إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

دلاله الظهورات

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • دلاله الظهورات

    سلام ونعمه :
    ماذا تمثل ظهورات العذراء ومعجزات القديسين بالنسبه للفكر الانجيلى ؟؟
    ارجو بجد منكم اجابه جاده وكلمه منفعه فى الموضوع ده .

  • #2
    مشاركة: دلاله الظهورات

    ارجو الاهتمام .

    تعليق


    • #3
      مشاركة: دلاله الظهورات

      ماذا تمثل ظهورات العذراء ومعجزات القديسين بالنسبه للفكر الانجيلى ؟؟
      بداية: حسب الكتاب المقدس العجائب والآيات ليس مصردها إلهي فقط ولكن قد يكون مصدرها غير إلهي.. فمثلا سحرة فرعون قاموا بفعل معجزات شبيهة بما صنعه موسى "فدعا فرعون أيضا الحكماء والسحرة ففعل عرافوا مصر أيضا بسحرهم ك
      لك" (خروج 11:7، 22, 7:8,...). ويخربنا العهد الجديد أن هناك من سيأتون للمسيح ويقولون له "يارب يارب أليس بسمك تنبأنا وبسمك أخرجنا شياطين وبسمك صنعنا قوات" (مت 7:22), ويخبرنا الكتاب أيضا إمكانية أن يتمثل الشيطان في ملاك نور، وإنه سيضل إن أمكن حتى المختارين, ...

      فكيف إذن نتعامل مع المعجزات والآيات والقوات وغيرها؟

      كتابيا المعجزة لا يمكن أن تؤخذ كدليل مستقل على صدق أو كذب من أتى بها ولكن الذي يحدد مصدر هذه القوات هو عقيدة من أتى بها, فالكتاب يقول "إ
      ا قام في وسطك نبي أو حالم حلما وأعطاك آية أو أعجوبة, ولو حدثت هذه الآية أو الأعجوبة التي كلمك عنها قائلا لنذهب وراء ألهة أخرى لم تعرفها ولم تعبدها فلا تسمع لكلام ذلك النبي" (تث 1:13-2). هذا يعني أنه يجب النظر لعقيدة الشخص لتحديد مصدر الأعجوبة, وهو نفس ما قاله العهد الجديد "إن بشرناكم نحن أو ملاك من السماء بغير ما بشرناكم به فليكن أنثيما" (غلا 1:8).

      بالتالي فنحن ننظر لكل هذئه الأمور "الظهورات" "المعجزات" ... من منطلق كتابي, فننظر لعقيدة من أتى بها إذا كانت عقيدة كتابية أم غير كتابية, فلو لم تكن عقديته كتابية سليمة فكل ما يأتي به من معجزات لا تأثير له مطلقا بل يوضع في سياقه الصحيح كتابيا.

      ملاحظة أخيرة: في العصر الذي نحيا فيه هناك من غير المسيحيين أصلا كالهندوس والبوذيين من يقوم بإجراء معجزات مختلفة, فالمعجزة ليست دليلا مستقلا كما قلت قبلا ولكن يجب أن يكون ما يأتي به أي شخص متفقا مع التعليم الكتابي السليم (تيمو 3:6-4).
      على اسوارك يا اورشليم اقمت حراسا لا يسكتون كل النهار وكل الليل على الدوام

      تعليق


      • #4
        مشاركة: دلاله الظهورات

        يعنى انا برضه مفهمتش .....حضراتكم عندكم ايمان بالمعجزات والظهورات ولا لا ؟؟
        اجابه عايمه شويه .
        يعنى مثلا فيه ناس كتير قديسين معاصرين مثل قداسه البابا كيرلس وله معجزات كثيره ....ايه الموقف منها ؟
        شكرا لتجاوب حضرتك .

        تعليق


        • #5
          مشاركة: دلاله الظهورات

          يعنى انا برضه مفهمتش .....حضراتكم عندكم ايمان بالمعجزات والظهورات ولا لا ؟؟
          اجابه عايمه شويه .
          الموضوع ليس جواب نعم أو لا, والسؤأل نفسه لم يكن جوابه المطلوب نعم أو لا.
          أما إذا أردت الجوبا بمجرد نعم أو لا فالجواب هو . نعم بالطبع نؤمن بالمعجزات والظهورات التي تحدث في مختلف الديانات بما فيها المعجزات التي يقوم بها الهندوس والبوذيين. هذا يعني إننا نؤمن بمجرد حدوث الحدث "المعجزة"

          أما سؤالك فقد كان عن دلالالتها وهو ما أجبت عنه وربما لم تعتبره واضحا أو "عايمة شوية" لذا أعيد.

          دلالاة أي آية أو أعجوبة أو قوة أو معجزة تتوقف دائما على صحة عقيدة من يقوم بها. فلو ظهر ملاك من نور وتمت ملايين المعجزات من شخص أو جماعة فاسدة العقيدة فكل ما قدموه لا يثبت صحة عقيدتهم.

          فلو كان مثلا لمثل "البابا كيرلس" معجزات فنحن ننظر أولا لعقيدته كتابيا قبل أن ننظر لما يفعله.
          لأن الكتاب يقول أنه حتى الشيطان نفسه يقوم بالمعجزات, وأن سحرة فرعون قاموا بمعجزات.
          فالمعجزة لو أتت من صاحب عقيدة وأشارت إلى مجد الله وحده فهي أمر كتابي صادر من مؤمن.
          أما إذا أتت من فاسد العقيدة وأشارت لمجد أي شخص غير الله.. سواء كان من أشارت لمجده هو من قام بها, أو إله أخر, أو قديس أخر, أو قديسة أخرى.... فهي مصدرها ليس الله لكنه عمل من أعمال عدو الخير يحاول به أن يضل "إن أمكن حتى المختاريين"

          أتمنى أن يكون الأمر واضح وليس عائما.. ولو درته أكثر وضوحا من هذا.

          فببساطة شديدية جدا جدا جدا... لأ عقيدة البابا كيرلس غير كتابية في نقاط جوهرية ورئيسيسة كثيرة فكل ما يتم على يده "سواء حدث أو لا" مما تسميه من معجزات فنحن ننظر لها أن مصدرها غير إلهي. ولأن ما يسمى بظهورات العذراء "سواء حدثت أم لا" تأخذ من مجد الله وتزيد من مجد غيره "العذراء في هذه الحالة" وتبعد الناس عن النظر للمسيح وينظرون للعذراء متشفعين مستشفين وإلى أخره فمصدر جميع هذه الظهورات ليس الله. لأن في الكتاب المقدس الله لا يعطي مجده لأخر. ولأن في الكتاب المقدس الشيطان يقوم بالمعجزات. بالتالي نحن نحكم على العقيدة وليس على المعجزة..

          هل لازال الأمر عائما؟
          على اسوارك يا اورشليم اقمت حراسا لا يسكتون كل النهار وكل الليل على الدوام

          تعليق


          • #6
            مشاركة: دلاله الظهورات

            بسم الله القوى
            اخى ارجون eragon 0 jpdi ,fu] انت تسئل عن المعجزه 0 نعم انا اؤومن بالمعجزه ولكن لابد ان انتبه لمصدرها لان الكتاب يقول احزروا ابليس ممكن اتن ياخذ شكل ملاك نورانى ولذا وجب على كل مسيحى ان يدقق فى مصدر كل معجزه 0 هل هى من الله حقا ام من مصدر يدعى انها من الله ولقد اعطانا الرب فى كتابه بعض المقاييس التى تساعدنا على ذالك 0 لقد قال السيد المسيح تعلموا منى الوداعه والتواضع مثال فان اتت معجزه من شخص او روح ليس وديع او متواضع رفضتها ولم اقبلها ثانيا قال مجاننا اخذتم مجاننا اعطوا وهنا ايضا ان كان مقابل للمعجزه ما ادفعه فلا اقبلها ثالثالا بد ان تكون المعجزه لمجد الله ( اة تزيد من محبة المصتوعه معه لله وكذالك خضوعه بالحب )والقديس البابا كيرلس ابدا لم يتعالى على احد ولم يرفض احد ولم بكن بينه والشعب اى حواجز واقول لك انى لم اكن فى ايام هذا القديس ولم اراه فى الجسد بل ولم يكن لى صله باى كنيسه بل كنت ابن للعالم بكل ما فى الكلمه من معنى وان كنت محسوب انى مسيحى نظرا لعائلتى 0 ولذا عندما قيل لى عن هذا القديس فقلت فى نفسى ما المانع ان اطلب مساعدته فى اخراجى من عادانى وادمانى لكل الاشياء السيئه والمرفوضه من المجتمع 0 وهنا اشهد بان ما حدث معى لم يكن باى حال ناتج من فكرى ولم يخطر على بالى يوما 0 وهو كان سؤال 0 هل ما يهمنى حقا هو رفض المجتمع وهذا المجتمع لا بد ان اتركه يوما 0 واذهب الى الله 0 فان ذهبت الى الله على ما انا فيه هل يقبلنى ام يرفضنى ولاعرف ذالك يجب ان اقرء الانجيل واخذت فى القرائه وعرفت انى اذا ذهبت وانا على هذا الحال سارفض 0 اذ ما العمل 0 وهنا اتى دور البابا كيرلس لارشادى لما يساعدنى على الخلاص لما انا فيه وكان اول شىء نبهنى له ان احفظ كلمات السيد المسيح الخاصه بالتوبه وكذالك الوعود 0 واول كلمه حفظتها هى 0 الله امين وعادل ان اعترفتم بخطاياكم فهو يغفر لكم 0 وكان لى معه هذا الحوار واين اجد من يقبل اعترافى 0 يا ابنى ماذا قال السيد المسيح لنا عندما نصلى0 اقفل بابك وفى مخدعك صلى وعليه يمكنك ايضا ان تعترف له بما فيك وبما تعمل وحتى بما تفكر ولقد كان والعجيب انى توقفت عن كل ما كان يتملكنى واصبحت مالك لذمام امرى والقيت كل ادمان وكل عادة شريره ولم يعد لى رغبه فى اى عمل شرير 0 وتيقنت من وجود قوه عظيمه تساعدنى عند طلبى فى تنفيذ وصايا الرب 0 ولذا اقول لكل من يريد ان يعرف او يستفيد مهما كان دينك او معتقدك ادخل مخدعك واطلب من الله ان يرسل لك هذا القديس بالحاح وان تاخر عليك الرد واظب على هذا ثلاث ايام وانت بنعمة الله سوف تمر باختبار لن يمحى من زاكرتك 0 ولى كلمه اخيره وهى ان من لم يجرب شىء فلا يعرفه
            والسلام على اهل السلام

            تعليق


            • #7
              مشاركة: دلاله الظهورات

              المشاركة الأصلية بواسطة بيتر أبيلارد
              الموضوع ليس جواب نعم أو لا, والسؤأل نفسه لم يكن جوابه المطلوب نعم أو لا.
              أما إذا أردت الجوبا بمجرد نعم أو لا فالجواب هو . نعم بالطبع نؤمن بالمعجزات والظهورات التي تحدث في مختلف الديانات بما فيها المعجزات التي يقوم بها الهندوس والبوذيين. هذا يعني إننا نؤمن بمجرد حدوث الحدث "المعجزة"

              أما سؤالك فقد كان عن دلالالتها وهو ما أجبت عنه وربما لم تعتبره واضحا أو "عايمة شوية" لذا أعيد.

              دلالاة أي آية أو أعجوبة أو قوة أو معجزة تتوقف دائما على صحة عقيدة من يقوم بها. فلو ظهر ملاك من نور وتمت ملايين المعجزات من شخص أو جماعة فاسدة العقيدة فكل ما قدموه لا يثبت صحة عقيدتهم.

              فلو كان مثلا لمثل "البابا كيرلس" معجزات فنحن ننظر أولا لعقيدته كتابيا قبل أن ننظر لما يفعله.
              لأن الكتاب يقول أنه حتى الشيطان نفسه يقوم بالمعجزات, وأن سحرة فرعون قاموا بمعجزات.
              فالمعجزة لو أتت من صاحب عقيدة وأشارت إلى مجد الله وحده فهي أمر كتابي صادر من مؤمن.
              أما إذا أتت من فاسد العقيدة وأشارت لمجد أي شخص غير الله.. سواء كان من أشارت لمجده هو من قام بها, أو إله أخر, أو قديس أخر, أو قديسة أخرى.... فهي مصدرها ليس الله لكنه عمل من أعمال عدو الخير يحاول به أن يضل "إن أمكن حتى المختاريين"

              أتمنى أن يكون الأمر واضح وليس عائما.. ولو درته أكثر وضوحا من هذا.

              فببساطة شديدية جدا جدا جدا... لأ عقيدة البابا كيرلس غير كتابية في نقاط جوهرية ورئيسيسة كثيرة فكل ما يتم على يده "سواء حدث أو لا" مما تسميه من معجزات فنحن ننظر لها أن مصدرها غير إلهي. ولأن ما يسمى بظهورات العذراء "سواء حدثت أم لا" تأخذ من مجد الله وتزيد من مجد غيره "العذراء في هذه الحالة" وتبعد الناس عن النظر للمسيح وينظرون للعذراء متشفعين مستشفين وإلى أخره فمصدر جميع هذه الظهورات ليس الله. لأن في الكتاب المقدس الله لا يعطي مجده لأخر. ولأن في الكتاب المقدس الشيطان يقوم بالمعجزات. بالتالي نحن نحكم على العقيدة وليس على المعجزة..

              هل لازال الأمر عائما؟
              شكرا لتواصلك استاذ بيتر ولو ان كلامك صعب شويه وخصوصا ان حضرتك بتتهم رمز من رموز الكنيسه القبطيه بأن مصدر فكره غير كتابى....عموما الله يقدر يدافع عن قداسه البابا

              ناتى لنقطه مهمه شويه فى كلامك وهى جمله ...(ما يسمى بظهورات العذراء "سواء حدثت أم لا" تأخذ من مجد الله وتزيد من مجد غيره "العذراء في هذه الحالة") ومش عارف بصراحه ازاى حضرتك حكمت حكمك ده وعلى اى اساس اصلا....مش معنى ان الناس بتلجا لربنا ببساطه ايمان يبقى ننقدهم ونتهم افعالهم بانها (غير كتابيه) ولا اعرف هل من المفترض ان الاشخاص هم من يحددون ذالك ام الكتاب نفسه ؟يعنى قصدى ازاى حضرتك وصلت للاستنتاج ده ان ظهور العذراء سرق مجد الله
              يحضرنى قول للبابا شنوده (صاحب العقيده الغير كتابيه) :عندما ينشغل العلماء بالبحث عن أسرار الملكوت ، يتسلل البسطاء إليها .
              بالمناسبه بجد....انا عمرى فى حياتى شفت او سمعت ان فيه شخص انجيلى حصلت له معجزه شفاء (بغض النظر عن الخمسينيون وانا اصلا لست من هواه استعراضات بنى هن وغيره من محبى الاضواء)
              شكرا ليك واسجل اعجابى بفكرك وعلمك الغزير رغم ما استشعره فى كلامك من حده ولكن انا متاكد ان دى مجرد ضريبه بسيطه مفروضه على فكرى (الغير كتابى متبع المعجزات الشيطانيه)
              الف شكر .

              تعليق


              • #8
                مشاركة: دلاله الظهورات

                الزميل العزيز أوريجون.
                في البداية آيا كان مساحة خلاف أشخاص مسيحييون فيفترض أن ينتج عن الخلاف فهما أعمق للكتاب المقدس وأن ينتج عنه ثمار الروح القدس وليس ثمار الجسد. لذا أعتذر لو كان كلامي فيه حدة أنا لم أعني مطلقا أن أثير إستيائك.
                ومش عارف بصراحه ازاى حضرتك حكمت حكمك ده وعلى اى اساس اصلا
                لأن الكتاب المقدس يخبرنا أن الله لا يعطي مجده لأخر، آيا كان هذا الآخر..
                مش معنى ان الناس بتلجا لربنا ببساطه ايمان يبقى ننقدهم ونتهم افعالهم بانها

                طبعا, وكلامي معك ليس كلامه موجها لشخص بسيط بللشخص قاريء وواع. لكن هناك إلتزام كتابي على من يعرف أن يعلم من لا يعرف. وفي حالة عدم تعليم من يعرف لمن لا يعرف يدان العارف. فلو رأيت شخصا يمارس عملا غير كتابي فيجب تعليمة بمحبة. لأن في أوقات كثيرة ذلك الشخص لم يعرف أفضل مما يعرف. أضف لذلك أن الكتاب حذرنا من أن ننخدع كما خُدع أبوينا نتيجة لفكرة قد تبدو لا غبار عليها بينما هي فكرة غير كتابية بالمرّة.
                ولا اعرف هل من المفترض ان الاشخاص هم من يحددون ذالك ام الكتاب نفسه

                بالطبع الذي يحدد ذلك هو الكتاب وفي حال ثبت كتابيا أن المعجزة مصدرها الوحيد هو الله وإنها دائما وأبدا تشير له فسوف أخضع للأمر فالكتاب هو الذي يحدد ما يجب أو لا يجب.
                يحضرنى قول للبابا شنوده (صاحب العقيده الغير كتابيه)
                أنا لم يحدث مني أن أتهمت شخص بعينه فهذا أمر لم يطينا إياه الكتاب المقدس, فالشخص نفسه الله هو الذي يحكم على معتقده فهو فاحص القلوب والكلى وليس نحن. لكن الكتاب أعطانا أن نحكم على العقيدة المعلنة لأي شخص، وهذا ما فعله المسيح في متى 22 وما فعله بولس الروسل في أعمال 17 وأعما 25 وما فعله الرسول يوحنا في رسائلة‘...
                عندما ينشغل العلماء بالبحث عن أسرار الملكوت ، يتسلل البسطاء إليها .
                بالمناسبه بجد

                وعندما يترك العلماء تعليم الكتاب الواضح تنتشر الأفكار الغير كتابية في الكنيسة.
                .انا عمرى فى حياتى شفت او سمعت ان فيه شخص انجيلى حصلت له معجزه شفاء
                هل بلغ علمي وعلمك بجميع الإنجيليين في العالم لكي نحكم بصورة مطلقة؟
                بالإضافة لذلك لأن الفكر الإنجيلي يعلم أن المعجزة في حد ذاتها ليست بدليل (لأن كتابيا ليس دائما مصدرها الله وحده) بالتالي فلن يصح أن تستخدم كدليل. ففي وسط المؤمنين المعجزة هي لتشجيع المؤمنيين وتعزيتهم, هذا بعد أن تُعرف عقيدة من يدعيها أو من حدثت معه.
                ولكن انا متاكد ان دى مجرد ضريبه بسيطه مفروضه على فكرى (الغير كتابى متبع المعجزات الشيطانيه)

                مرّة أخرى أعتذر لو أحسست الحدة في كلامي, فقد قصدت في ردي الأول أن يكون في غاية الهدؤ فأجبتني
                يعنى انا برضه مفهمتش .....حضراتكم عندكم ايمان بالمعجزات والظهورات ولا لا ؟؟
                اجابه عايمه شويه .
                وعندما أجبت بصورة محددة وواضحة أصبحت الإجابة حادة.
                بصراحة لا أعرف ماذا أفعل فالجواب الهادي عايم وغير مفهوم والجواب المفهوم حادة وإتهامي..

                عموما تحياتي
                على اسوارك يا اورشليم اقمت حراسا لا يسكتون كل النهار وكل الليل على الدوام

                تعليق


                • #9
                  مشاركة: دلاله الظهورات

                  اقدر اهتمامك وفى نفس الوقت حابب صراحه حضرتك....واسف على الانفعال قليلا وصدقنى استاذى بيتر مش هكذب لو قلت انى بتعلم من المنتدى هنا اكتر من اى مكان اخر ومن حضرتك كتير حاجات سألت فيها واقتنعت وفكرت فى كلامك بشكل منطقى ولقيت انه بيجانبه كتيييييير من الصواب .
                  وبالمناسبه للمشاركه التانيه فالظاهر ان فيه سوء تفاهم فيها والغلط عندى لعدم دقه كلماتى ....اعتذر
                  بس فاضل سؤال اخير فى الموضوع :
                  كيف نحكم على المعجزه سواء من ناحيه الصح او الغلط من خلال الكتاب ؟
                  او ايه هيه الشروط اللى الكتاب وضعها للمعجزه ؟
                  اكرر اعتذارى وشاكر لطفك ومحبتك
                  بس يارب متكونش زعلان :hypocrite
                  التعديل الأخير تم بواسطة eragon; الساعة 29-03-08, 02:05 AM.

                  تعليق


                  • #10
                    مشاركة: دلاله الظهورات

                    كيف نحكم على المعجزه سواء من ناحيه الصح او الغلط من خلال الكتاب ؟
                    لنأخذ بعض الآيات والقوات في الكتاب ونرى ماذا يقول.

                    في العهد القديم نجد أن ما قام به موسى من معجزات قد قام بمثله سحرة فرعون (خروج 7-8)
                    1- طرح موسى العصى فصارت ثعبانا (خروج 10:7) ففعل العرافون كذلك (11-12)
                    2 - حول موسى الماء دما (17) ففعل العرافون كذلك (22)
                    3 - أصعد موسى الضفادع (خروج 2:8) ففعل العرافون كذلك (7)

                    في العهد الجديد نجد في سفر الرؤيا 13:13 أن الشيطان يصنع آيات عظيمة حتى أنه ينزل نار من السماء, وفي رؤيا 16:14 أرواح الشياطين تصنع آيات. وفي رؤيا 19:2+ النبي الكذاب يصنع آيبات. وفي إنجيل مرقس 22:13 حذرنا المسيح من أنبياء كذبة يعطون آيات وعجائب. وفي سفر الأعمال نجد أن سيمون فعل أعمال عجبية حتى قال من حوله أنها قوة الله, وفي تميوثاوس 8:2-9 نجد أن الأثيم يعمل آيات وعجائب كاذبة.
                    هذا يعني أن الآيات والعجائب قد يكون لها مصدرا غير الله, لذلك حدد لنا الكتاب المقدس كيفية معرفة مصدر الآيات فقال: "إذا قام في وسطك نبي أو حالم أو صانع آية أو أعجوبة ولو حدثت هذه الآية والأعجوبة التي كلمك عنها قائلا لنذهب وراء آلهى غريبى لم تعرفها ونعبدها فلا تسمع لكلام ذلك النبي أو الحالم" (تثنية 1:13-3)

                    أي أنه ما حدد هنا مصدر هذه الأعاجيب هو إلى من تدعو. هل هي تدعوا لله أو لغيره.

                    وفي الكتاب المقدس الله لا يعطي مجده لآخر مطلقا (أشعياء 8:42) فأي أعجوبة تعطي مجدا لغير الله سواء كان شخص عادي أو حتى شخص يقول إنه يتبع المسيح فمصدرها ليس الله. فالكتاب أخبرنا عمن يأتون للمسيح يوقولن أنه بسمه تنبأوا وبسمه صنعوا آيات فيجيبهم المسيح أنه لم يعرفهم قط. أي أن زعمهم بالتبعية في حد ذاته ليس كافي وقيامهم بالمعجزات ليس بكافي. لذا يخبرنا الكتاب مدحه لأهل بيرية لأنهم فحصوا إذا كان ما يتعلمونه متفقا مع الكتاب فقد كانوا يفحصون الكتب كل يوم هل هذه الأمور هكذا (أعمال 9:17-12).

                    او ايه هيه الشروط اللى الكتاب وضعها للمعجزه ؟
                    المعجزة لكي يكون مصدرها الله يجب أن:
                    1 - تشير إلى الله وتمجده هو وحده فقط وليس أي شخص أخر أو أي مخلوق مهما كان.
                    2 - ينتج عنها إقتراب من الله وليس بعدا عنه, أي عندما أجد من يفعل أعجوبة تكون نتيجتها بعد الناس عن الله وإرتباطهم بصانع المعجزة أو بشيء أخر فمصدرها ليس الله.
                    3 - عطية الله دائما مجانية, فلو وجدت من يقوم بآيات ويطلب مقابلها سواء كان فرضا مديا أو حتى إقتراح بالتبرع أو خلافه فمصدرها ليس الله (هذا عين ما كان يفعله سيمون فيطلب مقابل لمعجزاته).
                    أما المعجزات التي ليست من الله فهي.

                    1 - تمجد غير الله (مت 24:24‘ 2تس 9:2)
                    2 - نتيجتها عمى روحي, أي بعد عن الله.
                    3 - وضع طريقا مختلفا عما قدمه المسيح أي أنها تضع وسيطا آخر وشفيعا آخر بين الله والناس, رغم أن الكتاب يحدد وجود وسيط واحد وشفيع واحد هو المسيح.
                    4- غالبا مالا تكون مجانية (بسرع, هدية, هبة, تبرع,...)

                    بس يارب متكونش زعلان
                    مش زعلان :)

                    ملاحظة أخيرة: كلامي كله لا يفترض أن يؤخذ على أنه إنكار للمعجزات فهي تحدث يوميا وأرى الكثير منها شخصيا. وحتى في كلامك فرقت بين ما تسميه معجزة وبين "أستعراض بني هن". فلو كانت المعجزة في حد ذاتها دليل فيجب أن نقبل بكل ما يفعل بني هن, ساي بابا (هندوسي), كما تقبل غيرها. لكن لأن هناك خطوط كتابية للموضوع ككل ولأن المعجزة ليس دليل مستقل بمعزل عن عقيدة صاحبة لذلك أرفض مصدر معجزات بني هن وساي بابا كما أرفض مصدر غيرهم. ففي نهاية الأمر لا يجب أن ننظر فقط لما يعمله الشخص بل إلى ما يعتقده أيضا وإلى ماذا تؤدي إليه المعجزة.

                    أتمنى إني لم أكن حادا في كلامي ولم أن عائما وغير واضح (أعرف إنها مهمة شبه مستحيلة) :)
                    على اسوارك يا اورشليم اقمت حراسا لا يسكتون كل النهار وكل الليل على الدوام

                    تعليق


                    • #11
                      مشاركة: دلاله الظهورات

                      المشاركة الأصلية بواسطة بيتر أبيلارد
                      لنأخذ بعض الآيات والقوات في الكتاب ونرى ماذا يقول.

                      في العهد القديم نجد أن ما قام به موسى من معجزات قد قام بمثله سحرة فرعون (خروج 7-8)
                      1- طرح موسى العصى فصارت ثعبانا (خروج 10:7) ففعل العرافون كذلك (11-12)
                      2 - حول موسى الماء دما (17) ففعل العرافون كذلك (22)
                      3 - أصعد موسى الضفادع (خروج 2:8) ففعل العرافون كذلك (7)

                      في العهد الجديد نجد في سفر الرؤيا 13:13 أن الشيطان يصنع آيات عظيمة حتى أنه ينزل نار من السماء, وفي رؤيا 16:14 أرواح الشياطين تصنع آيات. وفي رؤيا 19:2+ النبي الكذاب يصنع آيبات. وفي إنجيل مرقس 22:13 حذرنا المسيح من أنبياء كذبة يعطون آيات وعجائب. وفي سفر الأعمال نجد أن سيمون فعل أعمال عجبية حتى قال من حوله أنها قوة الله, وفي تميوثاوس 8:2-9 نجد أن الأثيم يعمل آيات وعجائب كاذبة.
                      هذا يعني أن الآيات والعجائب قد يكون لها مصدرا غير الله, لذلك حدد لنا الكتاب المقدس كيفية معرفة مصدر الآيات فقال: "إذا قام في وسطك نبي أو حالم أو صانع آية أو أعجوبة ولو حدثت هذه الآية والأعجوبة التي كلمك عنها قائلا لنذهب وراء آلهى غريبى لم تعرفها ونعبدها فلا تسمع لكلام ذلك النبي أو الحالم" (تثنية 1:13-3)

                      أي أنه ما حدد هنا مصدر هذه الأعاجيب هو إلى من تدعو. هل هي تدعوا لله أو لغيره.

                      وفي الكتاب المقدس الله لا يعطي مجده لآخر مطلقا (أشعياء 8:42) فأي أعجوبة تعطي مجدا لغير الله سواء كان شخص عادي أو حتى شخص يقول إنه يتبع المسيح فمصدرها ليس الله. فالكتاب أخبرنا عمن يأتون للمسيح يوقولن أنه بسمه تنبأوا وبسمه صنعوا آيات فيجيبهم المسيح أنه لم يعرفهم قط. أي أن زعمهم بالتبعية في حد ذاته ليس كافي وقيامهم بالمعجزات ليس بكافي. لذا يخبرنا الكتاب مدحه لأهل بيرية لأنهم فحصوا إذا كان ما يتعلمونه متفقا مع الكتاب فقد كانوا يفحصون الكتب كل يوم هل هذه الأمور هكذا (أعمال 9:17-12).



                      المعجزة لكي يكون مصدرها الله يجب أن:
                      1 - تشير إلى الله وتمجده هو وحده فقط وليس أي شخص أخر أو أي مخلوق مهما كان.
                      2 - ينتج عنها إقتراب من الله وليس بعدا عنه, أي عندما أجد من يفعل أعجوبة تكون نتيجتها بعد الناس عن الله وإرتباطهم بصانع المعجزة أو بشيء أخر فمصدرها ليس الله.
                      3 - عطية الله دائما مجانية, فلو وجدت من يقوم بآيات ويطلب مقابلها سواء كان فرضا مديا أو حتى إقتراح بالتبرع أو خلافه فمصدرها ليس الله (هذا عين ما كان يفعله سيمون فيطلب مقابل لمعجزاته).
                      أما المعجزات التي ليست من الله فهي.

                      1 - تمجد غير الله (مت 24:24‘ 2تس 9:2)
                      2 - نتيجتها عمى روحي, أي بعد عن الله.
                      3 - وضع طريقا مختلفا عما قدمه المسيح أي أنها تضع وسيطا آخر وشفيعا آخر بين الله والناس, رغم أن الكتاب يحدد وجود وسيط واحد وشفيع واحد هو المسيح.
                      4- غالبا مالا تكون مجانية (بسرع, هدية, هبة, تبرع,...)



                      مش زعلان :)

                      ملاحظة أخيرة: كلامي كله لا يفترض أن يؤخذ على أنه إنكار للمعجزات فهي تحدث يوميا وأرى الكثير منها شخصيا. وحتى في كلامك فرقت بين ما تسميه معجزة وبين "أستعراض بني هن". فلو كانت المعجزة في حد ذاتها دليل فيجب أن نقبل بكل ما يفعل بني هن, ساي بابا (هندوسي), كما تقبل غيرها. لكن لأن هناك خطوط كتابية للموضوع ككل ولأن المعجزة ليس دليل مستقل بمعزل عن عقيدة صاحبة لذلك أرفض مصدر معجزات بني هن وساي بابا كما أرفض مصدر غيرهم. ففي نهاية الأمر لا يجب أن ننظر فقط لما يعمله الشخص بل إلى ما يعتقده أيضا وإلى ماذا تؤدي إليه المعجزة.

                      أتمنى إني لم أكن حادا في كلامي ولم أن عائما وغير واضح (أعرف إنها مهمة شبه مستحيلة) :)
                      شكرا على الشرح وصدقنى كفيت ووفيت....اصليلك ان ربنا يقويك ويزيدك من المعرفه

                      تعليق


                      • #12
                        مشاركة: دلاله الظهورات

                        بسم الله القوى
                        يا اخوتى 0 كلنا نعرف بان الشيطان عندما يحول السيطره على انسان لا ياتى يصورته الحقيقيه بل يتخفى حتى يصورة ملاك نورانى 0 ومن اجل هذا وجب على كل انسان اراد ان يتحرر منه ومن قبوله ان يكون قادر على الافراز اى الفحص لاى ما يدخل عليه بالعين او السمع او الاحساس او حتى الفهم لان الكتاب يقول وعلى فهمك لا تعتمد 0 اذ ما العمل والحال هكذا ؟ وجب ان نعرف كيف تصنع المعجزه 0وباى قوه 0 1 باسم المسيح 2 ولمجد المسيح 3 وبطريقة المسيح 0 والصانع لها جب ان يكون متمثل بسيده وديع ومتواضع 0 وبلا اى مقابل من اى نوع 0 ويعمل على نوجيه الفكر العام الى الله 0 ولا يستعين باى الات بل فقط بالصليب ولا يستعمل فى كلامه سوى اسم المسيح ولا يطلب مجد لنفسه باى صوره 0 وان اردتوا ان تروا اساس هذا الكلام فى الانجيل تجدوا 0 من حفظ كلامى وعمل به صنع ما اصنع واعظم منه وكذالك ايضا ارساله التلاميذ كل اثنين مع بعضهم واعطاهم سلطان على اخراج الارواح النجسه وشفاء الشعب ويوجد الكثير 0 واهلموا انه هو هو الامس واليوم وغد 0 وسلام المسيح الذى يفوق كل سلام يشملكم

                        تعليق


                        • #13
                          مشاركة: دلاله الظهورات

                          ادع الآن.فهل لك من مجيب.والى اي القديسين تلتفت سفر أيوب 5:1

                          فانا اعني هذا ان كل واحد منكم يقول انا لبولس وانا لأبلوس وانا لصفا وانا للمسيح. 13 هل انقسم المسيح.ألعل بولس صلب لاجلكم.ام باسم بولس اعتمدتم رسالة بولس الرسول الاولى الى اهل كورنثوس 1:12

                          انا الرب هذا اسمي ومجدي لا اعطيه لآخر ولا تسبيحي للمنحوتات سفر إشعياء 42:8


                          قال الرب يسوع الحق الحق اقول لكم ان كل ما طلبتم من الآب باسمي يعطيكم يوحنا 16:23

                          عزبزى اذا تريد شفاء وحياة ابدية عليك ان تتوجة الى اللة من خلال شخص يسوع المسيح فهو ملك الملوك ورب الارباب. فى يده كل شئ

                          قال الرب يسوع كل من يقبل الى لا اخرجة خارجا اقرا الكتاب المقدس واطلب من الرب يسوع ان يعطيك روح الفهم وانا اومن ان اعطيت

                          حياتك للرب يسوع فقط سترى عجائب وشفاء وانتصارعلى ابليس وستضمن حياة ابدية وشكرا

                          تعليق


                          • #14
                            مشاركة: دلاله الظهورات

                            اشكر الرب لانه علمنا واعطانا روح الفهم
                            شكرا الك يا اخ بيتر على كل كلمة كتبتها

                            تعليق


                            • #15
                              مشاركة: دلاله الظهورات

                              مشكورين على الموضوع بس احب انوه لنقطة هامة جدا وهي ان عدم الايمان بالمعجزات الالهية ورفضه يعتبر تجديف على الروح القدس الذي لا يغفر لافي هذه الحياه ولا في الحياة الاخرى فكيف ينسب البعض ظهورات العذراء مريم العذراء واعاجيبها في البرتغال عام 1917 وينسبها الى الشيطان .
                              هل تدعو الظهورات الى الكفر.الم تدعو الى التوبة والصوم والصلات والتكفير .
                              هل نسيتم ان الله حي وانه عندما يرى شعبه يسير الى الهلاك يريد ان ينقذه .من لايومن بالمعجزات فهو مسيحي بالاسم فقط.

                              تعليق

                              من قاموا بقراءة الموضوع

                              تقليص

                              الأعضاء اللذين قرأوا هذا الموضوع: 0

                                معلومات المنتدى

                                تقليص

                                من يتصفحون هذا الموضوع

                                يوجد حاليا 1 شخص يتصفح هذا الموضوع. (0 عضو و 1 زائر)

                                  يعمل...
                                  X