لقد كان هذا الباب مغلقاً تحت طائلة الحكومة السابقة حيث منعت آنذاك أي مبشر وأي عمل مسيحي وأي كنيسة ...
لكن بعد ان فتح لنا الرب هذا الباب نحن نصلي الآن ان الرب يرسل (جيش يسوع) ليحرر هذا الشعب من عبودية الخطية (ان حرركم الابن فبالحقيقة تكونون احرار) فلا القنابل ولا الصواريخ تقدر ان تغير الشعوب لكن فقط كلمة الله الحية ويسوع الذي قال (وتعرفون الحق والحق يحرركم) صلوا لأجل العراق هذا الشعب الذي لم يذق طعم الراحة والسلام منذ عقود كثيرة .... وصلوا لاجل ان يحل رب السلام هناك بملئ البركة .
صلوا من اجل مشروعنا في العراق .
1- بناء كنيسة
2- بناء كلية للاهوت
3- بناء مدرسة مسيحية
4- تشغيل اذاعة راديو مسيحية
5- فتح ملجأ للأيتام
6- صلوا من اجل خدامنا الذين سيقومون بهذا العمل
7- كتب مقدسة للعراق حيث لنا رؤية ان ندخل مليونان كتاب مقدس للعراق خلال سنتين. وقد ادخلنا الشهر الماضي 20.000 كتاب مقدس وقصص للأطفال.
لقد تمجد الرب في بلدنا هذا منذ آلاف السنين واليوم الرب فتح لنا هذا البلد ليعد مجده هناك أنه اله ابراهيم الذي اتي من (الناصرية) آور. وأله شدرخ وميشخ وعبد نغو الذي سار معهم في اتون بابل وآله دانيال الذي كان معه.
واله يونان الذي بشر نينوى (الموصل)
اخوكم في المسيح
ميلاد ممتاز عكوبي
لكن بعد ان فتح لنا الرب هذا الباب نحن نصلي الآن ان الرب يرسل (جيش يسوع) ليحرر هذا الشعب من عبودية الخطية (ان حرركم الابن فبالحقيقة تكونون احرار) فلا القنابل ولا الصواريخ تقدر ان تغير الشعوب لكن فقط كلمة الله الحية ويسوع الذي قال (وتعرفون الحق والحق يحرركم) صلوا لأجل العراق هذا الشعب الذي لم يذق طعم الراحة والسلام منذ عقود كثيرة .... وصلوا لاجل ان يحل رب السلام هناك بملئ البركة .
صلوا من اجل مشروعنا في العراق .
1- بناء كنيسة
2- بناء كلية للاهوت
3- بناء مدرسة مسيحية
4- تشغيل اذاعة راديو مسيحية
5- فتح ملجأ للأيتام
6- صلوا من اجل خدامنا الذين سيقومون بهذا العمل
7- كتب مقدسة للعراق حيث لنا رؤية ان ندخل مليونان كتاب مقدس للعراق خلال سنتين. وقد ادخلنا الشهر الماضي 20.000 كتاب مقدس وقصص للأطفال.
لقد تمجد الرب في بلدنا هذا منذ آلاف السنين واليوم الرب فتح لنا هذا البلد ليعد مجده هناك أنه اله ابراهيم الذي اتي من (الناصرية) آور. وأله شدرخ وميشخ وعبد نغو الذي سار معهم في اتون بابل وآله دانيال الذي كان معه.
واله يونان الذي بشر نينوى (الموصل)
اخوكم في المسيح
ميلاد ممتاز عكوبي
تعليق