إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مكونات أساسية للخدمة الصحية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مكونات أساسية للخدمة الصحية

    مكونات أساسية للخدمة الصحية


    قراءات كتابية:
    (مزمور 138: 1- 3) تكرار آخر آية 2 وأول آية 3
    (2 بطرس 1: 12-21) تكرار آية 19

    بقلم القس / الفريد فائق صموئيل

    المقصود بالخدمة الصحية أي الصحيحة ذات صحة وليست مريضة بل سليمة ولديها قوة مؤثرة.
    فالكنيسة القوية هي الكنيسة السليمة مثل الفرد السليم وليس المريض. فهناك فرد سليم وفرد مريض. وكذلك هناك أسرة سليمة وأسرة مريضة. وينتج عن ذلك كنيسة سليمة وكنيسة مريضة. وهذا هو المقصود بالتعبير خدمة صحية أي سليمة وليست مريضة وهي تلك الخدمة الصادرة عن كنيسة صحيحة سليمة؛ شعارها شعار داود هنا في (مز 138: 3): "شجعتني قوة في نفسي".

    ما هو الأساس لخدمة كنيسة صحية وليست مريضة؟
    بالطبع الأساس موجود في كلمة الله والصلاة؛ فهما أساسيان. إنهما من أعظم عطايا الله لنا. ففيهما نجد الراحة والعزاء والإرشاد والأمل. وفيهما نتعرف على الله أكثر من خلال روحه القدوس. وعن طريقهما نحن ننمو في علاقتنا مع مخلصنا. ومنهما نتعلم عن: من أين أتينا ومن نحن بما أصبحنا عليه اليوم.

    المكتوب والصلاة أساسيان

    نعم، إن المكتوب والصلاة هما bedrock الصخرة الأساسية الثابتة والمريحة لوجودنا كأتباع للمسيح، بالأمس، اليوم، وللأبد. فكل من الدراسة، التأمل، والطاعة لكلمة الله مع cultivation التعهد برعاية وتهذيب العلاقة مع الله القدير في الصلاة؛ هما permeate ينفذ ويتخلل في اختبارنا والتعبير عن أنفسنا كمسيحيين.

    ونظراً لأهمية كلمة الله والصلاة فإنها لا تعتبر أحد العوامل أو الصفات المميزة لمكونات الخدمة الصحيحة؛ بل هي الأساس ولا تقارن بغيرها. بل إن كل الصفات تعتمد عليها وتستقي منها. فإن مركزية الكتاب المقدس والصلاة هي في كل عنصر من عناصر الخدمة الصحيحة. هي أساس المكونات للكنيسة والخدمة والفرد والحياة بجملتها. هي أساس مكونات حياتنا الشخصية وعبادتنا الجماعية مع خدمتنا ككنيسة والحياة معاً.

    قام القس استيفن ماكيا من نيوانجلاند بعمل مسح دراسي على عدد 1899 شخص مسيحي، وقد وافق معظمهم بقوة على أن الكنائس المحلية "ينبغي أن تكون مصلية في كل مواقع ومواقف حياة وخدمة الكنيسة" كما وافقوا أيضاً على "الاتكال التام على قوة الله والواثقreliant في سلطان كلمته." فقد حصلت الصلاة على معدل أساسي 71و8 من 9 نقاط وقوة الله والكلمة حصلا على معدل أساسي 84و8. وهذه من أعلى المعدلات؛ لكن الغريب في الحياة العملية هناك إهمال من ناحية الصلاة وكلمة الله مع أنهما قد حصلا على أعلى المعدلات في نتائج المسح الدراسي.

    والكنيسة الصحيحة الناجحة هي الكنيسة الكتابية التي تجعل كلمة تتخلل جميع فقرات عبادتها وأنشطتها. فنحن نتقوى بواسطة كلمة الله نرنمها، ونقرأها، ونسمعها في عظات العبادة ثم نطيعها في حياتنا العملية. وتكون الأولية في تلك الكنيسة الكتابية لكلمة الله في معرفتها والسلوك بناءً عليها، حيث تنفذ الكلمة كل خدمة تقوم بها.

    ولقد أدت نتيجة المسح إلي أن المكتوب والصلاة هما مركز وفي قلب كل كنيسة صحيحة حقيقةً.

    دروس من كنائس صحية

    قام القس استيفن ماكيا بزيارة مائة كنيسة ووجد أن هناك تسعة مؤشرات عامة قد ظهرت في هذه الكنائس إلي جوار كلمة الله كالأساس المتميز للصحة الروحية. وهذه الكنائس تمثل تنوعاً كبيراً من الخلفيات والأوضاع والترتيبات المتنوعة والمختلفة من الناحية العقائدية واللاهوتية والجنسيات وأحجام الكنائس والطائفية. وهذه هي تسع مؤشرات لصحة الكنيسة:
    1. المحبة، والقبول، والغفران
    2. وال integrity سلامة واستقامة ووحدة العلاقات
    3. الجوع للنمو الشخصي
    4. التحول من العبادة التقليدية الروتينية إلي العبادة المعاصرة
    5. الصلاة
    6. الخدمة التي مركزها العلاقات
    7. استعمال القصص والاختبارات الشخصية
    8. الخدمة العملية
    9. شبكة العلاقات

    أولاً: المحبة، والقبول، والغفران: في كل حالات الدراسة كان الموضوع الظاهر على السطح هو المحبة، والقبول، والغفران. فإن الكنائس الأكثر صحة وعافية هي التي تخلق جو القبول. فيها وإليها يدخل الناس كما هم بدون أن يضايقهم أحد، معطين الفرصة للروح القدس أن يعمل في قلوبهم عمل التنقية والتطهير. لم يكن هناك من أراد أن يقيس أخلاقيات الجدد على المستوى غير المدون في نظر البعض. لم تكن هناك محاكمة أو دينونة للجدد. ولم يكن أحد موضوع اللوم أو أن يوضع في موقف محرج للدينونة من المؤمنين. بل على العكس، فإن اختبار الاحتفال المستمر بوجود المجتمع المسيحي معاً fostered أنشأ وعزز محبةً أصيلة بين جميع الأفراد تجاه بعضهم البعض؛ تخللت حياتهم معاً. عندما تذهب إلي إحدى هذه الكنائس السليمة تجد نفسك منجذب إليها بسبب جو القبول وبيئة المحبة. وقوة جذب فوق الطبيعة مثل هذه تنتشر في الكنائس التي تقدم محبة غير مشروطة هي انعكاس لمحبة المسيح غير المشروطة.

    ثانياً : الـ integrity سلامة واستقامة ووحدة العلاقات: والمؤشر الثاني يتغذى على الأول: سلامة واستقامة العلاقات. ففي الكنائس السليمة التي تمت زيارتها، شعر المحطمون بأنهم في أمان؛ لأن هذه الكنائس قدمت authenticity أصالة وموثوقية مع transparency شفافية ووضوح في علاقاتهم. لقد آمنوا بقوة أنه لكي يصلوا إلي المجتمع الأصيل، يحتاج موقف وجو المحبة إلي أن يتمثل أولاً في حياتهم كعائلة الله قبل أن يقترب أي شخص إلي الشركة معهم. وبالإضافة إلي ذلك، فإن الراعي والقادة الرئيسيين معه في هذه الكنائس اهتموا بالتعليم عن سلامة واستقامة ووحدة العلاقات، وعن الأمانة، ووسائل الاتصال، وحل الصراعات، وبناء الثقة، والتعلم عن كيفية الغفران والمسامحة. وهذا التعليم تمَّ تقديمه على المنابر، في تعليم الكبار، وفي أماكن التجمع خارج context سياق أو بيئة اختبار الأحد صباحاً. وتنوع المجموعات الصغيرة في هذه الكنائس كانت genuinely staggering مذهلة بحق: مجموعات للازواج، مجموعات العائلات في وسط الأسبوع، مجموعات للسيدات وللرجال، ودراسات الكتاب المقدس للأفراد، ومجموعات صلاة الإرساليات، والعديد من دراسات الكتاب المقدس التقليدية.
    Bottom line والخط الأدنى كقاعدة ـ هو المجيء معاً بطريقة معتادة ومتكررة من أجل بناء علاقة أصيلة وشفافة.

    ثالثاً: الجوع للنمو الشخصي: تكتشف في الكنائس السليمة جوعاً للنمو الشخصي في كل من الاجتماعات والأفراد؛ جوعاً consistent متماسكاً ومتناغماً وثابتاً على مبدأ. أظهر الناس رغبة شديدة لمعرفة الله في أسلوب intimate أساسي خصوصي. في الواقع، كان دليل الدراسة الأوسع انتشاراً والذي تمت الإشارة إليه بصفة عامة هو "اختبار الله" لهنري بلاكاباي في العديد من هذه الكنائس. وتجد أن كل وضع متأثر ومتصف بالحق الكتابي adherence في التصاق قوي. إن اختبار الله outweighing يفوق وزناً معرفة الله وكلمته في العديد من الخدمات. وتجد في الكنائس الصحية توازناً ينعشك. إنه أمر هام أمن تجد الكتاب المقدس مفتوحاً ويحتفظ به مفتوحاً وذلك للإشارة إلي along الأمام على طول الطريق بينما في نفس الوقت نختبر لذته فينا كأولاده.

    رابعاً: التحول من العبادة التقليدية الروتينية إلي العبادة المعاصرة: التحول في طرق العبادة في هذه الكنائس الصحية. التحول إلي المعاصرة والحداثة. أصبح يوجد هناك فرق للعبادة والموسيقى بقيادة bands فرق الترنيم والتي يتم utilized الاستفادة منها واستخدامها طوال الوقت. لقد تمَّ تبديل الأورجن والكوير (جوقة الترنيم) الكبير بآلات موسيقية متنوعة على نطاق أوسع مع وجود soloists المنفردين في العمل والمتميزين من قادة العبادة والموسيقى. والاجتماعات الأكبر حجماً تقدم كل من طرق العبادة التقليدية والمعاصرة لتناسب أسلوب الأجيال المتداخلة والعديدة المتواجدة في كنائسنا اليوم.
    وهذا الأمر منتشر في كل أمريكا، فالعبادة التي تمجد الله، لا بد أن يشترك فيها الشعب. فالكنائس الصحية تجتمع عادة وبانتظام كالتعبير المحلي لجسد المسيح لتعبد الله بطرق وأساليب تشغل قلب، وعقل، ونفس، وقدرة الشعب. والكلمة العملية هنا هي المشاركة والمشغولية. وما لم نخطط لفرص العبادة التي تربط قلوب الشعب بقلب الإله القدير، نحتاج إلي تقييم الغرض من عبادتنا. إن النقلة الحالية ناحية أساليب جديدة للعبادة المعاصرة بدل التقليدية الروتينية هي محاولة لاشتغال العابد ودمجه في اختبار العبادة وفي محبة عميقة واجلال لله إله الكون الذي يستقبل التمجيد والتسبيح من شعبه.

    خامساً: الصلاة: المؤشر الخامس للكنيسة الصحية هو الصلاة. ففي كل خدمة سليمة غير مريضة، تتمتع بملاحظة أن للصلاة أولوية عالية. فاجتماعات الصلاة التقليدية وسط الأسبوع في الماضي حل محلها اختبارات قوية لصلاة متحدة خلال الأسبوع، مثل concerts حفلات موسيقية للصلاة، تجمعات مكرسة وجماعات solemn مهيبة، الرعاة في المدينة يجتمعون للصلاة معاً، السيدات والرجال في الصلاة في مجموعات منفصلة بحسب الجنس يصلون، تجمعات الشباب للصلاة والتسبيح، خلوات للصلاة، summits مؤتمرات قمة للصلاة، triads ثلاثي الصلاة، صلاة للشفاء، وصلاة الصباح الباكر. في العديد من الأماكن اتحدت الكنائس للصلاة من أجل كل منزل في مجتمعها. وفي مدينة بروكتون، ماساشوسيتس، أكثر من دستة من الكنائس قد صلوا معاً من أجل ستين ألفاً من الـ households أسرة في مدينتهم.
    وإذا كان هناك من نهضة لتحدث على أرضنا، فسوف تكون بسبب حركة الصلاة التي تنمو سريعاً، فهي التي تأثر قلوب شعب الله وتأتي بهم على ركبهم لمدة طويلة، وأوقات ممتدة للصلاة. وكلنا أمل أن نرى نهضة في الصلاة لنتحرك نحو نتائج رائعة لهذا الـ endeavor المسعى، الذي قد نما من الجذور وقد وصل إلي مستوى رائع وبطريقة سريعة أكثر مما يمكن لأحد أن يفسره أو يتفهمه. إن ترتيبات الخدمة الأكثر صحة في الصلاة هي الـ pacesetters القاعدة الثابتة لنسبة التقدم.

    سادساً: الخدمة التي مركزها العلاقات: واظهر الموضوع السادس من خلال زيارات الكنائس الصحية التحرك من خطة خدمة كانت مبنية على البرامج إلي خدمة مركزها العلاقات، وبالتأثير، وجدنا التقليل من البرمجة. ومع أنه يوجد هناك العديد من البرامج والخدمات الممتازة التي مازال التخطيط والترتيب جارياً لها على أساس أسبوعي، فإن عدم تأثير البرامج أصبح كونه consolidated مدمجاً و eliminated يتم تجاهله. إن الكنائس الأكثر صحةً قد تحررت لتتمكن من زرع وغرس تغييرات و unencumbered هي غير مثقلة أو معوقة بأنظمة سياسة كنائسية التي لا تشجع على التحوّل و استخدام البرامج طبقاً للاحتياج.
    لقد حولت الكنائس الصحية تركيزها إلي بناء علاقات داخل الكنيسة المحلية وإلي تطور العلاقات في المجتمع الذي يريدون توصيل الإنجيل إليه. وبواسطة الاستغناء عن تلك البرامج والتي لم تعد واقعية بالنسبة لخليط الوضع والاحتياج والدعوة والموهبة الموجودة داخل الاجتماع، تحرروا ليكونوا ويعملوا كل ما منحهم الله قوة فيه ليؤدوه ويحققوه من أجل مجده.

    سابعاً: استعمال القصص والاختبارات الشخصية: ويمكن وصف هذا الموضوع السابع بأنه الاحتفال بقوة القصة أو تأثير الاختبار. فالعديد من الكنائس التي تحدثنا إليها فهمت أهمية التذكير المستمر بخصوص تغيير الحياة. وغالباً، ما تكتب الكنيسة قصص عن كيفية إتيان الناس إلي الإيمان داخل كنيستهم المحلية أو مجتمعهم الذي يعيشون فيه. و هم على أساس اعتيادي لهم الفرص للمشاركة الجمهورية ـ معطين شهادةً لما قد عمل الله في حياتهم في الأسبوع أو الشهر الماضي. واحتفلوا بإنجازات شبابهم عندما يعودون أو ينتهون من فترة خلوة روحية، أو رحلة إرسالية، أو مدرسة الكتاب المقدس الصيفية VBS ؛ أو عندما ينتهون من الدراسة للتخرج من المدرسة الثانوية أو الكلية، أو عند العودة من الواجب العسكري، أو عند الانتهاء من خدمة الرب في خدمة المطبخ لتقديم الشوربة للجائعين. ومرةً تلو الأخرى، تصل القصص إلي موقعها الصحيح والمطلوب في سياق الكنيسة ـ وياله من مؤشر رائع، كما فعله المسيح أعظم قاص على الإطلاق، فهو قد كان يحكي القصص والأمثال بأسلوبه الفريد والمتميز.

    ثامناً: الخدمة العملية: وهو الموضوع الثامن الذي يستحق التنبير إليه: التطوع ـ خدمة الله بكل المواهب والأوقات والعطايا و (الـ passion العاطفة والانفعال والحب) و الـ temperament حساسية البالغة، والطاقة التي يمكن للفرد أن muster يجندها. والخدمات الأكثر صحةً في نيوانجلاند تعطي اهتماماً كبيراً وتركيزاً واضحاً لمبدأ "كهنوت جميع المؤمنين". ليس فقط هؤلاء الناس الذين قد تدربوا لكي يقوموا خدمات مختارة، بل يتم أخذهم خلال عملية تقييم شخصي لمساعدتهم في اكتشاف مواهبهم الروحية، وحساسيتهم البالغة وعواطفهم وانفعالاتهم، وإرساليتهم الشخصية، ولكي تتعمق نظرتهم ويتأصل مبدأهم تجاه إرادة الله ودعوته.
    وبينما تحدد الكنيسة نظرتها تجاه تركيزها collectively جماعياً من خلال كتابة نصوص أو عبارات رؤيتها وإرساليتها، فهذا يوجه خططهم، هكذا يتم تشجيع الأفراد أيضاً على تحديد رؤيتهم وإرساليتهم الشخصية. ولم يكن هذا الموضوع apparent ظاهراً في كل الكنائس التي زرناها، لكنه بالتأكيد يستحق الإشارة إليه بسبب الـ trend نزعة المستمرة في هذا الاتجاه. وكانت النتائج لهؤلاء الذين طوروا برامج assimilation استيعاب وقد أسسوا تقديماً لشبكة العلاقات وسط كنيستهم في مواقع الخدمة، كانت النتائج phenomenal استثنائية محسوسة. وأصبح للناس شوقاً جديداً للخدمة عندما عرفوا أنهم يعملون من واقع قوى معطاة وموجهة بواسطة إلههم.

    تاسعاً: شبكة العلاقات: والمؤشر التاسع في هذه الكنائس كان شبكة العلاقات في ترابط واضح. عرفت الكنائس الأكثر صحةً أنها لن تستطيع القيام برسالتها في مجتمعاتها بمفردها. لقد فهمت الكنائس التي زرناها وكانت تبحث عن طرق لتطوير علاقات interdependent ذات اعتماد متبادل في تكافل مشترك داخل مدينتهم أو وطنهم. وللبعض، كان ذلك يعني فقط أن الراعي ينضم إلي مجموعة الصلاة المحلية للقسوس. وللبعض الآخر، على أية حال، المشاركة بالمكان أو المباني، أو بالإمكانات والمصادر، والبرامج أو حتى بالعاملين والخدام.
    ألا يشبه ذلك كثيراً العهد الجديد؟ حسناً، ربما يجب علينا إعادة الاعتبار إذا ما كنا قد دُعينا لنكون كنيسة فيلبي الأولى أو كل الكنيسة في فيلبي. رؤيتي أن أرى رعاة وقادة خدمة claim يطالبون أكثر فأكثر برؤية العهد الجديد لخدمة الكنيسة ـ dare I إنني أجرؤ وأتحدى عندما أقترح وجود عقلية متجددة للـ “parish” للكنيسة أو مجموعة الكنائس، التي تذهب فيما وراء اجتماعاتنا أو كنائسنا الـ immediate المباشرة أو الحاضرة وبدلاً من ذلك نرى كل المجتمع كأبرشية الشخص الخاصة به؟ إن معظم المجتمعات لديها أعداد مختلفة من الكنائس، لكن ما زلنا نستطيع embrace أن نعانق كل من لديهم نفس الفكر والقلب.
    إن معظمنا يجد أن ذلك المفهوم من الصعب احتضانه. أنا لا propose أعتزم اقتراح أن نتنازل عن الإنجيل أو أساسيات الإيمان، لكنني أقترح أن نبني علاقات مع كل الاجتماعات التي يمكن الوصول إليها ونصلي من أجل الوصول إلي طرق بها نستطيع أن نخدم نفس الأبرشية أو المنطقة معاًً.
    القس / الفريد فائق صموئيل
    قسيس إنجيلي

    D. Min. Studies, Fuller

من قاموا بقراءة الموضوع

تقليص

الأعضاء اللذين قرأوا هذا الموضوع: 0

    معلومات المنتدى

    تقليص

    من يتصفحون هذا الموضوع

    يوجد حاليا 1 شخص يتصفح هذا الموضوع. (0 عضو و 1 زائر)

      يعمل...
      X