تويت
مزمور 46 من المزامير الرائعة التى توضح وتبين قدرة الله وأهتمامه بنا
وعندما قرأت العدد الاول فى هذا المزمور
(.الله لنا ملجأ وقوة. عونا في الضيقات وجد شديدا)
جاء فى ذهنى موقف جليات مع شعب الفلسطنين الذى كانوا يحاربون شعب الله أيام الملك شاول . كان الفلسطنيون مصطفين خلف جليات الجبار .كلهم ثقة إنه لوحده قادر على إنهاء الحرب لصالحهم.و بدون أى عناء منهم أو تعب سيصبح شعب اسرائيل عبيد لهم فأتكلوا بالكامل على جليات الجبار الذى استطاع أن يخفيف شعب الله بقوته وكلامه وثقته بنفسه .
وقتها كان يسود الفلسطنين الواقفون خلف جليات مشاعر الراحة و الأمان ،الثقة والشعور بالنصرة ،ولكن كل هذا هدم عندما هزم جليات الجبار ومات .
أما بالنسبة لنا نحن أولاد الله فالأمر مختلف فإلهنا الذى يحدثنا عنه المزمور يعلن إنه يوجد شديدا فى الضيقات يمد لنا يده القديرة ليعيننا عندما نحتاج إليه . فقط علينا أن نطلبه ونثق فيه .
وهو سوف لا يخيب أمالنا كما خيب جليات أمال الفلسطنيون فلا داعى للقلق والهم لأنه هو الله نفسه المتحكم بزمام الأمور سيهتم بضيقنا وعوزنا وهذا ما تعلنه باقى أعداد المزمور
(لذلك لا نخشى ولو تزحزحت الأرض، ولو انقلبت الجبال إلى قلب البحار. تعج وتجيش مياهها. تتزعزع الجبال بطموها. سلاه 0 نهر سواقيه تفرح مدينة الله، مقدس مساكن العلي 0 الله في وسطها فلن تتزعزع. يعينها الله عند إقبال الصبح 0عجت الأمم. تزعزعت الممالك. أعطى صوته، ذابت الأرض 0 رب الجنود معنا. ملجأنا إله يعقوب. سلاه 0 هلموا انظروا أعمال الله، كيف جعل خربا في الأرض . مسكن الحروب إلى أقصى الأرض. يكسر القوس ويقطع الرمح. المركبات يحرقها بالنار 0 كفوا واعلموا أني أنا الله. أتعالى بين الأمم، أتعالى في الأرض 0 رب الجنود معنا. ملجأنا إله يعقوب. سلاه )
وعندما قرأت العدد الاول فى هذا المزمور
(.الله لنا ملجأ وقوة. عونا في الضيقات وجد شديدا)
جاء فى ذهنى موقف جليات مع شعب الفلسطنين الذى كانوا يحاربون شعب الله أيام الملك شاول . كان الفلسطنيون مصطفين خلف جليات الجبار .كلهم ثقة إنه لوحده قادر على إنهاء الحرب لصالحهم.و بدون أى عناء منهم أو تعب سيصبح شعب اسرائيل عبيد لهم فأتكلوا بالكامل على جليات الجبار الذى استطاع أن يخفيف شعب الله بقوته وكلامه وثقته بنفسه .
وقتها كان يسود الفلسطنين الواقفون خلف جليات مشاعر الراحة و الأمان ،الثقة والشعور بالنصرة ،ولكن كل هذا هدم عندما هزم جليات الجبار ومات .
أما بالنسبة لنا نحن أولاد الله فالأمر مختلف فإلهنا الذى يحدثنا عنه المزمور يعلن إنه يوجد شديدا فى الضيقات يمد لنا يده القديرة ليعيننا عندما نحتاج إليه . فقط علينا أن نطلبه ونثق فيه .
وهو سوف لا يخيب أمالنا كما خيب جليات أمال الفلسطنيون فلا داعى للقلق والهم لأنه هو الله نفسه المتحكم بزمام الأمور سيهتم بضيقنا وعوزنا وهذا ما تعلنه باقى أعداد المزمور
(لذلك لا نخشى ولو تزحزحت الأرض، ولو انقلبت الجبال إلى قلب البحار. تعج وتجيش مياهها. تتزعزع الجبال بطموها. سلاه 0 نهر سواقيه تفرح مدينة الله، مقدس مساكن العلي 0 الله في وسطها فلن تتزعزع. يعينها الله عند إقبال الصبح 0عجت الأمم. تزعزعت الممالك. أعطى صوته، ذابت الأرض 0 رب الجنود معنا. ملجأنا إله يعقوب. سلاه 0 هلموا انظروا أعمال الله، كيف جعل خربا في الأرض . مسكن الحروب إلى أقصى الأرض. يكسر القوس ويقطع الرمح. المركبات يحرقها بالنار 0 كفوا واعلموا أني أنا الله. أتعالى بين الأمم، أتعالى في الأرض 0 رب الجنود معنا. ملجأنا إله يعقوب. سلاه )