تويت
Photophobia رُهاب الضوء
&
Hydrophobia رٌهاب الماء
إن هاتين العلامتين تعتبران من العلامات السريرية للمصاب بداء الكَلَب( السعار) وهو مرض فيروسي ينتقل للإنسان عن طريق عظة الكلب أو الخفاش ويؤدى إلى تلف الجهاز العصبي والمريض يخاف من النور ويبحث عن أماكن مظلمة ولا يقدر أن يشرب الماء ظاناً إنه سيختنق والسبب هو تشنج عضلات البلعوم، وفي المرحلة النهائية يدخل المصاب بغيبوبة ثم يموت.
وفي حياتنا الروحية تعتبر هاتين العلامتين ( الخوف من الضوء والخوف من الماء) من علامات الإصابة بالسعار الروحي الناتج من إنياب المعلمين الدجالين الذين بهيجانهم يدسون بدع الهلاك ويحقنون فيروسات التعاليم الكاذبة في أدمغة الناس والنتيجة المؤسفة إن كثيرين يرون النور لكنهم ينفرون منه، إنه النور الحقيقي يسوع المسيح، ويهربون إلى ظلمة الخطايا في عالم مسعور يعيش الشراسة والهيجان، ولكن من هو الذي يخاف من النور؟ إنه كل من يريد أن تبقى حياته مغطاة بملابس الظلام، أ لم يفعل ذلك الشيوخ الذين هربوا من النور الحقيقي"ثم كلمهم يسوع أيضاً قائلاً: أنا هو نور العالم من يتبعني فلا يمشي في الظلمة بل يكون له نور الحياة"( يوحنا 12:8) لقد هربوا لئلا تنكشف أعمالهم المظلمة بل لإنهم كانوا مسعورين بخفافيش الليل التي تبحث عن النجاسات!!! أما المرأة الزانية التي وقعت ضحية النهش الوحشي فقد أقبلت إلى النور، لم تختبئ، فأنار المسيح حياتها فإنتهت ظلمتها.
ورغم إن نداء يسوع السار لا ينقطع "أنا أعطي العطشان من ينبوع ماء الحياة مجاناً"( رؤيا يوحنا 6:21 ) لكن قليلين هم الذين يقولون أعطيني لأشرب ولكي لا أعطش للخطايا، فالغالبية بأرق الضمير يهربون من يسوع معطي الحياة الابدية إذ أن علامات الخوف من الماء الحي بدأت في أفكارهم، فقد غرست فيروسات رديئة في أدمغتهم جعلتهم يتخيلون إنه إذا آمن بالمسيح مخلصاً لحياته قابلا بعطيته أي الحياة الأبدية، فإنه يتصور أنه سيختنق وينقطع تنفسه من ديانته أو طائفته، لذلك تراه يطوف في غرفة هلوسة أفكاره وهو حبيس خطاياه غير قادر أن يبلع أسم يسوع المستساغ والمحب الذي مات لاجله، وبذلك ينتظر ذلك الإنسان مصيره المحتوم بموت الفكر المشلول ويتوفى في غيبوبة خطاياه ولا مجال له إلا جهنم حيث لا ضوء ولا ماء لكي يخاف منهما!!!
إتمنى من كل قلبي يا عزيزي القارئ أن تتبع النور وتأخذ بقلب مفتوح وفم شاكر ماء الحياة مجاناً من يد يسوع وبذلك يضمن لك الحياة الابدية ويحصّن نفسك من العالم المسعور بالشر ومرح الخطية، وتختفي تلك العلامات المميتة من حياتك وتظهر العلامات الصحية محب للنور Photophilic أي محب للرب يسوع ومحب للماء Hydrophilic أي تشتاق أن ترتوي من الكتاب المقدس والنتيجة ستحب إخوتك الذين يحبون الرب يسوع اي يكون لك المحبة الأخوية Philadelphia
&
Hydrophobia رٌهاب الماء
إن هاتين العلامتين تعتبران من العلامات السريرية للمصاب بداء الكَلَب( السعار) وهو مرض فيروسي ينتقل للإنسان عن طريق عظة الكلب أو الخفاش ويؤدى إلى تلف الجهاز العصبي والمريض يخاف من النور ويبحث عن أماكن مظلمة ولا يقدر أن يشرب الماء ظاناً إنه سيختنق والسبب هو تشنج عضلات البلعوم، وفي المرحلة النهائية يدخل المصاب بغيبوبة ثم يموت.
وفي حياتنا الروحية تعتبر هاتين العلامتين ( الخوف من الضوء والخوف من الماء) من علامات الإصابة بالسعار الروحي الناتج من إنياب المعلمين الدجالين الذين بهيجانهم يدسون بدع الهلاك ويحقنون فيروسات التعاليم الكاذبة في أدمغة الناس والنتيجة المؤسفة إن كثيرين يرون النور لكنهم ينفرون منه، إنه النور الحقيقي يسوع المسيح، ويهربون إلى ظلمة الخطايا في عالم مسعور يعيش الشراسة والهيجان، ولكن من هو الذي يخاف من النور؟ إنه كل من يريد أن تبقى حياته مغطاة بملابس الظلام، أ لم يفعل ذلك الشيوخ الذين هربوا من النور الحقيقي"ثم كلمهم يسوع أيضاً قائلاً: أنا هو نور العالم من يتبعني فلا يمشي في الظلمة بل يكون له نور الحياة"( يوحنا 12:8) لقد هربوا لئلا تنكشف أعمالهم المظلمة بل لإنهم كانوا مسعورين بخفافيش الليل التي تبحث عن النجاسات!!! أما المرأة الزانية التي وقعت ضحية النهش الوحشي فقد أقبلت إلى النور، لم تختبئ، فأنار المسيح حياتها فإنتهت ظلمتها.
ورغم إن نداء يسوع السار لا ينقطع "أنا أعطي العطشان من ينبوع ماء الحياة مجاناً"( رؤيا يوحنا 6:21 ) لكن قليلين هم الذين يقولون أعطيني لأشرب ولكي لا أعطش للخطايا، فالغالبية بأرق الضمير يهربون من يسوع معطي الحياة الابدية إذ أن علامات الخوف من الماء الحي بدأت في أفكارهم، فقد غرست فيروسات رديئة في أدمغتهم جعلتهم يتخيلون إنه إذا آمن بالمسيح مخلصاً لحياته قابلا بعطيته أي الحياة الأبدية، فإنه يتصور أنه سيختنق وينقطع تنفسه من ديانته أو طائفته، لذلك تراه يطوف في غرفة هلوسة أفكاره وهو حبيس خطاياه غير قادر أن يبلع أسم يسوع المستساغ والمحب الذي مات لاجله، وبذلك ينتظر ذلك الإنسان مصيره المحتوم بموت الفكر المشلول ويتوفى في غيبوبة خطاياه ولا مجال له إلا جهنم حيث لا ضوء ولا ماء لكي يخاف منهما!!!
إتمنى من كل قلبي يا عزيزي القارئ أن تتبع النور وتأخذ بقلب مفتوح وفم شاكر ماء الحياة مجاناً من يد يسوع وبذلك يضمن لك الحياة الابدية ويحصّن نفسك من العالم المسعور بالشر ومرح الخطية، وتختفي تلك العلامات المميتة من حياتك وتظهر العلامات الصحية محب للنور Photophilic أي محب للرب يسوع ومحب للماء Hydrophilic أي تشتاق أن ترتوي من الكتاب المقدس والنتيجة ستحب إخوتك الذين يحبون الرب يسوع اي يكون لك المحبة الأخوية Philadelphia