تويت
يا ابني تعال أريك هذا المشهد
كُنت جالساً على عرش مجدي
فقال خادمي لنفسه أرفع كرسيّ
وأصير فوق العليّ!!
يا ابنتي أرأيتِ كيف سقط المتكبر؟
في كبرياء قلبه تشامخ عليّ
قبل الكسر الكبرياء وقبل السقوط تشامخ الروح.
ولكن تعالوا لأريكم ما فعتله أنا
عندما حلّ ملء الزمان
أخليت نفسي أخذاً صورة عبدٍ
من أجل السرور الموضوع امامي
وهو أن اخلصك يا عزيزا في عينيّ
فاحتملت الصليب مستهينا بالخزي
لاجل نجاتك من عار وازدراء ابدي
فخت الافعى القديمة وقالت
أمكر مكراً بخليقة الله ليسقطوا
فسقطتم في شراكها
أما أنا الصادق فبذلتُ نفسي موتا وحبا بالساقطين
ليخلصوا
فخلّصتكم بنعمتي.
قال عدوك المخادع
سافخخ الانسان بفخ الكذب
فاجعلهم لا يصدقون الانجيل
واففخههم بفخ العمى فلا يرون طريق الخلاص
واقتنصهم لإرادتي الشريرة بفخ الجهل
فلا يعرفون معنى ابن الله
يا لفرحته عندما كان يراك متقنصاً مكبلا بسلاسله
وانت غير قادر ان تخلص نفسك
لكنني أتيت لاجلك وكسّرت تلك الفخاخ القديمة والمستحدثة
وضمّدت جراحك واشرقتُ بنوري على بصيرتك
فانفتحت عيناك وأبصرت الخلاص العظيم
ونفختُ فيك من كلماتي
فانفتح عقلك ليفهم معنى اسمي العجيب
وعندما بدأت تقرأ كلمتي ألبستك
قلادة حكمة في عنقك.
كاشفات الغام صارت وصاياي
فلن يقدر المخرب ان يضلك عني
وإذا أراد الشرير أن يحاربك
فإني أمطر فخاخه على راسه
وأما أنت فمحفوظ بقدرتي
فأنا أصبحت ملجأك وحصنك المنيع.
وعندما وضعت رجاؤك فيّ
اختبرت يوماً فيوماً إني أنا الرب القدير الإله الازلي!!
المنزه عن الكذب، فوعدي صادق بالحياة الأبدية.
هل تحبني يا ابني كما انا أحببتك؟ وأسلمت نفسي على الصليب لأجلك؟
إن كان جوابك نعم، فأين اخوتك؟
لماذا لا يزالون في حبائل الباطل مقنتصين؟
إذهب فإني ارسلك لاجلهم
أخبرهم كيف تخضبت بالدماء لكي اكسّر كل تلك الفخاخ
اخوتك يصرخون يتأوهون
لا تتركهم لذئاب الخطايا تفتك فيهم
ولا لدببة جهل الديانات فتمزقهم
عرفهم إني انا الراعي الصالح
ليصرخوا لي طالبين النجدة فانا اسرع لانقاذهم
لأني انا هو هو أمساً و اليوم والى الابد.
انا يسوع الراعي الصالح انقذك من الفخاخ
لكي تترنم بفرح
مخلصي يسوع نجاني من جحيم محقق
وأعطاني رجاء حيّ مؤكد
فحبه لي على الصليب موثق
وسلامه في قلبي برهان مصّدق
وروحه القدوس في كياني ختم مؤبد
فاسم يسوع لي عطر معّبق
حنانه لي نهر مدّفق
في سحاب السماء التقيه في وقت محدّد
كُنت جالساً على عرش مجدي
فقال خادمي لنفسه أرفع كرسيّ
وأصير فوق العليّ!!
يا ابنتي أرأيتِ كيف سقط المتكبر؟
في كبرياء قلبه تشامخ عليّ
قبل الكسر الكبرياء وقبل السقوط تشامخ الروح.
ولكن تعالوا لأريكم ما فعتله أنا
عندما حلّ ملء الزمان
أخليت نفسي أخذاً صورة عبدٍ
من أجل السرور الموضوع امامي
وهو أن اخلصك يا عزيزا في عينيّ
فاحتملت الصليب مستهينا بالخزي
لاجل نجاتك من عار وازدراء ابدي
فخت الافعى القديمة وقالت
أمكر مكراً بخليقة الله ليسقطوا
فسقطتم في شراكها
أما أنا الصادق فبذلتُ نفسي موتا وحبا بالساقطين
ليخلصوا
فخلّصتكم بنعمتي.
قال عدوك المخادع
سافخخ الانسان بفخ الكذب
فاجعلهم لا يصدقون الانجيل
واففخههم بفخ العمى فلا يرون طريق الخلاص
واقتنصهم لإرادتي الشريرة بفخ الجهل
فلا يعرفون معنى ابن الله
يا لفرحته عندما كان يراك متقنصاً مكبلا بسلاسله
وانت غير قادر ان تخلص نفسك
لكنني أتيت لاجلك وكسّرت تلك الفخاخ القديمة والمستحدثة
وضمّدت جراحك واشرقتُ بنوري على بصيرتك
فانفتحت عيناك وأبصرت الخلاص العظيم
ونفختُ فيك من كلماتي
فانفتح عقلك ليفهم معنى اسمي العجيب
وعندما بدأت تقرأ كلمتي ألبستك
قلادة حكمة في عنقك.
كاشفات الغام صارت وصاياي
فلن يقدر المخرب ان يضلك عني
وإذا أراد الشرير أن يحاربك
فإني أمطر فخاخه على راسه
وأما أنت فمحفوظ بقدرتي
فأنا أصبحت ملجأك وحصنك المنيع.
وعندما وضعت رجاؤك فيّ
اختبرت يوماً فيوماً إني أنا الرب القدير الإله الازلي!!
المنزه عن الكذب، فوعدي صادق بالحياة الأبدية.
هل تحبني يا ابني كما انا أحببتك؟ وأسلمت نفسي على الصليب لأجلك؟
إن كان جوابك نعم، فأين اخوتك؟
لماذا لا يزالون في حبائل الباطل مقنتصين؟
إذهب فإني ارسلك لاجلهم
أخبرهم كيف تخضبت بالدماء لكي اكسّر كل تلك الفخاخ
اخوتك يصرخون يتأوهون
لا تتركهم لذئاب الخطايا تفتك فيهم
ولا لدببة جهل الديانات فتمزقهم
عرفهم إني انا الراعي الصالح
ليصرخوا لي طالبين النجدة فانا اسرع لانقاذهم
لأني انا هو هو أمساً و اليوم والى الابد.
انا يسوع الراعي الصالح انقذك من الفخاخ
لكي تترنم بفرح
مخلصي يسوع نجاني من جحيم محقق
وأعطاني رجاء حيّ مؤكد
فحبه لي على الصليب موثق
وسلامه في قلبي برهان مصّدق
وروحه القدوس في كياني ختم مؤبد
فاسم يسوع لي عطر معّبق
حنانه لي نهر مدّفق
في سحاب السماء التقيه في وقت محدّد
تعليق