المقدمة
يسعدني أن ألتقي بكم اعزائى الطلبة والطالبات وانتم على اعتاب الامتحانات ،وأنا اعلم إن هذة الفترة فترة صعبة على جميعكم وكلنا كبشر لانحب عموما الامتحانات ولا نود ابدأ كبار كنا أو صغار إن نوضع في وضع امتحان ،لكن طالما نحن في هذة الحياة فلابد أن نجتاز امتحانات متنوعةلال،لكن المهم هو كيف نجتاز هذة الفترة بأقل قدر ممكن من التوتر والشد العصبي والخوف والقلق؟ .ترى هل يوجد ما يشجعنا ويجعلنا مطمئنين ؟وهل يمكن أن نهزم مخاوفنا ولاسيما في فترة الامتحانات؟
أولا- وعود اللة ألمطمئنه:-
بالتأكيد لا يوجد ما يجعلنا مطمئنين وغير مرتبكين مثل وعود الله في الكتاب المقدس وذلك لأن قوة هذة الوعود من قوة قائلها ومن وعد بها
وهنا أذكركم بالقول الشهير لرجل الله مودي "امسك الله من وعودة"
،إن وعود الله في الكتاب المقدس هي أفضل معين ومشجع لنا في هذة الفترة العصيبة ،واسمحوا لي اعزائى الشباب أن أذكر لكم بعض الوعود من الكتاب المقدس والتي كانت ولا تزال مصدر تشجيع حقيقي لكل المؤمنين والمؤمنات في كل ظروف الحياة وامتحاناتها المختلفة :-
1- "عند كثرة همومي .في داخلي تعزياتك تلذذ نفسي" مز94: 19
2-"افرحوا في كل حين وأقول أيضا أفرحوا .ليكن حلمكم معروفا عند جميع الناس. الرب قريب.لا تهتموا بشيء بل في كل شيء بالصلاة والدعاء مع الشكر لتعلم طلباتكم لدى الله .وسلام الله الذي يفوق كل عقل يحفظ قلوبكم وأفكاركم في المسيح يسوع " فيلبي 4: 4-7 .
بالعودة لكلمة هموم في الآية الأولي في اللغة العبرية نفهم أن كلمة هموم معناها الأفكار القلقة
أو الأفكار غير الثابتة والمستقرة ،وهذا يعطيني معنى القلق ألا وهو حالة من التوتر وعدم الاستقرار وعدم الثبات،ومظاهر هذة الحالة تظهر في بعض الكلمات التي يرددها غالبية الطلبة وهى "أدخل الامتحان ولا أأجل للسنة القادمة ،ها انجح أم افشل ،ها أحصل على المجموع والتقدير المطلوب لأ مش ها قدر وهكذا أفكار كتيرة وحالة من عدم الاستقرار وهذا هو القلق والارتباك
ولعلمكم فكلما زاد القلق والارتباك قل الإنتاج وقل التحصيل والعكس صحيح تماما لذا تجنب القلق بقدر الامكان ولا تسمح للهموم أي الأفكار القلقة ؟أن تتمكن منك .
،ويقدم الرسول بولس من خلال هذة الآيات العلاج الصحيح لتلك المشاعر ،فبدلا من مشاعر الغضب والنرفزة يقول ليكن حلمكم معروفا "كن حليما اى هادئا متحكما في أعصابك "وبدلا من مشاعر القلق يقدم سلام الله الذي يحفظ أي يحرس القلب (لعواطف ) والأفكار (العقل) أي أن سلام الله هو الحارس القوى لكل الكيان الإنساني ،وبدلا من مشاعر الاكتئاب يقول أفرحوا في الرب كل حين وأقول أيضا أفرحوا"الفرح المسيحي مصدرة شخص الله ذاته وليس الظروف المحيطة
ثانيا –أنواع القلق :- هناك أ- القلق السلبي و ب-القلق الايجابي ،
أ -القلق السلبي :-هو ذلك النوع من الخوف الشديد والهلع الذي يؤدي إلى تعطيل إنتاجية الفرد وذلك لأنة قلق يمنع صاحبة من عمل أي شيء "خايف أمشي على الكبرى لئلا يسقط
،خايف أدخل الامتحان لئلا أرسب "وهذا النوع من القلق له كثير من الآثار السيئة أذكر لك أخي الطالب بعضا منها :-
1- يجعلك تتوقف عن المذاكرة تماما .
2-يؤثر سلبا على صحتك الجسدية .
3-يؤثر على علاقاتك بكل من حولك.
4-يجعلك دائما في حالة من التوتر والانزعاج.
وللعلم فهذا النوع من القلق لن يفيد الماضي في شيء ولا يفيد المستقبل شيئا بل يفسد عليك اللحظة الحاضرة .
ب- القلق الايجابي :-هو ذلك النوع من القلق والذي يعني الجدية في الحياة ،هو ذلك النوع من القلق الذي يدفعك للعمل أكثر والاجتهاد والنظام خوفا من الفشل والهزيمة لذا سمي بالقلق الايجابي لأنه يساعد صاحبة أن يعمل أقصى ما في وسعه ،فالقلق الايجابي لدي سائق السيارة يجعلة يركز بأقصى صورة ممكنه ليتفادي الحوادث ،والقلق الايجابي لدى الطالب يدفعه للمذاكرة بجد
واجتهاد وتنظيم وقته للاستفادة القصوى بهذا الوقت المتاح من السنة الدراسيه .
إن القلق كالملح قليلة يصلح الطعام وكثيرة يفسدة ،فلا تفسد حياتك بكثرة مخاوفك وقلقك .
ثالثا -أسباب القلق في هذة الفترة وكيف نعالجها ؟
1- الإحساس بالزحمة ودخول المواد في بعضها وبينما أنت تذاكر مادة اللغة العربية مثلا تجد نفسك تفكر في مادة الكيمياء . ولعلاج هذة الحالة أقول نظم وقتك جيدا وذلك بعمل جدول واقعي والتزم به كل يوم فذلك يضمن لك أن تعطي لكل ماده حقها من الوقت الكافي لفهمها وتحصيلها
2-التوقعات الكبيرة من المحيطين بنا والحلم بالمجموع الكبير والكلية المرموقة .
جميل جدا أن تضع توقعات لنفسك وجميل أن تعرف أن للمحيطين بك توقعاتهم وانتظارا تهم
منك،لكن لا تجعل هذا الأمر يأخذ كل تفكيرك للدرجة التي فيها تنسى واجبك الأساسي في هذة
الفترة ألا و هو المذاكرة ،العلاج هو أن تعمل ما عليك بكل أمانه لاكمن يرضى الناس بل الله .
3- الفشل في الماضي ،لقد حاولت قبل ذلك وفشلت ،كما أن غيري أيضا فشل ،و لعلاج هذا الأمر أقول لك توقع كل يوم أن ترى عمل الله في حياتك من جديد وأنسى الماضي بفشله "أنسى ما هو وراء وأمتد إلى ما هو قدام "وثق أن الله لم يعطنا روح الفشل بل روح القوة والمحبة والنصح
أيضا تذكر نجاحات الماضي وضع أمامك دائما الأمثلة التي تفوقت من قبلك واضعا إياها أمام عينك باستمرار ،وردد مع نحميا"إن اله السماء يعطينا النجاح ونحن عبيدة نقوم ونبني "نح2: 20
4-الإحساس بأن الوقت قد أزف ،وأن الفترة الباقية لا تكفي للمذاكرة والمراجعة ، في الحقيقة
فهذا الكلام قد يكون صحيح لكن رغم أن ما تبقى قليل ورغم أن الوقت فعلا غير كاف لكل المطلوب انجازة في هذة الفترة ، لكن ثق أن الله يبارك في القليل وكما قال داود النبي " القليل الذي للصديق خير من ثروة أشرار كثيرين" مز 37: 16 ،أيضا من المفيد جدا في هذة الفترة هو أن تنظم وقتك بالكيفية التي تراها مناسبة ومجزية لك ،كما أنة من المفيد أيضا الإطلاع على نماذج الامتحانات والتدريب المستمر على إجابتها حتى تتعود على شكل الأسئلة وتتعلم كيف تجيب على كل سؤال .
ثق دائما أن هناك فرصة وهناك وقت فاغتنم الفرصة وافتدي الوقت .
5-الخوف الشديد من نسيان ما سبق وذاكرتة ،لا داعي للخوف والقلق من هذة النقطة طالما أنت قد فهمت ما سبق وذاكرتة ، فالأسئلة نفسها في الامتحان ستساعدك في استرجاع ما سبق وخزنته
في عقلك ،وما يخزنة العقل لا ينسى أو يمحى سريعا كما نتخيل نحن .
6-هناك قلق مصدرة المحيطين بنا ،إن القلق كالعدوى من السهل جدا أن ينتقل إلينا فقد تقلق بسبب قلق والديك عليك في البيت ، أو بسبب أصدقاء وزملاء لك في حالة من القلق والارتباك ،لكن دعني أقول لك لا تضع قلبك على كل ما تسمع في هذة الفترة ،فقط أدي عملك وواجبك بكل أمانة أمام الله ،أيضا لا تحاول الاحتكاك كثيرا وطويلا بالأصدقاء والزملاء القلقين .
7-ضعف العلاقة مع الله واحساسى أن الله سيعاقبني وينتقم مني في الامتحان ، أن العلاقة مع الله هامة جدا ليس فقط في وقت الامتحانات لكن في كل الأوقات يجب أن تكون لنا علاقة صحيحة وقوية مع الله حيث أنة كلما زاد إيماني ماتت مخاوفي "الرب نوري وخلاصي ممن أخاف الرب
أما بخصوص الآية الثانية فدعوني أذكر لكم ما يقولوه علماء النفس عن النفس البشرية:- لدى كل إنسان مشاعر بعضها ايجابي كالمحبة والفرح والسلام ،وهناك مشاعر سلبية أذكر بعضا منها :-
مشاعر الغضب والضيق والنرفزة لأتفه الأسباب و مشاعر القلق والخوف ثم مشاعر الاكتئاب
يسعدني أن ألتقي بكم اعزائى الطلبة والطالبات وانتم على اعتاب الامتحانات ،وأنا اعلم إن هذة الفترة فترة صعبة على جميعكم وكلنا كبشر لانحب عموما الامتحانات ولا نود ابدأ كبار كنا أو صغار إن نوضع في وضع امتحان ،لكن طالما نحن في هذة الحياة فلابد أن نجتاز امتحانات متنوعةلال،لكن المهم هو كيف نجتاز هذة الفترة بأقل قدر ممكن من التوتر والشد العصبي والخوف والقلق؟ .ترى هل يوجد ما يشجعنا ويجعلنا مطمئنين ؟وهل يمكن أن نهزم مخاوفنا ولاسيما في فترة الامتحانات؟
أولا- وعود اللة ألمطمئنه:-
بالتأكيد لا يوجد ما يجعلنا مطمئنين وغير مرتبكين مثل وعود الله في الكتاب المقدس وذلك لأن قوة هذة الوعود من قوة قائلها ومن وعد بها
وهنا أذكركم بالقول الشهير لرجل الله مودي "امسك الله من وعودة"
،إن وعود الله في الكتاب المقدس هي أفضل معين ومشجع لنا في هذة الفترة العصيبة ،واسمحوا لي اعزائى الشباب أن أذكر لكم بعض الوعود من الكتاب المقدس والتي كانت ولا تزال مصدر تشجيع حقيقي لكل المؤمنين والمؤمنات في كل ظروف الحياة وامتحاناتها المختلفة :-
1- "عند كثرة همومي .في داخلي تعزياتك تلذذ نفسي" مز94: 19
2-"افرحوا في كل حين وأقول أيضا أفرحوا .ليكن حلمكم معروفا عند جميع الناس. الرب قريب.لا تهتموا بشيء بل في كل شيء بالصلاة والدعاء مع الشكر لتعلم طلباتكم لدى الله .وسلام الله الذي يفوق كل عقل يحفظ قلوبكم وأفكاركم في المسيح يسوع " فيلبي 4: 4-7 .
بالعودة لكلمة هموم في الآية الأولي في اللغة العبرية نفهم أن كلمة هموم معناها الأفكار القلقة
أو الأفكار غير الثابتة والمستقرة ،وهذا يعطيني معنى القلق ألا وهو حالة من التوتر وعدم الاستقرار وعدم الثبات،ومظاهر هذة الحالة تظهر في بعض الكلمات التي يرددها غالبية الطلبة وهى "أدخل الامتحان ولا أأجل للسنة القادمة ،ها انجح أم افشل ،ها أحصل على المجموع والتقدير المطلوب لأ مش ها قدر وهكذا أفكار كتيرة وحالة من عدم الاستقرار وهذا هو القلق والارتباك
ولعلمكم فكلما زاد القلق والارتباك قل الإنتاج وقل التحصيل والعكس صحيح تماما لذا تجنب القلق بقدر الامكان ولا تسمح للهموم أي الأفكار القلقة ؟أن تتمكن منك .
،ويقدم الرسول بولس من خلال هذة الآيات العلاج الصحيح لتلك المشاعر ،فبدلا من مشاعر الغضب والنرفزة يقول ليكن حلمكم معروفا "كن حليما اى هادئا متحكما في أعصابك "وبدلا من مشاعر القلق يقدم سلام الله الذي يحفظ أي يحرس القلب (لعواطف ) والأفكار (العقل) أي أن سلام الله هو الحارس القوى لكل الكيان الإنساني ،وبدلا من مشاعر الاكتئاب يقول أفرحوا في الرب كل حين وأقول أيضا أفرحوا"الفرح المسيحي مصدرة شخص الله ذاته وليس الظروف المحيطة
ثانيا –أنواع القلق :- هناك أ- القلق السلبي و ب-القلق الايجابي ،
أ -القلق السلبي :-هو ذلك النوع من الخوف الشديد والهلع الذي يؤدي إلى تعطيل إنتاجية الفرد وذلك لأنة قلق يمنع صاحبة من عمل أي شيء "خايف أمشي على الكبرى لئلا يسقط
،خايف أدخل الامتحان لئلا أرسب "وهذا النوع من القلق له كثير من الآثار السيئة أذكر لك أخي الطالب بعضا منها :-
1- يجعلك تتوقف عن المذاكرة تماما .
2-يؤثر سلبا على صحتك الجسدية .
3-يؤثر على علاقاتك بكل من حولك.
4-يجعلك دائما في حالة من التوتر والانزعاج.
وللعلم فهذا النوع من القلق لن يفيد الماضي في شيء ولا يفيد المستقبل شيئا بل يفسد عليك اللحظة الحاضرة .
ب- القلق الايجابي :-هو ذلك النوع من القلق والذي يعني الجدية في الحياة ،هو ذلك النوع من القلق الذي يدفعك للعمل أكثر والاجتهاد والنظام خوفا من الفشل والهزيمة لذا سمي بالقلق الايجابي لأنه يساعد صاحبة أن يعمل أقصى ما في وسعه ،فالقلق الايجابي لدي سائق السيارة يجعلة يركز بأقصى صورة ممكنه ليتفادي الحوادث ،والقلق الايجابي لدى الطالب يدفعه للمذاكرة بجد
واجتهاد وتنظيم وقته للاستفادة القصوى بهذا الوقت المتاح من السنة الدراسيه .
إن القلق كالملح قليلة يصلح الطعام وكثيرة يفسدة ،فلا تفسد حياتك بكثرة مخاوفك وقلقك .
ثالثا -أسباب القلق في هذة الفترة وكيف نعالجها ؟
1- الإحساس بالزحمة ودخول المواد في بعضها وبينما أنت تذاكر مادة اللغة العربية مثلا تجد نفسك تفكر في مادة الكيمياء . ولعلاج هذة الحالة أقول نظم وقتك جيدا وذلك بعمل جدول واقعي والتزم به كل يوم فذلك يضمن لك أن تعطي لكل ماده حقها من الوقت الكافي لفهمها وتحصيلها
2-التوقعات الكبيرة من المحيطين بنا والحلم بالمجموع الكبير والكلية المرموقة .
جميل جدا أن تضع توقعات لنفسك وجميل أن تعرف أن للمحيطين بك توقعاتهم وانتظارا تهم
منك،لكن لا تجعل هذا الأمر يأخذ كل تفكيرك للدرجة التي فيها تنسى واجبك الأساسي في هذة
الفترة ألا و هو المذاكرة ،العلاج هو أن تعمل ما عليك بكل أمانه لاكمن يرضى الناس بل الله .
3- الفشل في الماضي ،لقد حاولت قبل ذلك وفشلت ،كما أن غيري أيضا فشل ،و لعلاج هذا الأمر أقول لك توقع كل يوم أن ترى عمل الله في حياتك من جديد وأنسى الماضي بفشله "أنسى ما هو وراء وأمتد إلى ما هو قدام "وثق أن الله لم يعطنا روح الفشل بل روح القوة والمحبة والنصح
أيضا تذكر نجاحات الماضي وضع أمامك دائما الأمثلة التي تفوقت من قبلك واضعا إياها أمام عينك باستمرار ،وردد مع نحميا"إن اله السماء يعطينا النجاح ونحن عبيدة نقوم ونبني "نح2: 20
4-الإحساس بأن الوقت قد أزف ،وأن الفترة الباقية لا تكفي للمذاكرة والمراجعة ، في الحقيقة
فهذا الكلام قد يكون صحيح لكن رغم أن ما تبقى قليل ورغم أن الوقت فعلا غير كاف لكل المطلوب انجازة في هذة الفترة ، لكن ثق أن الله يبارك في القليل وكما قال داود النبي " القليل الذي للصديق خير من ثروة أشرار كثيرين" مز 37: 16 ،أيضا من المفيد جدا في هذة الفترة هو أن تنظم وقتك بالكيفية التي تراها مناسبة ومجزية لك ،كما أنة من المفيد أيضا الإطلاع على نماذج الامتحانات والتدريب المستمر على إجابتها حتى تتعود على شكل الأسئلة وتتعلم كيف تجيب على كل سؤال .
ثق دائما أن هناك فرصة وهناك وقت فاغتنم الفرصة وافتدي الوقت .
5-الخوف الشديد من نسيان ما سبق وذاكرتة ،لا داعي للخوف والقلق من هذة النقطة طالما أنت قد فهمت ما سبق وذاكرتة ، فالأسئلة نفسها في الامتحان ستساعدك في استرجاع ما سبق وخزنته
في عقلك ،وما يخزنة العقل لا ينسى أو يمحى سريعا كما نتخيل نحن .
6-هناك قلق مصدرة المحيطين بنا ،إن القلق كالعدوى من السهل جدا أن ينتقل إلينا فقد تقلق بسبب قلق والديك عليك في البيت ، أو بسبب أصدقاء وزملاء لك في حالة من القلق والارتباك ،لكن دعني أقول لك لا تضع قلبك على كل ما تسمع في هذة الفترة ،فقط أدي عملك وواجبك بكل أمانة أمام الله ،أيضا لا تحاول الاحتكاك كثيرا وطويلا بالأصدقاء والزملاء القلقين .
7-ضعف العلاقة مع الله واحساسى أن الله سيعاقبني وينتقم مني في الامتحان ، أن العلاقة مع الله هامة جدا ليس فقط في وقت الامتحانات لكن في كل الأوقات يجب أن تكون لنا علاقة صحيحة وقوية مع الله حيث أنة كلما زاد إيماني ماتت مخاوفي "الرب نوري وخلاصي ممن أخاف الرب
أما بخصوص الآية الثانية فدعوني أذكر لكم ما يقولوه علماء النفس عن النفس البشرية:- لدى كل إنسان مشاعر بعضها ايجابي كالمحبة والفرح والسلام ،وهناك مشاعر سلبية أذكر بعضا منها :-
مشاعر الغضب والضيق والنرفزة لأتفه الأسباب و مشاعر القلق والخوف ثم مشاعر الاكتئاب
تعليق