تويت
لابد للإنسان من هويه و كل انسان يستمد هويته من شئ او شخص ما انا اتكلم عن الإنسان العادي او او من يدعي انه مؤمن.
البعض يستمد هويته من المال و البعض من الجمال, من الذكاء او من الجاه, من المركز او العمل, من العائله او البلد التي ينتمي اليها, كل هذا معروف و عادي بالنسبه للشخص العادي لكن أخطر نوع هو وجود اناس في الكنائس فيما بيننا و قد يكونوا قاده روحيين, او قسوس او ناس عاديين ممن يستمدون هويتهم من معرفتهم الدينيه, او من خدمتهم, لدرجة اصبح الكثير يدافعون عن وجودهم في خدمه ما بشراسه ضد ما قد يظنوه تهديد لهم, هم طبعا يلبسوه بلباس روحي من انهم خائفون على الخدمه او ان هذه هي دعوة الله لحياتهم, او ان الأخرين ليسوا بالكفاءه ليشاركوا في الخدمه او ....... لكن في الواقع هم اناس انانيون متمركزين حول ذواتهم يقتاتون على الخدمه او المعرفه العقليه للأمور الدينيه ليستمدوا هويتهم
المؤمن الحقيقي لا يستمد هويته الا من الرب يسوع, و هذه ليست مثاليه لكنها ابسط علامات الإيمان.
فكثيرا ما نحتاج ان نعرف هل الشخص الذي نتعامل معه هل هو مؤمن حقيقي ام لا و ذلك ليس لإدانته و لكن قد يكون من المهم ان نعرف هل القائد الروحي لنا هل هو مؤمن ام لا في ظل ازدياد الزيف في الكنيسه, لأنه ببساطه التلميذ ليس افضل من معلمه و لكي نضمن نمونا الروحي يجب ان نختار معلمينا واول الشروط ان يكون المعلم او القسيس او القائد الروحي ان يكون مؤمن
اذن الخلاصه لنعرف هل الشخص مؤمن حقيقي ام لا يجب ان نلاحظ من ماذا يستمد هويته هل من كفاءته في القياده ام من معرفته الدينيه ام من قدرته على التأثير على الناس و قراراتهم أم من جماله و اعجاب الجنس الآخر به ام من......
اي شيء غير الرب يسوع هو دليل على عدم النضج الروحي في ابسط الحالات
البعض يستمد هويته من المال و البعض من الجمال, من الذكاء او من الجاه, من المركز او العمل, من العائله او البلد التي ينتمي اليها, كل هذا معروف و عادي بالنسبه للشخص العادي لكن أخطر نوع هو وجود اناس في الكنائس فيما بيننا و قد يكونوا قاده روحيين, او قسوس او ناس عاديين ممن يستمدون هويتهم من معرفتهم الدينيه, او من خدمتهم, لدرجة اصبح الكثير يدافعون عن وجودهم في خدمه ما بشراسه ضد ما قد يظنوه تهديد لهم, هم طبعا يلبسوه بلباس روحي من انهم خائفون على الخدمه او ان هذه هي دعوة الله لحياتهم, او ان الأخرين ليسوا بالكفاءه ليشاركوا في الخدمه او ....... لكن في الواقع هم اناس انانيون متمركزين حول ذواتهم يقتاتون على الخدمه او المعرفه العقليه للأمور الدينيه ليستمدوا هويتهم
المؤمن الحقيقي لا يستمد هويته الا من الرب يسوع, و هذه ليست مثاليه لكنها ابسط علامات الإيمان.
فكثيرا ما نحتاج ان نعرف هل الشخص الذي نتعامل معه هل هو مؤمن حقيقي ام لا و ذلك ليس لإدانته و لكن قد يكون من المهم ان نعرف هل القائد الروحي لنا هل هو مؤمن ام لا في ظل ازدياد الزيف في الكنيسه, لأنه ببساطه التلميذ ليس افضل من معلمه و لكي نضمن نمونا الروحي يجب ان نختار معلمينا واول الشروط ان يكون المعلم او القسيس او القائد الروحي ان يكون مؤمن
اذن الخلاصه لنعرف هل الشخص مؤمن حقيقي ام لا يجب ان نلاحظ من ماذا يستمد هويته هل من كفاءته في القياده ام من معرفته الدينيه ام من قدرته على التأثير على الناس و قراراتهم أم من جماله و اعجاب الجنس الآخر به ام من......
اي شيء غير الرب يسوع هو دليل على عدم النضج الروحي في ابسط الحالات