إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

لماذا علينا أن نرفض تعبير مريم والدة الله

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • لماذا علينا أن نرفض تعبير مريم والدة الله

    لماذا علينا أن نرفض تعبير مريم والدة الله


    إنه تعبير يستخدمه الكثيرون و هو مخالف للإنجيل و لكلمة الله و يتفوهون به من دون تفكير أو وعي بما يعني ، و أحياناً يتم استخدام تعبير يحمل معان ضد المسيحية و ضد رسالة الكتاب المقدس و صار للأسف شعار يقوله البعض : العدرا تحميك .. طبعاً يحمل في طياته تجديفاً و استنقاصاً لكلمة الله الحية و الصادقة و ليمين الله التي تعضد المتكلين عليه ..
    مز 40:4 طوبى للرجل الذي جعل الرب متكله ولم يلتفت الى الغطاريس والمنحرفين الى الكذب
    ارميا 17:7 مبارك الرجل الذي يتكل على الرب وكان الرب متكله.

    لا شك أن شخصية مريم العذراء القديسة الطاهرة تشكل أحد أسس المسيحية من حيث اصطفاؤها و دعوتها و حملها من دون دنس أو زرع بشري .. لكن هذا لا يبرر بأي شكل أن يترك المؤمن الله و يحتمي بها .. و للأسف الكثيرون لا يعرفون ما يقوله الكتاب المقدس من آيات وعود من الله بالحماية و لكنهم حفظوا هذه الكلمة التي باتت كلمة عامية و دعاء يقال حتى من غير المسيحيين ..
    فعندما سأل موسى الله عندما ناداه في برية مصر ليخرج الشعب العبراني من مصر من أقول لشعبي أرسلني أجابه الله : أنا هو يهوه إله ابراهيم و اسحق و يعقوب هذا اسمي إلى الأبد و ذكري إلى دور فدور ..
    فحتى لو قصد القائل أن مريم أم الله أنها والدة كلمة الله الأزلية السيد المسيح بالجسد – فهذا غير مبرر لاستخدام هذا اللقب الذي يوحي بأنها موجودة قبل الله ..

    بل إن هذا التعبير يعطي فرصة لغيرالمسيحيين أن يأخذوا فكرة خطأ عن إيماننا و ينفرهم من الإيمان الحقيقي .
    الأمر الآخر هو طلب الحماية ( و لن ندخل بالشفاعة لأنها أمر آخر ) لكن طلب الحماية هو تجديف بوجه الله و امتهان لقوته و عظمته و حمايته لمن يحتمي به و لا أبالغ أن الهزائم و الانكسارات للمسيحيين المشرقيين في كثير من الامور هو بسبب تركهم الله و وعوده الكثيرة و تكريسهم صلوات للقديسة مريم و إبعاد الله بشكل كبير عن الساحة الروحية ..
    أخبار الأيام 2- 24:20 ولبس روح الله زكريا بن يهوياداع الكاهن فوقف فوق الشعب وقال لهم هكذا يقول الله لماذا تتعدون وصايا الرب فلا تفلحون.لانكم تركتم الرب قد ترككم.

    و ليس أدل على ذلك هو التعبير الذي يستخدمه الكثيرون عند نهاية الصلاة الذي يخالف أمر السيد المسيح الذي قال صلوا باسمي لكن بكل اسف الكنيسة خالفت التعاليم الحقيقية و تصلي باسم شفاعة القديسة مريم و هو أمر لا علاقة له لا بالمسيحية و لا بأوامر كتابنا المقدس أو وصايا مخلص البشرية السيد المسيح .. __________________

    اشعياء 61 -10 فرحا افرح بالرب.تبتهج نفسي بالهي لانه قد البسني ثياب الخلاص كساني رداء البر مثل عريس يتزين بعمامة ومثل عروس تتزين بحليها.

  • #2
    مشاركة: لماذا علينا أن نرفض تعبير مريم والدة الله

    وهذه مقالة اخرى


    تحية مباركة

    القديسة الطوباوية مريم

    "لأنه يوجد إله واحد ووسيط واحد بين الله والناس والإنسان يسوع المسيح" (1 تيموثاوس 2: 5)

    تصلي الكنيسة الكاثوليكية لله ولكنها تصلي لمريم أكثر مما لله، كما وأنها تصلي لعدة قديسين آخرين. وبما أن الكنيسة تعتبر مريم "رئيسة" القديسين، فإننا إذا أثبتنا أنه من الخطأ الصلاة إليها، حينئذ يكون واضحاً. أيضاً أنه من الخطأ أن نصلي إلى أي قديس آخر.

    يقول كهنة الكنيسة الكاثوليكية أحياناً إن كنيستهم وحدها هي التي تؤمن بمريم. إن هذا القول غير صحيح فإن الكنائس الإنجيلية تقدر وتحترم مريم المباركة كأم يسوع بحسب الجسد. وتؤمن أن مريم مباركة ومحترمة ومطوبة أكثر من أي امرأة أخرى وأنها نقية ومقدسة، وإن لم تكن كذلك لما اختارها الله لتكون أم طبيعة المسيح البشرية. فقد أعلى الله شأنها لأنها كانت عذراء صالحة.

    تعلم الكنيسة الكاثوليكية أن مريم ولدت بدون خطية وأنها كانت خالية تماماً من كل خطية. لكن الكتاب المقدس يخبرنا أن ولادة مريم المباركة كانت بنفس الطريقة كأي إنسان آخر وبنفس الدوافع والضعفات والضروريات والحدود البشرية وأنها بحاجة إلى خلاص.

    يقول الكتاب المقدس: "المولود من الجسد جسد هو" (يوحنا 3: 6).

    "من يخرج الطاهر من النجس؟ لا أحد" (أيوب 14: 4).

    لقد ورثت مريم المباركة ذات الطبيعة والخطية الأصلية مثل أي شخص آخر. فإن يسوع وحده لم يرث هذه الطبيعة لأنه كان ابن الله، وقد ولد بدون خطية خلال عملية الروح القدس في مريم. فلو أن مريم ولدت بدون خطية أصلية فهذا يعني حتماً أن والديها كانا خاليين هما أيضاً من الخطية الأصلية، لا بل وجدودها وجدود جدودها أيضاً. أليس كذلك؟ هذا أمر مستحيل وغير معقول ومناقض للكتاب.

    "لأنه لا فرق إذ الجميع أخطأوا وأعوزهم مجد الله" (رو 3: 23).

    "وهكذا اجتاز الموت إلى جميع الناس إذ أخطأ الجميع" (رو 5: 12).

    "فقالت مريم: تعظم نفسي الرب. وتبتهج روحي بالله مخلصي. لأنه نظر إلى تواضع أمته" (لوقا 1: 46 و 48). أدركت مريم خطيتها الخاصة، وعرفت أنها محتاجة إلى مخلص، وأن الله كان مخلصها. فإن لم تكن قد ولدت بالخطية لما احتاجت إلى مخلص.

    وتعلم الكنيسة الكاثوليكية أن مريم هي "أم الله" وبذلك تجعلها أم الطبيعة الإلهية للمسيح. لم تكن مريم أم لاهوت المسيح ولكنها كانت أم الطبيعة البشرية فقط. وعندما نقول أن مريم هي "أم" الله نعتبرها موجودة قبل الله ونجعل الله بداية، مع العلم أنها مخلوقة بشرية خلقها الله كباقي الناس. صحيح أن أليصابات قالت لها: "أم ربي" في لوقا 1: 43، ولكن ذلك لا يعني أنها أم يهوه، "أم الله" إذ في اللغة اليونانية، لغة الإنجيل الأصلية، كلمة "رب" تشير إلى يسوع كمولود في العالم وليس إلى يهوه. والقصد الحقيقي من تسمية مريم "أم الله" هو رفعها وتمجيدها بينما هي مخلوقة بشرية والكتاب المقدس لم يطلق عليها هذا اللقب.

    وتعلم الكنيسة الكاثوليكية أن مريم قادرة على كل شيء، وأنها غير محدودة في الرحمة، وتصلي إليها كملكة السماء والملائكة، وتدعوها ملجأ الخطاة وباب السماء وأم الرحمات. وتعلم أن الخلاص ينال عن طريق مريم وحدها، وهي بالتالي الشفيعة العظيمة بين الله والإنسان. ولم تعرف هذه التعاليم في القرون الأربعة الأولى ولم يتقرر هذا كعقيدة إلا عام 1854.

    وتطلب الكنيسة الكاثوليكية من أعضائها وتشجعهم أن يصلوا إلى مريم كرئيسة النجاة، ويدّعون أنها أقوى من أي شخص آخر وسريعة لنجدة وخلاص الخطاة. ويدّعون أنها لم تمت، ولكنها اختطفت إلى السماء. وهناك هي ملكة جالسة على عرش الله مع الآب والابن والروح القدس. وهي الرجاء الوحيد للخطاة، ولا خلاص إلا بها، مع انه لا يوجد حرف واحد من هذا التعليم في الكتاب المقدس، وهذا يظهر تناقض كنيسة روما مع كلمة الله وبعدها عن الديانة الحقيقية.

    إن مريم لا تستطيع أن تسمع صلواتنا، ولا أي قديس آخر يستطيع أن يسمعنا، لأنهم لا يستطيعون أن يروا ويقرؤوا القلوب ويعرفوا كل الأفكار ليميزوا إن كانت الصلاة من القلب أم لا. وهم لا يستطيعون معرفة القلوب لأن الله فقط يعرف قلوب وأفكار الناس، فاحص القلوب والكلى.

    "فاسمع أنت من السماء مكان سكناك، واغفر واعمل واعط كل إنسان حسب كل طرقه كما تعرف قلبه، لأنك أنت وحدك قد عرفت قلوب كل بني البشر" (أخبار الأيام الثاني 6: 30).

    لا يستطيع القديسون الراحلون أن يسمعوا الصلاة، "أما الموتى فلا يعملون شيئاً، وليس لهم أجر، لأن ذكرهم نسي... ولا نصيب لهم بعد إلى الأبد في كل عمل تحت الشمس" (جا 9: 5، 6).

    خلق الله مريم كباقي البشر وعبادة المخلوق والصلاة إليه تعتبر خطية. تقول كلمة الله المقدسة إن الغضب سيستعلن على "الذين استبدلوا حق الله بالكذب واتقوا وعبدوا المخلوق دون الخالق، الذي هو مبارك إلى الأبد" (رومية 1: 25).

    تصلي الكنيسة الكاثوليكية إلى الله كما تصلي إلى مريم وباقي القديسين، ولكنها تنسى أن الله لا يريد عبادة مجزءة ومقسمة، وهو يمنعنا من عبادة أي مخلوق من خليقته. إنه لا يقبل مريم شريكة له ولم يقسم مجده معها. يقول النبي أشعيا 42: 8 "أنا الرب هذا اسمي، ومجدي لا أعطيه لآخر، ولا تسبيحي للمخلوقات". تكلمت مريم عن حالتها المتواضعة وعن المسيح مخلصها عندما قالت: "تبتهج روحي بالله مخلصي، لأنه نظر إلى تواضع أمته" (لوقا 1: 47، 48).

    الصلاة لمريم خطية، فليس بوسع مريم أن تستجيب، إذ أنها لا تسمع. إن عملها قد انتهى عندما ولد يسوع منها في الجسد واعتنت بحاجاته الزمنية عندما كان على الأرض. وهي محتاجة إليه كما كان كل واحد من الرسل أمام المسيح (اقرأ مرقس 9: 14 - 25).

    لم يكن لمريم علاقة بعمل المسيح ورسالته على الأرض ولم يكن لها تأثير عليه في شيء. وعندما حاولت أن تؤثر عليه لم يعمل بحسب إرادتها، وقد حاولت ذلك ثلاث مرات: أول مرة في لوقا 2: 48 – 49 والثانية في مرقس 3: 31 – 33 والثالثة في يوحنا 2: 3 – 4.

    وليس في السجل المقدس إلا وصية واحدة لمريم، وهي أن نطيع أوامر الرب يسوع: "مهما قال لكم فافعلوه" (يوحنا 2: 5). لم تطلب من أي إنسان أن يأتي أو يطلب إليها، فقد عرفت أن يسوع هو ابن الله ومخلص العالم الوحيد، وأرادت من كل شخص أن يطيعه ويخدمه ويثق به للخلاص كما عملت هي. فهو المخلص والشفيع والمحامي.

    "لأنه يوجد إله واحد ووسيط واحد بين الله والناس الإنسان يسوع المسيح، الذي بذل نفسه فدية لأجل الجميع" (1 تي 2: 5، 6).

    "وليس بأحد غيره الخلاص، لأن ليس اسم آخر تحت السماء قد أعطي بين الناس به ينبغي أن نخلص" (أعمال الرسل 4: 12).

    "قال له يسوع: أنا هو الطريق والحق والحياة. ليس أحد يأتي إلى الآب إلا بي" (يوحنا 14: 6). إن الطريقة الوحيدة التي تأتي فيها إلى الآب هي بواسطة المسيح والذين يثقون بغير يسوع للخلاص سيهلكون إلى الأبد.

    "عطية البر سيملكون في الحياة بالواحد يسوع المسيح" (رو 5: 17).

    "لنا شفيع عند الآب يسوع المسيح البار. وهو كفارة لخطايانا. ليس لخطايانا فقط بل لخطايا كل العالم أيضاً" (1 يوحنا 1: 1 - 2).

    "فمن ثم يقدر (يسوع المسيح) أن يخلص إلى التمام الذين يتقدمون به إلى الله إذ هو حي في كل حين ليشفع فيهم" (عبرانيين 7: 25).

    إن المسيح وحده هو كوكب الصبح المنير، الذي قال "أنا أصل وذرية داود. كوكب الصبح المنير" (رؤ 22: 6). هو النور الحقيقي الوحيد، والذين يتبعونه بحسب وعده لا يسيرون في الظلمة ولكنهم سينالون نور الحياة. قال يسوع: "أنا هو نور العالم، الذي يتبعني لا يمشي في الظلمة بل يكون له نور الحياة" (يوحنا 8: 12). يسوع وحده هو نور العالم، وهو وحده باب الخراف. قال يسوع: "أنا هو الباب. إن دخل بي أحد فيخلص" (يوحنا 3: 9). نرى بأن يسوع يوبخ الذين يذهبون إلى غيره، فقد قال: "الحق الحق أقول لكم إذ الذي لا يدخل من الباب إلى حظيرة الخراف، بل يطلع من موضع آخر، فذاك سارق ولص" (يو 10: 1). يجب أن ندخل السماء من خلال الباب الوحيد، يسوع المسيح حتى نخلص ولكن الذين يحاولون التسلق من مكان آخر سيطرحون خارجاً في الظلمة الأبدية كاللصوص وقطاع الطرق.

    المسيح وحده هو رجاء الخطاة، لا مريم.

    "طوبى لمن رجاؤه على الرب إلهه" (مز 146: 5).

    "أنت رجائي يا سيدي الرب" (مز 71: 5).

    "مبارك الرجل الذي يتكل على الرب" (إرميا 17: 7).

    "الرب ملجأ لشعبه" (يوئيل 3: 16).

    "ربنا يسوع المسيح رجاؤنا" (1 تي 1: 1).

    "المسيح فيكم رجاء المجد" (كولوسي 1: 27).

    "إيمانكم ورجاؤكم هما في الله" (1 بط 1: 27).

    لا يسجل الكتاب المقدس شيئاً عن ألوهية مريم ولا صفاتها كسلطانة ورئيسة. لم يخبرنا يسوع ولا التلاميذ أن نصلي إلى مريم.

    نحن لسنا بحاجة إلى مريم ولا إلى أي إنسان، ولكن حاجتنا الوحيدة هي إلى الرب يسوع المسيح، وحده الشفيع بين الله والإنسان، وهو إله محب ويريد مساعدة أولاده بكل طريقة صالحة.

    "الله محبة" (1 يو 4: 8).

    "الرب إله رحيم ورؤوف بطيء الغضب وكثير الإحسان والوفاء" (خروج 34: 6).

    "رحمتك عظيمة" (مزمور 57: 10).

    "لأنك أنت يا رب صالح وغفور وكثير الرحمة لكل الداعين إليك" (مزمور 86: 5).

    "لأن الرب صالح. إلى الأبد رحمته، وإلى دور فدور أمانته" (مز 100: 5).

    فلنسمع المسيح المخلص الوحيد يقول لكل خاطئ: "الحق الحق أقول لكم إن كل ما طلبتم من الآب باسمي يعطيكم. إلى الآن لم تطلبوا شيئاً باسمي. اطلبوا تأخذوا ليكون فرحكم كاملاً" (يوحنا 16: 23 و 24).

    "ومهما طلبتم باسمي فذلك أفعله ليتمجد الآب بالابن. إن سألتم شيئاً باسمي فإني أفعله" (يوحنا 14: 13 و 14).

    "تعالوا إلي أيها المتعبين والثقيلي الأحمال وأنا أريحكم" (متى 11: 28).

    هل تريد أن تخسر نفسك؟ حينئذ ضعها عند غير يسوع!

    هل تريد أن تخلص نفسك؟ إذاً ضعها بين يدي يسوع. لقد أضاعت مريم يسوع عندما كان صبياً في هيكل أورشليم، ولم تعرف أين تجده وفتشت عليه مدة طويلة حتى وجدته. وهي ستضيع كل نفس تثق بها الآن، ليس لأنها تريد ذلك، ولكن لأنه ليس بوسعها أن تخلص البشر. لكن يسوع سيخلص إلى النهاية كل الذين يأتون إلى الله باسمه.

    يحسن بالمسيحي إذاً أن يستبدل صلاة "السلام عليك يا مريم" بصلاة ليسوع رب المجد: تكون في انسجام مع إرادته الإلهية ومع كلمته المحيية، إذا كانت هكذا: "مبارك أنت يا يسوع ابن الله، مخلص العالم، الذي أحببتنا نحن الخطاة، وأسلمت نفسك لأجلنا. اغفر لنا خطايانا وخلصنا الآن وفي ساعة موتنا. آمين".

    منقول

    تعليق


    • #3
      مشاركة: لماذا علينا أن نرفض تعبير مريم والدة الله

      سلام المسيح لكم
      انا ومع ان ايماني كتابي فلا أجد أي مانع من تطويب العذراء فقد قيل في الانجيل المقدس من الآن جميع الأجيال تطوبني.
      ولكن تعبير أم الله فانا لست معه اطلاقا لأنه يؤدي للإلتباس فمريم العذراء هي أم يسوع الأقنوم الثاني وهي من قالت لله أنا أمة الله ولم تقل أنا ام الله.
      وفي الطقس السرياني الاوثوذكسي يقولون ياقديسة مريم ياوالدة الإله صلي لأجلنا..
      وأنا مع هذه التطويبة وانا شخصيا اتلوها أحيانا بعد صلواتي وهذه ليست صلاة للعذراء لأنها لو كانت صلاة لما طلبنا منها أن كما أن مؤسس الكنيسة البروتستانتية المصلح مارتن لوثر دعاها " اعظم امرأة" وقال ان لاشيء كافي لتكريمها وان تكريم مريم هو شيء محفور في كل قلب و ويتمنى ان كل مسيحي يعرفها و يكرمها كما انه دعاها بأم الإله المباركة.
      ولمزيد من الإطلاع انظر
      http://www.lutherinarabic.org/t3athem.htm
      والرب معكم جميعا
      التعديل الأخير تم بواسطة سامر; الساعة 23-06-08, 07:54 PM.

      تعليق


      • #4
        مشاركة: لماذا علينا أن نرفض تعبير مريم والدة الله

        للاسف الشديد اننا نحن الاثوذكس نعظم الست العذاء لدرجة فية مسيحيين يصومون صيام العذراء ولا يصومون الصيام الذى صامة السيد المسيح لة المجد

        تعليق


        • #5
          مشاركة: لماذا علينا أن نرفض تعبير مريم والدة الله

          اخي سامر هي في الانجيل قالت هوذا أنا أَمَة الرب ليكن لي كقولك
          وطبعا هي كانت تقصد انها ام الرب يسوع بالجسد
          اريد ان اسالك هل اذا اقتدينا بطاعتها لله ونعمل على تقريب الاخرين الى الله كما فعلت مع يهوذا ويعقوب
          و نشهد انها كانت اعظم قديسة فهل بذلك تلغي تكريمها

          تعليق


          • #6
            مشاركة: لماذا علينا أن نرفض تعبير مريم والدة الله

            انت تكرمونها بعبادتكم لها وهذا مناقض تماما للكتاب المقدس
            وهي لم تقول انا ام الاله (اب ابن روح القدس)
            التعديل الأخير تم بواسطة الطير; الساعة 04-07-08, 11:51 AM.

            تعليق


            • #7
              مشاركة: لماذا علينا أن نرفض تعبير مريم والدة الله

              عزيزي الطير أعتقد أن معنى كلمة أمة الرب هي عبدة الرب وليس أم الرب
              والعذراء هي مثال للمؤمن الحقيقي النقي وطوبى لمن يقتدي بها

              تعليق


              • #8
                مشاركة: لماذا علينا أن نرفض تعبير مريم والدة الله

                شكرا انا لم اكن اعلم هذا وقولك صحيح :thumbup:
                ربنا يباركك
                ووجدت هذا القول ل القدّيس أمبروسيوس: [إنها تصف نفسها أَمََة للرب مع أنها اُختيرت أُمًا له، فإنَّ الوعد الذي تحقّق لم يُسقطها في الكبرياء.]

                والرب يسوع المسيح هو المثال الاعلى للمؤمن النقي وطبى لمن بقتدي به
                التعديل الأخير تم بواسطة الطير; الساعة 08-07-08, 12:45 PM.

                تعليق


                • #9
                  مشاركة: لماذا علينا أن نرفض تعبير مريم والدة الله

                  جاء فى إنجيل لوقا 1 : 39 - 43 " فَقَامَتْ مَرْيَمُ فِي تِلْكَ الأَيَّامِ وَذَهَبَتْ بِسُرْعَةٍ إِلَى الْجِبَالِ إِلَى مَدِينَةِ يَهُوذَا, وَدَخَلَتْ بَيْتَ زَكَرِيَّا وَسَلَّمَتْ عَلَى أَلِيصَابَاتَ, فَلَمَّا سَمِعَتْ أَلِيصَابَاتُ سَلاَمَ مَرْيَمَ ارْتَكَضَ الْجَنِينُ فِي بَطْنِهَا FF0000, وَصَرَخَتْ بِصَوْتٍ عَظِيمٍ وَقَالَتْ: «مُبَارَكَةٌ أَنْتِ فِي النِّسَاءِ وَمُبَارَكَةٌ هِيَ ثَمَرَةُ بَطْنِكِ! فَمِنْ أَيْنَ لِي هَذَا أَنْ تَأْتِيَ FF0000إِلَيَّ؟"

                  فهل ما نطقت به القديسة أليصابات هرطقة ارثذكسية أم هذا ما وضعه الروح القدس على فمها

                  تعليق


                  • #10
                    مشاركة: لماذا علينا أن نرفض تعبير مريم والدة الله

                    نعم ما قالته اليصابات هو من الروح القدس فكيف علمت هذا دون الروح القدس
                    بينما كان العالم كله يجهل كل شيء عن البشارة للقدّيسة مريم، إذ بالقدّيسة اليصابات تُعلن أُمومة مريم لربِّها بالجسد (لان المسيح ازلي)، بالرغم من عدم وجود أيّة ظاهرة لهذا الحدث الإلهي. والأمر المُدهش أن هذه الأحداث العجيبة من ارتكاض الجنين مبتهجًا وامتلاء اليصابات بالروح القدس وشهادتها لأمومتها لربِّها تمَّت بمجرد إصغاء اليصابات لسلام مريم، وكان الرب القى سلام على اليصابات عن طريق المكرمة القديسة مريم




                    فهل هكذا اصبحت القديسة مريم ام الرب بالطبيعة اللاهوتية الله عندما اختارها اختارها ليتجسد من خلالها واصبحت امه بالجسد اما المسيح عندما كان يبشر على الارض قال عندما قالوا له " فيما هو يكلم الجموع اذا امه و اخوته قد وقفوا خارجا طالبين ان يكلموه"
                    فاجاب و قال للقائل له من هي امي و من هم اخوتي
                    ثم مد يده نحو تلاميذه و قال ها امي و اخوتي
                    لان من يصنع مشيئة ابي الذي في السماوات هو اخي و اختي و امي
                    ويقول القديس يوحنا فم الذهب

                    v هذا يعني أنه حتى بالنسبة لأمي التي تدعونها مطوّبة، إنّما هي مطوّبة لحفظها كلمة الله، ليس فقط لأن كلمة الله صار فيها جسدًا وحلّ بيننا، وإنما لأنها تحفظ ذات كلمة الله الذي خلقها، وقد صار جسدًا فيها. ليته لا يفرح أحد بالنسب الجسدي، إنّما يفتخر إن كان بالروح مرتبطًا بالله


                    اقول ونحن نؤمن بما قاله بولس الرسول في كلمة الله

                    بولس عبد ليسوع المسيح المدعو رسولا المفرز لانجيل الله
                    2 الذي سبق فوعد به بانبيائه في الكتب المقدسة
                    3 عن ابنه الذي صار من نسل داود من جهة الجسد[U]
                    4 و تعين ابن الله بقوة من جهة روح القداسة بالقيامة من الاموات يسوع المسيح ربنا
                    5 الذي به لاجل اسمه قبلنا نعمة و رسالة لاطاعة الايمان في جميع الامم
                    6 الذين بينهم انتم ايضا مدعوو يسوع المسيح
                    التعديل الأخير تم بواسطة الشيخ; الساعة 15-01-09, 02:06 PM. سبب آخر: تم التصحيح أخونا الطير حسب ملاحظتك

                    تعليق


                    • #11
                      مشاركة: لماذا علينا أن نرفض تعبير مريم والدة الله

                      كنت اريد ان اعدل المكتوب لا كنني لم استطيع

                      فعوضا ان اكتب

                      ونحن نؤمن انها ام الرب لانها سمعت كلامه بالجسد فقط لانه مكتوب




                      اقول ونحن نؤمن بما قاله بولس الرسول في كلمة الله
                      التعديل الأخير تم بواسطة الشيخ; الساعة 15-01-09, 02:05 PM. سبب آخر: تم التصحيح أخونا الطير حسب رغبتك

                      تعليق


                      • #12
                        مشاركة: لماذا علينا أن نرفض تعبير مريم والدة الله

                        حقا ان الافكار لا تموت بموت اصحابها فالمقال الذى فوق هو هو الفكر النسطورى الذى دين فى مجمع افسس لكن بصورة عصرية فحين نقول عن العذراء هى ام اللة لا نقصد ان العذراء مريم ولدت الله الغير محدود او على حد تعبير المسلمين اللة الصمد الذى لم يكن له كفؤ احد الذى لم يلد و لم يولد لكن ببساطة نعبر بقوة عن حقيقة انه لا يوجد شخصين داخل ابن مريم يسوع المسيح الله الكلمة المتجسد

                        تعليق


                        • #13
                          مشاركة: لماذا علينا أن نرفض تعبير مريم والدة الله

                          اولا انا عتبي على الانجيليين انهم بيتعاملو مع غير طوائف متل ما بيعاملو شخص من غير دين هالشي خطأ
                          تانيا انتو بتعتمدوا بتجديدكم على تعاليم شخص متلو متلنا مو اكتر وبالتالي بتلغو تعاليم الكنيسة عبر التاررررررريخ بتكريم القديسة مريم وكأ انو انتو الصح والتاريخ كلو من ايام ايقونات اللي رسمها القديس لوقا كلها خطأ
                          فياريت نكون كلنا لهدف واحد هو خدمة الكلمة ونشر تعاليم الرب يسوع بوعي وتجديد بدون مزايدات واجتهادات والي عندو شي يراسلني basharshofan87@gmail.com

                          تعليق


                          • #14
                            مشاركة: لماذا علينا أن نرفض تعبير مريم والدة الله

                            المشاركة الأصلية بواسطة omom
                            حقا ان الافكار لا تموت بموت اصحابها فالمقال الذى فوق هو هو الفكر النسطورى الذى دين فى مجمع افسس لكن بصورة عصرية
                            لم أفهم قصدك omom هل الفكر النسطورى الذى يرفض قول ان العذراء أم الله؟ ام الفكر النسطورى الذى قال أن العذراء مريم أنها أم الله؟
                            فى الحقيقة لم أصدق ماكتبته لأن الفكر النسطورى هو الذى أله العذراء مريم وأعتبرها إله وجعلها أنها ام الله وزوجة الله
                            وهو الفكر الذى يؤمن بثلاثة آلهه متخذا من آلهة الهنود برهما وشنو وسيفا مثالا كذلك من الفكر الفرعونى أيضا اوزيريس وايزيس وحورس مثالا آخر هذا هو الفكر النسطورى اذا لم تكن تعرف ذلك
                            فكون البعض يقول أنها أم الله فهذا يرفضه الكتاب المقدس كلية ونحن نتبع الكتاب المقدس وليس أفكار بشر


                            المشاركة الأصلية بواسطة omom
                            فحين نقول عن العذراء هى ام اللة لا نقصد ان العذراء مريم ولدت الله الغير محدود او على حد تعبير المسلمين اللة الصمد الذى لم يكن له كفؤ احد الذى لم يلد و لم يولد لكن ببساطة نعبر بقوة عن حقيقة انه لا يوجد شخصين داخل ابن مريم يسوع المسيح الله الكلمة المتجسد
                            كل ماأطلبه منك أن تأتى بآية فى الكتاب المقدس تقول أن العذراء مريم ذكرت أنها أم الله وانا سأعترف بذلك مباشرة
                            أما ماجاء بالكتاب المقدس عن العذراء مريم هى الألقاب التالية
                            أم يســــوع - أم ربـــى
                            أما قول أنها أم الله هذا خطأ شخصى وتم نقله عن أشخاص وليس من الكتاب المقدس
                            وقول أنها أم الله يعنى أنها قبل الله
                            وللعلم أيضا نحن نطوب العذراء مريم ولكن لا نمجدها مثل آخرين فالمجد كله للرب يسوع
                            وكما قال مجدى لا أعطيه لآخر - فلو مجدنا العذراء مريم فنحن نسلب المجد من الرب يسوع ونعطيه لأخر
                            اش 42: 8 انا الرب هذا اسمي ومجدي لا اعطيه لآخر ولا تسبيحي للمنحوتات.
                            التعديل الأخير تم بواسطة الشيخ; الساعة 11-01-09, 05:30 AM.
                            نائلين غاية ايمانكم خلاص النفوس . 1 بطرس 1:9

                            تعليق


                            • #15
                              مشاركة: لماذا علينا أن نرفض تعبير مريم والدة الله

                              [QUOTE=bashar87]اولا انا عتبي على الانجيليين انهم بيتعاملو مع غير طوائف متل ما بيعاملو شخص من غير دين هالشي خطأ[QUOTE]
                              وهل ذكر آيات كتابية تجعلك تعتب على الأنجيلين لماذا هذه النظرة للطوائف التى تتبع الكتاب المقدس وليست تقليدية؟
                              عزيزى نحن فى هذا المنتدى نرحب بكل الطوائف ونقدم الكتاب المقدس والرب يسوع المسيح فهو الذى يجب أن نتبعه وحده وليس سواه


                              [QUOTE=bashar87]تانيا انتو بتعتمدوا بتجديدكم على تعاليم شخص متلو متلنا مو اكتر وبالتالي بتلغو تعاليم الكنيسة عبر التاررررررريخ بتكريم القديسة مريم وكأ انو انتو الصح والتاريخ كلو من ايام ايقونات اللي رسمها القديس لوقا كلها خطأ
                              [QUOTE]
                              لم أفهم قصدك على أتباعنا تعاليم شخص مثلو مثلنا - ماذا تقصد بهذه العبارة؟
                              نحن نتبع الرب يسوع فى تعاليمه - فهل الرب يسوع مثله مثلك؟
                              أننى أشك في أيمانك اذا كنت تقصد ذلك واذا كنت تقصد ذلك فهذا هو الفكر الأسلامى
                              وهل أتباعنا يكون للكتاب المقدس أم تعاليم مختلفة دخلت الكنيسة عبر التاريخ؟
                              وهل ذكر فى الكتاب المقدس بتكريم وتمجيد العذراء أم تطويب العذراء كما ذكرت فى المداخلة السابقة؟
                              لماذا نحول التطويب الى تمجيد والرب طالبنا بأن مجده لا نعطيه لآخر؟


                              [QUOTE=bashar87]فياريت نكون كلنا لهدف واحد هو خدمة الكلمة ونشر تعاليم الرب يسوع بوعي وتجديد بدون مزايدات واجتهادات والي عندو شي يراسلني [QUOTE]
                              وياريت أرى هذا أن تكون بشارتنا لهدف واحد وهو نشر كلمة الله حسب الكتاب المقدس وبدون مزايدات وأجتهادات وأدخال أشخاص آخرين لنمجدهم ونصلى لهم والرب يسوع موجود
                              هل تظن أنك فى حضرة الملك توجه كلامك لرئيس الوزراء او وزير بلاط ملكى وتتطلب منه أشياء دعاك الملك نفسه لكى تطلبها منه؟
                              ألم يكن ذلك أستهانه بالملك نفسه؟
                              أتمنى أن تكون الرسالة قد وصلتك عزيزى
                              نائلين غاية ايمانكم خلاص النفوس . 1 بطرس 1:9

                              تعليق

                              من قاموا بقراءة الموضوع

                              تقليص

                              الأعضاء اللذين قرأوا هذا الموضوع: 0

                                معلومات المنتدى

                                تقليص

                                من يتصفحون هذا الموضوع

                                يوجد حاليا 1 شخص يتصفح هذا الموضوع. (0 عضو و 1 زائر)

                                  يعمل...
                                  X