تويت
4sale
هذه ليست لوحة إعلان لبيع سيارة جميلة أو شقة حديثة، لكنها نشرة عن بيع إنسان، ليس كما كان العبيد يباعون في سوق العبيد بيد أسيادهم، بل إنها إعلان خفيّ!! يضعه الشخص على نفسه برغبته لبيع نفسه!! ربما تسأل: هل هناك مشتري؟ نعم، المشتري الاول هو الشيطان والثمن الذي يدفعه للضحية ( شهوات زمنية، مُتع وقتية، شرور أدبية، أطماع مادية،...إلخ) يدفعها الشيطان بالتقسيط المريح كعربون لكل من يُسلّم ويبيع نفسه للخطية، ومع مرور الزمن وبعد أن يخدع الإنسان ويستغرق في الآثام فإن لوحة ال 4sale المؤقتة تصبح 4satan أي للشيطان وأربعة أمور ترتبط بهذا البيع السري
• للخطية والنجاسة
• للشيطان المهلك
• مختوم للدينونة
• وأخيراً ضريبة المبيعات الهلاك الابدي في جهنم
وعندما يستيقظ ضمير الإنسان إذ يجد إنه قد باع نفسه لقول وفكر وعمل الشّر للهلاك الابدي لا يستطيع إن يسترجع نفسه، أقصد لا يقدر أن يتوب بقوته إذ أنه مباع للخطية وكومبيالات الخطية بيد الشيطان، كما أن ذلك المباع لا يستطيع أن يغير أحواله أي لا يقدر أن يحسن صفاته أو يبدلها بافضل بحسب المبدأ التجاري البظاعة المباعة من الشيطان لا تسترجع ولا تتبدل!!!
لكن الخبر الجميل لك أن هناك مشترٍ ثانٍ من أجل محبته الكثيرة لك ولأنه راى أين وصلت، يستطيع أن يفكك من عبودية البيع، ليس بفضة أو ذهب، بل بدمه الكريم الذي سفكه فوق الصليب، لقد دفع لأجلك أغلى ثمن "عالمين أنكم افتديتم لا باشياء تفنى بفضةٍ أو ذهبٍ ...... بل بدم كريم كما من حمل بلا عيبٍ ولا دنسٍ دم المسيح" ( 1 بطرس 18:1، 19)
يسوع يحبك وهو القادر أن يمزق الصك الذي يمسكه الشيطان ضدك، فإن سلمت قلبك للمسيح وقبلته الحل الوحيد لخلاصك لأنك لا تقدر أن تفك نفسك، فإن علامة 4satan تصبح 4Jesus أي تصبح ليسوع الذي اشتراك وافتداك بدم صليبه، وأربعة أمور تخص ارتباطك مع الفادي الكريم
• للبر والقداسة بقوة صليبه
• للمسيح مخلصك بنعمته
• للحياة الابدية بهديته
• للنجاة من الدينونة الأبدية برحمته
أعتقد أنك لا تريد أن تحمل اللوحة الأولى التي كانت مطبوعة على أحد ملوك اسرائيل"ولم يكن كأخآب الذي باع نفسه لعمل الشّر في عيني الرب الذي أغوته إيزابل امرأته" ( 1 ملوك 25:21) لكنك تريد أن تكون للذي مات واشتراك بدمه، عندئذٍ إذا سالك أحد لمن أنت؟ تقول أنا لربي يسوع الذي فكني من صك إبليس بعد أن كنتُ قد بعتُ نفسي لكني الآن أنا ملك الذي أحبني واشتراني بدمه وأنا رماد وتراب.
هذه ليست لوحة إعلان لبيع سيارة جميلة أو شقة حديثة، لكنها نشرة عن بيع إنسان، ليس كما كان العبيد يباعون في سوق العبيد بيد أسيادهم، بل إنها إعلان خفيّ!! يضعه الشخص على نفسه برغبته لبيع نفسه!! ربما تسأل: هل هناك مشتري؟ نعم، المشتري الاول هو الشيطان والثمن الذي يدفعه للضحية ( شهوات زمنية، مُتع وقتية، شرور أدبية، أطماع مادية،...إلخ) يدفعها الشيطان بالتقسيط المريح كعربون لكل من يُسلّم ويبيع نفسه للخطية، ومع مرور الزمن وبعد أن يخدع الإنسان ويستغرق في الآثام فإن لوحة ال 4sale المؤقتة تصبح 4satan أي للشيطان وأربعة أمور ترتبط بهذا البيع السري
• للخطية والنجاسة
• للشيطان المهلك
• مختوم للدينونة
• وأخيراً ضريبة المبيعات الهلاك الابدي في جهنم
وعندما يستيقظ ضمير الإنسان إذ يجد إنه قد باع نفسه لقول وفكر وعمل الشّر للهلاك الابدي لا يستطيع إن يسترجع نفسه، أقصد لا يقدر أن يتوب بقوته إذ أنه مباع للخطية وكومبيالات الخطية بيد الشيطان، كما أن ذلك المباع لا يستطيع أن يغير أحواله أي لا يقدر أن يحسن صفاته أو يبدلها بافضل بحسب المبدأ التجاري البظاعة المباعة من الشيطان لا تسترجع ولا تتبدل!!!
لكن الخبر الجميل لك أن هناك مشترٍ ثانٍ من أجل محبته الكثيرة لك ولأنه راى أين وصلت، يستطيع أن يفكك من عبودية البيع، ليس بفضة أو ذهب، بل بدمه الكريم الذي سفكه فوق الصليب، لقد دفع لأجلك أغلى ثمن "عالمين أنكم افتديتم لا باشياء تفنى بفضةٍ أو ذهبٍ ...... بل بدم كريم كما من حمل بلا عيبٍ ولا دنسٍ دم المسيح" ( 1 بطرس 18:1، 19)
يسوع يحبك وهو القادر أن يمزق الصك الذي يمسكه الشيطان ضدك، فإن سلمت قلبك للمسيح وقبلته الحل الوحيد لخلاصك لأنك لا تقدر أن تفك نفسك، فإن علامة 4satan تصبح 4Jesus أي تصبح ليسوع الذي اشتراك وافتداك بدم صليبه، وأربعة أمور تخص ارتباطك مع الفادي الكريم
• للبر والقداسة بقوة صليبه
• للمسيح مخلصك بنعمته
• للحياة الابدية بهديته
• للنجاة من الدينونة الأبدية برحمته
أعتقد أنك لا تريد أن تحمل اللوحة الأولى التي كانت مطبوعة على أحد ملوك اسرائيل"ولم يكن كأخآب الذي باع نفسه لعمل الشّر في عيني الرب الذي أغوته إيزابل امرأته" ( 1 ملوك 25:21) لكنك تريد أن تكون للذي مات واشتراك بدمه، عندئذٍ إذا سالك أحد لمن أنت؟ تقول أنا لربي يسوع الذي فكني من صك إبليس بعد أن كنتُ قد بعتُ نفسي لكني الآن أنا ملك الذي أحبني واشتراني بدمه وأنا رماد وتراب.