إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ماذا تعرف عن الحب ؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ماذا تعرف عن الحب ؟

    ماذ تعرف عن الحب ؟
    سؤال سالته لنفسى وجدت اجابه ..... ففكرت ان اساله لغيرى
    التعديل الأخير تم بواسطة BeNbl; الساعة 02-09-08, 07:50 AM.

  • #2
    مشاركة: ماذا تعرف عن الحب ؟

    الحب هو التضحية, هو قبول الاخر بعيوبه كما هو دون تذمر.

    تعليق


    • #3
      مشاركة: ماذا تعرف عن الحب ؟

      الحب هو اجمل شيىء فى الوجود من اول ما نتولد الى الموت مثل حب الله حب من حولى حب الحياة نفسها شيىء جميل

      تعليق


      • #4
        مشاركة: ماذا تعرف عن الحب ؟

        الحب أخي العزيز هو الشعور بالغير بدهر الغيب والدعاء له

        تقبل أحترامي

        تعليق


        • #5
          رد: ماذا تعرف عن الحب ؟

          الحب هو الله

          عندما يكون الله في قلبك تعرف الحب تماما

          لان الله محبة
          من اجل ان نعرف الحب يجي ان تعرف الرب
          ويسكن فينا الرب
          وقتها راح نعرف الحب ونعرف نحب بكل محبة


          الرب معكون
          الله في وسطها فلن تتزعزع

          تعليق


          • #6
            رد: ماذا تعرف عن الحب ؟

            أحب زوجتي المسيحية.. أفتوني كيف أكرهها؟
            الشرق الاوسط اللندنية
            GMT 0:44:00 2010 الإثنين 15 فبراير
            حمد الماجد
            هذا السؤال ليس ترفا فكريا ولا سفسطة ثقافية، كما أن السؤال ليس كما يبدو للبعض، وللوهلة الأولى، دعوة لنسف الحواجز بين الإسلام وغيره من الملل والنحل، وليس السؤال أيضا همزا من طرف خفي لتمييع الثوابت الدينية وتحويلها إلى متغيرات، بل إني أرى العكس تماما، فمن صالح التسويق للمبادئ الإسلامية أن يعاد النظر في قراءة بعض العلماء الفضلاء للنص القرآني الكريم «لا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ»، فجعلوا من لازم الانتماء إلى ديانة إلى غير الإسلام أن تكره الشخص وليس معتقده فحسب.
            لقد أصبح التعامل مع غير المسلمين أمرا تفرضه طبيعة الحياة المعاصرة، وسهولة التواصل بين المسلمين وبين غيرهم من مواطني البلاد الإسلامية، أو من الوافدين إليها من غير المسلمين، عمالا وتجارا وخدما وسياحا، أو العكس فهناك ملايين المسلمين الذين يختلطون بغير المسلمين في شرق الكرة وغربها عبر السياحة والتجارة والدراسة، فصار الوضع أكثر إلحاحا لفك الاشتباك عن هذه المسألة الشائكة، التي أحدثت إرباكا للشعور الداخلي، خاصة حين يجدون من غيرهم تعاملا إنسانيا راقيا، عبر زيجة ناجحة، أو جيرة موفقة، أو عبر تعامل صادق في مجال التجارة أو العلم، أو حتى من خلال معروف كبير أسداه إليهم من لا يؤمن بدينهم، أو على أضعف الإيمان ممن لم يقاتلوهم ولم يخرجوهم من ديارهم من عامة غير المسلمين، الذين لا هم لهم في هذه الحياة إلا الجلد في سبيل عيشة كريمة هانئة لهم ولمن يعولون، ويتساءل بعض المسلمين: كيف أكره هؤلاء؟ بل كيف أكره زوجتي المسيحية، أو اليهودية، التي أصبحت أم أولادي فأحببتها حبا لا أستطيع أصلا التصرف فيه؟
            المشكل هنا أن العلماء لم يجعلوا موادة من حاد الله ورسوله حصرا على الذين حاربوا المسلمين وضيقوا عليهم أو أخرجوهم من ديارهم، بل جعلوا كل من لا يؤمن بالإسلام أيا كان محادا لله ولرسوله، فلا تجوز محبته، مع أن هناك أدلة أخرى كثيرة لا تتسق مع هذا الفهم، فالنبي صلى الله عليه وسلم مثلا كان محبا لأبي طالب وهو كافر «إِنَّكَ لا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ»، وكذلك الأبوان إذا كانا غير مسلمين، فمن الممكن أن يكره ما هما عليه من الكفر، لكن لا يمكن أن يكره ذاتيهما، وقد سمعت تعليقا لطيفا لفيلسوف السلفية الدكتور جعفر الشيخ إدريس، يقول: لا أعرف كيف يطلب إليّ بعضهم أن أكره رجلا نصرانيا يمشي في الشارع؟ وحتى لو أردت أن أكرهه فلن أستطيع!
            أتصور أن قراءة شرعية هادئة لعدد من النصوص في هذا الشأن، وحصر إنزالها على وقائع محدودة محصورة، من شأنها أن تفك كثيرا من الاحتقانات والإشكالات، بل من الممكن أن تساعد على ترسيخ السلم الاجتماعي، خاصة في الدول الإسلامية التي تشكو تصاعد أعمال العنف ضد أقلياتها المسيحية، مثل مصر ونيجيريا، كما أن الأمر يتطلب إعادة هادئة لطريقة طرح هذا الموضوع الشائك في المناهج التعليمية التي تحمل مفتاح حل هذه المشكلة.
            ولقد شهدت بنفسي، إبان عملي في المركز الإسلامي في لندن في التسعينات، مقدار الارتباك الذي يعانيه البريطانيون الذي أسلموا حديثا بسبب تلقينهم مبادئ كره الأشخاص، وليس المبادئ المخالفة فحسب، مما ترك أثرا سلبيا في طريقة تعاملهم مع محيط والديهم وإخوتهم وأسرتهم وأصدقائهم، فخسرت الدعوة عددا ممن كان يمكن التأثير فيهم عبر محبتهم والشفقة عليهم.

            http://www.elaph.com/Web/NewsPapers/2010/2/534240.html
            نائلين غاية ايمانكم خلاص النفوس . 1 بطرس 1:9

            تعليق


            • #7
              رد: ماذا تعرف عن الحب ؟

              الحب هو هو هو هو الله هو الرب

              تعليق

              من قاموا بقراءة الموضوع

              تقليص

              الأعضاء اللذين قرأوا هذا الموضوع: 0

                معلومات المنتدى

                تقليص

                من يتصفحون هذا الموضوع

                يوجد حاليا 1 شخص يتصفح هذا الموضوع. (0 عضو و 1 زائر)

                  يعمل...
                  X