تويت
عليك بتقوى الله أن كنت غافلا يأتيك بالأرزاق من حيث لا تــــــــدري
فكيف تخاف الفقر والله رازقا فقد رزق الطير والحوت في الـــــبحر
ومن ظن إن الرزق يأتي بالقوة ما أكل العصفور شيئا مع النـــــــــــــسر
تزول عن الدنيا فأنك لا تدري إذا جن عليك الليل هل تعيش إلى الـــفجر
فكم من صحيح مات من غير علة وكم من سقيم عاش حينا من الدهـــــــــر
وكم من فتى أمسى واصبح ضاحكا واكفانه في الغيب تنسج وهو لا يـــدري
فمن عاش ألفا أو ألفــــــــــــــــين فلابد من يوما يسير إلي القـــــــــــــــبر
صديقي ....
البشر وكل البشر هم عمل يدي الله ... وكل شيئا صالح من حكمة وفكر وتعليم ... هو عطية من ذلك الإله ...
لذا نحن نتعلم كل ما هو نافع لحياتنا ... نتعلمه من كلمة الرب ... ونتعلم أيضا مما انعم به الإله على البشر من ....
علم وثقافة واختراعات قد فادت وتفيد البشرية ... وهذا دفعني أن اكتب لكم يا اعز الأصدقاء هذه الكلمات
الحكيمة ... وهي كلمات لأحدهما ؟؟ أرجو أن تكون مفيدة لنا جميعا ؟
ويقو ل الروح القدس لكل منا : ... طوبى لكل من يتقي الرب .... ويسلك في طرقه ...لأنك تأكل تعب يديك ...
طوباك وخير لك .
ويكمل لنا الروح القدس على لسان الملك داود فيقول لنا : مبارك الرب الذي لم يسلمنا فريسة للآسنانهم ...
انفلتت أنفسنا مثل العصفور من فخ الصيادين ... الفخ انكسر ونحن انفلتنا ... عوننا بأسم الرب ... الصانع
السموات والأرض .
صديقي العزيز ... خلقنا الله من العدم ... لم يكن يوما في مخططنا إن نكون ... بل كنا في مخططه هو ( أي الله ) لذا لم تكن لدينا أي أحلام ... لم نفكر يوما في ان نكون ...... كنا وهذا ليس من ذواتنا ... ولكن بحسب أرادته هو ... من العدم أوجدنا ... ورغم هذا كله ذهب كلا منا إلى طريقه ... يفكر كيف يحقق أحلامه... لدينا تلك الكلمات التي ذهبت بنا بعيدا عن ذلك الاله المحب وهي .. اريد ان احقق ذاتي ووسط هذا الطريق أخطأنا ... وعوضا عن تحقيق الحلم ذهبنا بأرجلنا إلى الموت ... نعم لقد ذهبنا بعيدا الى حيث لانريد او نحب ... ذهبنا الى الهم والقلق ... اصبحت حياتنا تشبه تلك السفينة التي فقدت قبطانها... تتمايل وتنحني ... تهبط وترتفع مع كل موجة تاتي اليها .... تسير بلا اتجهاه ... تتخبط يمينا ويسارا ... هاهي في البحر بلا هدف ...حياتنا اغلى ما نملك ... ( اين ذهبت ايها الانسان المسكين بحياتك ؟ ) ولكن ورغم بعدنا وعنادنا وتطاولنا على من احبنا الا ان الاله عندما رأى الله المحب هذا جاء ليصنع رحمة معنا.... فجاء الينا في المسيح يسوع ... عاش مثلنا وشابهنا في كل شيء ما عد الخطية ... وكان لابد ان يموت ليدفع ديننا لله الاب .... مات وقام لكي يبررنا ويعطينا حياة ... حياة لها معنى وفدى نفوسنا وقال لنا لا تخافوا مهما حدث فأنا احبكم مهما حدث ... مهما كانت حياتكم ومهما كانت ظروفكم ... أنا احبكم !!!
نعم قد جاء الله العظيم الى ارضنا ... ليحيا حياتنا ... كان انسانا كاملا ... وكان الها كاملا ...لقد عاش حياتي وحياتك ... كان ومازال غنيا ... لكنه افتقر لكي يكون لنا غنى بفقره .... حمل اثقالنا ... شفيت اجسادنا ... واخذنا حياة ... بما قدمه لنا على الصليب .
ومن ثم صعد الى السماء ... وجلس في يمين الاب .... في يمين العظمة والقوة ... القدرة والسلطان ... وهو يقول لكل متخوف .... لكل قلق .... لكل تعبان .... لكل بعيد .... يقول للكل انا احبكم .... ولكن اقتربوا الي فأقترب اليكم .... عيشوا معي لكي اعيش فيكم ....وها هو يقول لكل ابن ... لا تخف انا معكم ... انا احبك ... والدليل الصليب ... الصليب وكل ما حدث عليه
فلا تخافوا .... فقط اهتموا في ملكوت الله ... عيشوا بحسب الدعوة التي دعيتم أليها ... كونوا رجالا ... كونوا محبين لبعضكم البعض ... عيشوا لجل بعض ... قوموا بمساعدة بعضكم البعض ... اهتموا في الغير ... اعطفوا على من هم في حاجة ليكن لديكم حياة بحسب ما فعلته معكم ؟؟؟ وأنا سوف اهتم بكل ما انتم في حاجة من الأكل والشرب والملبس ... فقط اهتموا في عملي ... عيش كما يليق بأبن لملك الملوك ورب الارباب .... هل رايت يا صديقي ابن لملك .... حلاف... او شتام... او كذاب.... او سراق او ...... عيش بحسب إنجيل المسيح
عش مع الله ... ليعش..... الله معك والرب معك ....
فكيف تخاف الفقر والله رازقا فقد رزق الطير والحوت في الـــــبحر
ومن ظن إن الرزق يأتي بالقوة ما أكل العصفور شيئا مع النـــــــــــــسر
تزول عن الدنيا فأنك لا تدري إذا جن عليك الليل هل تعيش إلى الـــفجر
فكم من صحيح مات من غير علة وكم من سقيم عاش حينا من الدهـــــــــر
وكم من فتى أمسى واصبح ضاحكا واكفانه في الغيب تنسج وهو لا يـــدري
فمن عاش ألفا أو ألفــــــــــــــــين فلابد من يوما يسير إلي القـــــــــــــــبر
صديقي ....
البشر وكل البشر هم عمل يدي الله ... وكل شيئا صالح من حكمة وفكر وتعليم ... هو عطية من ذلك الإله ...
لذا نحن نتعلم كل ما هو نافع لحياتنا ... نتعلمه من كلمة الرب ... ونتعلم أيضا مما انعم به الإله على البشر من ....
علم وثقافة واختراعات قد فادت وتفيد البشرية ... وهذا دفعني أن اكتب لكم يا اعز الأصدقاء هذه الكلمات
الحكيمة ... وهي كلمات لأحدهما ؟؟ أرجو أن تكون مفيدة لنا جميعا ؟
ويقو ل الروح القدس لكل منا : ... طوبى لكل من يتقي الرب .... ويسلك في طرقه ...لأنك تأكل تعب يديك ...
طوباك وخير لك .
ويكمل لنا الروح القدس على لسان الملك داود فيقول لنا : مبارك الرب الذي لم يسلمنا فريسة للآسنانهم ...
انفلتت أنفسنا مثل العصفور من فخ الصيادين ... الفخ انكسر ونحن انفلتنا ... عوننا بأسم الرب ... الصانع
السموات والأرض .
صديقي العزيز ... خلقنا الله من العدم ... لم يكن يوما في مخططنا إن نكون ... بل كنا في مخططه هو ( أي الله ) لذا لم تكن لدينا أي أحلام ... لم نفكر يوما في ان نكون ...... كنا وهذا ليس من ذواتنا ... ولكن بحسب أرادته هو ... من العدم أوجدنا ... ورغم هذا كله ذهب كلا منا إلى طريقه ... يفكر كيف يحقق أحلامه... لدينا تلك الكلمات التي ذهبت بنا بعيدا عن ذلك الاله المحب وهي .. اريد ان احقق ذاتي ووسط هذا الطريق أخطأنا ... وعوضا عن تحقيق الحلم ذهبنا بأرجلنا إلى الموت ... نعم لقد ذهبنا بعيدا الى حيث لانريد او نحب ... ذهبنا الى الهم والقلق ... اصبحت حياتنا تشبه تلك السفينة التي فقدت قبطانها... تتمايل وتنحني ... تهبط وترتفع مع كل موجة تاتي اليها .... تسير بلا اتجهاه ... تتخبط يمينا ويسارا ... هاهي في البحر بلا هدف ...حياتنا اغلى ما نملك ... ( اين ذهبت ايها الانسان المسكين بحياتك ؟ ) ولكن ورغم بعدنا وعنادنا وتطاولنا على من احبنا الا ان الاله عندما رأى الله المحب هذا جاء ليصنع رحمة معنا.... فجاء الينا في المسيح يسوع ... عاش مثلنا وشابهنا في كل شيء ما عد الخطية ... وكان لابد ان يموت ليدفع ديننا لله الاب .... مات وقام لكي يبررنا ويعطينا حياة ... حياة لها معنى وفدى نفوسنا وقال لنا لا تخافوا مهما حدث فأنا احبكم مهما حدث ... مهما كانت حياتكم ومهما كانت ظروفكم ... أنا احبكم !!!
نعم قد جاء الله العظيم الى ارضنا ... ليحيا حياتنا ... كان انسانا كاملا ... وكان الها كاملا ...لقد عاش حياتي وحياتك ... كان ومازال غنيا ... لكنه افتقر لكي يكون لنا غنى بفقره .... حمل اثقالنا ... شفيت اجسادنا ... واخذنا حياة ... بما قدمه لنا على الصليب .
ومن ثم صعد الى السماء ... وجلس في يمين الاب .... في يمين العظمة والقوة ... القدرة والسلطان ... وهو يقول لكل متخوف .... لكل قلق .... لكل تعبان .... لكل بعيد .... يقول للكل انا احبكم .... ولكن اقتربوا الي فأقترب اليكم .... عيشوا معي لكي اعيش فيكم ....وها هو يقول لكل ابن ... لا تخف انا معكم ... انا احبك ... والدليل الصليب ... الصليب وكل ما حدث عليه
فلا تخافوا .... فقط اهتموا في ملكوت الله ... عيشوا بحسب الدعوة التي دعيتم أليها ... كونوا رجالا ... كونوا محبين لبعضكم البعض ... عيشوا لجل بعض ... قوموا بمساعدة بعضكم البعض ... اهتموا في الغير ... اعطفوا على من هم في حاجة ليكن لديكم حياة بحسب ما فعلته معكم ؟؟؟ وأنا سوف اهتم بكل ما انتم في حاجة من الأكل والشرب والملبس ... فقط اهتموا في عملي ... عيش كما يليق بأبن لملك الملوك ورب الارباب .... هل رايت يا صديقي ابن لملك .... حلاف... او شتام... او كذاب.... او سراق او ...... عيش بحسب إنجيل المسيح
عش مع الله ... ليعش..... الله معك والرب معك ....