هناك ركائز أربع بدونها لا ينال الإنسان بركات الفداء و لا خلاص المسيح ... و هذه الركائز هي:-
1- الإيمان:-
لأنه مكتوب "بدون إيمان لا يمكن إرضاؤه، لأنه يجب أن الذي يأتي إلي الله يؤمن بأنه موجود، و أنه يجازي الذين يطلبونه" (عب6:11). و وعد الرب صادق و أمين: "هكذا أحب الله العالم حتي بذل إبنه الوحيد، لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية" (يو16:3).
2- الأسرار المقدسة.
3-الأعمال:-
"لأن الإيمان بدون أعمال ميت" (يع20:2)... و لهذا تحدي معلمنا يعقوب من ينادون بالخلاص بالإيمان بدون أعمال قائلاً: "أنت لك إيمان، و أنا لي أعمال. أرني إيمانك بدون أعمالك، و أنا أريك بأعمالي إيماني"(يع18:2). فالإيمان بدون أعمال ناقص، بدليل قوله عن أبينا إبراهيم أنه آمن حقاً، و لكنه بالأعمال "أكمل إيمانه" (يع22:2). بل أن الإيمان بدون أعمال، هو شبيه بإيمان الشياطين، الذين يؤمنون و يقشعرون، و لكن أعمالهم فاسدة (يع19:2). كما أن الأعمال هي ثمر الإيمان، فراحاب الزانية أخفت الجاسوسين، بسبب إيمانها، "فتبررت بالأعمال" (التي هي ثمرة الإيمان) (يع23:2). إذن " فبالأعمال يتبرر الإنسان،لا بالإيمان وحده"(يع24:2).
4- تجلي الجسد:-
و هذه هي الركيزة الرابعة في خلاصنا، حينما يتغير جسدنا الفاسد و المائت ،إلي جسد نوراني سمائي ممجد، في يوم القيامة العامة، و المجيء الثاني للسيد المسيح. و في هذا يقول الرسول بولس: "ننتظر مخلصاً هو الرب يسوع المسيح، الذي سيغير شكل تواضعنا ايكون علي شكل جسد مجده الذي به قام من بين الأموات" (تي3: 20،21
1- الإيمان:-
لأنه مكتوب "بدون إيمان لا يمكن إرضاؤه، لأنه يجب أن الذي يأتي إلي الله يؤمن بأنه موجود، و أنه يجازي الذين يطلبونه" (عب6:11). و وعد الرب صادق و أمين: "هكذا أحب الله العالم حتي بذل إبنه الوحيد، لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية" (يو16:3).
2- الأسرار المقدسة.
3-الأعمال:-
"لأن الإيمان بدون أعمال ميت" (يع20:2)... و لهذا تحدي معلمنا يعقوب من ينادون بالخلاص بالإيمان بدون أعمال قائلاً: "أنت لك إيمان، و أنا لي أعمال. أرني إيمانك بدون أعمالك، و أنا أريك بأعمالي إيماني"(يع18:2). فالإيمان بدون أعمال ناقص، بدليل قوله عن أبينا إبراهيم أنه آمن حقاً، و لكنه بالأعمال "أكمل إيمانه" (يع22:2). بل أن الإيمان بدون أعمال، هو شبيه بإيمان الشياطين، الذين يؤمنون و يقشعرون، و لكن أعمالهم فاسدة (يع19:2). كما أن الأعمال هي ثمر الإيمان، فراحاب الزانية أخفت الجاسوسين، بسبب إيمانها، "فتبررت بالأعمال" (التي هي ثمرة الإيمان) (يع23:2). إذن " فبالأعمال يتبرر الإنسان،لا بالإيمان وحده"(يع24:2).
4- تجلي الجسد:-
و هذه هي الركيزة الرابعة في خلاصنا، حينما يتغير جسدنا الفاسد و المائت ،إلي جسد نوراني سمائي ممجد، في يوم القيامة العامة، و المجيء الثاني للسيد المسيح. و في هذا يقول الرسول بولس: "ننتظر مخلصاً هو الرب يسوع المسيح، الذي سيغير شكل تواضعنا ايكون علي شكل جسد مجده الذي به قام من بين الأموات" (تي3: 20،21