الى كل انسان يتمتع بكل هبة وهبها الله له فى حياته الى كل اب لم يعر بالأمان ألا عندما يكون فى احضان ابنائه الى كل ام ربت وعلمت وكبرت وعرفت ان حماية الأسرة فى اتحاد اعضاء الأسرة والحب اللى بيربط وبيكمل تواصل الكيان الأسرى الى كل ابن وابنة لم تذوق الأضطهاد والأهانة والأغتصاب والضرب الى اصحاب المهن المختلفة الى اصحاب النفوذ والقوة والسلطة
الى حزب كفاية اللى علشان يعبر ويوصل صوته هنا وهناك بداعى ومن غير داعى و لمصالح مختلفة ذاتية ليس لها اصل ألا حب الذات والأستمرار فى منهاج التعصب
فأذا كانت عيونكم ابصرت عن ان تدفعون بأصواتكم ضد الحكومة وتقولون فى وجهها كفاية فلماذا لم تشعروا بأخواتكم المسحيين وتقولوا لكل متطرف او متعصب هنا او هناك كفاية
كفاية لعصر الجهل كفاية لعصر الدماء والتى اصبحت علامة يتميز بها مجتمعنا
كفاية لنفاق الصحافة اللى عمال على بطال
كفاية للصحافة الصفراء التى ارادت مرات عديدة ان تنال من الكنائس والأديرة وتقف امام صوت الحق
على فكرة كنت فى يوم من الأيام اعمل كصحفى ومحرر وعندما اردت ان ارفع صوتى واتكلم بصوت الحق والضمير الحى الذى لا يخاف من احد ألا الله عندئذ وجدت كل اضطهاد مباشر وغير مباشر
اين الأقباط وتقرير حقوق الأنسان السنوى
يا جماعة احنا هنطحك على بعض
يا صحافة ويا صحافيين انتوا معتقديين انكم بتضحكوا على العالم
دعنى اقول هذة المثل المقتبس الله يمهل ولا يهمل وكل شئ حاولتوا انكم تخبوا هو معلن ومفضوح
ولكن اين حقوق المسحيين المهدرة فى مصر
العملية مش عملية اكل وشرب وناس بتحاول تأكل لقمتها بعرق جبنيها وما ليها فى اى شئ
وفى المقابلهناك ناس ارادت ان يكون لها دور فى اى شئ فالمدافع والجنازيير بالمرصاد والكراهية والعنف مازال موجود
وزى ما الأمم المتحدة فكرت انها تروح لدارفور ولأزمة دارفور المنشودة علينا ان نعلم انه لاقوة سفى او عليا تستطيع ان تدافع وتحامى عنا فاالله يدافع عنا ونحن صامتون
فعلى الأمم المتحدة وعلى لجنة حقوق الأنسان ان تعترف بالنقص والمعناه التى يعانوا منها المسحيين فى مصر
اعرفوا ان هناك عيون بالمرصاد ستلاقى وتواجه كل فساد حقيقى وكل اضطهاد وحشى ترك اثاره العنف والكراهية والتشنج ولغة الأستغلال والأستحلال واستخدام الدين للمتاجرة ، فعلى المسحيين المؤمنين ان يستيقظوا وان يقضوا وقت فى مخادعهم للصلاة والعبادة لأن الركب الساجدة خيرا واعظم من الجيوش الزاحفة وان علينا ان نصلى من اجل الحكام والرؤساء والولاة والسلاطين والمسئولين فصلاتنا تغير فكر الله وتجعلنا نتعايش ونتعامل مع تجاربنا بفرح ونجاح رغم كل روح فشل يريد عدو الخير ان يلحقه بنا ، علينا ان نصلى من اجل اخوتنا المسلمين ومنهم المتعصبين حتى يعطيهم الله فرصة للتحول وتغيير سياسة العنف والحقد ، فالله يستطيع كل شئ لخيرنا ولا يعسر عليه امر
لم تصبكم تجربة ألا بشرية ولكن الله امين حتى لا يدعكم تجربون فوق ما تستطيعون بل سيجعل مع التجربة المنفذ
القس وحيد عازر راعى الكنيسة الأنجيلية بأسرائيل
الى حزب كفاية اللى علشان يعبر ويوصل صوته هنا وهناك بداعى ومن غير داعى و لمصالح مختلفة ذاتية ليس لها اصل ألا حب الذات والأستمرار فى منهاج التعصب
فأذا كانت عيونكم ابصرت عن ان تدفعون بأصواتكم ضد الحكومة وتقولون فى وجهها كفاية فلماذا لم تشعروا بأخواتكم المسحيين وتقولوا لكل متطرف او متعصب هنا او هناك كفاية
كفاية لعصر الجهل كفاية لعصر الدماء والتى اصبحت علامة يتميز بها مجتمعنا
كفاية لنفاق الصحافة اللى عمال على بطال
كفاية للصحافة الصفراء التى ارادت مرات عديدة ان تنال من الكنائس والأديرة وتقف امام صوت الحق
على فكرة كنت فى يوم من الأيام اعمل كصحفى ومحرر وعندما اردت ان ارفع صوتى واتكلم بصوت الحق والضمير الحى الذى لا يخاف من احد ألا الله عندئذ وجدت كل اضطهاد مباشر وغير مباشر
اين الأقباط وتقرير حقوق الأنسان السنوى
يا جماعة احنا هنطحك على بعض
يا صحافة ويا صحافيين انتوا معتقديين انكم بتضحكوا على العالم
دعنى اقول هذة المثل المقتبس الله يمهل ولا يهمل وكل شئ حاولتوا انكم تخبوا هو معلن ومفضوح
ولكن اين حقوق المسحيين المهدرة فى مصر
العملية مش عملية اكل وشرب وناس بتحاول تأكل لقمتها بعرق جبنيها وما ليها فى اى شئ
وفى المقابلهناك ناس ارادت ان يكون لها دور فى اى شئ فالمدافع والجنازيير بالمرصاد والكراهية والعنف مازال موجود
وزى ما الأمم المتحدة فكرت انها تروح لدارفور ولأزمة دارفور المنشودة علينا ان نعلم انه لاقوة سفى او عليا تستطيع ان تدافع وتحامى عنا فاالله يدافع عنا ونحن صامتون
فعلى الأمم المتحدة وعلى لجنة حقوق الأنسان ان تعترف بالنقص والمعناه التى يعانوا منها المسحيين فى مصر
اعرفوا ان هناك عيون بالمرصاد ستلاقى وتواجه كل فساد حقيقى وكل اضطهاد وحشى ترك اثاره العنف والكراهية والتشنج ولغة الأستغلال والأستحلال واستخدام الدين للمتاجرة ، فعلى المسحيين المؤمنين ان يستيقظوا وان يقضوا وقت فى مخادعهم للصلاة والعبادة لأن الركب الساجدة خيرا واعظم من الجيوش الزاحفة وان علينا ان نصلى من اجل الحكام والرؤساء والولاة والسلاطين والمسئولين فصلاتنا تغير فكر الله وتجعلنا نتعايش ونتعامل مع تجاربنا بفرح ونجاح رغم كل روح فشل يريد عدو الخير ان يلحقه بنا ، علينا ان نصلى من اجل اخوتنا المسلمين ومنهم المتعصبين حتى يعطيهم الله فرصة للتحول وتغيير سياسة العنف والحقد ، فالله يستطيع كل شئ لخيرنا ولا يعسر عليه امر
لم تصبكم تجربة ألا بشرية ولكن الله امين حتى لا يدعكم تجربون فوق ما تستطيعون بل سيجعل مع التجربة المنفذ
القس وحيد عازر راعى الكنيسة الأنجيلية بأسرائيل
تعليق