إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

المتنصر محمد الغازولى وكتابه: أنا ومحمد والمسيح

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المتنصر محمد الغازولى وكتابه: أنا ومحمد والمسيح

    حين كتب الراحل المتنصر محمد الغازولى:
    أنا ومحمد والمسيح

    كتبها الأقباط الأحرار الخميس, 10 ديسمبر 2009 21:24
    عمل مستشاراً إعلامياً لمدة خمس سنوات لأحد الرؤساء العرب ، وله عشرة مؤلفات فى الإقتصاد وعلم الإجتماع والسياسة ، كتب أكثر من 1800 مقال تم نشرها بالصُحف العربية والإسلامية ، تقابل مع الكثيرين من الرؤساء والملوك العرب... الى أن تقابل مع ملك الملوك ورب الأرباب ، يسوع المسيح الذى ستجثوا له كل ركبة ممن فى السماء وعلى الأرض... فصار أحد أتباعه وخُدامه الأُمناء .
    كتب فى مقدمة كتابه ، أنا ومحمد والمسيح قائلاً:
    "أنا رجل ضل الطريق لأكثر من أربعين عاماً...
    أنا من كان يسبح في الجهالة والضلالة والخطيئة المطلقة.. وفي نفس الوقت أنا ذاك الطفل الصغير الذي بدأ ينظر إلى السماء، وكأن لهذه السماء معنى الخلود والبقاء الأبدي.
    وأنا من سار الطريق الطويل باحثاً عن الحقيقة في كل الدروب.
    أنا من سأل الأرض والتاريخ عن موسى وعيسى ومحمد...
    وأنا من أدرك في النهاية أنه كان أسيراً في زنزانة الباطل ضمن سجن كبير إسمه اللامعقول في دنيا الدين.
    وأنا من أنهى دراسته الجامعية ثم حصل على الماجستير في الاقتصاد والسياسة من إحدى الجامعات المصرية. وأنا من إبتدأ حياته العملية بادارة تحرير صحيفة العرب ثم رئيساً لتحريرها.
    أنا من عمل مستشاراً إعلاميا لمدة خمس سنوات لأحد الرؤساء العرب (الرئيس الليبي معمر القذافي) وأنا من له في الأسواق العربية والشرق أوسطية والدولية عشر مؤلفات في الاقتصاد والاجتماع والسياسة وبعضها ترجم إلى ثلاث لغات.
    وأنا من كتب 1800 مقال منشورة بالكامل في الصحف والمجلات العربية والاسلامية. أنا من قابل الملوك والرؤساء العرب والمسلمين بلا استثناء في حقبة الثمانينات والتسعينات.
    وأنا من انتقد التوراة والانجيل في أكثر من محاضرة وردد كالببغاء بأن الكتاب المقدس تم تحريفه!
    أنا من دق بابه أحد الاخوة وقال له "هل قرأت القرآن جيداً... وهل اطلعت على أحاديث محمد؟ وبعد القراءة أصابني دوار الفكر وكانت النتيجة أن كتبت آخر مؤلفاتي (تائه ما بين العقل والدين).
    وأصبحت خارج نطاق الأديان مدة طويلة امتدت لأكثر من عشر سنين كنت خلالها فقط أنظر إلى السماء لأنني كنت على قناعة مطلقة بأن لهذه السماء رباً. وأنا في لحظات التوهان المطلق وفقدان الدين الاسلامي، وإذا بأخت مؤمنة تضع الكتاب المقدس بين يدي وتقول لي إقرأ (كما قال جبريل لمحمد في غار حراء.. إقرأ!)
    وقرأت وإذا بالضباب يزول والشمس في حياتي تشرق من جديد وكان اللقاء حميماً بين العبد التائه والرب يسوع المسيح.
    ولكن كيف تعرفت على الرب والمخلص والفادي يسوع المسيح؟ في الواقع لم يكن لقائي به صدفة فقد سرت في طريق الأشواك طويلاً وكان مشواري وصراعي مع الشيطان أطول.. ولنبدأ القصة باختصار لأن هذا الكتاب ليس مخصصاً لسيرتي الذاتية بل هو شمعة أردت أن أضئ بها الطريق أمام كل من يعيشون في الظلام...."
    يُمكنكم تحميل هذا الكتاب الرائع "أنا ومحمد والمسيح" للراحل محمد الغازولى ، والذى أرسله إلينا أحد الأخوة الذين لم يشاءوا ذكر إسمهم طالبين منا نشره لتعم الفائدة.
    بالضغط هنا

    http://freecopts.net/arabic/images/b...ammad_andI.pdf
    الملفات المرفقة
    بالله عليكم انا جبت حاجة من عندياتى علشان بعدين نصدق اللى كتبه الزيناتى

من قاموا بقراءة الموضوع

تقليص

الأعضاء اللذين قرأوا هذا الموضوع: 0

    معلومات المنتدى

    تقليص

    من يتصفحون هذا الموضوع

    يوجد حاليا 1 شخص يتصفح هذا الموضوع. (0 عضو و 1 زائر)

      يعمل...
      X