تويت
مرض اللصقة
Sticker's disease
مرض اللصقة هو مرض فيروسي جلدي يصيب الاطفال ويتميز بظهور طفح جلدي على شكل بقع وخاصة في الوجه، كما يسمى أيضاً صفعة الخد، وهذا المرض يأخذ مجراه ثم ينتهي، لكن هناك مرض نقدر أن نعطيه تسمية لصقة الخطية، حيث يسير بعض الناس بنفس خطايا الذين سبقوهم، فقد قيل عن يهورام ابن أخاب "لصق بخطايا يربعام ابن نباط الذي جعل إسرائيل يخطئ. لم يحد عنها"( 2 ملوك 3:3) فأغلب ملوك إسرائيل في تلك الفترة تشبثوا بخطية السجود للأصنام الذهبية وتقبيلها وتقديم الأطفال ضحايا لها، وقد اصبحت خطية يربعام كلصقة جونسون، من الصعب التخلص منها.
إن العالم الذي نعيش فيه ملئ بلواصق الخطايا المتنوعة، لصقة مشاعدة الافلام الهابطة، لصقة الكلام البذئ، لصقة الكذب الابيض لأجل الرزق الاسود!!! وقِس على ذلك، وكل إنسان مجروح بالخطية يحاول للاسف أن يداوي نفسه بلواصق ملطفات الآثام، لواصق الشعارات الدينية أو لواصق الفرائض والطقوس الدينية لأخفاء طفح الخطية!! لكن تقرير الطبيب الشرعي إنت ميت بالذنوب والخطايا لأن جرحك عديم الشفاء فقد كنت تحاول أن تداوي نفسك، إن الطبيب العظيم ربنا يسوع المسيح يهبك العلاج الكامل لاجل محبته لك إذ احتمل صفعة خطاياك عند الصليب وقبل أن تلصق خطاياك عليه لكي يضمد جراحك ببلسم نعمته ويعالج بقعة ضميرك بالكامل، إذ يجعلك إنسان جديد، كالطفل المولود حديث، فتبرأ من طفح الخطايا بفاعلية دمه الطاهر وتشفى من بقع الآثام بقوة صليبه، فتصبح لاصقات الخطايا في خبر كنت، كنت قبلا .... لكني أصبحت خليقة جديدة في المسيح يسوع
"إن كان أحد في المسيح فهو خليقة جديدة الاشياء العتيقة قد مضت هوذا الكل قد صار جديداً" ( 2 كورنثوس17:5) وتهتف بفرح: يسوع المسيح الذي أحبني وأسلم نفسه لأجلي وقد نظفني من خطاياي بدمه، وعندما تختبر هذا الخلاص العظيم ستجد نفسك أوتوماتيكياً تلتصق!!
تلتصق بالرب لأنه أحبك أولاً ( 1 كورنثوس17:6) تلتصق بكلمة الله لأنك فيها وجدت وصفة شفائك من شقائك ( مزمور 32:119) تلتصق بالمؤمنين الاتقياء لأنك أصبحت تمتلك نفس خصائصهم ( إعمال28:9) وتكره الخطية وتلتصق بالخير ( رومية9:12).
Sticker's disease
مرض اللصقة هو مرض فيروسي جلدي يصيب الاطفال ويتميز بظهور طفح جلدي على شكل بقع وخاصة في الوجه، كما يسمى أيضاً صفعة الخد، وهذا المرض يأخذ مجراه ثم ينتهي، لكن هناك مرض نقدر أن نعطيه تسمية لصقة الخطية، حيث يسير بعض الناس بنفس خطايا الذين سبقوهم، فقد قيل عن يهورام ابن أخاب "لصق بخطايا يربعام ابن نباط الذي جعل إسرائيل يخطئ. لم يحد عنها"( 2 ملوك 3:3) فأغلب ملوك إسرائيل في تلك الفترة تشبثوا بخطية السجود للأصنام الذهبية وتقبيلها وتقديم الأطفال ضحايا لها، وقد اصبحت خطية يربعام كلصقة جونسون، من الصعب التخلص منها.
إن العالم الذي نعيش فيه ملئ بلواصق الخطايا المتنوعة، لصقة مشاعدة الافلام الهابطة، لصقة الكلام البذئ، لصقة الكذب الابيض لأجل الرزق الاسود!!! وقِس على ذلك، وكل إنسان مجروح بالخطية يحاول للاسف أن يداوي نفسه بلواصق ملطفات الآثام، لواصق الشعارات الدينية أو لواصق الفرائض والطقوس الدينية لأخفاء طفح الخطية!! لكن تقرير الطبيب الشرعي إنت ميت بالذنوب والخطايا لأن جرحك عديم الشفاء فقد كنت تحاول أن تداوي نفسك، إن الطبيب العظيم ربنا يسوع المسيح يهبك العلاج الكامل لاجل محبته لك إذ احتمل صفعة خطاياك عند الصليب وقبل أن تلصق خطاياك عليه لكي يضمد جراحك ببلسم نعمته ويعالج بقعة ضميرك بالكامل، إذ يجعلك إنسان جديد، كالطفل المولود حديث، فتبرأ من طفح الخطايا بفاعلية دمه الطاهر وتشفى من بقع الآثام بقوة صليبه، فتصبح لاصقات الخطايا في خبر كنت، كنت قبلا .... لكني أصبحت خليقة جديدة في المسيح يسوع
"إن كان أحد في المسيح فهو خليقة جديدة الاشياء العتيقة قد مضت هوذا الكل قد صار جديداً" ( 2 كورنثوس17:5) وتهتف بفرح: يسوع المسيح الذي أحبني وأسلم نفسه لأجلي وقد نظفني من خطاياي بدمه، وعندما تختبر هذا الخلاص العظيم ستجد نفسك أوتوماتيكياً تلتصق!!
تلتصق بالرب لأنه أحبك أولاً ( 1 كورنثوس17:6) تلتصق بكلمة الله لأنك فيها وجدت وصفة شفائك من شقائك ( مزمور 32:119) تلتصق بالمؤمنين الاتقياء لأنك أصبحت تمتلك نفس خصائصهم ( إعمال28:9) وتكره الخطية وتلتصق بالخير ( رومية9:12).