لكل إنسان شخصيه متفردة ولكل إنسان قدرات وإمكانيات تميز عن غيره فله جوانب نقص وجوانب قوه والنقص يكون احياناعضويا فلو كان أحساس فتاه بأنها حرمت من الجمال أو جزء منه فالأفضل لهل أن تقبل ذاتها كما هى معنى ذلك لا تحتقر نفسها بسبب نقصها .فهي تقدر أن تعوض النقص بقدرات أخرى تتميز فيها
يحتاج كل شخص أن يتقبل ذاته كما هو وبالتالي يكون طموحه وأهدافه في حدود قدراته ومن بين قدرات وطاقات كل إنسان طاقه كبيره تعاونه على طموحه وتقدمه
فلوان إنسان لم يرضى عن نفسه فانه يعرض نفسه لمشكلات عديدة والذي يكون غير راضى عن نفسه لا يقدر أن يحب الغير، هذا إنسان يعانى في حياته الكثير مما يعرضه للفشل
فالإنسان الذي يدرب نفسه ،على أن يتقبل ذاته كما هي ،يحس بالرضا عن نفسه والرضا عن النفس لايتعارض مع الطموح
فالإنسان الذي يتقبل ذاته على حقيقتها يكون راضيا على جوانب في حياته كما هي
لو ان أنسانا ولد في أسره فقيرة وبيئة متدينة جدا ،فالاؤلى له إن يقبل الواقع فالفقر لبس عيبا وهذا لا يمنع طموحه لحياه أفضل على إن يسلك السبل الشريفة لتحقيقها
فتقبل الواقع مع الطموح للأفضل، هو الطريق السوي لحياه أكثر سعادة [ما رايك]
يحتاج كل شخص أن يتقبل ذاته كما هو وبالتالي يكون طموحه وأهدافه في حدود قدراته ومن بين قدرات وطاقات كل إنسان طاقه كبيره تعاونه على طموحه وتقدمه
فلوان إنسان لم يرضى عن نفسه فانه يعرض نفسه لمشكلات عديدة والذي يكون غير راضى عن نفسه لا يقدر أن يحب الغير، هذا إنسان يعانى في حياته الكثير مما يعرضه للفشل
فالإنسان الذي يدرب نفسه ،على أن يتقبل ذاته كما هي ،يحس بالرضا عن نفسه والرضا عن النفس لايتعارض مع الطموح
فالإنسان الذي يتقبل ذاته على حقيقتها يكون راضيا على جوانب في حياته كما هي
لو ان أنسانا ولد في أسره فقيرة وبيئة متدينة جدا ،فالاؤلى له إن يقبل الواقع فالفقر لبس عيبا وهذا لا يمنع طموحه لحياه أفضل على إن يسلك السبل الشريفة لتحقيقها
فتقبل الواقع مع الطموح للأفضل، هو الطريق السوي لحياه أكثر سعادة [ما رايك]