إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

اسئله تحتاج لجواب كتابى ؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اسئله تحتاج لجواب كتابى ؟

    سلام ونعمه :

    *هل الانسان مخير ام مجبر ام يتمتع بكليهما ؟
    *العقاب فى النار هل له شكل مادى حيث قرات للبعض انه تعبيرات رمزيه فقط وان النار والدود ما هما الا رموز لبعد الانسان عن الله فى هذه الحاله ؟
    *ما الفرق بين النفس والروح ؟
    *هل يؤيد الكتاب المقدس قضايا مثل (القتل الرحيم)_(الاستنساخ)_(الاعدام) ؟

    شكرا لسعه صدركم ولكن اعلم مدى قدم الاسئله وسذاجتها لكنى احتاج فعلا لمعلومات كتابيه دقيقه .

  • #2
    رد: اسئله تحتاج لجواب كتابى ؟

    على الرغم من ان المنتدى يمتلك اقلام موهوبه ورائعه الا ان نسبه التفاعل ضئيله جدا اتمنى ان احنا نشارك كأخوه انا نفسى اتعلم وانت كمان زي
    رجاء فى المسيح وجهوا انظاركم للمنتدى لانه منتدى فريد من نوعه

    تعليق


    • #3
      Re: اسئله تحتاج لجواب كتابى ؟

      العزيز أوريجون
      معذرة على التأخر الطويل جدا في الرد والسبب حاللات السفر المستعصية التي أصاب بها في الصيف.


      *هل الانسان مخير ام مجبر ام يتمتع بكليهما ؟
      الإشكالية هي ما هو المقصود بكون الإنسان مخير أم لا؟ فمفهوم حرية الأختيار له أكثر من معنى على حسب المتحدث منها مثلا.

      1 - إمكانية الأختيار بين أكثر من أمر دون إجبار.
      2 - الأختيار يعكس طبيعة الشخص.
      3 - الأختيار لا يمكن معرفته قبل قيام الشخص به.
      4 - الأختيار يعني إمكانية التصرف عكس تعيين الله.

      بعض هذه المفاهيم سليم وبعضها لا معنى له أو خطأ. فـ 3 مثلا تعني أن أي أختيار يفعله الشخص هو مجرد فعل عشوائي لا يمكن معرفته قبل وقوعه لكن إذا كان هذا التعريف صحيح فقد قمنا بإلغاء الأختيار نفسه لأن عشوائية الفعل تخرجه خارج قدرة الإنسان على الأختيار.


      كتابيا الله قد عيين (حدد، دبر، قرر) كل شيء ليس فقط كيف ينتهي لكن أيضا ما يؤدي لتلك النهاية.

      وأحيانا يفهم هذا بصورة خطأ على أنه إكراه للبشر، وسبب هذا التفكير هو نفكر بصورة بشرية خالصة وقدرات بشرية.

      يعني نظن إنه إذا لم يكن في أستطاعتنا أن نفعل شيء فالله أيضا لا يفعله، أو بصورة أخرى.. لا يمكنني بأي حال أن أجعلك تفعل أمرا معين بحرية، والسبب هو إني إذا "جعلتك" فهذا يعني تدخل في حريتك. لكن الله لا يخضع لنفس المقياس فالله يقدر أن يجعلك تفعل ما تفعل بحرية.

      الرسول بطرس وضعها بهذه الصورة عندما تحدث عن الصلب "هذا اخذتموه مسلّما بمشورة الله المحتومة وعلمه السابق وبايدي اثمة صلبتموه وقتلتموه‎." (أعمال 23:2)
      فرغم أن الصلب حدث بمشيئة الله المحتومة وعلمة السابق إلا أن هذا لم ينفي عنهم المسؤلية فهم فعلوها بأيدي أثمة. ولا حجة لهم هنا بالتعيين المسبق لأن التعيين لم يلغ أختيارهم.

      ببساطة الله يستطيع أن يجعلنا نختار ما عينه مسبقا بحرية.
      "*العقاب فى النار هل له شكل مادى حيث قرات للبعض انه تعبيرات رمزيه فقط وان النار والدود ما هما الا رموز لبعد الانسان عن الله فى هذه الحاله ؟"
      لا نعرف فالكتاب لم يخبرنا إذا كان العذاب المادي فعلي أم رموز.
      لكن ما أخبرنا به الكتاب هو أنه خير للشخص لو لم يكن قد ولد. أي أن عدم الوجود في حد ذاته سيكون حالة أفضل. رمبا هذا التعبير يشير بقوة أن العذاب في ذاته لا يحمل.. لكن ربما يكون وصف للبعد عن الله فالعذاب ليس بالضرورة أن يكون ماديا لكي يكون مؤلما، العذاب النفسي غالبا أقسى بكثير.

      *ما الفرق بين النفس والروح ؟
      كتابيا تستخدم كلمة النفس أحيانا لتشير للشخص ككل (الجسد، العقل، الروح...) ولكن كلمة الروح تستخدم للتعبير عن الجزء الغير مادي من الإنسان.


      *هل يؤيد الكتاب المقدس قضايا مثل (القتل الرحيم)_(الاستنساخ)_(الاعدام) ؟
      "القتل الرحيم": ألا ترى أن التعبير نفسه متناقض؟ فالقتل هو إزهاق روح إنسان بدون وجه حق، ولا رحمة فيه.
      "الأستنساخ" أ،ا شخصيا لا أرى في المشاكل التي يرها غيري، فهو ليس خلقا من عدم، ولا محاولة تصنيع إنسان، لكني أعتبره مثل التلقيح الصناعي، أعلم جيدا الرأي القائل بأن الاستنساخ فيه سعي لإيجاد إنسان بموصفات معينة، ولكن ما الفرق بين إيجاد تلك الصفات أو إيجاد حالة صحية معينة (تجنب الأمراض الوراثية، إمتناع الحوامل عن مأكولات أ, مشروبات تسبب مرضا للجنين،...) في الحلاتين هي محاولة إيجاد صفات معينة في الجنين... لكن هذا رأي الشخص وليس رأيا كتابيا.

      الإعدام: الله أعطى الأمر بتنفيذ الأعدام في حالات معينة، وعدم تنفيذه - بواسطة السلطة التنفيذية - في تعد على الله وإتهامه بعدم الحكمة.


      أعتذر عن التأخر وعن الرد المقتضب لكن أعتقد أن هناك من الأفاضل من يمكنه أن يزيد.

      تحياتي
      التعديل الأخير تم بواسطة Peter Abailard; الساعة 02-08-10, 11:48 PM.
      على اسوارك يا اورشليم اقمت حراسا لا يسكتون كل النهار وكل الليل على الدوام

      تعليق


      • #4
        رد: اسئله تحتاج لجواب كتابى ؟

        جزيل الشكر لاهتمامك استاذى الكريم .
        1_بالنسبه للسؤال الاول فجمله (ببساطة الله يستطيع أن يجعلنا نختار ما عينه مسبقا بحرية)
        انا مش بسأل عن الكيفيه لكن عايز اعرف ايه الهدف او الحكمه...وفيه مشكله صعبه عليا اتمنى انك تشاركنى فيها ان اتخيلت لحظه ان الله حدد قرار ادم وحواء فى قصه السقوط مع الاحتفاظ بحريتهم الكامله فعشان اختصر على حضرتك رؤيتى للامر ممكن الخص اللى عايز اقوله فى كلمه واحده مع تحفظى الشديد عليها وهيا ((مسرحيه)) اعتذر عنها فانا ملقيتش اى تعبير مناسب تانى
        المشكله التانيه ان ممكن شخص يستخدم اعلان الله ده بشكل خاطئ ويبرر افعال كالقتل بحجه انه فعل معين من الله !
        2_بالنسبه لنقطه القتل الرحيم فلو افترضنا مثلا ان فيه حاله حرب وجندى اتصاب اصابه مميته فمش من الاهون انه يقتل بدل العذاب والمعاناه او مثلا طفل مصاب بمتلازمه مميته
        مع وجود اعلان من الشخص نفسه بانه يقتل فى حاله الحرب او من الوالدين فى حاله الطفل .
        انا عارف ان اعتراضى ممكن توضع فى اطار مجرد اعتراض من بشرى ولكن احيانا تشعرنى مثاليه الله بالعجز الشديد فضلا عن انى انسان خاطئ
        اخيرا اعذرنى على استخدامى العاميه فانا برتاح فى كتابتها كتير وبقدر اتعامل احسن اتمنى ان الحوار ده ميسببش مشاكل لحضرتك فى القرايه
        واتمنالك اجازه سعيده وخد وقتك

        تعليق


        • #5
          Re: اسئله تحتاج لجواب كتابى ؟

          ممكن الخص اللى عايز اقوله فى كلمه واحده مع تحفظى الشديد عليها وهيا ((مسرحيه)) اعتذر عنها فانا ملقيتش اى تعبير مناسب تانى
          لا داع للأ‘تذار، فأنا لا أرى الكلمة مزعجة وقبل الإجابة على السؤال لنحلل مفهوم الكلمة قليلا.
          عندما تتحدث عن مسرحية فهناك عنصرين أساسيين في الأمر هما الكاتب والشخصيات. بالنسبة للكاتب هناك هدف وغرض من كتابة المسرحية وهو يعلم الموقف الذي يختاره في لحظة معينة لكل شخصية لماذا أختار وإلى ماذا سيؤدي. بالنسبة للشخصيات هذه المعرفة غير مجودة - على الأقل داخل إطار النص نفسه - لكنها تنكشف للشخصيات تباعا.

          تخيل معي كونك شخصية في مسرحية، ما تأخذه من إختيارات كشخصية وما تقوم به نابع من طبيعتك ويؤثر على ما يتم سواء بالنسبة لك أو بالنسبة لباقي الشخصيات، وما يقوم به الكاتب مجهول بالنسبة لك.

          لكن أظن أن الكلمة تطلبت منك الأعتذار لأنك تراها بصورة مختلفة وهي أن شخصيات المسرحية قاموا بقراءة النص وكل ما يفعله فقط هو إعادة تمثيله.

          لكن تخيل معي أن الشخصيات لا معرفة لها بكامل النص سيختلف الأمر كثيرا.

          لكن لنفترض أن كاتب المسرحية قام بوصع الشخصيات على الأوراق ثم تركها تماما لتفعل كل ما تشاء دون أدنى تدخل منه. هل يصح أن نطلق عليه كاتب للنص أم مجرد متابع، وهل يص أن نقول إن له هدفا من النص أم أنه فقط يتسلى ليعرف كيف تتصرف الشخصيات؟

          لكن لنعود للأمر الأساسي وهو الهدف والحكمة.

          كل ما يفعله الله له هدف واحد وله توابع عديدة، فالهدف الأساسي مما يفعله الله هو "مجده" فالله خلقنا لمجده، فدانا لمجده، يتمع لصلواتنا لمجده،...

          الكتاب يخبرنا أن هذا هو الأمر الوحيد الذي لا يشارك الله به أحد "انا الرب هذا اسمي ومجدي لا اعطيه لآخر" ويخبرنا أن كل ما صنعه الله له غرض وله هدف "‏Proverbs 16:4: الرب صنع الكل لغرضه والشرير ايضا ليوم الشر." . ولو لم يعيين الله كل شيء فلا معنى أصلا لأن نطلب منه في صلواتنا التدخل، لأن أي صلاة تطلب منه أي أمر مهما كان صغيرا، يمثل تدخلا فيما يسمى بالحرية المطلقة. الإشكالية هي أننا نتعامل مع الله كوسيلة وليس كغاية فنحن نريد منه التدخل في الأمر التي نظنها في صالحنا لكن نطلب منه البقاء بعيدا وتركنا نتصرف دونه إذا كان الأمر لا يروق لنا. تخيل معي النص الكتابي
          "هكذا يقول الرب فاديك وجابلك من البطن. انا الرب صانع كل شيء ناشر السموات وحدي باسط الارض. من معي."
          "مصور النور وخالق الظلمة صانع السلام وخالق الشر. انا الرب صانع كل هذه."
          "هكذا تكون كلمتي التي تخرج من فمي. لا ترجع اليّ فارغة بل تعمل ما سررت به وتنجح فيما ارسلتها له.
          "
          فمن غير الممكن أن يخبرنا الكتاب إن الله صانع كل شيء أو إن كلمته تفعل ما يرسد في حالة كونه مجرد مشاهد لما يحدث.

          الإشكالية الأخرى أن التبرير نفسه (إذا كان الله عينه فنحن غير أحرار) هو تبرير غير كتابي، فالكتاب يخبرنا أن تعيين الله لا يسلبنا حرية الأختيار أو من المسؤلية، وهذا يدفع الكثيرون للوقع في خطأ كبير وهو إن تعيين الله لأي أمر أو لخيارات الإنسان يغير من طبيعة هذه الخيارات ويجعلها غير حرة.

          أعطيك مثال: الله عين أن "عظمة من عظامه لا تنكسر" هل هذا التعيين غير من طبيعة العظام وجعلها غير قابلة للكسر مثلا، بالعكس بقيت على ما هي عليه كونها قابلة للكسر لكن في نفس الوقت ما عينه الله حدث، فتعيين الله أن أختار بحريتي أمر ما لا يغير طبيعة الأختاير من كونه "بحريتي" ورغم ذلك هو تعيين منه. فعندما نقول مثلا إن تعيين الله أن تقوم الريح بتحريك شجرة محددة فهذا لا يعني أننا ننكر الريح أو أن طبيعتها تغيرت. أو أن تعينه أن الماء يروي العطش لا يمكن أن نستنتج من هذا أن الماء غير حقيقي، كذلك عندما نقول إن الله عين أن أختار أمرا ما بحرية، فهذا لا ينفي حريتي ولا مسؤليتي.

          فتعيين الله هو أن الإنسان يختار بحرية ما عينه الله مسبقا. جون كالفن وضع الأمر بصورة أكثر دقة مني بكثير فقال: "we allow that man has choice and that it is self-determined, so that if he does anything evil, it should be imputed to him and to his own voluntary choosing. We do away with coercion and force, because this contradicts the nature of the will and cannot coexist with it. We deny that choice is free, because through man's innate wickedness it is of necessity driven to what is evil and cannot seek anything but evil. And from this it is possible to deduce what a great difference there is between necessity and coercion. For we do not say that man is dragged unwillingly into sinning, but that because his will is corrupt he is held captive under the yoke of sin and therefore of necessity will in an evil way. For where there is bondage, there is necessity. But it makes a great difference whether the bondage is voluntary or coerced. We locate the necessity to sin precisely in corruption of the will, from which follows that it is self-determined"


          المشكله التانيه ان ممكن شخص يستخدم اعلان الله ده بشكل خاطئ ويبرر افعال كالقتل بحجه انه فعل معين من الله !
          أنظر معي لقصة يوسف، باعه أخوته حبس، نسي بالسجن،.. وعندما واجه أخوته أخبرهم "أنتم أردتم به شرا لكن الله أراد به خيرا" فرؤية يوسف لتعيين الله لكل ما فعله أخوته لم ينف مسؤليتهم، فلو نظرت للقصة من وجهة نظر يوسف في لحظة معينة، كل ما حدث له قبل النهاية كان شرا ومقصودا، لكن بإكتمال القصة رأى كيف استخدم الله الشر للوصول لغاية محددة. ولا يمكن وقتها لأخوة يوسف القول بإن الله "أجبرهم" من خلال تعينه، فتعيين الله لم ينف حريتهم تماما كما أن تعينه لأي أمر أخر (الريح، عدم إنكسار عظام المسيح، شعور رؤسنا المحصاة،..) لا يغير مطلقا من طبيعة هذه الأمور. والكتاب يخبرنا "ماذا ان كان الله وهو يريد ان يظهر غضبه ويبيّن قوته احتمل باناة كثيرة آنية غضب مهيأة للهلاك. ولكي يبيّن غنى مجده على آنية رحمة قد سبق فاعدّها للمجد." فسقوط آدم وحواء أظهر لنا غنى مجد الله في فدائه.


          بالنسبه لنقطه القتل الرحيم فلو افترضنا مثلا ان فيه حاله حرب وجندى اتصاب اصابه مميته فمش من الاهون انه يقتل بدل العذاب والمعاناه او مثلا طفل مصاب بمتلازمه مميته
          هذا يفترض أنك تعلم المستقبل جيدا وأن الإصابة مميتة وأن الطفل لا يمكن شفائه وأنك قد قمت بتعيين ما سيحدث لهذا الطفل أو الجندي. لكن ألا ترى معي أن هذا الفعل في حد ذاته هو إتخاذ سلطة ليست لك؟ إن قتل أي إنسان دون وجه حق هو في حد ذاته تعدي على سطة الله، وسواء كان ما يتعرض له الإنسان من وجهة نظري أمر مميت أم لا. فكتابيا لدينا نوعين من البشر؛ مؤمن وغير مؤمن، فبالنسبة للمؤمن الله لا يجرب أحد بأي أمر فوق ما يحتمل، فلو أصبت بأي مرض مهما كان مؤلما فأن التجربة نفسها لن تكون فوق إحتمالي لأن هذا ماوعد به الله. وبالنسبة لغير المؤمن إنت تتخذ قرار وقتها بأن ترسل شخصا للجحيم بناء على رؤيتك أنه لا يمكنه أن يتحمل الألم الحاضر. وحتى مع إعلان الشخص نفسه عن رغبته في الموت، هذه سلطة ليست بيد أحد. فإماته شخص دون وجه حق خطية مهما كانت مسمياتها.
























          على اسوارك يا اورشليم اقمت حراسا لا يسكتون كل النهار وكل الليل على الدوام

          تعليق


          • #6
            رد: اسئله تحتاج لجواب كتابى ؟

            سلام ونعمة اخى الحبيب الروح هى الحيااة التى تحيياها النفس هى الانا وما اريدة الجسد هو الاداة التى تنفذ ما تريدة الانا الجسد يفرح بتلبيت اوامر الانا من لزة جسدية والتمتع بالوقتيات 000 ام ان انقادت الانا للروح فبلروح تحيا وتقول لا انا بل المسيح الساكن فى000 اما الانسان مسير ام مخير 000 عندما كتبت هذة الاسئلة لم يجبرك احد اليس كذالك 000 عموما الانسان مخير فى اتخاز قراراتة لكن مسير فيما يقع علية من بعض الاحداث وملادة وموتة لكن مخير فى احكامة وقراراتة حسب ايمانة وبما وضعة اللة فى قلبة والكتاب المقدس وتكون مخير فمن تتبع السيد الرب ام الشيطان ربنا يرحمنا امين

            تعليق


            • #7
              رد: اسئله تحتاج لجواب كتابى ؟

              استاذ بيتر :
              اعتذر لحضرتك لتاخرى بسبب انقطاع النت واتمنى ان احنا نكمل
              فيه جمله مقدرتش افهمها واتمنى ان حضرتك تشرحها باستفاضه اكتر (لكن الله لا يخضع لنفس المقياس فالله يقدر أن يجعلك تفعل ما تفعل بحرية)
              واتمنى اعرف ايه الخطر من فكره ان الله خلق الانسان حر حريه كامله وفى نفس الوقت هو يعرف الاختيار ده بعلمه دون تدخل او تحديد او تعيين ؟
              واتمنى ان حضرتك تشرحلى ازاى نوفق بين فكره كمال خليقه الله وبين نقص الطبيعه البشريه وميلها للشر وهل تتناقض مع جمله الذين بلا ناموس هم ناموس لانفسهم ؟
              اتمنى تكون حضرتك فهمت قصدى
              بالنسبه لفكره العقاب فى النار دى فكره قراتها فى حوار للكاتب لى ستروبل فى كتابه (القضيه الايمان) اتمنى انك تكون قريته وياريت لو قريته تفيدنى بتعليقك عليه

              شكرا لصبرك وربنا معاك

              تعليق

              من قاموا بقراءة الموضوع

              تقليص

              الأعضاء اللذين قرأوا هذا الموضوع: 0

                معلومات المنتدى

                تقليص

                من يتصفحون هذا الموضوع

                يوجد حاليا 1 شخص يتصفح هذا الموضوع. (0 عضو و 1 زائر)

                  يعمل...
                  X