كثيرا ما يمر بنا أوقات نشعر أننا فقدنا الشبع والبركة سواء على المستوى الروحى أو المادى.ونجد حياتنا تمر بطريقة عادية حتى ما خططنا له لكى نحققه نجده يفشل ونتسائل ما سبب هذا الثقل الذى يثقل داخلنا وما هذا البطء والفشل وعدم البركة الموجودين فى حياتنا؟
ومن سفر حجى نستطيع أن نجد الإجابة على عدم وجود البركة والشبع فى حياتنا
سبب عدم البركة
عندما نقرأ سفر حجى نجد أن السبب هو تمركز الشعب على نفسه بعيدا عن الله فنحن كثيرا ما ننسى الله ونهتم فقط بأنفسنا
"وللتمركز حول الذات نتائج هى:
1-لا شبع
فنحن كهنة وقدس للرب ففى حالة بعد قلوبنا عنه لا نشعر بالشبع الحقيقى
2-لا تعويض
3-خسائر متكررة
ولعودة البركة يجب عمل الآتى
1- أصعد
ففى حجى 1: 8 (اصعدوا إلى الجبل وأتوا بالخشب......) ومعنى الصعود هنا هو تحويل كل طاقتنا وطموحتنا ومصادر شبعنا إلى الرب.كما حسب بولس كل مكسب فى حياته نفاية من أجل فضل معرفة المسيح.
2- أستمع
ففى حجى1: 12(حينئذ سمع زربابل ..............)
لنسمع جيدا ما يقوله الرب لنا ولنكن مسرعين فى الإستماع مبطئيين فنسمع صوت الرب ونطيعه.فنحن غالبا ما نكون بوق لا يسمع
3-خاف
ففى حجى 1: 12 (وخاف الشعب أمام الرب)
يجب العيش فى مخافة الرب.فهناك ناس كثيرين لا توجد مهابة وكرامة الرب فى حياتهم وهى أول أعتاب الأنحدار.
أمور يفعلها الله لعودة البركة إلى حياتنا:
1- ينبه أرواحنا
حجى 1: 14 (ونبه الرب روح زربابل.....)
فالرب ينبه أرواحنا لما هوخطأ فى حياتنا ويعرفنا الطريق التى نسلكها
2- يشددنا
حجى 2: 4 (فالآن تشدد يا زربابل...........)
فالرب يشددنا فى سعينا للتغيير والقرب من الرب
3- يعطينا وعود
حجى2: 9 (مجد هذا البيت الأخير يكون أعظم من مجد الأول قال رب الجنود وفى هذا المكانة أعطى سلام يقول رب الجنود)
منقول
ومن سفر حجى نستطيع أن نجد الإجابة على عدم وجود البركة والشبع فى حياتنا
سبب عدم البركة
عندما نقرأ سفر حجى نجد أن السبب هو تمركز الشعب على نفسه بعيدا عن الله فنحن كثيرا ما ننسى الله ونهتم فقط بأنفسنا
"وللتمركز حول الذات نتائج هى:
1-لا شبع
فنحن كهنة وقدس للرب ففى حالة بعد قلوبنا عنه لا نشعر بالشبع الحقيقى
2-لا تعويض
3-خسائر متكررة
ولعودة البركة يجب عمل الآتى
1- أصعد
ففى حجى 1: 8 (اصعدوا إلى الجبل وأتوا بالخشب......) ومعنى الصعود هنا هو تحويل كل طاقتنا وطموحتنا ومصادر شبعنا إلى الرب.كما حسب بولس كل مكسب فى حياته نفاية من أجل فضل معرفة المسيح.
2- أستمع
ففى حجى1: 12(حينئذ سمع زربابل ..............)
لنسمع جيدا ما يقوله الرب لنا ولنكن مسرعين فى الإستماع مبطئيين فنسمع صوت الرب ونطيعه.فنحن غالبا ما نكون بوق لا يسمع
3-خاف
ففى حجى 1: 12 (وخاف الشعب أمام الرب)
يجب العيش فى مخافة الرب.فهناك ناس كثيرين لا توجد مهابة وكرامة الرب فى حياتهم وهى أول أعتاب الأنحدار.
أمور يفعلها الله لعودة البركة إلى حياتنا:
1- ينبه أرواحنا
حجى 1: 14 (ونبه الرب روح زربابل.....)
فالرب ينبه أرواحنا لما هوخطأ فى حياتنا ويعرفنا الطريق التى نسلكها
2- يشددنا
حجى 2: 4 (فالآن تشدد يا زربابل...........)
فالرب يشددنا فى سعينا للتغيير والقرب من الرب
3- يعطينا وعود
حجى2: 9 (مجد هذا البيت الأخير يكون أعظم من مجد الأول قال رب الجنود وفى هذا المكانة أعطى سلام يقول رب الجنود)
منقول
تعليق