إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الراعي وزملاؤه في الخدمة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الراعي وزملاؤه في الخدمة

    [font=Andalus]
    الراعي (الخادم) وزملاؤه في الخدمة: (فريق العمل)
    :!: الراعي وتشغيل العلمانيين أي العمل بروح الفريق وإلا يسود التفريق
    بقلم القس / الفريد فائق صموئيل
    [/font]
    نحن رائعون في العمل المنفرد وننجح في الانفراد بالنجاح ولكن نفشل وللأسف نفشل جداً في فريق العمل. هناك الكثير من الكنائس التي يمكن أن تحتوي أكثر من خادم لكن الخادم الأول يريد أن يكون بمفرده ليقوم بكل شيء؛ وهذا نذير بخسارة كل ما بناه إن لم يسرع في اختيار خدام آخرين يساعدوه في الخدمة ليتكون فريق عمل رائع تتوزع فيه المسئوليات.
    وكيف يجب أن يتعامل الزملاء معاً؟ .................................................. ....
    وما هي طريقة التعاون؟ .................................................. .................
    لفهم ذلك علينا أن نفهم أولاً الأساس الذي يقام عليه التعاون: .........................
    ثم إلي أي مدى يكون هذا التعامل؟ .................................................. .....
    التعاون يتم بالحكمة و بالمحبة؛ وهذا هو الحل الأمثل لكل مشاكل العمل المشترك: "ينبغي أن ذاك يزيد وإني أنا أنقص" تعاون التجديد والتشجيع. كبولس الذي قدم سلوانس وتيموثاوس. التعاون في تبادل الخبرات. البعض يقول إن التعاون داخل كنيستي فقط وما زاد على ذلك فهو من الشرير. التعاون في تبادل المعونات نوع هام من أنواع التعاون. التعاون لا يعني الميوعة، وليس معناه شيلني وأشيللك، واللي يقدم السبت يلاقي الأحد. وموضوع اللي تغلبه ألعبه مرفوض. جاء بطرس إلي إنطاكية؛ يقول بولس قاومته مواجهة ... لنصلح بعضنا البعض. لا نترك أشياء ضد تعليم المسيح ترعى وتنمو. وكان بطرس عظيماً عندما قبل كلام بولس. وكان هناك مآزق الأخوة كبولس وبرنابا ( وكل واحد منهما كان مخلصاً لوجهة نظره). وافترقا بسبب مرقس ابن أخت برنابا. وقال بولس إن مرقس لا يصلح لأنه يريد في أكثر من مرة إنه يرجع ليرى والدته وطلب أن يرافقه غير مرقس؛ لكن برنابا أراد أن تعطى له فرصة أخرى ورفض بولس لأنه اعتبر أن هذه ميوعة وطفولة. وأهم شيء أن بولس في النهاية عدل عن رأيه عندما قال: "خذ مرقس وأحضره معك لأنه نافع لي للخدمة".
    روح التعاون تبنى على المحبة والنقاوة وعلى الإيثار "تقديم الآخرين" وتعني أن "كل واحد يحمل أثقال الآخرين". وهكذا عليك أن تسأل نفسك باستمرار بينك وبين نفسك وأنت عندك رغبة في التعاون؛ ما هي طرق المساعدة؟ بالغفران وبالصلاة وبعدم معاملة المثل بالمثل وبالشهادة الصحيحة وبالتعاون العملي:
    1. نعم يمكنك أن تساعدك زميلك في الخدمة بالغفران والمسامحة: أي دع الغفران يملأ قلبك، و لا تترك كثيراً شيئاً مترسباً في قلبك من ناحيته.
    2. ويمكنك أن تساعده بالصلاة من أجله: وسيباركه الرب ويبارك خدمته بسبب صلاتك. لا تشعر بالتعب والحزن وأنت تصلي من أجله بل صل بقبول ورضى. و لا تتعب وأنت تصلي من أجل من أخطأ إليك من الزملاء وتعبت في إصلاحه بطرق كثيرة.
    3. ويمكنك أن تساعد بأن لا تعامل المثل بالمثل: فهذه خدمة في مجال روحي وليس مجال سياسي. لا تعاملوا الشر بالشر و لا تقاوموا الشر بالشر و لا تقابلوا الشر بالشر. أستعمل كل فرصة "وكأنها فرصة للكسب". فإن جاع عدوك فأطعمه وإن عطش فأسقيه. لأنك إن فعلت هذا فإنك تجمع جمر نار على رأسه وتربحه بالمحبة في تقديم الخير مقابل الشر. نحن لسنا في عمل سياسي أو في علاقات دولية بين الدول حيث يعاملون معاملة المثل. هذه الدولة تعترف برخصة القيادة أو السياقة فتعترف الأخرى برخصتها. تلك ترفع رسوم تأشيرتها فالثانية ترفع مثلها. هذا ما يسمونه المعاملة بالمثل. رخصة عُمان والأردن. رخصة مصر وعُمان. بريطانيا ترفع الرسوم عُمان ترفع بالمثل. نحن في ملكوت المسيح نختلف عن كل ذلك وأسلوب تعاملنا من سيدنا. نحن في ملكوت محبة وتسامح.
    4. ويمكنك أن تساعد زميلك بالشهادة الصحيحة: إما بشهادة له أو عليه. لا تترك أي أثر لمرارة في قلبك أو في نفسك من ناحيته. (ياهو بن نمشي) تيار أبيض وتيار أسود مع (بيت آخاب) عقاب الله كان لياهو بعد أن باركه (اقرأ هوشع) دع تيار ضميرك خالصاً نقياً نحو جميع الزملاء و لا تحقد على أحد منهم. ولتعلم أن التعاون مهما كان لا يكون على حساب مجد الله، وتغمض عينيك عما يغضب الله لأجل مصلحتك. عندما تخفى شيئاً الله يعلمه. لا تدع تيارين يسيران داخلك وتخدع نفسك والآخرين؛ فالله لا يُخدع ولا شيء مخفي عنه.
    5. ويمكنك أن تساعد بالتعاون العملي: بتبادل الزيارات والمنابر وحل المشاكل وبعدم التقوقع في كنيسة واحدة و لا أنفتح حتى على كنيسة أخرى مثل كنيستي؛ تحت شعار إنه هكذا أأمن و لا أريد المشاكل. انظر إلي تعاون إبراهيم ولوط. وكن مثل إبراهيم (إبراهيم أكبر في التفكير؛ مخه كبير).
    6. ولا تضع في قلبك مكاناً للمرارة ضد زميلك في الخدمة: اقرأ سفر هوشع لتعرف عن "ياهو بن نمشي" تيار أبيض وتيار أسود (مع بيت آخاب) وكان عقاب الله لياهو بعد أن باركه. دع تيار ضميرك خالصاً.
    7. ولتعلم أن التعاون مهما يكون لا يكون على حساب مجد الله؛ فلا تغلق عينيك عن شائنة وتتهاون في سبيل التعاون لأجل مصلحتك أو مصلحة شيء آخر غير مجد الله: إذا أخفيت شيئاً الله يعلمه بالتأكيد فليس شيء بخفيٍ عليه. لا تدع تيارين يسيران داخلك وتخدع نفسك والآخرين معك. وفوق الكل الله لا يُخدع أبداً. لأن واقع الأمر أنت تخدع نفسك.
    حاول أن تبدأ مع آخرين وباستشارتهم اجتماعاً دورياً للخدام في مدينتك أو منطقتك. اجتماع شركة غير رسمي اجتماع مبسط. اجتماع شهري أو أسبوعي بحسب الوضع والمسافات والمواصلات. وإن كان صعباً أن تبدأه شهرياً فعليك أن تحاول أربع مرات في السنة ثم تحوله إلي مرة كل شهر ثم مرة كل أسبوع. اجتماع لكل الإنجيليين أو لكل البروتستانت ولمن يحب من الكنائس الأخرى أن يقضي فترة شركة مع زملائه الخدام. اجتماع فيه نقرأ الكتاب ونعلق عليه دون التعرض للعقائد. اجتماع فيه نصلي معاً بعد تبادل أخبار الخدمة وطلبات الصلاة. اجتماع في الصباح لنشرب الشاي أو القهوة معاً مع مقبلات خفيفة. وكل أسبوع قائد ويكون هو المضيف. المكان يتفق عليه من الجميع. يمكن أن يتغيّر أو يكون ثابتاً. إنها فرصة لقاء وشركة تقوى الخدمة وتحيي روح الفريق. إن مثل هذا الاجتماع هو سبب نجاح لخدمات الجميع من الخدام. بدأنا القس راي اسكنر وأنا مثل هذا الاجتماع في 1985 كل يوم أثنين وحتى الآن مازال مستمراً ساعة كتابة هذه السطور. هناك اجتماعات دورية ومنتظمة للشركة والمفاتحة بين أعضاء فريق الخدمة في كنيسة ويلوو كريك وساديلباك أكبر كنائس أمريكا وأنجحها.
    كان كل هذا في بداية حديثنا عن المشاكل؛ وقبل أن ندخل في تفاصيل المشاكل وكيف نواجهها؛ علينا الاتفاق على بعض المبادئ العامة لمواجهة المشاكل من قبل الراعي (الخادم):
    1. قدرة على الإنصات.
    2. روح الوداعة.
    3. الاستعداد المستمر في الصلاة.
    4. القدرة على التدريب.
    5. الانتفاع بالتنوع.
    6. الاحتياج الدائم للصبر.
    7. الاحتياج الدائم للاهتمام وعمل شيء.
    8. الاستعداد للتعلم.
    9. الكتاب المقدس هو أعظم مصدر للتعلم.
    10. التمسك الدائم بالمبادئ الكتابية.
    11. تجنب الحماقة.
    12. شارك الآخرين في اختيار أسلوب الحل.
    13. تجنب التشهير؛ واذكر كل الأطراف بالخير في غيابهم.
    q القدرة على الإنصات: وهي فن الاستماع. وأجعل ذلك واضحاً في كلماتك. لا تقل مثلاً: "أنا مشغول الآن وليس لدي وقت فراغ ... أنا مش فاضي" حتى لو بدت لك المشكلة بأنها غريبة؛ وحتى لو كنت مشغولاً فعلاً. وحتى لو كانت المشكلة تستدعي الاستنكار؛ لا تقل: " إنت مجنون ولا إيه" حتى لو كان مجنون فعلاً. لأن مثل الكلام يساعده على الجنون. وبصورة عامة سيساعده هذا الكلام على التحفظ منك ولن يطلب منك المساعدة ولن يشجع الآخرين على طلب المساعدة منك. والناحية الإيجابية التي ينبغي أن تضعها أمامك أنه واقع في مشكلة. والجزء الآخر الهام من فن الاستماع هو أن تدع حركات جسمك تظهر اهتمامك بالشخص ومشكلته. فلا يجوز مثلاً أن تظهر عدم الاهتمام مثلاً بأنك وأنت تضع رجلاً على رجل وتقول "اتفضل يا سيدي" لا لا هذا غير مطلوب.
    q روح الوداعة: لابد من روح الوداعة والتلطف بحال الناس. حاول أن تدرك البواعث، شيء يبدو غريباً، ستزداد عطفاً عليه. فالعطف ليس مجرد شفقة عليه. "ناظراً نفسك لئلا تُجرب أنت أيضاً". وكلما أحسست بمشكلة الشخص كلما ازداد عطفك عليه. الناس مطحونة وتحتاج منك للطف ووداعة تترأف بأحوالهم الصعبة.
    q الاستعداد المستمر في الصلاة: وكلما ازداد عطفك ستطلب قوة علوية تساعدك في حل مشكلته. مرَّ نحميا بكآبة قلب فقال: "صليت إلي إله السماء". في الحال طلب إرشاد الله. وهذا ما نحتاج إليه أثناء سماع المشاكل ونحن نصغي جيداً أن نطلب في الحال إرشاد السماء.
    q القدرة على التدريب: تدريب الأذن على السماع والإصغاء. وسيعطيك الله روح التمييز خصوصاً إذا تدربت أذناك على ذلك. وهذا هو التدرب العام على مواجهة المشاكل يقول بولس: "تدربت أن أشبع وأجوع ...." وفي التدريب حاول أ تنتفع في الدروس الماضية. لماذا؟ لأنه ربما تكون قد تعجلت في الرد؛ أو ربما لأنك بردت أكثر من اللازم؛ أو ربما لأنك سخنت أكثر من اللازم. حاول دائماً أن تستفيد من الصواب في التدريب. الاختبار والخبرة تعطيك القدرة على معرفة واختبار أن الأشياء التي لا حل لها، لها حل.
    q الانتفاع بالتنوع: ليست كل مشكلة تعالجها بنفس الأسلوب الواحد. ابحث عن الوسائل المبتكرة حسب ظروف المشكلة. انظر مثل الرب يسوع في التعامل مع المشاكل وكيف أنه لم يستعمل نفس الأسلوب مع توما ومع بطرس بالرغم من تشابه التسليم من توما والإنكار من بطرس. فلم يقل لتوما: "اذهب عني يا شيطان" لأنه متشائم سوداوي يحتاج للرفق والعطف والترفق. لكن لبطرس القائد والذي ينبغي أن يستيقظ لكل ما يقول ولكل ما يُقال له. قال له: "اذهب عني يا شيطان" لأنه أراد أن يعطله عن الصليب. كما أن شخصية بطرس تختلف عن شخصية توما.
    q الاحتياج الدائم للصبر: ستحتاج دائماً في المشاكل للصبر. لكنه ليس الصبر إلي المنتهى. فهناك خطورة تحوّل الصبر للإهمال والتمادي في النوم تحت شعار عدم الدخول في المشاكل أو غير ذلك كون الموضوع حساس ويلمس أناس مسئولين في الكنيسة أو المجمع أو غير ذلك.
    q الاحتياج الدائم للاهتمام وعمل شيء: لأن الصبر يمكن أن يتحوّل إلي خطية. عندما يتحول للإهمال والطناش. للصبر حدود؛ فتوجد أشياء لا تحتاج للصبر الطويل لئلا تتراكم مشاكل فوق المشكلة.
    q الاستعداد للتعلم: وفيه تحتاج إلي الربط ما بين:
    1. الشيء المقرؤ أو المدروس
    2. والشيء المختبر بواسطتك أو بواسطة الآخرين
    3. وفوق الكل ما تعلمته من الكتاب المقدس
    وهنا تربط ما بين الاختبار الشخصي ودراسة الكتب التي تعالج هذه المشاكل. مثل كتب علم النفس. وأشياء اختبرتها دون معرفة السبب خلفها. وتعلم أيضاً من أهل الخبرة. كن دارساً وعينك مفتوحة على الآخرين. وبذلك نعالج الكثير من المشاكل بأسلوب الرعاة السابقين لنا في هذه المشاكل؛ وليس هناك ما يمنع أن تستشير راعياً على التقاعد أو في كنيسة أخرى ويتمتع بخبر أكثر منك.
    q الكتاب المقدس هو أعظم مصدر للتعلم: وهو أهم ما في الموضوع حقيقةً. تسأل نفسك: كيف عالج الكتاب المقدس مثل هذه المشكلة؟ وعندها ستجد الحل المناسب.
    q التمسك الدائم بالمبادئ الكتابية: ما هي المبادئ الواضحة التي نتعلمها من كلمة الله والخبرة أو الاختبار المسيحي في مثل هذه المواقف. والمبادئ الكتابية لا تنقض. مثلاً: في المسائل الجنسية: علمنا الكتاب الهروب؛ اهرب لحياتك. ترك يوسف ثوبه وهرب؛ ودخل السجن أفضل من أن يفعل هذا الشر العظيم ويخطئ إلي الله. لو انتظر كانت قوته ستضعف، لا نضع أنفسنا تحت شعارات غريبة: الجنس يحتاج لاختبار قبل الزواج. كلما كان الخادم متمسك بالمبادئ المسيحية كلما ساعده ذلك على حل المشاكل.
    q تجنب الحماقة: الحماقة غير مطلوبة. لا تدع الخطأ يبدأ من جانبك. لندرك دائماً أنه من الممكن أن نقع نحن في مشكلة مشابهة. وأنظر للمشكلة بالارتباط مع المجتمع الملائم لحلها. وتجنب الحماقة تحت شعار التحديث والتجديد. فلا يليق أن تلقي محاضرة عن الفيتامينات لشخص سيموت جوعاً.
    q شارك الآخرين في اختيار أسلوب الحل: لا تختر أنت الأسلوب في الحل باستمرار.
    q تجنب التشهير؛ واذكر كل الأطراف بالخير في غيابهم: وبشيء من المجاملة الصحيحة وليس الكاذبة. و لا تذكر الطرف الآخر من المشكلة بسوء في غيابه حتى لو كان ذلك يفرح الطرف الموجود والذي يعرض المشكلة. لأنه سيأتي يوماً فيه يصطلحون وستكون أنت بين أنياب الطرفين. دافع بشيء من الإيجابية عن الغائب و لا تسيء لسمعة أحد فتتحول أنت طرف للمشكلة المطلوب منك حلها.
    القس / الفريد فائق صموئيل
    قسيس إنجيلي

    D. Min. Studies, Fuller

  • #2
    مشاركة: الراعي وزملاؤه في الخدمة

    ربنا يباركك جناب القس ألفريد
    في الحقيقة نحتاج ان نرفع بعض المقالات الجيدة للسطح مرة اخرى وذلك بأن نعلق عليها، أو نرد على ما فيها !!!!

    فعلا نحتاج ان تطبع هذه المقالاة وترسل بريديا على الكثيرين اللذين اولهم انا






    وَلَكِنَّنِي لَسْتُ أَحْتَسِبُ لِشَيْءٍ
    وَلاَ نَفْسِي ثَمِينَةٌ عِنْدِي
    حَتَّى أُتَمِّمَ بِفَرَحٍ سَعْيِي وَالْخِدْمَةَ الَّتِي أَخَذْتُهَا مِنَ الرَّبِّ يَسُوعَ
    لأَشْهَدَ بِبِشَارَةِ نِعْمَةِ اللهِ
    اع 20 :24

    تعليق


    • #3
      مشاركة: الراعي وزملاؤه في الخدمة

      أخي الحبيب القس / هاني جاد
      أشكرك واشكر جميع من كتبوا وقابلوني قائلين مثل ما قلت من كلمات تشجيع وتقدير. إن هذه المقالات أخذت الكثير من العمر والدراسة والمراجع والخبرة العملية. و لا مانع عندي من تصويرها وتوزيعها؛ فقط أرجو أن أراجع عليها قبل التصوير والتوزيع لتكون بصورة لائقة. ويمكنكم عمل ذلك من خلال الإيميل. والرب يبارك المنتدى لمجد اسمه باستمرار.
      القس / الفريد فائق صموئيل
      قسيس إنجيلي

      D. Min. Studies, Fuller

      تعليق


      • #4
        مشاركة: الراعي وزملاؤه في الخدمة

        الاب والاخ الفاضل القس الفريد لقد استمتعت بقراة مقالك عن الراعى وزملاءه فى الخدمة الرب ينيرك من مجد لمجد لاننا فى احتياج حقيقى الى امثالك الرب يقود خطواتك وقريب جدا ساراك
        وحيد عازر

        تعليق


        • #5
          مشاركة: الراعي وزملاؤه في الخدمة

          اننا فى احتياج حقيقى ان نكون متحدين فى الخدمة الروحية الكنسية والعملية لان خدتنا لايست بالكلام بل بلعمل بايمان وضمير صالح مراقبين انفسنا فى كل شئ ومقدمين غيرنا من هم يخدموننا او ينتموا الينا مع مراعاة تقديم المشورة اليهم بكل محبة مصليين لاجل بعضنا البعض فى المسيح واعتقد جاء الوقت الذى يستيقظ فيه كل خادم وقائد وراعى ومؤسس للخدمة الروحية فى الحقل المسيحى اى ان كان مسؤليته وجاء الوقت الذى فيه نتنحى عن كل كبرياء وكراهية وعدم محبة للغير لكى ما ينظروا فينا ويجدوا ما لا يروه فى العالم حتى نستطيع ان ترك بصمة واثر مختلف عن اهل العالم وقادة المصالح الاخرى جاء الوقت لكى ما نتحد فى الخدمة ونفهم اولوياتنا فى المسيح وان الرب لم يوكلنا على مكان او كرسى لكى ما نستغلة لمنعة او مصلحة يجب ان نكون قناة توصيل جيدة للعالم لاننا نافذة المسيح على الارض وكل من حولنا
          القس /وحيد عازر

          تعليق


          • #6
            مشاركة: الراعي وزملاؤه في الخدمة

            جناب القس / وحيد عازر

            باسم جميع الأعضاء وإدارة المنتدى نرحب بك هنا في منتداك إنجيلي ونرحب بك عضوا عاملا و ننتظر ردودك على ما هو منشور ونتوقع مقالاتك وآرائك في اقرب فرصة

            يبارك الرب حياتك لمجد اسمه القدوس
            ويستخدمك في كل مكان يوجدك فيه الرب
            ليكون روح الرب القدوس مرافقا لك في كل طرقك ،، وفي خروجك ودخولك

            القس هاني جاد





            وَلَكِنَّنِي لَسْتُ أَحْتَسِبُ لِشَيْءٍ
            وَلاَ نَفْسِي ثَمِينَةٌ عِنْدِي
            حَتَّى أُتَمِّمَ بِفَرَحٍ سَعْيِي وَالْخِدْمَةَ الَّتِي أَخَذْتُهَا مِنَ الرَّبِّ يَسُوعَ
            لأَشْهَدَ بِبِشَارَةِ نِعْمَةِ اللهِ
            اع 20 :24

            تعليق


            • #7
              مشاركة: الراعي وزملاؤه في الخدمة

              الحبوب القس /هانى جاد
              اشكر الرب لاجلك ولاجل تشجيعك واتمنى ان يكون هذا الموقع بركة للجميع وخدمة مثمرة واداة نقية فى ايد الرب ، اشكر الرب لاجل تشجيعك واتمنى لموقعكم النجاح والثمر الكثير فى عام 2005 الرب معاك
              القس / وحيد عازر

              تعليق


              • #8
                مشاركة: الراعي وزملاؤه في الخدمة

                الأخ الحبيب القس وحيد عازر
                أشكر محبتك وتشجعيك
                وأرجو لخدمتك التقدم والنجاح المستمر
                أرسلت لك رسالة على إيميلك
                وليباركك الرب باستمرار
                القس / الفريد فائق صموئيل
                قسيس إنجيلي

                D. Min. Studies, Fuller

                تعليق


                • #9
                  مشاركة: الراعي وزملاؤه في الخدمة

                  جناب الاب الفاضل القس الفريد
                  اشكر الرب لاجل محبتك ولاجل السويس التى بدونك لاشئ وبدون المسيح الذى رايته فيك لاتسوى لاذا انا اصلى لك من كل قلبى ان الرب يعطى اليك اللى يفرح عنيك وخدمتك فى الرب لقد وصلتنى رسالتك وقريب جدا سنتبارك بوجودك معنا فى سوريا
                  القس وحيد عازر

                  تعليق


                  • #10
                    مشاركة: الراعي وزملاؤه في الخدمة

                    إلى القس إلفريد أحب اتعرف بيك وبجد المقال دة حلو جدا انا اقريتة وعجبنى قوى وعشان كدة بطلب منك تصللى لأن كنت هابدء فريق صغير انا وأصدقائى ولكن بسبب مشاكل حصلتلهم اتلغبطت حياتهم وبصلى لأجل الفريق واحساسى ان لو اتعمل الله ها يستخدمه وعشان كدة ابليس بيحاربنى انا واصدقائى .
                    لأن الرب جعلنى مثمراً ( تك 41 : 52 )

                    تعليق


                    • #11
                      مشاركة: الراعي وزملاؤه في الخدمة

                      شكرا للمدعى العام .
                      لأن الرب جعلنى مثمراً ( تك 41 : 52 )

                      تعليق


                      • #12
                        مشاركة: الراعي وزملاؤه في الخدمة

                        i can not writ to any thing now , i will pray for your ministry , and pleass pray for me , now im in Germany for some ministrey by some church so pray for me to irgunt
                        Rev . wahid azer

                        تعليق


                        • #13
                          مشاركة: الراعي وزملاؤه في الخدمة

                          عزيزي motosonjesus
                          وعزيزي القس / وحيد عازر
                          أشكركما على تشجيعكما بالعربية والإنجليزية.
                          رجاء مرة أخرى الصلاة لأجلي.
                          إن تكوين فريق للخدمة يحتاج منا أن نتخلى عن الفردية التي تربينا عليها.
                          وهذا له مقاييس أخري؛ لأنه يمكنك أن تجد قائداً ناجحا وبروعة وآخر كذلك ناجح وبطريقة ممتازة؛ وتعال وحطهم مع بعض في فريق يفشلا؛ لأن ما يعرفانه فقط هو الفردية. والفردية ليست الأنانية. ويمكنكما قراءة كتب في هذا المجال.
                          وقد ذكرت عن ذلك في مرجع (نحو كنيسة ناجحة) بكتبه الثلاثة القائد المؤثر والخدمة الفعالة والكنيسة النامية وهي إصدار وتوزيع لوجوس وموجودة بالمكتبات المسيحية.
                          ويمكنك عزيزي motosonjesus الاتصال بي على الايميل الخاص بي؛ للتعرّف حسب رغبتك.
                          إلي الأمام وليبارك الرب كل واحد فيكم وأسرته ومستقبله وخدمته
                          القس / الفريد فائق صموئيل
                          قسيس إنجيلي

                          D. Min. Studies, Fuller

                          تعليق

                          من قاموا بقراءة الموضوع

                          تقليص

                          الأعضاء اللذين قرأوا هذا الموضوع: 0

                            معلومات المنتدى

                            تقليص

                            من يتصفحون هذا الموضوع

                            يوجد حاليا 1 شخص يتصفح هذا الموضوع. (0 عضو و 1 زائر)

                              يعمل...
                              X