ليس احد و هو يتجند يرتبك باعمال الحياة لكي يرضي من جنده
(2تى4:2)
لا تستنفذ طاقتك ولا تهدر قوتك فى أمور تبعدك عن خطة الرب لك لأن الأرتباك والتشتت فى أمور فرعية متلف وممرض للحياة عامة والحياة الروحية خاصة.
-اهتم بهذا (1تى15:4)
ما الأمر الذى يريدك الرب أن يكون محور أهتمامك وبؤرة حياتك؟ هل تدركه؟
إذا لاتوزع أهتماماتك فى غيره ، ركز فيه، أعطه كل طاقاتك وسخر له كل إمكانياتك.
- كن فيه(1تى15:4)
لتنغرس فيه ولتضع جذورك فيه، ليكن بيئتك التى تنمو فيها ولاتخرج منه أبداً ، تمسك به كما تتمسك بحياتك لأن حياتك بدون خطة الله لك، لن يكون لها معنى
-الأمر الذى لأجله أتعب أيضاً مجاهداً(كو29:1)
قلت لأبنتى: إذا كان حلمك صغير فلتبذلى مجهود قليل، أما اذا كان كبير فلتبذلى مجهود كبير
وهنا رن فى أعماقى همس الروح القدس(أفليس بالأحرى أن تطبق ماقلته لها على نفسك)
. هل ما تقوم به أمر يستحق التعب والجهاد، أمر يستحق التفكير والتدبير فلا نخدع أنفسنا! اذا كان لا يستحق فلنطلب ما يستحق
-احترز و اهدا لا تخف و لا يضعف قلبك (أش4:7)
لانه هكذا قال السيد الرب قدوس اسرائيل بالرجوع و السكون تخلصون بالهدوء و الطمانينة تكون قوتكم(أش15:30)
لمن أنت؟ لمن ماتقوم به؟
إذا كنت متأكد أن ماتقوم به للرب فدع الرب يعمل فيك وبك ولاداعى للطرق البشرية العديمة الجدوى
وأخيراً:
افهم ما اقول فليعطك الرب فهما في كل شيء
(2تى7:2)
لأنه(ذو الراي الممكن تحفظه سالما سالما لانه عليك متوكل)(أش3:26)
أهدأ وأعمل....أعمل....بهدوء ولاترتبك
دمت فى نعمة الرب
(2تى4:2)
لا تستنفذ طاقتك ولا تهدر قوتك فى أمور تبعدك عن خطة الرب لك لأن الأرتباك والتشتت فى أمور فرعية متلف وممرض للحياة عامة والحياة الروحية خاصة.
-اهتم بهذا (1تى15:4)
ما الأمر الذى يريدك الرب أن يكون محور أهتمامك وبؤرة حياتك؟ هل تدركه؟
إذا لاتوزع أهتماماتك فى غيره ، ركز فيه، أعطه كل طاقاتك وسخر له كل إمكانياتك.
- كن فيه(1تى15:4)
لتنغرس فيه ولتضع جذورك فيه، ليكن بيئتك التى تنمو فيها ولاتخرج منه أبداً ، تمسك به كما تتمسك بحياتك لأن حياتك بدون خطة الله لك، لن يكون لها معنى
-الأمر الذى لأجله أتعب أيضاً مجاهداً(كو29:1)
قلت لأبنتى: إذا كان حلمك صغير فلتبذلى مجهود قليل، أما اذا كان كبير فلتبذلى مجهود كبير
وهنا رن فى أعماقى همس الروح القدس(أفليس بالأحرى أن تطبق ماقلته لها على نفسك)
. هل ما تقوم به أمر يستحق التعب والجهاد، أمر يستحق التفكير والتدبير فلا نخدع أنفسنا! اذا كان لا يستحق فلنطلب ما يستحق
-احترز و اهدا لا تخف و لا يضعف قلبك (أش4:7)
لانه هكذا قال السيد الرب قدوس اسرائيل بالرجوع و السكون تخلصون بالهدوء و الطمانينة تكون قوتكم(أش15:30)
لمن أنت؟ لمن ماتقوم به؟
إذا كنت متأكد أن ماتقوم به للرب فدع الرب يعمل فيك وبك ولاداعى للطرق البشرية العديمة الجدوى
وأخيراً:
افهم ما اقول فليعطك الرب فهما في كل شيء
(2تى7:2)
لأنه(ذو الراي الممكن تحفظه سالما سالما لانه عليك متوكل)(أش3:26)
أهدأ وأعمل....أعمل....بهدوء ولاترتبك
دمت فى نعمة الرب