تويت
يميل البعض للرفض التام للتعارف عبر النت ولهم مبرراتهم بحسب
وجهة نظرهم وخبراتهم التى يجب أن تحترم
ويميل البعض الأخر للقبول التام للتعارف عبر النت ولهم وجهة نظرهم التى لابد أن نصغى لها
لكنى أحبائى لست مع هذا أو ذاك
لست مع التضييق حتى الأختناق
ولست مع الأباحة حتى حدوث مناحة
وشاركونى فى أفكارى بأن أطرح معكم عدة أسئلة هى التى تحدد ذلك
1- ما النوعية التى أبغى التعارف ....ا؟
2- لماذا أتعرف ....ا؟
3- كيف أتعرف ....ا؟
4- ما القيم والضوابط التى تحكم تعارفى؟
أنا أشبه المنتديات المسيحية بكنيسة أنت تدخلها(لذا أرفض وبشدة أن تختلط الأمور العالمية بمنتدياتنا المسيحية)
تدخل كنيسة ماالذى يحكمك فى التعرف على الأخرين؟
وهل أنت تقيم علاقة صحيحة مع الكل وبنفس المستوى؟؟؟
وانا أتعرف لابد أن أضع حدود لايجب أن يتخطاها من أتعرف .... وان أسمح له بما أسمح فى حدود نور كلمة ....
ولا أسمح لهذا التعرف أن يعطلنى فى علاقتى بالرب أو بيتى(فلاأهمل أحتياج أهل بيتى لأجل النت وحتى الخدمة عامة) لأ أقول أترك الخدمة بل أصنع توزان فى الأمور
وَإِنْ كَانَ أَحَدٌ لاَ يَعْتَنِي بِخَاصَّتِهِ، وَلاَ سِيَّمَا أَهْلُ بَيْتِهِ، فَقَدْ أَنْكَرَ الإِيمَانَ، وَهُوَ شَرٌّ مِنْ غَيْرِ الْمُؤْمِنِ.
(1تى8:5)
لايجب أن يكون تعارفى سرى وإلا فيكون به ظلمة
ومن واقع خبرتى لى تعارف بعدد من الأعضاء (أغلبهم يعرفون انى على اتصال بهم)
لاتسمح لأن وقت الحديث يكون فى لغط الكلام والثرثارة بل يكون فى مايفيد ومايبنى وان لم يحدث وجه أو أستئذن بلطف فى انهاء الحوار
لاتتدخل فى مناقشات غبية بل تحدث فى مايفيد
لا تقضى وقت اطول من اللازم ولا تكن متحدثاً لشغل الفراغ
أذا أثر الشات على خدمة الكتابة أو تقديم المسيح للنفوس أوقفه فوراً
بعد نهاية كل حديث وقبله أفحص نفسك لنور الروح القدس وناره لئلا تكون مصاب أو أصبت بعدوى ميكروبية روحية من الأخر
أحذر التدخل فيما لايعنيك كما لاتسمح للأخر أن يتدخل فيما لايعنيه
على قدر سماحك للأخر أن يعرفك ؛ أعرف الأخر ولاتسمح لنفسك ان تعرف عنه أكثر ماتعرفه
فى حالة التعارف باسم مستعار ولاسيما المؤمنين عرفهم ان هذا أسم مستعار
لا تسح للتعارف أن يقيدك بل قيده ؛ لاتجعله يتحكم فيك بل تحكم فيه وأحكمه بقوة الروح القدس
أطلب لهيب محبة الرب أن تطهرك فتكون طاهراً
(ان سمح الرب ببقية سأكمل)
واترك اليكم هدية من كلمة ....]
لأَنَّكُمْ كُنْتُمْ قَبْلاً ظُلْمَةً وَأَمَّا الآنَ فَنُورٌ فِي الرَّبِّ. اسْلُكُوا كَأَوْلاَدِ نُورٍ
وَلَكِنَّ الْكُلَّ إِذَا تَوَبَّخَ يُظْهَرُ بِالنُّورِ. لأَنَّ كُلَّ مَا أُظْهِرَ فَهُوَ نُورٌ
(أف8:5؛13)
وجهة نظرهم وخبراتهم التى يجب أن تحترم
ويميل البعض الأخر للقبول التام للتعارف عبر النت ولهم وجهة نظرهم التى لابد أن نصغى لها
لكنى أحبائى لست مع هذا أو ذاك
لست مع التضييق حتى الأختناق
ولست مع الأباحة حتى حدوث مناحة
وشاركونى فى أفكارى بأن أطرح معكم عدة أسئلة هى التى تحدد ذلك
1- ما النوعية التى أبغى التعارف ....ا؟
2- لماذا أتعرف ....ا؟
3- كيف أتعرف ....ا؟
4- ما القيم والضوابط التى تحكم تعارفى؟
أنا أشبه المنتديات المسيحية بكنيسة أنت تدخلها(لذا أرفض وبشدة أن تختلط الأمور العالمية بمنتدياتنا المسيحية)
تدخل كنيسة ماالذى يحكمك فى التعرف على الأخرين؟
وهل أنت تقيم علاقة صحيحة مع الكل وبنفس المستوى؟؟؟
وانا أتعرف لابد أن أضع حدود لايجب أن يتخطاها من أتعرف .... وان أسمح له بما أسمح فى حدود نور كلمة ....
ولا أسمح لهذا التعرف أن يعطلنى فى علاقتى بالرب أو بيتى(فلاأهمل أحتياج أهل بيتى لأجل النت وحتى الخدمة عامة) لأ أقول أترك الخدمة بل أصنع توزان فى الأمور
وَإِنْ كَانَ أَحَدٌ لاَ يَعْتَنِي بِخَاصَّتِهِ، وَلاَ سِيَّمَا أَهْلُ بَيْتِهِ، فَقَدْ أَنْكَرَ الإِيمَانَ، وَهُوَ شَرٌّ مِنْ غَيْرِ الْمُؤْمِنِ.
(1تى8:5)
لايجب أن يكون تعارفى سرى وإلا فيكون به ظلمة
ومن واقع خبرتى لى تعارف بعدد من الأعضاء (أغلبهم يعرفون انى على اتصال بهم)
لاتسمح لأن وقت الحديث يكون فى لغط الكلام والثرثارة بل يكون فى مايفيد ومايبنى وان لم يحدث وجه أو أستئذن بلطف فى انهاء الحوار
لاتتدخل فى مناقشات غبية بل تحدث فى مايفيد
لا تقضى وقت اطول من اللازم ولا تكن متحدثاً لشغل الفراغ
أذا أثر الشات على خدمة الكتابة أو تقديم المسيح للنفوس أوقفه فوراً
بعد نهاية كل حديث وقبله أفحص نفسك لنور الروح القدس وناره لئلا تكون مصاب أو أصبت بعدوى ميكروبية روحية من الأخر
أحذر التدخل فيما لايعنيك كما لاتسمح للأخر أن يتدخل فيما لايعنيه
على قدر سماحك للأخر أن يعرفك ؛ أعرف الأخر ولاتسمح لنفسك ان تعرف عنه أكثر ماتعرفه
فى حالة التعارف باسم مستعار ولاسيما المؤمنين عرفهم ان هذا أسم مستعار
لا تسح للتعارف أن يقيدك بل قيده ؛ لاتجعله يتحكم فيك بل تحكم فيه وأحكمه بقوة الروح القدس
أطلب لهيب محبة الرب أن تطهرك فتكون طاهراً
(ان سمح الرب ببقية سأكمل)
واترك اليكم هدية من كلمة ....]
لأَنَّكُمْ كُنْتُمْ قَبْلاً ظُلْمَةً وَأَمَّا الآنَ فَنُورٌ فِي الرَّبِّ. اسْلُكُوا كَأَوْلاَدِ نُورٍ
وَلَكِنَّ الْكُلَّ إِذَا تَوَبَّخَ يُظْهَرُ بِالنُّورِ. لأَنَّ كُلَّ مَا أُظْهِرَ فَهُوَ نُورٌ
(أف8:5؛13)