إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

خمس أساسيات للحياة والخدمة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • خمس أساسيات للحياة والخدمة

    خمس اساسيات للحياة والخدمة

    بقلم القس / الفريد فائق صموئيل


    بالرغم من أن أناس عصرنا اليوم والذي أصبح أكثر تعقيداً؛ لا يستمعون كثيراُ للارشادات والنصائح ـ إلا أننا يجب أن نتحسس نحن ما يحتاجونه ونتعلّم نحن ما يتسم به عصرنا الحالي وما يحتاجونه هم من أساسيات. وبذلك تُقدّم النصائح من خلال الاحتكاك والتحاور والإقناع.
    وهناك العديد من الأساسيات والعديد من نصائح الخبراء العاقلين والحكماء في القيادة والخدمة والحياة. وتُقدّم هذه الارشادات والنصائح من خلال المجلات والكتب والمجلات العادية والالكترونية. والأجمل من ذلك تُقدّم النصائح والارشادات في صورة التواجد بين القائد والتلميذ أو شركاء الخدمة في المعايشة داخل بيت أو مكتب واحد أو خدمة واحدة. وهذا ما نحتاج إليه في كنائسنا وخدمتنا أن نخلق الجو الملائم في المكان والزمان المناسبيْن لتواجد الجيل الجديد مع الجيل القديم. وفي هذا التفاعل ينتج جيلاً جديداً من القادة تطمئن من خلالهم على مستقبل الكنيسة والخدمة.
    ماذا يكون شعورك أيها الخادم الشاب عندما تستمع لشخص خادم ناجح وعمره أكبر منك؟ إنه شعور رائع وجميل وغني لا يمكنك التعبير عنه.
    وماذا يكون شعورك أيها الخادم المتقدّم في العمر وأنت تعطي آذانك وتصغي للأصغر منه؟ إن أمر في غاية الأهمية؛ وهو بمثابة استنارة. وهنا تنتقل الخبرات ويتم تعليم الأساسيات الهامة لاستمرار الخدمة والحياة.
    إن الأمر يحتاج لتبادل الخبرات واحتكاك الأجيال وترتيب الأحوال لتهيئة الجو لتلمذة حقيقية باسلوب الرب يسوع مع تلاميذه في المعايشة ورؤية سلوك بعضنا البعض في حياتنا اليومية وفي أدق التفاصيل. فهناك الكثير مِنْ الأسئلةِ. ومعظمها يَتعاملُ مع القضايا الصعبةِ في حياة الشخصِ، وفي النمو الروحي، وفي المعاناة. ويَعتقد البعض بأنّ الجيل القديم عِنْده أجوبةُ أكثرُ مِنْ أَنَّهُمْ يَعملونَ. لكن حقيقة الأمر أنهم يعملون ما بوسعهم للرَدّ بشكل مدروس. لكن علينا أن نعلم أنهم يُكافحُون ويعانون بسبب تلك القضايا نفسهاِ في كُلّ سنواتِ حياتهم وخدمتهم. وعلى الأجيال أن تصلي بعضها من أجل بعض.
    هناك قسوس وخدام يريدون أن يَكْتبوا أو يتحدّثوا بشكل سري عن التجاربِ المؤلمةِ مَع خدام وقسوس وشيوخ الكنيسة، ومجلس الكنيسة، ومع بعض الأعضاء؛ فقد سمعت أحدهم يقول مرةً: "كَيفَ أَعْرفُ متى حان الوقت للإنتِقال؟ كَيفَ أَعْرفُ بأنّ الله يَتكلّمُ وليس فقط بَعْض أعضاءِ اللجنة أو المجلس الذين يُريدونَني أَنْ أَتْركَ؟" فلمن يكتب أو مع من يتكلّم؟
    هناك مدراءُ شركات يُصارعون مع الأخلاقِ والعاطفةِ. مثل هذا المدير الذي كتب لفرِد سميث (وهو مرشد ناصح في أمريكا ـ وقد انتقل للمجد في شهر أغسطس 2007م). كتب يقول: "أَنا مدير تنفيذي رئيسي مَع شركات عديدة ناجحة ولكنني أكره ما أنا أعْمَلُ. وتَعتمدُ عائلتُي على دخلِي، وأنا أَبْدو محبوساً في حياة أَخَافُها". وذلك الشخص ـ سواء القسيس أو المدير ـ يجد في الغرب الرد المناسب؛ وهناك الناصحين والمرشدين الروحيين لمثل هؤلاء وهم متوفرون بشكل ملحوظ ومعروف في الغرب. فماذا عن بلادنا؟ ومن يقوم بهذا الدور؟ هل يا تُرى مجلس العمل الرعوي والكرازة من لجان العمل الرعوي والكرازي المجمعية أم هيئة أخرى؟
    وأصحاب مثل هذه الحالات يُريدونَ من المرشدين الروحيين معْرِفة كيف يَقتربُ المسيحي المؤمن مِنْ مثل هذه الموضوعات ليتحرّك في إتجاه إتّخاذ القراراتِ المناسبة.
    وهناك برامج ومواقع على النت تتناول مثل هذه الحالات هذا غير الخدمات والمؤسسات والمكاتب المتخصصة المنتشرة بأمريكا وأوروبا. إن الأسئلة والأجوبة تعلّمنا الكثير. وتُعلّمُنا الحياة الكثير أيضاً. وهذا ما جعلني أن أضعها في خمسة إستنتاجاتِ؛ وفيها هنا سأركز على ماهو المهمُ جداً في الحياةِ والخدمةِ:
    1. يَحتاجُ الناسُ تشجيعاً. يَقُولُ Truett Cathey ترويت كاثي، "كَيفَ تُميّزُ شخصاً ما أن يَحتاج إلي التشجيعَ؟ الجواب: إنه ذلك الشخصِ الذي يَتنفّسُ." نعم إن الانسان طالما هو موجود على قيد الحياة هو يحتاج للتشجيع.
    هناك انهيارات واحباطات في الكنيسةِ، وفي العائلةِ، وفي العملِ من جهة كونه ذا معنى أو عما إذا كان يُعبّر عما في داخل الإنسان . إن كُلّ المجالات الثلاثة السابقة قد أعطيتْ إلينا كبركات، لكن ثقافتَنا وعصرنا المادي قد حوّلتْها إلى مصادرِ للأذى. إن بَعْض القساوسةِ يَقُودُون ويخدمون مثل المدراء التنفيذيين بدلاً مِنْ أن يفعلوا ذلك كرعاة. لكن الناسَ يَشتاقونَ إلى الرعاة.
    إنه بالرغم من أنَّه قد تَرأّسَ مؤسسة كبيرة، فإننا نجد البابا جون بول الثاني عاش وقاد وخدم كراعي. كَانَ عِنْدَهُ شخصية جذابة وحبُّ صادق. وكان هذا الإنسان بمثابة الصخرة للشباب. لأن ما عرضه هو الحبّ الذي كَانَ الروحَ الكبيرةَ التي يراها الجميع.
    إن سياسيونا عندما يُلوّحونَ لنا، هم بطريقة ما يَقُولُون: "أَتمنّى بأنّك تَحْبُّني." جون بول لَمْ يُلوّحْ، لكنه أعطىَ بركة. إن الناس شَعروا بأنّهم كَانوا مباركين بسبب رُؤيته، وبأنّ اللقاءَ ما كَانَ لَهُ، لكن لهم. إن في ذلك تشجيعُ.
    وعندما ماتَ، جَذبتْ مناسبة الصلاة عليه 5 مليون شخصَ إلى الإجتماع الطوعيِ الذي أعلن محبة الجميع له وهو يعتبر الاجتماع الطوعي الأكبرِ في كل التاريخِ البشري.
    2. إن عملية إخبار الحقيقة والحكمة الصادقة هي شحيحة. إن الدّكتور فِل يعتبر فلته مشهورة في زماننا. لماذا؟ لأنه "يُخبرُنا الشيء مثل ما هو" فهو يَستمعُ جيداً، ويُشخّصُ بسرعة، وبعد ذلك يَتْركُها لَهُم ليتصرفوا. إنهم يَتراصونَ لساعاتَ قبل التَسجيل لكي تكُونَ عِنْدَهُم الفرصةُ الّتي سَيقابلونه فيها. وما يُعرّفونَه بأنه إخْبار للحقيقةِ هو في الحقيقة خَلِيْط من عِلْمِ النفْس والترفيهِ. إن الكتاب المقدّس يَأْمرُنا أن نقول "الحقَّ في محبة".
    إنني كوالد، لاحظتُ الإنتقالَ المُميّزَ في دورِي مِنْ موقع أو رمز السلطة (والذي كان يقوم به آباؤنا وأجدادنا) إلي موقع أو رمز الحكمة. أنا لَمْ أعُدْ "الرئيس" لكني أصبحت "المستشارَ". هذا في وسط الأسرة؛ أما في أوساط الحياة والخدمة في الأسئلة والأجوبة، أَرى الرجالَ والسيدات بشكل واضح يَبْحثونَ عن حكمةِ جديرة بالثقةِ وهي التي تَجيءُ بدون خيوطِ أو ذيول وتأتي أيضاً بدون جدولَ أعمال مخفي.
    هذا موقف حدث بين سائل ومرشد روحي ويرويه المرشد: "أَبّي يَمُوتُ بسبب سرطانِ الرئةِ. ماذا يجب أن أقول له وماذا يجب أن أَطَلَب مِنْه ليقَوله لي؟ "أجبتُ بأنّني إذا كُنْتُ أنا هو، أنا أُريدُ أن أطفالَي يُذكّرونني بحوادث معيّنةِ أَثّرتُ فيها عليهم إيجابياً. أنا أُريدُ أن أسَمْع منهم بأنّ حياتَي كان لها كيانها وفائدتها بالنسبة لهم؛ وبِأَنِّي ابن لله يُحبَُّ وينتَظرُ بِلَهْفة أن يتقابل مع أولئك الذين ذَهبوا قَبلي. أنا أُريدُ إخْبارهم بأنّ لهم أهمية خاصة عندي. أنا أُريدُهم أَنْ يَعْرفوا بأنّني أَحبُّهم. وأنا أُريدُهم أَنْ يَعْرفوا بأنّ معرفة الله هي عاطفة جديرة بالاختبار.
    3. إن الناس جياع للإتّجاهِ الروحيِ. ويتابع المرشد الروحي حديثه: "أَجِدُ نفسي مركزاً على برامج أو أفلام أو أشياء في الغرب تُسمى بالتسالي غير المناسبةِ. ماذا تعتقد بأنّني فاعل؟ ماذا يَجِبُ علىّ أَنْ أفعل؟ " ذَكرَ السائل بأنّه كَانَ مرتبطاً بهذه "التسالي" لمدة 10 سَنَواتِ تقريباً، لكنه يَعتقدُ بأنّها لَرُبَما أصبحَت مشكلة.
    اسرع، يا رجل، اسرع! إنني أَنْظرُ إلى العديد من الشبابِ والشاباتِ الذين يَجْعلونَ ساحات شيخوختِهم ممتلئة بالإختياراتِ الحمقاءِ والتي هم يَرتكبونها اليوم. والكثير منهم في كنائس كتابية لكنهم يعِيشُون كالوثنيين عُبّاد الأصنام. هناك فاصل جدّي يَفْصلُ بين ما يَعْرفونَ وكَيف يَعِيشونَ.
    في الجِهَاد لنَمُو الكنائسِ، نَخْلقُ بناءً تحتياً مِنْ الإختصاصيين أحياناً وهم الذين "يَتعاملُون" مع مشاكلِ الإجتماعِ أو الكنيسة. في حين يُفترض بأننا نحن كائن حي وهو حيّ لأنه موجود لخدمة أحدنا للآخر. علينا أَنْ نَحْملَ أعباءَ أحدنا الآخرِ، ومع ذلك نَخْشي أن نعترف بأنّ الإبتسامةِ صفراء لأنها نتيجةُ تَبييض إصطناعيِ.
    ويقول المرشد الروحي: "إنهم يَكْتبونَ لي لأنهم يُريدونَ شخصاً ما يُشيرَ عليهم بأن يلجأوا إلى كلمةِ الله".
    4. صَيْرورتك أكبر سناً لا يَعْني أنك أصبحُت أكثر روحانيةً. ما أنا الآن عليه هو فقط المزيد مِنْ نفسي. وكُونَك مريضاً هذا لا يَجْعلُك مقدساً.
    أنت قَدْ تَتوقّعُني أَنْ أُخبرَك بتغيير رئيسي في المنظورِ الروحيِ، أَو أن أقدّم لك مِنْ المفاجئاتِ الدينيَّةِ العميقةِ بينما أَقتربُ من خَطَّ النهايةَ. إن الأمر لَيسَ كذلك. فأنا ما زِلتُ أُكافحُ من أجل أن جَعْل ذلك الإتّصالِ بين الرأسِ والقلبِ. أنا ما زِلتُ أُريدُ معْرِفة الرب يسوع المسيح كما يعرفه آخرون أفضل مني. أنا ما زِلتُ أُريدُ الحريةَ والنعمةَ التي يَوصي بها الكتاب المقدس.
    لَكنِّي تَعلّمتُ بأنّ هذه فترة التأكيدِ الروحيِ، ولَيسَ فترة التحويل الروحي بالضرورة. إن الله حقيقيُ. هو يُهتَمُّ بنموي وبنضوجِي الروحي؛ وليس بما يناسبني، أَو حتى براحتي. هو يُعلّمُني لِكي أكُونَ صبورَاً في معاناتي وإيجابيِاً في مواقفِي.
    إن كتابات الصوفيين القدماءِ تُعلّمُني أن أري هذه الأوقاتِ وكأنها " (جيم الله) جيمنازيوم الله" ـ أي صالة الالعاب الرياضية الخاصة بالله. إن آيات الكتاب المقدس التي تَعلّمتُها كطفل في البيت وفي مدرسة الأحد ترْجعُ إليّ ذاكرتي في الليل، للتشجيع، وللتنظيم، وللتلمذة، وللخلوة.
    5. قرّرْ أن تكُونَ مساعدَاً. ذلك يَبْدو بسيطاً، ربما. لَكنَّه لَيسَ أمراً سهلَاً. إن الكثير مِنْ الكبار في السنّ والفكر، وليس فقط أن عمرهم زاد في عدد السنين، وذلك بواسطة أنهم أصبحوا رجال عجائزَ حادي الطبعَ. لقد أزالوا مساهمتَهم في الحياة بكتابة الفصل النهائي المهمل. ولم يعودوا ذوي فائدة للآخرين.
    قل لنفسك معي وأنت تتقدّم في العمر: "توجد هناك بهجة في رحلة الحياة هذه. فرُؤية دورِ الإنسان مِنْ إسرافِه وصلفه ليعود إلى الإيمانِ، وإلي العائلة، وإلي الأصدقاء؛ فإن هذا يَجْلبُ الإمتنانَ الدائمَ والعميقَ. وكونك تسَمْع عن أن العطايا والمواهب مستعملة للتَأثير على الآخرين ولفائدتهم؛ هذا يقودوني لأن أقدّم الشكر إلى الله. وكوني أعرف بأنّ تفردي منه، ولَيس منّي، هذا ما يَبقيني متواضعاً ومقدراً".
    وأرجوك أن لا تَتْعبُ ولا تقلق أبداً من العَمَل الجيّدِ. وفي هذه المرحلةِ الأخيرةِ من الحياة، قَدْ يُتعبُ الجسم، لَكنِّي أَصلّي من أجل القوّةِ لكي لا أَنْمو أبداً مُرهَقاً أو قلقاً روحياً. وبينما تَتضاءلُ الحيوية الطبيعية؛ فإنني أَصلّي من أجل بناء وتعزيز إنساني الباطن (الداخلي).
    وتابع معي لتقل: "حتى بينما تقترب السماء إليّ، فإنني ما زِلتُ أَحسُّ بالحماسَ لعَمَل العملِ وأشعر بالحماس لتأدية الخدمة التي أنا موهوب فيها ودُعيت من أجل تأديتها. أنا لا أخاف من الموت. ومع ذلك فإنني أَعْرفُ بأنّه حتميُ. وأُريدُ أن حياتَي تُرى على أنها بركة. وأُريدُ أن أتَرْك تراثاً، وليس فقط عقاراً أو أملاكاً. أُريدُ أَنْ أُوْجَدَ أميناً؛ فيما لله".
    القس / الفريد فائق صموئيل
    قسيس إنجيلي

    D. Min. Studies, Fuller

  • #2
    مشاركة: خمس أساسيات للحياة والخدمة

    الرب يباركك ويستخدمك بقوة .
    لأن الرب جعلنى مثمراً ( تك 41 : 52 )

    تعليق


    • #3
      مشاركة: خمس أساسيات للحياة والخدمة

      عزيزى جناب القس ألفريد
      ربنا يبارك خدماتك ومقالاتك الرائعة التى نتعلم منها فى كل موضوع جديد
      واسف لتأخيرى فى التعليق والسبب مرورى سريعا على تعليقات ومداخلات الأخوة المسلمين لحذف ماهو غير صالح
      ولكن دائما أقرا مداخلاتك وكلما هممت بارسال شكر لجنابك تأخذنى المشاغل فى المنتدى
      وصممت من هذا الأسبوع أن نتفرغ للمداخلات الروحية لأنها هى الباقية فى المنتدى دائما
      مع الحذف السريع للمداخلات الخارجة ووقف كاتبوها لنتفرغ للروحيات
      الرب يباركك دائما ويبارك خدماتك
      أذكرنا فى صلاتك
      نائلين غاية ايمانكم خلاص النفوس . 1 بطرس 1:9

      تعليق


      • #4
        مشاركة: خمس أساسيات للحياة والخدمة

        عزيزي motosonjesus
        أشكرك على تشجيعك
        صل من أجلي
        القس / الفريد فائق صموئيل
        قسيس إنجيلي

        D. Min. Studies, Fuller

        تعليق


        • #5
          مشاركة: خمس أساسيات للحياة والخدمة

          عزيزى جناب الشيخ
          وربنا يبارك كمان خدماتك ومقالاتك الرائعة التى نتعلم منها فى كل موضوع جديد.
          ولا داعي للأسف؛ فكلنا مشغولين.
          والرب يبارك حياتك وأسرتك وخدمتك.
          وبالفعل نحن نحتاج للتنبير والتركيز على المداخلات الروحية لأنها هى الباقية فى المنتدى دائما. فحقيقة الأمر أن المنتديات أُخترعت للمداخلات أصلاً. فإلي الأمام.
          وموقفك الذي قلت فيه بالحرف الواحد: "مع الحذف السريع للمداخلات الخارجة ووقف كاتبوها لنتفرغ للروحيات" أؤيده ألف في المائة وقد سبق وكتبت عنه وأخبرت به جناب القس هاني جاد شخصياً. وكان هناك الكثير من المهاترات في الفترة الماضية مما جعلني أتوقف لشهور طويلة عن الكتابة لمنتديات إنجيلي. لكن حبي لكم منعني من الاستمرار وعدت لأكتب لكم كالمعتاد.
          ومرة أخري إلي الأمام بثمار طيبة ونتائج رائعة.
          الرب يباركك دائما ويبارك خدماتك.
          أذكرنا فى صلاتك.
          القس / الفريد فائق صموئيل
          قسيس إنجيلي

          D. Min. Studies, Fuller

          تعليق


          • #6
            مشاركة: خمس أساسيات للحياة والخدمة

            الرب يباركك قسيس . فعلا كنائسنا محتاجة لللأساسيات الخمسة . الرب يبارك كتاباتك ويستخدمها لمجد اسمه في نمو ونضوج كنيسته التي اقتناها بدمه الكريم .

            تعليق


            • #7
              مشاركة: خمس أساسيات للحياة والخدمة

              شكراً صباح البازي على تشجيعك.
              وليباركك الرب ويبارك جميع متصفحي المنتدى.
              سلام ونعمة وبركة ورحمة لك وللجميع.
              القس / الفريد فائق صموئيل
              قسيس إنجيلي

              D. Min. Studies, Fuller

              تعليق


              • #8
                مشاركة: خمس أساسيات للحياة والخدمة

                القس الفاضل الفريد
                تحياتي باسم المسيح
                شششششششكر قلبي على الموضوع المهم والمفيد
                والرب يبارك حياتك وحياة عائلتك وكنيستك والرب يستخدمك لمجد اسمه القدوس دائما

                تعليق


                • #9
                  مشاركة: خمس أساسيات للحياة والخدمة

                  الأخت ليديا
                  شكرا لتشجيعك.
                  أرجو أن تكون هذه الأساسيات هي أساسيات حياتي وحياتك وحياة كل مرتادي المنتدى.
                  سلام المسيح معك.
                  القس / الفريد فائق صموئيل
                  قسيس إنجيلي

                  D. Min. Studies, Fuller

                  تعليق

                  من قاموا بقراءة الموضوع

                  تقليص

                  الأعضاء اللذين قرأوا هذا الموضوع: 0

                    معلومات المنتدى

                    تقليص

                    من يتصفحون هذا الموضوع

                    يوجد حاليا 1 شخص يتصفح هذا الموضوع. (0 عضو و 1 زائر)

                      يعمل...
                      X