كثيراً مانجد أشخاص يضحكون فى وحوهنا فنضحك لهم وان لم يضحكوا لا نضحك لهم
هذه نظرية رد الفعل
لكل فعل رد فعل مساو له فى المقدار ومضاد له فى الاتجاه
الحياة المسيحية
عكس ذلك تماماً لماذا؟
مارأيكم فى
(مت 5 : 44)وأما أنا فأقول لكم: أحبوا أعداءكم. باركوا لاعنيكم. أحسنوا إلى مبغضيكم وصلوا لأجل الذين يسيئون إليكم ويطردونكم
(لو 6 : 28)باركوا لاعنيكم وصلوا لأجل الذين يسيئون إليكم.
(رو 12 : 20)فإن جاع عدوك فأطعمه. وإن عطش فاسقه. لأنك إن فعلت هذا تجمع جمر نار على رأسه".
هل هذه رد الفعل؟؟!!
أسف لانى سأطبق على هذه الأيات نظرية رد الفعل
نظرية رد الفعل تقول أكره عدوك ، ألعن لاعنك ، لتسئ الى مبضك ، أطلب النقمة للذين يسيئون اليك...الخ
لكن الرب الذى يملك زمام امره
لنرى تقرير الروح القدس عنه
(1بط 2 : 21) فإن المسيح أيضا تألم لأجلنا، تاركا لنا مثالا لكي تتبعوا خطواته.
(1بط 2 : 22) الذي لم يفعل خطية، ولا وجد في فمه مكر،
(1بط 2 : 23) الذي إذ شتم لم يكن يشتم عوضا وإذ تألم لم يكن يهدد بل كان يسلم لمن يقضي بعدل.
اذاً
امام خطأ الاعداء والأحباء لابد من المسامحة فى حقوقنا الشخصية
(مت 18 : 15)"وإن أخطأ إليك أخوك فاذهب وعاتبه بينك وبينه وحدكما. إن سمع منك فقد ربحت أخاك.
(مت 18 : 16)وإن لم يسمع فخذ معك أيضا واحدا أو اثنين لكي تقوم كل كلمة على فم شاهدين أو ثلاثة.
(مت 18 : 17)وإن لم يسمع منهم فقل للكنيسة. وإن لم يسمع من الكنيسة فليكن عندك كالوثني والعشار.
(مت 18 : 18)الحق أقول لكم: كل ما تربطونه على الأرض يكون مربوطا في السماء وكل ما تحلونه على الأرض يكون محلولا في السماء.
(مت 18 : 19)وأقول لكم أيضا: إن اتفق اثنان منكم على الأرض في أي شيء يطلبانه فإنه يكون لهما من قبل أبي الذي في السماوات
(مت 18 : 20)لأنه حيثما اجتمع اثنان أو ثلاثة باسمي فهناك أكون في وسطهم".
(مت 18 : 21)حينئذ تقدم إليه بطرس وقال: "يا رب كم مرة يخطئ إلي أخي وأنا أغفر له؟ هل إلى سبع مرات؟"
(مت 18 : 22)قال له يسوع: "لا أقول لك إلى سبع مرات بل إلى سبعين مرة سبع مرات.
(لو 17 : 3)احترزوا لأنفسكم. وإن أخطأ إليك أخوك فوبخه وإن تاب فاغفر له.
(لو 17 : 4)وإن أخطأ إليك سبع مرات في اليوم ورجع إليك سبع مرات في اليوم قائلا: أنا تائب فاغفر له".
وماموقفنا تجاه الخطأ فى حقوق عمل الله
توجد معاملات تأديبية كنسية
شواهدها ليست خفية عنكم
وليست مجالنا الان
ليس غرضها الأنتقام من المخطئ بل رد نفس المخطئ واعادته لحالته كما كان ، لتلمع شهادته ويكسب ثقة أخوته تدريجياً
اذاً فى كل معاملاتنا لتكون أفعالنا حسب قلب الرب
فنكون (قلب الرب وسط كنيسته)
وليس حسب رؤيتنا الذاتية
فنكون متأثرين بسموم العدو ، ومكر الحية الابليسية المفسدة للروابط والعلاقات
لنقرر ان نكون فعل
وليس رد فعل
!!!!!
هذه نظرية رد الفعل
لكل فعل رد فعل مساو له فى المقدار ومضاد له فى الاتجاه
الحياة المسيحية
عكس ذلك تماماً لماذا؟
مارأيكم فى
(مت 5 : 44)وأما أنا فأقول لكم: أحبوا أعداءكم. باركوا لاعنيكم. أحسنوا إلى مبغضيكم وصلوا لأجل الذين يسيئون إليكم ويطردونكم
(لو 6 : 28)باركوا لاعنيكم وصلوا لأجل الذين يسيئون إليكم.
(رو 12 : 20)فإن جاع عدوك فأطعمه. وإن عطش فاسقه. لأنك إن فعلت هذا تجمع جمر نار على رأسه".
هل هذه رد الفعل؟؟!!
أسف لانى سأطبق على هذه الأيات نظرية رد الفعل
نظرية رد الفعل تقول أكره عدوك ، ألعن لاعنك ، لتسئ الى مبضك ، أطلب النقمة للذين يسيئون اليك...الخ
لكن الرب الذى يملك زمام امره
لنرى تقرير الروح القدس عنه
(1بط 2 : 21) فإن المسيح أيضا تألم لأجلنا، تاركا لنا مثالا لكي تتبعوا خطواته.
(1بط 2 : 22) الذي لم يفعل خطية، ولا وجد في فمه مكر،
(1بط 2 : 23) الذي إذ شتم لم يكن يشتم عوضا وإذ تألم لم يكن يهدد بل كان يسلم لمن يقضي بعدل.
اذاً
امام خطأ الاعداء والأحباء لابد من المسامحة فى حقوقنا الشخصية
(مت 18 : 15)"وإن أخطأ إليك أخوك فاذهب وعاتبه بينك وبينه وحدكما. إن سمع منك فقد ربحت أخاك.
(مت 18 : 16)وإن لم يسمع فخذ معك أيضا واحدا أو اثنين لكي تقوم كل كلمة على فم شاهدين أو ثلاثة.
(مت 18 : 17)وإن لم يسمع منهم فقل للكنيسة. وإن لم يسمع من الكنيسة فليكن عندك كالوثني والعشار.
(مت 18 : 18)الحق أقول لكم: كل ما تربطونه على الأرض يكون مربوطا في السماء وكل ما تحلونه على الأرض يكون محلولا في السماء.
(مت 18 : 19)وأقول لكم أيضا: إن اتفق اثنان منكم على الأرض في أي شيء يطلبانه فإنه يكون لهما من قبل أبي الذي في السماوات
(مت 18 : 20)لأنه حيثما اجتمع اثنان أو ثلاثة باسمي فهناك أكون في وسطهم".
(مت 18 : 21)حينئذ تقدم إليه بطرس وقال: "يا رب كم مرة يخطئ إلي أخي وأنا أغفر له؟ هل إلى سبع مرات؟"
(مت 18 : 22)قال له يسوع: "لا أقول لك إلى سبع مرات بل إلى سبعين مرة سبع مرات.
(لو 17 : 3)احترزوا لأنفسكم. وإن أخطأ إليك أخوك فوبخه وإن تاب فاغفر له.
(لو 17 : 4)وإن أخطأ إليك سبع مرات في اليوم ورجع إليك سبع مرات في اليوم قائلا: أنا تائب فاغفر له".
وماموقفنا تجاه الخطأ فى حقوق عمل الله
توجد معاملات تأديبية كنسية
شواهدها ليست خفية عنكم
وليست مجالنا الان
ليس غرضها الأنتقام من المخطئ بل رد نفس المخطئ واعادته لحالته كما كان ، لتلمع شهادته ويكسب ثقة أخوته تدريجياً
اذاً فى كل معاملاتنا لتكون أفعالنا حسب قلب الرب
فنكون (قلب الرب وسط كنيسته)
وليس حسب رؤيتنا الذاتية
فنكون متأثرين بسموم العدو ، ومكر الحية الابليسية المفسدة للروابط والعلاقات
لنقرر ان نكون فعل
وليس رد فعل
!!!!!
تعليق