تويت
قال الرب لى ...
قبلما خرجت من الرحم قدستك , أنظر قد وكلتك هذا اليوم على الشعوب وعلى الممالك لتقلع وتهدم وتنقض وتبنى وتغرس , هانذا قد جعلتك اليوم مدينه حصينة وعمود حديد واسوار نحاس على كل الارض , فيحاربونك ولا يقدرون عليك لآنى انا معك يقول الرب لآنقذك ..
فقلت للرب ...
لكن ها هم لا يصدقونني و لا يسمعون لقولي بل يقولون لم يظهر لك الرب , هم حكماء فى عمل الشر ولعل الصالح لا يفهمون , اه يا سيد الرب اني لا اعرف ان اتكلم لاني ولد .
فقال الرب لى ...
الكهنة لم يقولوا اين هو الرب و اهل الشريعة لم يعرفوني و الرعاة عصوا علي و الانبياء تنباوا ببعل و ذهبوا وراء ما لا ينفع , أما شعبى فقد بدل مجده بما لا ينفع , تركونى انا ينبوع الحياةالحية لينقروا لآنفسهم ابارآ ابارآ مشققة لا تضبط ماء , انا قد غرستك كرمة سورق زرع حق كلها , فكيف تحولت لى سروغ جفنة غريبة؟ , كخزى السارق إذا وجد , هكذا خزى بيت اسرائيل هم وملوكهم ورؤساءهم وكهنتهم وانبيائهم قائلين للعود انت ابى وللحجر انت ولدتنى , لآنهم حولوا لى القفا لا الوجه وفو وقت بليتهم يقولون قم وخلصنا ...أما شعبى فقد نسينى ايامآ بلا عدد , لماذا يشتكى الأنسان الحى الرجل من قصاص خطياه , أحشائى توجعنى .. جدران قلبى يئين فى قلبى , لا استطيع السكوت , ضربتهم فلم يتوجعوا , افنيتهم وأبوا قبول التأديب صلبوا وجوههم أكثر من الصخر , أبوا الرجوع , وإن قالوا حى هو الرب فإنهم يحلفون بالكذب .
فقلت للرب ...
أبيت ان تخجلنى ,هكدذا اقول لشعبى , لنفحص طرقنا ونمتحنها ونرجع للرب , أرحموا البعض مميزين وخلصوا البعض بلا خوف , لآنه يوقفكم أمام مجده بلا عيب فى الابتهاج ,يا قساة الرقاب وغير المختونين بالقلوب والأذان , انتم دائمآ تقاومون الروح القدس , وليس باحد غيره الخلاص , فهكذا قال انى ساعطيكم مراحم داود الصادقة ...
فقال الرب ...
لآنه وجد فى شعبى أشرار يرصدون كمنحنِ من القانصين ينصبون اشراكآ يمسكون الناس ... ويشفون كسر بنت شعبى على عثم قائلين سلام سلام ولا سلام ... زمان الشفاء واذا رعب , صغيت وسمعت بغير المستقيم يتكلمون , ليس احد يتوب عن شره قائلآ ماذا عملت .
فقلت للرب ...
يا رب ماذا تريد ان افعل ....؟؟
يتبع
قبلما خرجت من الرحم قدستك , أنظر قد وكلتك هذا اليوم على الشعوب وعلى الممالك لتقلع وتهدم وتنقض وتبنى وتغرس , هانذا قد جعلتك اليوم مدينه حصينة وعمود حديد واسوار نحاس على كل الارض , فيحاربونك ولا يقدرون عليك لآنى انا معك يقول الرب لآنقذك ..
فقلت للرب ...
لكن ها هم لا يصدقونني و لا يسمعون لقولي بل يقولون لم يظهر لك الرب , هم حكماء فى عمل الشر ولعل الصالح لا يفهمون , اه يا سيد الرب اني لا اعرف ان اتكلم لاني ولد .
فقال الرب لى ...
الكهنة لم يقولوا اين هو الرب و اهل الشريعة لم يعرفوني و الرعاة عصوا علي و الانبياء تنباوا ببعل و ذهبوا وراء ما لا ينفع , أما شعبى فقد بدل مجده بما لا ينفع , تركونى انا ينبوع الحياةالحية لينقروا لآنفسهم ابارآ ابارآ مشققة لا تضبط ماء , انا قد غرستك كرمة سورق زرع حق كلها , فكيف تحولت لى سروغ جفنة غريبة؟ , كخزى السارق إذا وجد , هكذا خزى بيت اسرائيل هم وملوكهم ورؤساءهم وكهنتهم وانبيائهم قائلين للعود انت ابى وللحجر انت ولدتنى , لآنهم حولوا لى القفا لا الوجه وفو وقت بليتهم يقولون قم وخلصنا ...أما شعبى فقد نسينى ايامآ بلا عدد , لماذا يشتكى الأنسان الحى الرجل من قصاص خطياه , أحشائى توجعنى .. جدران قلبى يئين فى قلبى , لا استطيع السكوت , ضربتهم فلم يتوجعوا , افنيتهم وأبوا قبول التأديب صلبوا وجوههم أكثر من الصخر , أبوا الرجوع , وإن قالوا حى هو الرب فإنهم يحلفون بالكذب .
فقلت للرب ...
أبيت ان تخجلنى ,هكدذا اقول لشعبى , لنفحص طرقنا ونمتحنها ونرجع للرب , أرحموا البعض مميزين وخلصوا البعض بلا خوف , لآنه يوقفكم أمام مجده بلا عيب فى الابتهاج ,يا قساة الرقاب وغير المختونين بالقلوب والأذان , انتم دائمآ تقاومون الروح القدس , وليس باحد غيره الخلاص , فهكذا قال انى ساعطيكم مراحم داود الصادقة ...
فقال الرب ...
لآنه وجد فى شعبى أشرار يرصدون كمنحنِ من القانصين ينصبون اشراكآ يمسكون الناس ... ويشفون كسر بنت شعبى على عثم قائلين سلام سلام ولا سلام ... زمان الشفاء واذا رعب , صغيت وسمعت بغير المستقيم يتكلمون , ليس احد يتوب عن شره قائلآ ماذا عملت .
فقلت للرب ...
يا رب ماذا تريد ان افعل ....؟؟
يتبع