهم ومناهجهم
(1تى 3 : 3)غير مدمن الخمر، ولا ضراب، ولا طامع بالربح القبيح، بل حليما، غير مخاصم، ولا محب للمال،
(1تى 3 : 8)كذلك يجب أن يكون الشمامسة ذوي وقار، لا ذوي لسانين، غير مولعين بالخمر الكثير، ولا طامعين بالربح القبيح،
(تى 1 : 7)لأنه يجب أن يكون الأسقف بلا لوم كوكيل الله، غير معجب بنفسه، ولا غضوب، ولا مدمن الخمر، ولا ضراب، ولا طامع في الربح القبيح،
(تى 1 : 11)الذين يجب سد أفواههم، فإنهم يقلبون بيوتا بجملتها، معلمين ما لا يجب، من أجل الربح القبيح.
وكذا الرسول بطرس
(1بط 5 : 2) ارعوا رعية الله التي بينكم نظارا، لا عن اضطرار بل بالاختيار، ولا لربح قبيح بل بنشاط،
وقبل هذه الصورة القاتمة عن هؤلاء التجار المفسدين للحق ولضمائر وحياة الاخرين
يضع الروح القدس كلمة فى غاية الدقة والروعة
لأننا لسنا كالكثيرين
ولسنا تعنى النفى القاطع
بالدليل الدامغ
عن خدام الله الحقيقيين
ان يكونوا مثل الباعة الجائلين
وللحقيقى علامته التى تظهره
كما للزائف والغشاش علامته التى تظهره
الحقيقى عينه على القلوب
الزائف عينيه على الجيوب
الحقيقى عينه على النفوس
الزائف عينيه على الفلوس
الحقيقى راعى يحب الرعية
الزائف أجير يرتزق من الرعية
الحقيقى حيث يقوده الرب يكون
الزائف حيثما يتواجد الربح يكون
عينة كتابية عن ماسبق
الباعة الجائلين
(2تى 3 : 5)لهم صورة التقوى ولكنهم منكرون قوتها. فأعرض عن هؤلاء.
(2تى 3 : 6)فإنه من هؤلاء هم الذين يدخلون البيوت، ويسبون نسيات محملات خطايا، منساقات بشهوات مختلفة.
(2تى 3 : 7)يتعلمن في كل حين، ولا يستطعن أن يقبلن إلى معرفة الحق أبدا.
خدام الله الحقيقيين
(2تى 3 : 10)وأما أنت فقد تبعت تعليمي، وسيرتي، وقصدي، وإيماني، وأناتي، ومحبتي، وصبري،
(2تى 3 : 11)واضطهاداتي، وآلامي، مثل ما أصابني في أنطاكية وإيقونية ولسترة. أية اضطهادات احتملت! ومن الجميع أنقذني الرب.
(2تى 3 : 12)وجميع الذين يريدون أن يعيشوا بالتقوى في المسيح يسوع يضطهدون.
(2تى 3 : 13)ولكن الناس الأشرار المزورين سيتقدمون إلى أردأ، مضلين ومضلين.
(2تى 3 : 14)وأما أنت فاثبت على ما تعلمت وأيقنت، عارفا ممن تعلمت.
(2تى 3 : 15)وأنك منذ الطفولية تعرف الكتب المقدسة، القادرة أن تحكمك للخلاص، بالإيمان الذي في المسيح يسوع.
(2تى 3 : 16)كل الكتاب هو موحى به من الله، ونافع للتعليم والتوبيخ، للتقويم والتأديب الذي في البر،
(2تى 3 : 17)لكي يكون إنسان الله كاملا، متأهبا لكل عمل صالح.
(أع 20 : 33)فضة أو ذهب أو لباس أحد لم أشته.
(أع 20 : 34)أنتم تعلمون أن حاجاتي وحاجات الذين معي خدمتها هاتان اليدان.
(أع 20 : 35)في كل شيء أريتكم أنه هكذا ينبغي أنكم تتعبون وتعضدون الضعفاء متذكرين كلمات الرب يسوع أنه قال: مغبوط هو العطاء أكثر من الأخذ".
(أع 20 : 34)أنتم تعلمون أن حاجاتي وحاجات الذين معي خدمتها هاتان اليدان.
(أع 20 : 35)في كل شيء أريتكم أنه هكذا ينبغي أنكم تتعبون وتعضدون الضعفاء متذكرين كلمات الرب يسوع أنه قال: مغبوط هو العطاء أكثر من الأخذ".