[font=Tahoma][size=3]سمح الرب بأن تنزلق قدمى فى الشارع و تكسر . كان وقتًا عصيبًا جدا ليس بسبب الألم فحسب و لكن الأكثر بسبب سجن الجبس . لكن لأنه اله صالح فهو يؤتى الأغانى فى الليالى و إليكم أغنيتى و ترنيمتى التى وضعها على شفتى فى ذلك الوقت وهى مستوحاه من 2كو 4 : 7 -12
أنا إناء خزف ضعيف و سهل يتكسر
إلهى حط فىّ قوته و بكده بنتصر
وقوة الانتصار للكبار و الصغار
و السر فى الانتصار فى الاتكال عليه
يرمى العدو اكتئاب ف انائى الضعيف
اتكل ع الجبار الهى العطوف
تتحد قوته مع كتر الاكتئاب
تطلع نتيجة تانية معادلة مميزة
فقوة و اكتئاب تدينى قلة ضيق
إلهى حط فىّ قوته و بكده بنتصر
وقوة الانتصار للكبار و الصغار
و السر فى الانتصار فى الاتكال عليه
ويمشى عدو كل خير
يحضر مركب جديد
و يرجع من جديد
معاه لفة كبيرة
يرميها فى الاناء فبسرعة تتفتح
اللفة الكبيرة لقيت جواها حيرة
اصرخ الهى تتحد قوته مع حيرتى الكبيرة
و القوة و يا الحيرة تصير قلة يأس
و اصير حبار بأس
إلهى حط فىّ قوته و بكده بنتصر
وقوة الانتصار للكبار و الصغار
ويلف العدو و يجرر اضطهاد
يرميه بقوة ف انائى الضعيف
و بقف و يلف علشان يشوف
اصرخ الهى
تتحد قوته مع غلب الاضطهاد
و يوم بعد يوم الهى فى محنتى ساندنى بقوته
فقوة و اضطهاد يكون معاى بنفسه
بكل قوة بأسه و لا يمكن ابدا يتركنى
إلهى حط فىّ قوته و بكده بنتصر
وقوة الانتصار للكبار و الصغار
و السر فى الانتصار فى الاتكال عليه
يخبط عدوى كف على كف
و يغلى و م الغيظ يقول اف
ويجرى بعيد و يرجع من جديد
و بقوة يزقنى
انطرح جوة نفسى ف انائى الخزف
و بسرعة ييجى ربى و بقوة يشدنى
فدفع و انطراح يعنى مفيش هلاك
و أقوم مسنود عليه
إلهى حط فىّ قوته و بكده بنتصر
وقوة الانتصار للكبار و الصغار
و السر فى الانتصار فى الاتكال عليه
و يلف عدوى من جديد و يدور على فكرة
و يقوللى بتحدى هجيلك تانى بكرة
و ييجى تانى بكرة و يقوللى هموتك
و يكسر فى الإناء و الإناء ضعيف و سهل يتكسر
و يموت فى الجسد
أدى رجل هاتتكسر..
..و أدى ركبة هتتوجع ...و أدى ودن هاتتقفل
أدى ..........و أدى ................. و يموت فى الجسد
و ربى مش سايبنى حبيبى محتضننى
فقوة المقام مع موت صاحب الظلام
تظهر حياة يسوع فى إنائى الضعيف
و يكون الفضل واضح لكل عين تشوف
و ارنم من جديد ترنيمة العجب
و أقول تعالوا شوفوا أنا صاحب الإناء ...... و الإناء خزف
أنا اكتئبت و متضايقتش
أنااتحيريت لكن ميئستش
أنا اضطهدت لكن متركتش
أنا انطرحت لكن مهلكتش
أنا جسدى مات لكن ممتش
إلهى حط فىّ قوته و بكده بنتصر
وقوة الانتصار للكبار و الصغار
و السر فى الانتصار فى الاتكال عليه
أكتوبر 2007 – بمناسبة كسر رجلى و ظللت فى الجبس ثلاثة أشهر بعدها فترة علاج طبيعى شهرين آخرين
أنا إناء خزف ضعيف و سهل يتكسر
إلهى حط فىّ قوته و بكده بنتصر
وقوة الانتصار للكبار و الصغار
و السر فى الانتصار فى الاتكال عليه
يرمى العدو اكتئاب ف انائى الضعيف
اتكل ع الجبار الهى العطوف
تتحد قوته مع كتر الاكتئاب
تطلع نتيجة تانية معادلة مميزة
فقوة و اكتئاب تدينى قلة ضيق
إلهى حط فىّ قوته و بكده بنتصر
وقوة الانتصار للكبار و الصغار
و السر فى الانتصار فى الاتكال عليه
ويمشى عدو كل خير
يحضر مركب جديد
و يرجع من جديد
معاه لفة كبيرة
يرميها فى الاناء فبسرعة تتفتح
اللفة الكبيرة لقيت جواها حيرة
اصرخ الهى تتحد قوته مع حيرتى الكبيرة
و القوة و يا الحيرة تصير قلة يأس
و اصير حبار بأس
إلهى حط فىّ قوته و بكده بنتصر
وقوة الانتصار للكبار و الصغار
ويلف العدو و يجرر اضطهاد
يرميه بقوة ف انائى الضعيف
و بقف و يلف علشان يشوف
اصرخ الهى
تتحد قوته مع غلب الاضطهاد
و يوم بعد يوم الهى فى محنتى ساندنى بقوته
فقوة و اضطهاد يكون معاى بنفسه
بكل قوة بأسه و لا يمكن ابدا يتركنى
إلهى حط فىّ قوته و بكده بنتصر
وقوة الانتصار للكبار و الصغار
و السر فى الانتصار فى الاتكال عليه
يخبط عدوى كف على كف
و يغلى و م الغيظ يقول اف
ويجرى بعيد و يرجع من جديد
و بقوة يزقنى
انطرح جوة نفسى ف انائى الخزف
و بسرعة ييجى ربى و بقوة يشدنى
فدفع و انطراح يعنى مفيش هلاك
و أقوم مسنود عليه
إلهى حط فىّ قوته و بكده بنتصر
وقوة الانتصار للكبار و الصغار
و السر فى الانتصار فى الاتكال عليه
و يلف عدوى من جديد و يدور على فكرة
و يقوللى بتحدى هجيلك تانى بكرة
و ييجى تانى بكرة و يقوللى هموتك
و يكسر فى الإناء و الإناء ضعيف و سهل يتكسر
و يموت فى الجسد
أدى رجل هاتتكسر..
..و أدى ركبة هتتوجع ...و أدى ودن هاتتقفل
أدى ..........و أدى ................. و يموت فى الجسد
و ربى مش سايبنى حبيبى محتضننى
فقوة المقام مع موت صاحب الظلام
تظهر حياة يسوع فى إنائى الضعيف
و يكون الفضل واضح لكل عين تشوف
و ارنم من جديد ترنيمة العجب
و أقول تعالوا شوفوا أنا صاحب الإناء ...... و الإناء خزف
أنا اكتئبت و متضايقتش
أنااتحيريت لكن ميئستش
أنا اضطهدت لكن متركتش
أنا انطرحت لكن مهلكتش
أنا جسدى مات لكن ممتش
إلهى حط فىّ قوته و بكده بنتصر
وقوة الانتصار للكبار و الصغار
و السر فى الانتصار فى الاتكال عليه
أكتوبر 2007 – بمناسبة كسر رجلى و ظللت فى الجبس ثلاثة أشهر بعدها فترة علاج طبيعى شهرين آخرين