أُحييكم باسم يسوع المسيح
اصطحبت في الاسبوع الماضي امرأة شابة الى مستشفى الولادة لتضع وليدها الأول هناز. وكنت برفقتها في لحظات وضعها لطفلها، وفي لحظة خروج الطفل من جسد أمه ، التقطته الممرضة والذي كان أكبر قليلا من حجم كفها وهو مكور داخله كالقطة فأمسكت به وألقته على جسد أمه.
همست أمه لي : ماذا أنجبت ؟ قلت لها ضاحكة : قد أتى آدم جديد الى الحياة.
وأنا أنظر الى الطفل الغير واضح المعالم وأنا أمجد الله ، لمع في خاطري سؤال: مَنْ قال ان الله خلق آدم رجلا كاملا دفعة واحدة؟؟
جميع الصور والأفلام وشروحات الكتاب المقدس تخبرنا ان الله قد خلق آدم رجلا … لماذا ؟
الكتاب المقدس يقول : ( 7 وجبل الرب الإله آدم ترابا من الأرض، ونفخ في أنفه نسمة حياة فصار آدم نفساً حية) تكوين اصحاح 2 ،حسنا ولكنه لم يخبرنا هنا بانه قد خلقه رجلا!!
صرت أعتقد بعد رؤيتي لهذا الطفل المولود حديثا ان الله قد أخذ حفنة من تراب بحجم هذا الطفل وصنع منه آدم طفلا.
سؤالي الآن :
هل صنع الله آدم رجلا دفعة واحدة؟؟ وما هو الدليل على ذلك .
أم هو طفلا نمى وكبر في جنته ؟ وما هو الدليل على ذلك.
وآيات الكتاب المقدس لا تبين أي حالة من الحالتين بوضوح.
شكرا والرب يبارك حياتكم باسمه القدوس .
اصطحبت في الاسبوع الماضي امرأة شابة الى مستشفى الولادة لتضع وليدها الأول هناز. وكنت برفقتها في لحظات وضعها لطفلها، وفي لحظة خروج الطفل من جسد أمه ، التقطته الممرضة والذي كان أكبر قليلا من حجم كفها وهو مكور داخله كالقطة فأمسكت به وألقته على جسد أمه.
همست أمه لي : ماذا أنجبت ؟ قلت لها ضاحكة : قد أتى آدم جديد الى الحياة.
وأنا أنظر الى الطفل الغير واضح المعالم وأنا أمجد الله ، لمع في خاطري سؤال: مَنْ قال ان الله خلق آدم رجلا كاملا دفعة واحدة؟؟
جميع الصور والأفلام وشروحات الكتاب المقدس تخبرنا ان الله قد خلق آدم رجلا … لماذا ؟
الكتاب المقدس يقول : ( 7 وجبل الرب الإله آدم ترابا من الأرض، ونفخ في أنفه نسمة حياة فصار آدم نفساً حية) تكوين اصحاح 2 ،حسنا ولكنه لم يخبرنا هنا بانه قد خلقه رجلا!!
صرت أعتقد بعد رؤيتي لهذا الطفل المولود حديثا ان الله قد أخذ حفنة من تراب بحجم هذا الطفل وصنع منه آدم طفلا.
سؤالي الآن :
هل صنع الله آدم رجلا دفعة واحدة؟؟ وما هو الدليل على ذلك .
أم هو طفلا نمى وكبر في جنته ؟ وما هو الدليل على ذلك.
وآيات الكتاب المقدس لا تبين أي حالة من الحالتين بوضوح.
شكرا والرب يبارك حياتكم باسمه القدوس .
تعليق