تويت
لقد تم أرسال هذا النداء لهيئات حقوق الأنسان فى العالم ومعظم برلمانات العالم
أحداث فرشوط
نداء من مسيحين مدينة فرشوط وابو تشت وابو شوشة والعركي والدهسة والخوالد والكوم الأحمر. نداء لكل جمعيات ومنظمات حقوق الإنسان الدولية المعنية بحقوق الإنسان.
نحن مسيحين هذه المدن السابق ذكرها نناشدكمالاستغاثه حيث تعرضنا لهجوم إرهابي غاشم من المسلمين المقيمين في نفس مدننا. ونتيجةهذا الهجوم حدوث خسائر تقدر خمسه مليون جنيه مصري أي ما يعادل ويفوق مليون دولارأمريكي.
حيث في صباح يوم السبت الموافق 21 نوفمبر فوجئنا بمجموعات مرتبة وموزعةعلى مدينة فرشوط بأكملها فكانوا يقومون بالضرب لكل شخص مسيحي يقابلونه في الشارعأمامهم سواء رجل أو إمرأة أو شاب أو فتاه حتى الأطفال أيضا مع ترديد هتافات إسلاميةوكأنهم يقومون بغزوة اسلامية جديدة, كما قاموا بإفتحام جميع المحلات التجاريةالخاصة بجميع المسيحيين وقاموا بكسر أبوابها وسرقتها تماما ولم يتركوا المحلات إلاوهي فارغة تماما من أي سلعة او منتج فيها, ثم لم يكتفوا بذلك حيث قاموا بعد ذلكبإشعال النيران فيها. ومن محل الى محل آخر حتى شملت جميع المحلات التجارية الخاصهةبالمسيحيين, أكثر من 40 محل تجاري تم اقتحامها وكل ذلك يحدث بترديد الهتافاتالاسلامية وكأنهم يقومون بعمل شرعي يوافق عليه الاسلام وكأنهم يقومون بغزوة اسلاميةيفرح بها قلب إله الاسلام.
كل ذلك يحدث على مرأى ومسمع من قوات الامن والشرطةالمصرية دون أدنى تدخل منها. حيث كانت الشرطة تترك الغوغاء يقومون بأعمال السلبوالنهب وتفسح لهم الطريق للهرب دون ادنى اعتراض لهم وكأن الشرطة كانت موجودةلحمايتهم اثناء السلب والنهب وليس لالقاء القبض عليهم.
وايضا تم اقتحام الجمعيةالقبطية الارثوذكسية وتخريبها بالكامل وهي جمعية قبطية اجتماعية مشهرة في وزارةالشئون الاجتماعية منذ اكثر من 30 عاما وتقوم على اعمال مساعدة الفقراء في البلدةوالبلدان المجاورة وكذلك تساعد على تقليل البطالة في البلدة والبلدان المجاورةبتعليم بعض الحرف للشباب والشابات وتقديم قروض متناهية الصغر للاسر الفقيرةلمساعدتها في عمل مشاريع صغيرة للتعايش في الحياة وهي تساعد المسيحيين والمسلمينعلى حد السواء على الرغم من انها جمعية قبطية مسيحية ولكنها لا تفرق ما بين المسيحيوالمسلم وكان في النهايه لها ان تواجه من ايدي من قامت بمساعدتهم التخريب الكامللها.
كما تم ايضا اقتحام لبعض البيوت واجبار الساكنين فيها على الخروج وتركالمنزل ثم سرقة ما في المنزل بأكمله وفي اثناء ذلك يقوم المسلمين في الشارع بضربهؤلاء الاسر ثم تركهم.
ما يكتب الان بأيدينا لكم هو البعض القليل عما حدث فعلالنا نحن مسيحيين هذه القرى وكل ما نقوله معنا له ما يثبت ذلك ويأكد كلامنا منتصويرات فيديو وصور مصوره تثبت ما نقوله.
كما ان اسقف ابراشية نجع حماديالتابعة لها بلداننا نيافة الانبا كيرلس على استعداد كامل لأي اتصال تليفوني من أيجهة تريد ان تحقق في هذا الموضوع ويطالب على رأسنا المساعدة حيث ان المساعدة منداخل مصر كانت معدومة وحتى الان لم تتحرك اي جهة امنية في هذا الامر لذا نحن نناشدمنظمات حقوق الإنسان الدوليه لإتخاذ الاجراءات للمساعده فإن كان ما حدث لنا ينقضحقوق الإنسان فيجب ان تتدخلوا لارجاع اقل حق لنا نحن المسيحين ان نعيش ونتعايش فيسلم.
لقد خسرنا كل ما نملكه في هذه الضربه فهي ضربه موجهه تحديدا لضرب المسيحييناقتصاديا مرفق مع هذا الخطاب بعض من الملفات الفيديو والصور التي تثبت ما نستغيث بهوما نقوله ..
مقدمه لسيادتكم
مسيحي مركز فرشوط وتوابعها
نحن مسيحين هذه المدن السابق ذكرها نناشدكمالاستغاثه حيث تعرضنا لهجوم إرهابي غاشم من المسلمين المقيمين في نفس مدننا. ونتيجةهذا الهجوم حدوث خسائر تقدر خمسه مليون جنيه مصري أي ما يعادل ويفوق مليون دولارأمريكي.
حيث في صباح يوم السبت الموافق 21 نوفمبر فوجئنا بمجموعات مرتبة وموزعةعلى مدينة فرشوط بأكملها فكانوا يقومون بالضرب لكل شخص مسيحي يقابلونه في الشارعأمامهم سواء رجل أو إمرأة أو شاب أو فتاه حتى الأطفال أيضا مع ترديد هتافات إسلاميةوكأنهم يقومون بغزوة اسلامية جديدة, كما قاموا بإفتحام جميع المحلات التجاريةالخاصة بجميع المسيحيين وقاموا بكسر أبوابها وسرقتها تماما ولم يتركوا المحلات إلاوهي فارغة تماما من أي سلعة او منتج فيها, ثم لم يكتفوا بذلك حيث قاموا بعد ذلكبإشعال النيران فيها. ومن محل الى محل آخر حتى شملت جميع المحلات التجارية الخاصهةبالمسيحيين, أكثر من 40 محل تجاري تم اقتحامها وكل ذلك يحدث بترديد الهتافاتالاسلامية وكأنهم يقومون بعمل شرعي يوافق عليه الاسلام وكأنهم يقومون بغزوة اسلاميةيفرح بها قلب إله الاسلام.
كل ذلك يحدث على مرأى ومسمع من قوات الامن والشرطةالمصرية دون أدنى تدخل منها. حيث كانت الشرطة تترك الغوغاء يقومون بأعمال السلبوالنهب وتفسح لهم الطريق للهرب دون ادنى اعتراض لهم وكأن الشرطة كانت موجودةلحمايتهم اثناء السلب والنهب وليس لالقاء القبض عليهم.
وايضا تم اقتحام الجمعيةالقبطية الارثوذكسية وتخريبها بالكامل وهي جمعية قبطية اجتماعية مشهرة في وزارةالشئون الاجتماعية منذ اكثر من 30 عاما وتقوم على اعمال مساعدة الفقراء في البلدةوالبلدان المجاورة وكذلك تساعد على تقليل البطالة في البلدة والبلدان المجاورةبتعليم بعض الحرف للشباب والشابات وتقديم قروض متناهية الصغر للاسر الفقيرةلمساعدتها في عمل مشاريع صغيرة للتعايش في الحياة وهي تساعد المسيحيين والمسلمينعلى حد السواء على الرغم من انها جمعية قبطية مسيحية ولكنها لا تفرق ما بين المسيحيوالمسلم وكان في النهايه لها ان تواجه من ايدي من قامت بمساعدتهم التخريب الكامللها.
كما تم ايضا اقتحام لبعض البيوت واجبار الساكنين فيها على الخروج وتركالمنزل ثم سرقة ما في المنزل بأكمله وفي اثناء ذلك يقوم المسلمين في الشارع بضربهؤلاء الاسر ثم تركهم.
ما يكتب الان بأيدينا لكم هو البعض القليل عما حدث فعلالنا نحن مسيحيين هذه القرى وكل ما نقوله معنا له ما يثبت ذلك ويأكد كلامنا منتصويرات فيديو وصور مصوره تثبت ما نقوله.
كما ان اسقف ابراشية نجع حماديالتابعة لها بلداننا نيافة الانبا كيرلس على استعداد كامل لأي اتصال تليفوني من أيجهة تريد ان تحقق في هذا الموضوع ويطالب على رأسنا المساعدة حيث ان المساعدة منداخل مصر كانت معدومة وحتى الان لم تتحرك اي جهة امنية في هذا الامر لذا نحن نناشدمنظمات حقوق الإنسان الدوليه لإتخاذ الاجراءات للمساعده فإن كان ما حدث لنا ينقضحقوق الإنسان فيجب ان تتدخلوا لارجاع اقل حق لنا نحن المسيحين ان نعيش ونتعايش فيسلم.
لقد خسرنا كل ما نملكه في هذه الضربه فهي ضربه موجهه تحديدا لضرب المسيحييناقتصاديا مرفق مع هذا الخطاب بعض من الملفات الفيديو والصور التي تثبت ما نستغيث بهوما نقوله ..
مقدمه لسيادتكم
مسيحي مركز فرشوط وتوابعها
The Middle East Christian Association
Economic Blow to the Christians in Upper Egypt
Appeal to all international human rights organization from the Christians of the towns of Farshout, Abu Tesht, Abu Shusha, El-Arky, El-Dahsha, El-Khawaled and Kom el-Ahmar.
We, the Christians inhabitants of these towns appeal to you for support, as we have been subjected to brutal, terrorist attacks from Muslims residing in our same towns. These attacks resulted in an estimated loss of over five million Egyptian pounds, equivalent to more than one million US dollars.
On the morning of Saturday, November 21 2009, we were stunned by the presence of well-organized groups of people, distributed all over the town of Farshout; they were physically assaulting any Christian person they met in the streets , whether it be a man, woman, girl or even a child, accompanied by Islamic chants, as if they were on a new Islamic invasion.
They broke into all the shops and busineses owned by Christians, breaking down the doors, looting all contents, ,only to leave after it was completely empty, then setting it on fire. They went from one Christian-owned shop to another.
More than 40 shops have been broken into, all this was happening while they sung Islamic chants as if they were undertaking a legitimate act approved by Islam, or a Muslim invasion which would make the heart of the God of Islam happy.
All this took place before the eyes and ears of the security forces and the Egyptian police without any intervention on their part. The police left the mob to carry out looting and opened the way for them to escape without the slightest objection from them, as if the police were there to protect them during their looting and not to arrest them.
The Coptic Orthodox Society was also broken into and completely vandalized. It was licensed over 30 years ago by the Ministry of Social Affairs and has been engaged in helping the needy in this town and the neighbouring ones. It taught crafts to young men and women to combat unemployment and provided micro-credit for poor families to assist them in starting small business projects. In spite of being a Coptic society, it provided assistance to Christians and Muslims alike, without any distinction and was u! ltimately completely vandalized by those whom it has lent a supporting hand.
Some houses were also broken into, forcing the residents to go out and leave their homes behind; they looted the contents of the whole house, while the Muslims in the streets assaulted those families before letting them go.
What we write to you now represents only a fraction of what actually happened to us, we the
Christians of these villages, and we have evidence, in pictures and video footage, to prove all what we are saying.
The Bishop of the Diocese of Nag Hammadi to which our village is affiliate, HG Bishop
Kyrillos, is fully prepared to take any telephone conversation from any authority wishing
to investigate this issuefurtherc. HG is also pleading for support since help from inside Egypt is
lacking, and so far, the security authorities have failed to respond to this matter.
We appeal to all international human rights organizations to intervene so that we, the Christians, can obtain the least of our human rights, which is to live and co-exist in Peace.
We have lost everything that we own in this blow, which was specifically aimed at hitting the Christians economically and destroying the Coptic economic infrastructure in this town and the Province of Qena at large.
Enclosed are some of video files and pictures to support our case.
Presented by
The Christians of Farshout and the affiliated villages
Economic Blow to the Christians in Upper Egypt
Appeal to all international human rights organization from the Christians of the towns of Farshout, Abu Tesht, Abu Shusha, El-Arky, El-Dahsha, El-Khawaled and Kom el-Ahmar.
We, the Christians inhabitants of these towns appeal to you for support, as we have been subjected to brutal, terrorist attacks from Muslims residing in our same towns. These attacks resulted in an estimated loss of over five million Egyptian pounds, equivalent to more than one million US dollars.
On the morning of Saturday, November 21 2009, we were stunned by the presence of well-organized groups of people, distributed all over the town of Farshout; they were physically assaulting any Christian person they met in the streets , whether it be a man, woman, girl or even a child, accompanied by Islamic chants, as if they were on a new Islamic invasion.
They broke into all the shops and busineses owned by Christians, breaking down the doors, looting all contents, ,only to leave after it was completely empty, then setting it on fire. They went from one Christian-owned shop to another.
More than 40 shops have been broken into, all this was happening while they sung Islamic chants as if they were undertaking a legitimate act approved by Islam, or a Muslim invasion which would make the heart of the God of Islam happy.
All this took place before the eyes and ears of the security forces and the Egyptian police without any intervention on their part. The police left the mob to carry out looting and opened the way for them to escape without the slightest objection from them, as if the police were there to protect them during their looting and not to arrest them.
The Coptic Orthodox Society was also broken into and completely vandalized. It was licensed over 30 years ago by the Ministry of Social Affairs and has been engaged in helping the needy in this town and the neighbouring ones. It taught crafts to young men and women to combat unemployment and provided micro-credit for poor families to assist them in starting small business projects. In spite of being a Coptic society, it provided assistance to Christians and Muslims alike, without any distinction and was u! ltimately completely vandalized by those whom it has lent a supporting hand.
Some houses were also broken into, forcing the residents to go out and leave their homes behind; they looted the contents of the whole house, while the Muslims in the streets assaulted those families before letting them go.
What we write to you now represents only a fraction of what actually happened to us, we the
Christians of these villages, and we have evidence, in pictures and video footage, to prove all what we are saying.
The Bishop of the Diocese of Nag Hammadi to which our village is affiliate, HG Bishop
Kyrillos, is fully prepared to take any telephone conversation from any authority wishing
to investigate this issuefurtherc. HG is also pleading for support since help from inside Egypt is
lacking, and so far, the security authorities have failed to respond to this matter.
We appeal to all international human rights organizations to intervene so that we, the Christians, can obtain the least of our human rights, which is to live and co-exist in Peace.
We have lost everything that we own in this blow, which was specifically aimed at hitting the Christians economically and destroying the Coptic economic infrastructure in this town and the Province of Qena at large.
Enclosed are some of video files and pictures to support our case.
Presented by
The Christians of Farshout and the affiliated villages