تويت
الأساس الكتابى
(2كو 13 : 5)جربوا أنفسكم، هل أنتم في الإيمان؟
امتحنوا أنفسكم. أم لستم تعرفون أنفسكم أن يسوع المسيح هو فيكم، إن لم تكونوا مرفوضين؟
(1تس 5 : 21)امتحنوا كل شيء. تمسكوا بالحسن.
(1يو 4 : 1)أيها الأحباء، لا تصدقوا كل روح، بل
امتحنوا الأرواح: هل هي من الله؟ لأن أنبياء كذبة كثيرين قد خرجوا إلى العالم.
(قض 6 : 39)فقال جدعون لله: "لا يحم غضبك علي فأتكلم هذه المرة فقط. أمتحن هذه المرة فقط بالجزة. فليكن جفاف في الجزة وحدها وعلى كل الأرض ليكن طل".
(1أخ 29 : 17)وقد علمت يا إلهي أنك أنت تمتحن القلوب وتسر بالاستقامة. أنا باستقامة قلبي تبرعت بكل هذه، والآن شعبك الموجود هنا رأيته بفرح يتبرع لك.
(أي 4 : 2)"إن امتحن أحد كلمة معك فهل تستاء؟ ولكن من يستطيع الامتناع عن الكلام!
(أي 7 : 18)وتتعهده كل صباح وكل لحظة تمتحنه!
(أي 12 : 11)أفليست الأذن تمتحن الأقوال كما أن الحنك يستطعم طعامه؟
(أي 34 : 3)لأن الأذن تمتحن الأقوال كما أن الحنك يذوق طعاما.
(مز 11 : 4)الرب في هيكل قدسه. الرب في السماء كرسيه. عيناه تنظران. أجفانه تمتحن بني آدم.
(مز 26 : 2)جربني يا رب وامتحني. صف كليتي وقلبي.
(مز 105 : 19)إلى وقت مجيء كلمته. قول الرب امتحنه.
(مز 139 : 23)اختبرني يا الله واعرف قلبي. امتحني واعرف أفكاري.
(جا 2 : 1)قلت أنا في قلبي: "هلم أمتحنك بالفرح فترى خيرا". وإذا هذا أيضا باطل.
(جا 7 : 23)كل هذا امتحنته بالحكمة. قلت: "أكون حكيما". أما هي فبعيدة عني.
(جا 9 : 1)لأن هذا كله جعلته في قلبي وامتحنت هذا كله: أن الصديقين والحكماء وأعمالهم في يد الله. الإنسان لا يعلم حبا ولا بغضا. الكل أمامهم.
(إر 6 : 27)"قد جعلتك برجا في شعبي حصنا لتعرف وتمتحن طريقه.
(إر 9 : 7)لذلك هكذا قال رب الجنود: "هئنذا أنقيهم وأمتحنهم. لأني ماذا أعمل من أجل بنت شعبي؟
(زك 13 : 9)وأدخل الثلث في النار وأمحصهم كمحص الفضة وأمتحنهم امتحان الذهب. هو يدعو بـاسمي وأنا أجيبه. أقول: هو شعبي وهو يقول: الرب إلهي".
الدرس المستفاد
كل فكر
كل قول
كل عمل
قابل للامتحان
وامتحاننا
لذواتنا وللاشخاص والاشياء
لايجب ان يكون حسب أفكارنا وخبرتنا الشخصية
بل
يجب ان يكون على الأساس الذى لاأساس قبله أو بعده
الا وهو
كلمة الله
التى هى نور ونار
تفحص الاعماق والابعاد
ومتى خضعنا لها
لانُخدع
وليكن لدينا القلب المتضع
فان خُدعنا فى اشخاص أو أشياء
لنعترف باننا خُدعنا
ولنتوب على اننا سمحنا للمخادع الأكبر ابليس
بأن
يخدعنا
حيئنذ نمتلئ من روح الحق
وكلمة الحق
فيمكننا فحص ذواتنا
والاشياء وكذا الأشخاص
بدون أعتمادية على ذواتنا
بل متكلين
على كلمة الله وروحه
الذى ينير بصائرنا
فما تقرأه وما تسمعه
هو مسئوليتك الشخصية
فلاتدع شئ يسكن فى أعماقك
الا بعد مطابقته لكلمة الله
ومصادقة الروح القدس عليه
وليحفظنا الرب من كل ثقة ذاتية
ولنسلم للرب
واثقين فى روحه وفى كلمته
(2كو 13 : 5)جربوا أنفسكم، هل أنتم في الإيمان؟
امتحنوا أنفسكم. أم لستم تعرفون أنفسكم أن يسوع المسيح هو فيكم، إن لم تكونوا مرفوضين؟
(1تس 5 : 21)امتحنوا كل شيء. تمسكوا بالحسن.
(1يو 4 : 1)أيها الأحباء، لا تصدقوا كل روح، بل
امتحنوا الأرواح: هل هي من الله؟ لأن أنبياء كذبة كثيرين قد خرجوا إلى العالم.
(قض 6 : 39)فقال جدعون لله: "لا يحم غضبك علي فأتكلم هذه المرة فقط. أمتحن هذه المرة فقط بالجزة. فليكن جفاف في الجزة وحدها وعلى كل الأرض ليكن طل".
(1أخ 29 : 17)وقد علمت يا إلهي أنك أنت تمتحن القلوب وتسر بالاستقامة. أنا باستقامة قلبي تبرعت بكل هذه، والآن شعبك الموجود هنا رأيته بفرح يتبرع لك.
(أي 4 : 2)"إن امتحن أحد كلمة معك فهل تستاء؟ ولكن من يستطيع الامتناع عن الكلام!
(أي 7 : 18)وتتعهده كل صباح وكل لحظة تمتحنه!
(أي 12 : 11)أفليست الأذن تمتحن الأقوال كما أن الحنك يستطعم طعامه؟
(أي 34 : 3)لأن الأذن تمتحن الأقوال كما أن الحنك يذوق طعاما.
(مز 11 : 4)الرب في هيكل قدسه. الرب في السماء كرسيه. عيناه تنظران. أجفانه تمتحن بني آدم.
(مز 26 : 2)جربني يا رب وامتحني. صف كليتي وقلبي.
(مز 105 : 19)إلى وقت مجيء كلمته. قول الرب امتحنه.
(مز 139 : 23)اختبرني يا الله واعرف قلبي. امتحني واعرف أفكاري.
(جا 2 : 1)قلت أنا في قلبي: "هلم أمتحنك بالفرح فترى خيرا". وإذا هذا أيضا باطل.
(جا 7 : 23)كل هذا امتحنته بالحكمة. قلت: "أكون حكيما". أما هي فبعيدة عني.
(جا 9 : 1)لأن هذا كله جعلته في قلبي وامتحنت هذا كله: أن الصديقين والحكماء وأعمالهم في يد الله. الإنسان لا يعلم حبا ولا بغضا. الكل أمامهم.
(إر 6 : 27)"قد جعلتك برجا في شعبي حصنا لتعرف وتمتحن طريقه.
(إر 9 : 7)لذلك هكذا قال رب الجنود: "هئنذا أنقيهم وأمتحنهم. لأني ماذا أعمل من أجل بنت شعبي؟
(زك 13 : 9)وأدخل الثلث في النار وأمحصهم كمحص الفضة وأمتحنهم امتحان الذهب. هو يدعو بـاسمي وأنا أجيبه. أقول: هو شعبي وهو يقول: الرب إلهي".
الدرس المستفاد
كل فكر
كل قول
كل عمل
قابل للامتحان
وامتحاننا
لذواتنا وللاشخاص والاشياء
لايجب ان يكون حسب أفكارنا وخبرتنا الشخصية
بل
يجب ان يكون على الأساس الذى لاأساس قبله أو بعده
الا وهو
كلمة الله
التى هى نور ونار
تفحص الاعماق والابعاد
ومتى خضعنا لها
لانُخدع
وليكن لدينا القلب المتضع
فان خُدعنا فى اشخاص أو أشياء
لنعترف باننا خُدعنا
ولنتوب على اننا سمحنا للمخادع الأكبر ابليس
بأن
يخدعنا
حيئنذ نمتلئ من روح الحق
وكلمة الحق
فيمكننا فحص ذواتنا
والاشياء وكذا الأشخاص
بدون أعتمادية على ذواتنا
بل متكلين
على كلمة الله وروحه
الذى ينير بصائرنا
فما تقرأه وما تسمعه
هو مسئوليتك الشخصية
فلاتدع شئ يسكن فى أعماقك
الا بعد مطابقته لكلمة الله
ومصادقة الروح القدس عليه
وليحفظنا الرب من كل ثقة ذاتية
ولنسلم للرب
واثقين فى روحه وفى كلمته