القيادة الروحية … قيادة لحياتك
إن انطلاق المؤمن من البيت يشبه انطلاق الشخص بسيارته ..
1- كما إن السائق يتأكد من إغلاق جميع الأبواب هكذا أنت تأكد أنك قد أقفلت على الإنسان العتيق .
" عالمين أنّ إنساننا العتيق قد صُلب معه ليبطل جسد الخطية كي لا نعود نستعبد للخطية " ( رومية 6:6 )
2- السائق يلاحظ ( لوحة القيادة ) ليرى كل شيء على ما يرام ولكي ينتبه إذا كان هناك أي خلل أو عطل ، هكذا أنت عليك أن تلاحظ وتقرأ كتابك المقدس لكي ترى صحة نفسك روحياً .
" سراج لرجلي كلامك ونور لسبيلي " ( مزمور 105:119 )
3- أغلب الطرق الخارجية مراقبة بالرادار ، لذلك تأكد أيها المؤمن حتى وإن لم يراك الناس فالله يلاحظ طريقك .
" لأنّ عينيه على طرق الإنسان وهو يرى كل خطواته " ( أيوب 21:34 )
" في كل مكان عينا الرب مراقبتين الطالحين والصالحين " ( أمثال 3:15 )
4- وكما يتأكد السائق من وضع حزام الأمان فوق صدره لكي يحفظ نفسه عند الاصطدام ، هكذا أنت ألبس المحبة ( رباط الكمال ) لكي تحفظك من أي اصطدام ببغضه أو كراهية من الآخرين .
" وعلى جميع هذه البسوا المحبة التي هي رباط الكمال " ( كولوسي 14:3 )
5- أعلم أن السياقة بطيش وبسرعة شديدة تكون عواقبها وخيمة ، هكذا عجلة لسانك لا بد أن توقعك في مطبات كثيرة وحوداث مؤسفة .
" كثرة الكلام لا تخلو من معصيةٍ . أما الضابط شفتيه فعاقل " ( أمثال 19:10 )
" أ رأيت إنساناً عجولاً في كلامه . الرجاء بالجاهل أكثر من الرجاء به" ( أمثال 20:29 )
6- بعض الطرق غير مضيئة في الليل ، فتأكد من أن تكون مصابيحك مضيئة بقوة الروح القدس .
" فليضئ نوركم هكذا قدام الناس لكي يروا أعمالكم الحسنة ويمجدوا أباكم الذي في السماوات " ( متى 16:5 )
7- بعض السائقين يحبون سماع الراديو أو المسجل ، ولكن أنت ثبت ذهنك على محطة إذاعة السماء لكي تسمع صوت الله لإرشادك ،لأنه يقول لك
" أعلمك وأرشدك الطريق التي تسلكها . أنصحك . عيني عليك " ( مزمور 8:32 ).
8- هناك من يرغب بوضع عطر خاص بالسيارة لكي يستنشق الجالسون معه الرائحة الطيبة ، هكذا أنت تعطر برائحة المسيح الذكية ، أي أن تكون في شركة دائمة مع الرب.
" لأننا رائحة المسيح الذكية … رائحة حياة لحياة " ( 2 كورنثوس 15:2 ،16 )
9- كما يتأكد السائق من أنه يمشي في الطريق الصحيح هكذا أنت تأكد أنك تسلك في مشيئة الله .
"علمني يا رب طريقك . واهدني في سبيل مستقيم بسبب أعدائي " ( مزمور 11:27 ) "سلم للرب طريقك واتكل عليه وهو يجري" ( مزمور 5:37 )
01- عند نزول السائق من السيارة ، يتأكد بأنه قد وضع جهاز الإنذار على وضع التشغيل ، حتى يكون منتبه إلى أي سرقة تحدث . هكذا أنت لا تنسى أن تسمح للروح القدس أن يكون عاملاً فيك لكي يوقظك لأي أمر يحدث ، ولكي يحميك من إبليس الذي يسرق أوقاتك وبركاتك الروحية .
" لا تطفئوا الروح " ( 1 تسالونيكي 19:5 )
إذا أعطينا الروح القدس لكي يقود حياتنا فهذا دليل على النضوج الروحي" لأن كل الذين ينقادون بروح الله فأولئك هم أبناء الله "( رومية 16:8 ) ولكن عندما نقود حياتنا بأنفسنا سنكون معرضين للانزلاق في الخطية أو الانحدار الروحي في وديان العالم المظلمة أو قد نتعرض لخطر السقوط من قمم جبال الشموخ والكبرياء ، لذلك يجب أن نأخذ بعض العبر والدروس من الذين سبقونا ، وهذه الدروس موجودة في كلمة الله " فهذه الأمور أصابتهم مثالاً وكتبت لإنذارنا نحن الذين انتهت إلينا أواخر الدهور " ( 1 كورنثوس 11:10 )
رافقتكم السلامة ……… السلام مع جميعكم آمين
إن انطلاق المؤمن من البيت يشبه انطلاق الشخص بسيارته ..
1- كما إن السائق يتأكد من إغلاق جميع الأبواب هكذا أنت تأكد أنك قد أقفلت على الإنسان العتيق .
" عالمين أنّ إنساننا العتيق قد صُلب معه ليبطل جسد الخطية كي لا نعود نستعبد للخطية " ( رومية 6:6 )
2- السائق يلاحظ ( لوحة القيادة ) ليرى كل شيء على ما يرام ولكي ينتبه إذا كان هناك أي خلل أو عطل ، هكذا أنت عليك أن تلاحظ وتقرأ كتابك المقدس لكي ترى صحة نفسك روحياً .
" سراج لرجلي كلامك ونور لسبيلي " ( مزمور 105:119 )
3- أغلب الطرق الخارجية مراقبة بالرادار ، لذلك تأكد أيها المؤمن حتى وإن لم يراك الناس فالله يلاحظ طريقك .
" لأنّ عينيه على طرق الإنسان وهو يرى كل خطواته " ( أيوب 21:34 )
" في كل مكان عينا الرب مراقبتين الطالحين والصالحين " ( أمثال 3:15 )
4- وكما يتأكد السائق من وضع حزام الأمان فوق صدره لكي يحفظ نفسه عند الاصطدام ، هكذا أنت ألبس المحبة ( رباط الكمال ) لكي تحفظك من أي اصطدام ببغضه أو كراهية من الآخرين .
" وعلى جميع هذه البسوا المحبة التي هي رباط الكمال " ( كولوسي 14:3 )
5- أعلم أن السياقة بطيش وبسرعة شديدة تكون عواقبها وخيمة ، هكذا عجلة لسانك لا بد أن توقعك في مطبات كثيرة وحوداث مؤسفة .
" كثرة الكلام لا تخلو من معصيةٍ . أما الضابط شفتيه فعاقل " ( أمثال 19:10 )
" أ رأيت إنساناً عجولاً في كلامه . الرجاء بالجاهل أكثر من الرجاء به" ( أمثال 20:29 )
6- بعض الطرق غير مضيئة في الليل ، فتأكد من أن تكون مصابيحك مضيئة بقوة الروح القدس .
" فليضئ نوركم هكذا قدام الناس لكي يروا أعمالكم الحسنة ويمجدوا أباكم الذي في السماوات " ( متى 16:5 )
7- بعض السائقين يحبون سماع الراديو أو المسجل ، ولكن أنت ثبت ذهنك على محطة إذاعة السماء لكي تسمع صوت الله لإرشادك ،لأنه يقول لك
" أعلمك وأرشدك الطريق التي تسلكها . أنصحك . عيني عليك " ( مزمور 8:32 ).
8- هناك من يرغب بوضع عطر خاص بالسيارة لكي يستنشق الجالسون معه الرائحة الطيبة ، هكذا أنت تعطر برائحة المسيح الذكية ، أي أن تكون في شركة دائمة مع الرب.
" لأننا رائحة المسيح الذكية … رائحة حياة لحياة " ( 2 كورنثوس 15:2 ،16 )
9- كما يتأكد السائق من أنه يمشي في الطريق الصحيح هكذا أنت تأكد أنك تسلك في مشيئة الله .
"علمني يا رب طريقك . واهدني في سبيل مستقيم بسبب أعدائي " ( مزمور 11:27 ) "سلم للرب طريقك واتكل عليه وهو يجري" ( مزمور 5:37 )
01- عند نزول السائق من السيارة ، يتأكد بأنه قد وضع جهاز الإنذار على وضع التشغيل ، حتى يكون منتبه إلى أي سرقة تحدث . هكذا أنت لا تنسى أن تسمح للروح القدس أن يكون عاملاً فيك لكي يوقظك لأي أمر يحدث ، ولكي يحميك من إبليس الذي يسرق أوقاتك وبركاتك الروحية .
" لا تطفئوا الروح " ( 1 تسالونيكي 19:5 )
إذا أعطينا الروح القدس لكي يقود حياتنا فهذا دليل على النضوج الروحي" لأن كل الذين ينقادون بروح الله فأولئك هم أبناء الله "( رومية 16:8 ) ولكن عندما نقود حياتنا بأنفسنا سنكون معرضين للانزلاق في الخطية أو الانحدار الروحي في وديان العالم المظلمة أو قد نتعرض لخطر السقوط من قمم جبال الشموخ والكبرياء ، لذلك يجب أن نأخذ بعض العبر والدروس من الذين سبقونا ، وهذه الدروس موجودة في كلمة الله " فهذه الأمور أصابتهم مثالاً وكتبت لإنذارنا نحن الذين انتهت إلينا أواخر الدهور " ( 1 كورنثوس 11:10 )
رافقتكم السلامة ……… السلام مع جميعكم آمين