تويت
الطفولة الروحية
1. الطفولة الطبيعية: "وكأطفال مولودين الآن اشتهوا اللبن العقلي العديم الغش لكي تنموا به" (1 بطرس 2:2 )
وهي الطفولة التي يمر فيها كل مؤمن من لحظة إيمانه بالرب يسوع، وتتصف بالاشتياق لتناول كلمة الله ومن خلالها ينموا المؤمن ويتقدم في الإيمان.
2. الطفولة المرضّية
الطفولة الجسدية ( الدنيوية)
"وأنا أيها الإخوة لم استطع أن أكلمكم كروحيين بل كجسديين كأطفال في المسيح سقيتكم لبناً لا طعاماً لأنكم لم تكونوا بعد تستطيعون بل الآن أيضاً لا تستطيعون لأنكم بعد جسديون. فإنه إذ فيكم حسد وخصام وانشقاق ألستم جسديين وتسلكون حسب البشر" (1 كورنثوس 1:3-3).
الأسباب: هذه الطفولة سببها أعمال الجسد الممتزجة بالفلسفة البشرية
الأعراض: ( حسد، خصام، انشقاق… )
العلاج: إتباع الطريق الأفضل ( المحبة أصحاح 13 )
طفولة محبة الحمل من يد ليد :
" كي لا نكون في ما بعد أطفالاً مضطربين ومحمولين بكل ريح تعليم بحيلة الناس بمكر إلى مكيدة الضّلال " ( أفسس 14:4)
الأعراض: كما يحب بعض الأطفال يؤخذون بيد أشخاص ويرمونهم من واحد لأخر، أو أن يحب الطفل رفعه في الهواء قليلا هكذا بعض المؤمنين يحبون التنقل من تعليم إلى تعليم وكل مرة يتبنى المؤمن تعليم أو فكرة ثم يستبدلها بفكرة مغايرة، ومثال على ذلك قد يتبنى البعض فكرة الدينونة الشاملة، ثم فجأة يقبل بتعليم أخر وهو أنه لا توجد دينونة أبدية!!! ( علما أن الفكرتين خطأ ) وبهذا يكون المؤمن كسفينة تتقاذفها أمواج البحر مرة من اليمين وتارة من الشمال ، وبذلك تتمايل السفينة، هكذا المؤمن يكون متقلقل في طرقه كشخص سكران ، وبعض الأحيان يفرح المؤمن عندما يسمع تعليم يرفعه عاليا ( رغم انحطاط حالته الروحية) فينتفخ ذهنه ، ويظن أنه في قمة الروحيات لكنه لا يعرف إن هذا ارتفاع كاذب موقت ، يشابه الارتفاع الذي تحدثه موجة عالية ترفع السفينة للحظات، ولكن ما أن تذهب الموجة حتى تغطس السفينة!! وهكذا المؤمن ينخدع بسبب تعاليم مغشوشة ،قد يستخدم فيها إثارة العواطف والمشاعر ، هذه التعاليم نفسانية شيطانية توقع المؤمن في خداع الخطية.
الأسباب:هذه الطفولة هي بسبب التعاليم الغير كتابية ، وأخذها يجعل المؤمن محمول بهذه التعاليم وغير ثابت لكن متزعزع .
العلاج : "بل صادقين في المحبة ننمو في كل شيء إلى ذاك الذي هو الرأس المسيح الذي منه كل الجسد مركباً معاً ومقترناً بمؤازرة كل مفصل حسب عملٍ على قياس كل جزء يحصل نموّ الجسد لبنيانه في المحبة" ( أفسس 15:4-16 ).
حب البقاء في الطفولة :" لأن كل من يتناول اللبن هو عديم الخبرة في كلام البّر لأنه طفل. وأما الطعام القوي فللبالغين.. (عب 13:5 ).
الأعراض: عدم القدرة على فهم الكلام العسر في كلمة الله، وعدم القدرة على تناول الطعام القوي. وعدم القدرة على التمييز بين الخير والشر.
الأسباب: هذه الطفولة سببها التمسك بالطقوس الدينية الميتة.
العلاج: لذلك ونحن تاركون كلام بداءة المسيح ( تاركين النقاش في المبادئ الأساسية) لنتقدم إلى الكمال ..
1. الطفولة الطبيعية: "وكأطفال مولودين الآن اشتهوا اللبن العقلي العديم الغش لكي تنموا به" (1 بطرس 2:2 )
وهي الطفولة التي يمر فيها كل مؤمن من لحظة إيمانه بالرب يسوع، وتتصف بالاشتياق لتناول كلمة الله ومن خلالها ينموا المؤمن ويتقدم في الإيمان.
2. الطفولة المرضّية
الطفولة الجسدية ( الدنيوية)
"وأنا أيها الإخوة لم استطع أن أكلمكم كروحيين بل كجسديين كأطفال في المسيح سقيتكم لبناً لا طعاماً لأنكم لم تكونوا بعد تستطيعون بل الآن أيضاً لا تستطيعون لأنكم بعد جسديون. فإنه إذ فيكم حسد وخصام وانشقاق ألستم جسديين وتسلكون حسب البشر" (1 كورنثوس 1:3-3).
الأسباب: هذه الطفولة سببها أعمال الجسد الممتزجة بالفلسفة البشرية
الأعراض: ( حسد، خصام، انشقاق… )
العلاج: إتباع الطريق الأفضل ( المحبة أصحاح 13 )
طفولة محبة الحمل من يد ليد :
" كي لا نكون في ما بعد أطفالاً مضطربين ومحمولين بكل ريح تعليم بحيلة الناس بمكر إلى مكيدة الضّلال " ( أفسس 14:4)
الأعراض: كما يحب بعض الأطفال يؤخذون بيد أشخاص ويرمونهم من واحد لأخر، أو أن يحب الطفل رفعه في الهواء قليلا هكذا بعض المؤمنين يحبون التنقل من تعليم إلى تعليم وكل مرة يتبنى المؤمن تعليم أو فكرة ثم يستبدلها بفكرة مغايرة، ومثال على ذلك قد يتبنى البعض فكرة الدينونة الشاملة، ثم فجأة يقبل بتعليم أخر وهو أنه لا توجد دينونة أبدية!!! ( علما أن الفكرتين خطأ ) وبهذا يكون المؤمن كسفينة تتقاذفها أمواج البحر مرة من اليمين وتارة من الشمال ، وبذلك تتمايل السفينة، هكذا المؤمن يكون متقلقل في طرقه كشخص سكران ، وبعض الأحيان يفرح المؤمن عندما يسمع تعليم يرفعه عاليا ( رغم انحطاط حالته الروحية) فينتفخ ذهنه ، ويظن أنه في قمة الروحيات لكنه لا يعرف إن هذا ارتفاع كاذب موقت ، يشابه الارتفاع الذي تحدثه موجة عالية ترفع السفينة للحظات، ولكن ما أن تذهب الموجة حتى تغطس السفينة!! وهكذا المؤمن ينخدع بسبب تعاليم مغشوشة ،قد يستخدم فيها إثارة العواطف والمشاعر ، هذه التعاليم نفسانية شيطانية توقع المؤمن في خداع الخطية.
الأسباب:هذه الطفولة هي بسبب التعاليم الغير كتابية ، وأخذها يجعل المؤمن محمول بهذه التعاليم وغير ثابت لكن متزعزع .
العلاج : "بل صادقين في المحبة ننمو في كل شيء إلى ذاك الذي هو الرأس المسيح الذي منه كل الجسد مركباً معاً ومقترناً بمؤازرة كل مفصل حسب عملٍ على قياس كل جزء يحصل نموّ الجسد لبنيانه في المحبة" ( أفسس 15:4-16 ).
حب البقاء في الطفولة :" لأن كل من يتناول اللبن هو عديم الخبرة في كلام البّر لأنه طفل. وأما الطعام القوي فللبالغين.. (عب 13:5 ).
الأعراض: عدم القدرة على فهم الكلام العسر في كلمة الله، وعدم القدرة على تناول الطعام القوي. وعدم القدرة على التمييز بين الخير والشر.
الأسباب: هذه الطفولة سببها التمسك بالطقوس الدينية الميتة.
العلاج: لذلك ونحن تاركون كلام بداءة المسيح ( تاركين النقاش في المبادئ الأساسية) لنتقدم إلى الكمال ..