تويت
لنؤمن بان الحق كفيل بأن يدحض أفتراءات المفترين وأكاذيب الكاذبين
بل ويكشف زورهم (ولاأقول ان الحق يدافع لأن الحق ليس متهماً بل الكاذبين هم المتهمين من الحق، ولاتدافع أنت عن الحق ،لأنك لست أقوى من الحق لتدافع عنه لأن الحق هو الذى يسندنا ويقوينا لنعلنه)
والحق حقاً حتى لو حوصر بالباطل ن فلن يقدروا على النيل منه لأنه حق، ولو تحصنت أنت به فلن يقدروا على أختراقك لان قوة ثباتك تنبع منه
تصور معى (الشمعة الصغيرة)
وما تفعله فى الظلام الحالك؛ بمجرد أن تضئ لايقو على الصمود امامها انما يهرب منقشعاً، متبدداً
فمابالنا أحباء القلب؛ عبيد الرب
عندما نجد ان الباطل تجرأ برفع صوته...نتشنج ونتبع طرق أهل الباطل فى الرد على الباطل
لنهدأ ولنستقر مادمنا للحق بكل نفوسنا
مهلاص لايمكن بأى حال من الأحوال ان الحق يُهزم ..كم من جحافل الظلمة والطغيان وقفوا امام الحق وظنوا انهم قهروه وأجهزوا عليه...لكن ويالا العجب انتهوا وصاروا فى مزبلة التاريخ وبقى الحق مجيداً ببساطة لماذا؟! لأن الحق هو شخص الرب ومن يقف امام شخصه
ياأحبائى لقد علمنا الحق بروح الحق فى كلمة الحق كيف نجاوب من يسألنا؟!
(بوداعة وخوف)
راجع هذه الشواهد ودعها تملأ كيانك وتستقر فى أعماقك فتفهم قصد الرب ولاتتصرف وفق فهمك البشرى القاصر
(1بط12:2،15 ،16 ؛ 8:3 -12 ؛14 -16)
فمهما كان المتحدث عنيفاً وأسلوبه مستفز وبذئ
الا ان المطلوب منا
(الوداعة ومخافة الرب)
اعلم ان هذا فوق الطاقة البشرية(والكاتب يحتاجه قبل القارئ)
ولكن هذه مسيحية المسيح التى تعطينا طاقة الحب والقدرة لنستنفذ كل طاقة ووسائل بشرية فنلجأ لوسائله بعد ان نرتمى على نعمته وقوته
فلنقرر تائبين عن أستخدامنا لكل وسائل جسدية مستخدمين وسائله الالهية لنحقق غاياته الالهية
(3 لاننا و ان كنا نسلك في الجسد لسنا حسب الجسد نحارب* 4 اذ اسلحة محاربتنا ليست جسدية بل قادرة بالله على هدم حصون* 5 هادمين ظنونا و كل علو يرتفع ضد معرفة الله و مستاسرين كل فكر الى طاعة المسيح)
(2كو3:10 -5)
وأخيرأً
(لا بالقدرة و لا بالقوة بل بروحي قال رب الجنود)(زك6:4)
بل ويكشف زورهم (ولاأقول ان الحق يدافع لأن الحق ليس متهماً بل الكاذبين هم المتهمين من الحق، ولاتدافع أنت عن الحق ،لأنك لست أقوى من الحق لتدافع عنه لأن الحق هو الذى يسندنا ويقوينا لنعلنه)
والحق حقاً حتى لو حوصر بالباطل ن فلن يقدروا على النيل منه لأنه حق، ولو تحصنت أنت به فلن يقدروا على أختراقك لان قوة ثباتك تنبع منه
تصور معى (الشمعة الصغيرة)
وما تفعله فى الظلام الحالك؛ بمجرد أن تضئ لايقو على الصمود امامها انما يهرب منقشعاً، متبدداً
فمابالنا أحباء القلب؛ عبيد الرب
عندما نجد ان الباطل تجرأ برفع صوته...نتشنج ونتبع طرق أهل الباطل فى الرد على الباطل
لنهدأ ولنستقر مادمنا للحق بكل نفوسنا
مهلاص لايمكن بأى حال من الأحوال ان الحق يُهزم ..كم من جحافل الظلمة والطغيان وقفوا امام الحق وظنوا انهم قهروه وأجهزوا عليه...لكن ويالا العجب انتهوا وصاروا فى مزبلة التاريخ وبقى الحق مجيداً ببساطة لماذا؟! لأن الحق هو شخص الرب ومن يقف امام شخصه
ياأحبائى لقد علمنا الحق بروح الحق فى كلمة الحق كيف نجاوب من يسألنا؟!
(بوداعة وخوف)
راجع هذه الشواهد ودعها تملأ كيانك وتستقر فى أعماقك فتفهم قصد الرب ولاتتصرف وفق فهمك البشرى القاصر
(1بط12:2،15 ،16 ؛ 8:3 -12 ؛14 -16)
فمهما كان المتحدث عنيفاً وأسلوبه مستفز وبذئ
الا ان المطلوب منا
(الوداعة ومخافة الرب)
اعلم ان هذا فوق الطاقة البشرية(والكاتب يحتاجه قبل القارئ)
ولكن هذه مسيحية المسيح التى تعطينا طاقة الحب والقدرة لنستنفذ كل طاقة ووسائل بشرية فنلجأ لوسائله بعد ان نرتمى على نعمته وقوته
فلنقرر تائبين عن أستخدامنا لكل وسائل جسدية مستخدمين وسائله الالهية لنحقق غاياته الالهية
(3 لاننا و ان كنا نسلك في الجسد لسنا حسب الجسد نحارب* 4 اذ اسلحة محاربتنا ليست جسدية بل قادرة بالله على هدم حصون* 5 هادمين ظنونا و كل علو يرتفع ضد معرفة الله و مستاسرين كل فكر الى طاعة المسيح)
(2كو3:10 -5)
وأخيرأً
(لا بالقدرة و لا بالقوة بل بروحي قال رب الجنود)(زك6:4)