صليبك ربي ثابتاً في فكر الله الحنان
عيّنك الآب فادياً قبل بدء الزمان
ودمك يا شفيعي معروفاً قبل تأسيس الاكوان
وقلبك يا حبيبي متواضعاً فاخليت نفسك في ملء الزمان
فكرك يا إلهي سامياً فوجدت في الهيئة كإنسان
وحبك يا رفيقي صاًمداً ضد هجوم الخائن و الشيطان
ومجيئك يا طبيبي لازماً لشفائي من برص الخطية والادران
فصليبك يا خلاصي مرسوماً في عينيّ بروح النبوة والإيمان
أعبدك يا ابن الله خاشعاً إذ رفعتني من مزبلة العصيان
أنحني أمامك متعبداً لانك صُلبتَ عني أنا المُدان
أشكرك يا يسوع هاتفاً لانك منحتني نعمة الغفران
برّك يا نصيري كاملاً فقد كستوني أنا العريان
وعدك يا فاديّ أميناً رغم إشاعات كذب كالكثبان
وصليبك يا مُخلصي أبدياً رغم إدعاءات من يهذي هذيان
عيّنك الآب فادياً قبل بدء الزمان
ودمك يا شفيعي معروفاً قبل تأسيس الاكوان
وقلبك يا حبيبي متواضعاً فاخليت نفسك في ملء الزمان
فكرك يا إلهي سامياً فوجدت في الهيئة كإنسان
وحبك يا رفيقي صاًمداً ضد هجوم الخائن و الشيطان
ومجيئك يا طبيبي لازماً لشفائي من برص الخطية والادران
فصليبك يا خلاصي مرسوماً في عينيّ بروح النبوة والإيمان
أعبدك يا ابن الله خاشعاً إذ رفعتني من مزبلة العصيان
أنحني أمامك متعبداً لانك صُلبتَ عني أنا المُدان
أشكرك يا يسوع هاتفاً لانك منحتني نعمة الغفران
برّك يا نصيري كاملاً فقد كستوني أنا العريان
وعدك يا فاديّ أميناً رغم إشاعات كذب كالكثبان
وصليبك يا مُخلصي أبدياً رغم إدعاءات من يهذي هذيان
تعليق