إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

اسئلة عن ولادة الكلمة ؟

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اسئلة عن ولادة الكلمة ؟



    1- ما الفرق بين الكلمة المولوده كأقنوم وكلام الله ؟
    2- هل كل كلمة لله اله أم أى كلمة هى اله ؟
    وان قلتم أن الله تكلم! اذن فكلامة صفة التكلم .
    3- فكيف تنفون صفة الكلام وتجعلونها أقنوم اله مولود ؟
    4- لماذا لم تكن صفة السمع أو صفة البصر الهه كصفة الكلام ؟
    5- لماذا لم ترجع الكلمة الى صورتها الاولى بدون تجسد بعد انقضاء مهمتها على حسب اعتقادكم ؟





    قل هو الله أحد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد









  • #2
    رد: اسئلة عن ولادة الكلمة ؟

    اذ قالت الملائكة يا مريم ان الله يبشرك بكلمة منه اسمه المسيح عيسى ابن مريم
    سورة آل عمران
    إِذْ قَالَتِ الْمَلائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِّنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهًا فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ (45)
    لكن احزاننا حملها و اوجاعنا تحملها
    و نحن حسبناه مصابامضروبا من الله
    و مذلولا و هو مجروح لاجل معاصينا
    مسحوق لاجل اثامنا
    تاديب سلامنا عليه
    و بحبره شفينا

    (اش 53 : 4-5 )


    تعليق


    • #3
      رد: اسئلة عن ولادة الكلمة ؟


      طبعا أنت عجزت أن تجيب على هذه الاسئلة سواء من كتابك أو من قساوستك أو من تفسيراتكم أو حتى بالعقل والمنطق والسبب أن المشكلة ليست فى الاسئلة ولكن فى ما تعتقدون

      أما عن الاية التى أتيت بها فالرد عليها يكون الايتين التى بعدها مباشرتا هكذا



      وَيُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْلاً وَمِنْ الصَّالِحِينَ (46)

      ويكلم الناس في المهد بعد ولادته, وكذلك يكلمهم في حال كهولته ( المجيئ الثانى ) بما أوحاه الله إليه. وهذا تكليم النبوَّة والدعوة والإرشاد, وهو معدود من أهل الصلاح والفضل في
      قوله وعمله.

      قَالَتْ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي وَلَدٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ قَالَ كَذَلِكِ اللَّهُ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ إِذَا قَضَى أَمْراً فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ
      كُنْ فَيَكُونُ (47)

      قالت مريم متعجبة من هذا الأمر: أنَّى يكون لي ولد وأنا لست بذات زوج ولا بَغِيٍّ؟ قال لها المَلَك: هذا الذي يحدث لكِ ليس بمستبعد على الإله القادر, الذي يوجِد
      ما يشاء من العدم, فإذا أراد إيجاد شيء فإنما يقول له: "كُن" فيكون


      اذن الكلمة التى منه أن يقول للمسيح بعد أن خلق روحه وخلق جسده فى بطن السيده مريم هى كن فيكون

      أرجع و أسئل تانى
      1- ما الفرق بين الكلمة المولوده كأقنوم وكلام الله ؟
      2- هل كل كلمة لله اله أم أى كلمة هى اله ؟
      وان قلتم أن الله تكلم! اذن فكلامة صفة التكلم .
      3- فكيف تنفون صفة الكلام وتجعلونها أقنوم اله مولود ؟
      4- لماذا لم تكن صفة السمع أو صفة البصر الهه كصفة الكلام ؟
      5- لماذا لم ترجع الكلمة الى صورتها الاولى بدون تجسد بعد انقضاء مهمتها على حسب اعتقادكم ؟



      قل هو الله أحد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد








      تعليق


      • #4
        رد: اسئلة عن ولادة الكلمة ؟

        والمباحثات الغبية والسخيفة اجتنبها عالما انها تولّد خصومات2ت23:2

        المشاركة الأصلية بواسطة الشهاب الثاقب مشاهدة المشاركة

        طبعا أنت عجزت أن تجيب على هذه الاسئلة سواء من كتابك أو من قساوستك أو من تفسيراتكم أو حتى بالعقل والمنطق والسبب أن المشكلة ليست فى الاسئلة ولكن فى ما تعتقدون
        اولا : هذا ليس عجز وانما حاولت ارد عليك من ما تومن به



        المشاركة الأصلية بواسطة الشهاب الثاقب مشاهدة المشاركة


        أما عن الاية التى أتيت بها فالرد عليها يكون الايتين التى بعدها مباشرتا هكذا


        وَيُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْلاً وَمِنْ الصَّالِحِينَ (46)

        ويكلم الناس في المهد بعد ولادته, وكذلك يكلمهم في حال كهولته ( المجيئ الثانى ) بما أوحاه الله إليه. وهذا تكليم النبوَّة والدعوة والإرشاد, وهو معدود من أهل الصلاح والفضل في
        قوله وعمله.

        قَالَتْ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي وَلَدٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ قَالَ كَذَلِكِ اللَّهُ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ إِذَا قَضَى أَمْراً فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ
        كُنْ فَيَكُونُ (47)
        ثانيا : الرد على الايه المشار اليها يكون بتفسيرها وليس الايتين التى بعدها مباشرتا
        المشاركة الأصلية بواسطة الشهاب الثاقب مشاهدة المشاركة

        اذن الكلمة التى منه أن يقول للمسيح بعد أن خلق روحه
        ثالثا : تقول خلق روحه الم تقرا
        سورة التحريم آية 12 ومريم ابنت عمران التي احصنت فرجها فنفخنا فيه من روحنا وصدقت بكلمات ربها وكتبه وكانت من القانتين
        سورة مريم -17
        فَاتَّخَذَتْ مِن دُونِهِمْ حِجَابًا فَأَرْسَلْنَا إِلَيْهَا رُوحَنَا فَتَمَثَّلَ لَهَا بَشَرًا سَوِيًّا
        وهناك الكثير مثل ذالك

        فى النهايه اصلى ان يلمس الله قلبك لكى يريك طريق الحق
        لكن احزاننا حملها و اوجاعنا تحملها
        و نحن حسبناه مصابامضروبا من الله
        و مذلولا و هو مجروح لاجل معاصينا
        مسحوق لاجل اثامنا
        تاديب سلامنا عليه
        و بحبره شفينا

        (اش 53 : 4-5 )


        تعليق


        • #5
          رد: اسئلة عن ولادة الكلمة ؟


          لم أتيك بالتفسير مباشرتا لأنى أردت أن أوضح لك بالآ تقططع النص ولأن الايات بعدها تفسرها وهذا من جنسها فهذا أدق أما عن التفسير

          تفسير بن كثير - سورة آل عمران - الآية 45

          هذه بشارة من الملائكة لمريم عليها السلام بأن سيوجد منها ولد عظيم له شأن كبير قال الله تعالى " إذ قالت الملائكة يا مريم إن الله يبشرك بكلمة منه " أي بولد يكون وجوده بكلمة من الله أي يقول له كن فيكون وهذا تفسير قوله " مصدقا بكلمة من الله " كما ذكره الجمهور على ما سبق بيانه " اسمه المسيح عيسى ابن مريم " أي يكون هذا مشهورا في الدنيا يعرفه المؤمنون بذلك وسمي المسيح قال بعض السلف : لكثرة سياحته وقيل : لأنه كان مسيح القدمين لا أخمص لهما وقيل : لأنه كان إذا مسح أحدا من ذوي العاهات برئ بإذن الله تعالى وقوله تعالى " عيسى ابن مريم " نسبة إلى أمه حيث لا أب له " وجيها في الدنيا والآخرة ومن المقربين " أي له وجاهة ومكانة عند الله في الدنيا بما يوحيه الله إليه من الشريعة وينزله عليه من الكتاب وغير ذلك مما منحه الله به وفي الدار الآخرة يشفع عند الله فيمن يأذن له فيه فيقبل منه أسوة بإخوانه من أولي العزم صلوات الله وسلامه عليه وعليهم أجمعين .

          وهذا تفسير أخر


          يخبر تعالى أن الملائكة بشرت مريم عليها السلام بأعظم بشارة، وهو كلمة الله عبده ورسوله عيسى ابن مريم، سمي كلمة الله لأنه كان بالكلمة من الله، لأن حالته خارجة عن الأسباب، وجعله الله من آياته وعجائب مخلوقاته، فأرسل الله جبريل عليه السلام إلى مريم، فنفخ في جيب درعها فولجت فيها تلك النفخة الذكية من ذلك الملك الزكي، فأنشأ الله منها تلك الروح الزكية، فكان روحانيا نشأ من مادة روحانية، فلهذا سمى روح الله { وجيها في الدنيا والآخرة } أي: له الوجاهة العظيمة في الدنيا، جعله الله أحد أولي العزم من المرسلين أصحاب الشرائع الكبار والأتباع، ونشر الله له من الذكر ما ملأ ما بين المشرق والمغرب، وفي الآخرة وجيها عند الله يشفع أسوة إخوانه من النبيين والمرسلين، ويظهر فضله على أكثر العالمين، فلهذا كان من المقربين إلى الله، أقرب الخلق إلى ربهم، بل هو عليه السلام من سادات المقربين


          قَالَتْ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي وَلَدٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ قَالَ كَذَلِكِ اللَّهُ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ إِذَا قَضَى أَمْراً فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ
          كُنْ فَيَكُونُ (47)

          قالت مريم متعجبة من هذا الأمر: أنَّى يكون لي ولد وأنا لست بذات زوج ولا بَغِيٍّ؟ قال لها المَلَك: هذا الذي يحدث لكِ ليس بمستبعد على الإله القادر, الذي يوجِد
          ما يشاء من العدم, فإذا أراد إيجاد شيء فإنما يقول له: "كُن" فيكون


          اذن الكلمة التى منه أن يقول للمسيح بعد أن خلق روحه وخلق جسده فى بطن السيده مريم هى كن فيكون


          ثالثا : تقول خلق روحه الم تقرا

          سورة التحريم آية 12 ومريم ابنت عمران التي احصنت فرجها فنفخنا فيه من روحنا وصدقت بكلمات ربها وكتبه وكانت من القانتين
          سورة مريم -17
          فَاتَّخَذَتْ مِن دُونِهِمْ حِجَابًا فَأَرْسَلْنَا إِلَيْهَا رُوحَنَا فَتَمَثَّلَ لَهَا بَشَرًا سَوِيًّا
          وهناك الكثير مثل ذالك



          أقوال العلماء في (الرُّوح) المضافة إلى الله تعالى :

          وقال في ((مجموع الفتاوى)) (9/290) : ((وقال النبي صلى الله عليه وسلم : ((الريح من روح الله)) ؛ أي : من الروح التي خلقها الله ، فإضافة الروح إلى الله إضافة ملك، لا إضافة وصف ؛ إذ كل ما يضاف إلى الله إن كان عيناً قائمة بنفسها فهو ملك له ، وإن كان صفة قائمة بغيرها ليس لها محل تقوم به ؛ فهو صفة لله ؛ فالأول كقولـه نَاقَةَ اللهِ وَسُقْيَاهَا ، وقولـه :
          1- قال ابن تيمية في((الجواب الصحيح)) (3/145) : ((فليس في مجرد الإضافة ما يستلزم أن يكون المضاف إلى الله صفة له ، بل قد يضاف إليه من الأعيان المخلوقة وصفاتها القائمة بها ما ليس بصفة له باتفاق الخلق ؛ كقولـه تعالى:  بيت الله ، و ناقة الله ، وعباد الله ، بل وكذلك روح الله عند سلف المسلمين وأئمتهم وجمهورهم ، ولكن ؛ إذا أضيف إليه ما هو صفة له وليس بصفة لغيره ؛ مثل كلام الله ، وعلم الله ، ويد الله … ونحو ذلك ؛ كان صفة له)).فَأَرْسَلْنَا إِلَيْهَا رُوحَنَا، وهـو جبريل ، فَتَمَثَّلَ لَهَا بَشَرًا سَوِيَّاً قَالَتْ إِنِّي أَعُوذُ بِالرَّحْمَنِ مِنْكَ إِنْ كُنتَ تقِيَّاً قَالَ إِنَّمَا أَنَا رَسُولُ رَبِّكِ لأَهَبَ لَكِ غُلامًا زَكِيَّاً  ، وقال :  وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرَانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهِ مِنْ رُوحِنَا ، وقال عن آدم :" فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي فَقَعُوا لَهُ سَاجِدِينَ."


          وتوقف آخرون فقالوا : لا نقول مخلوقة ولا غير مخلوقة


          واذا فرضنا أن الروح ليست مخلوقه فبذلك تتساوى روح المسيح مع روح ادم والبشر

          احنا ممكن نفتح موضوع أخر اسلاميات نناقش فيه براحتنا الاسلاميات أما هذا الموضوع فأريد فيه اجابة المسيحيات ان أمكن




          قل هو الله أحد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد








          تعليق


          • #6
            رد: اسئلة عن ولادة الكلمة ؟

            تتمة وتلخيص

            إِذْ قَالَتِ الْمَلائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِّنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهًا فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ (45) أل عمران

            قَالَتْ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي وَلَدٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ قَالَ كَذَلِكِ اللَّهُ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ إِذَا قَضَى أَمْراً فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ
            كُنْ فَيَكُونُ
            (47) أل عمران


            قال تعالى (إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ (59) الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَلا تَكُنْ مِنْ الْمُمْتَرِينَ (60) أل عمران


            { وإذ قال ربك للملائكة إني خالق بشرا من صلصال من حمإ مسنون ( 28 ) فإذا سويته ونفخت فيه من روحي فقعوا له ساجدين ( 29 ) }الحجر



            أقوال العلماء في (الرُّوح) المضافة إلى الله تعالى :

            وقال في ((مجموع الفتاوى)) (9/290) : ((وقال النبي صلى الله عليه وسلم : ((الريح من روح الله)) ؛ أي : من الروح التي خلقها الله ، فإضافة الروح إلى الله إضافة ملك، لا إضافة وصف ؛ إذ كل ما يضاف إلى الله إن كان عيناً قائمة بنفسها فهو ملك له ، وإن كان صفة قائمة بغيرها ليس لها محل تقوم به ؛ فهو صفة لله ؛ فالأول كقولـه نَاقَةَ اللهِ وَسُقْيَاهَا ، وقولـه :
            1- قال ابن تيمية في((الجواب الصحيح)) (3/145) : ((فليس في مجرد الإضافة ما يستلزم أن يكون المضاف إلى الله صفة له ، بل قد يضاف إليه من الأعيان المخلوقة وصفاتها القائمة بها ما ليس بصفة له باتفاق الخلق ؛ كقولـه تعالى:  بيت الله ، و ناقة الله ، وعباد الله ، بل وكذلك روح الله عند سلف المسلمين وأئمتهم وجمهورهم ، ولكن ؛ إذا أضيف إليه ما هو صفة له وليس بصفة لغيره ؛ مثل كلام الله ، وعلم الله ، ويد الله … ونحو ذلك ؛ كان صفة له)).فَأَرْسَلْنَا إِلَيْهَا رُوحَنَا، وهـو جبريل ، فَتَمَثَّلَ لَهَا بَشَرًا سَوِيَّاً قَالَتْ إِنِّي أَعُوذُ بِالرَّحْمَنِ مِنْكَ إِنْ كُنتَ تقِيَّاً قَالَ إِنَّمَا أَنَا رَسُولُ رَبِّكِ لأَهَبَ لَكِ غُلامًا زَكِيَّاً  ، وقال :  وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرَانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهِ مِنْ رُوحِنَا ، وقال عن آدم :" فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي فَقَعُوا لَهُ سَاجِدِينَ."
            وتوقف آخرون فقالوا : لا نقول مخلوقة ولا غير مخلوقة ( الروح من أمر ربى )


            أخيرا أريد جواب على كل سؤال من الاسئلة الخمسة منفصلا ومخصص لكل سؤال اجابته وبما أنكم انجليين فيا حبذا لو كانت الاجابة من الكتاب فأن لم تجد فمن أى شئ أخر وذلك أضعف الايمان !!!







            قل هو الله أحد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد








            تعليق


            • #7
              Re: اسئلة عن ولادة الكلمة ؟

              1 - الفرق هو أن الكلمة "لوجوس" لا تعني كلام (أصوات صادرة) بل لها معنى مختلف لا يوجد له مقابل دقيق في العربية. وفي اليونانية معناها ككلمة يختلف عن معناها كمصطلح، ككلمة تعني "word", "discourse" or "reason" أما كمصطلح فتستخدم بمعنى reason أو mind لذلك فهي غالبا لا تترجم في النقاشات اللاهوتية ولكن تستخدم كمصطلح كما هي.

              2 - سبق في رقم 1 أن وضحت أن "لوجوس" لا تعني مجرد "كلمة"، بالتالي السؤال ساقط.

              3- لا دخل للكلام (الحروف والأصوات) باللوجوس.

              4 - لأننا لم نقل أصلا بأن "كلام" الله هو إله ولكن قلنا "اللوجوس"

              5 - أللوجوس أزلي أبدي وعندما نتحدث عمن هو أزلي أبدي ففكرة العودة للصورة الأولى لا محل لها من الأعراب أصلا لأن لا يوجد (صورة أولى) عندما نتحدث عن الأزلية.

              أخيرا رجاء ملاحظة أن هذا المنتدى مسيحي ولا نناقش فيه عقائد. من أراد الوجود كقاريء فأهلا ولكن لا يسمح لغير المسيحيين بالمشاركة في أقسام المنتدى المسيحية ومنها قسم الدراسات الكتابية.

              شكرا
              على اسوارك يا اورشليم اقمت حراسا لا يسكتون كل النهار وكل الليل على الدوام

              تعليق

              من قاموا بقراءة الموضوع

              تقليص

              الأعضاء اللذين قرأوا هذا الموضوع: 0

                معلومات المنتدى

                تقليص

                من يتصفحون هذا الموضوع

                يوجد حاليا 1 شخص يتصفح هذا الموضوع. (0 عضو و 1 زائر)

                  يعمل...
                  X