في ترتيب الإحتياجات البشريه وضع العالم ماسلو هرم مكون من خمس درجات و هذه الدرجات تمثل كل احتياج من احتياجات الإنسان و التي هي بالترتيب:
1. حاجات عضوية
2. الأمن و السلامة
3. الحب والانتماء
4. الاحترام و التقدير
5. تحقيق الذات
و لو دققنا الملاحظه في الأسباب الحقيقيه التي تدفع الأغلبيه من التواجد في الكنيسه و للأسف كثيرا ما يكون ذلك بتشجيع من القسوس و القاده الروحيين
فالبعض يذهب لتحقيق الحاجات العضويه و ذلك في عدة اتجاهات فمثلا يذهب بعض الفقراء لأخذ المساعدات الماديه لتوفير الإحتياجات الجسديه من اكل و شرب و للأسف بعض القاده الروحيين و القسوس يزرعون هذا الهدف المريض في نفوس البسطاء بحيث يربطون تقديم المساعده الماديه بعدد مرات حضور الكنيسه او الإجتماع ....... بهذا يعلمون البسطاء الوصوليه
و ايضا البعض يذهب للكنيسه من اجل ان يجد شريك الحياه لتسديد الإحتياج الجنسي و النفسي
بالنسبه للإحتياج الثاني و هو الأمن و السلامه
التواجد في المجموعه يعطي احساس بالأمن و الحمايه لأن الذي يعاني من الوحده و ان كانت بشكل مباشر متعبه لكن ايضا بشكل غير مباشر الوحده مصحوبه دائما باحساس من عدم الآمان فمثلا لو حدث مكروه للوحيد قد لا يجد من يساعده او يسعفه لذلك التواجد في مجموعه يبعث على بعض الشعور بالآمان و لهذا السبب قد يذهب البعض للكنيسه خصوصا في بلاد المهجر
الإحتياج الثالث و هو الحب و الإنتماء
ان الإنتماء للكنيسه هو حق يراد به باطل و الكثير من القاده يزرعونه في عقول البسطاء بدون وعي احيانا و بسوء نيه احيانا اخرى حيث نجد كل كنيسه تحاول ان تتمايز و تتميز عن باقي الكنائس و ايضا يتكرر كثيرا عبارة تنمية الإنتماء للكنيسه و هنا يلعب القاده على هذا الإحتياج من اجل تشجيع الحضور
الإحتياج الرابع و هو الإحترام ة و التقدير بحيث اصبح الكثيرون يمتنعوا عن حضور الكنيسه لو لم يلقوا التقدير و الإحترام المناسبيين
حتى على مستوى القاده يحدث هذا فانا اذكر خادم كبير عندما دعي لخدمه و عندما لم يجد التقدير المادي الذي يتوقعه اعطى قائد الخدمه محاضره عن اهمية تقدير رجال الله
الإحتياج الخامس و هو تحقيق الذات
و هنا بلا شك يقفز لأذهاننا مباشرة امثله لأشخاص كثيريين حولوا خدمتهم و تواجدهم في الكنيسه لتغذية هذا الإحتياج و للأسف نجد القاده الروحيين ايضا يلعبون على هذا الوتر من اجل استجداء حضور فلان او علان بل احيانا بعض القاده يستغلون الخدمه لتحقيق ذواتهم
فالقائد الروحي الفلان عمل و سوى في خدمته و الأخر انجز ما لم يحققه احد قبله و فلان يمنع اي شخص من الظهور في الخدمه لئلا يسرق منه الأضواء و ........
و لكن سيظل دائما في كل كنيسه يوجد قله قليله تذهب للكنيسه طالبه وجه الله بتوحد قلب و بنقاء
1. حاجات عضوية
2. الأمن و السلامة
3. الحب والانتماء
4. الاحترام و التقدير
5. تحقيق الذات
و لو دققنا الملاحظه في الأسباب الحقيقيه التي تدفع الأغلبيه من التواجد في الكنيسه و للأسف كثيرا ما يكون ذلك بتشجيع من القسوس و القاده الروحيين
فالبعض يذهب لتحقيق الحاجات العضويه و ذلك في عدة اتجاهات فمثلا يذهب بعض الفقراء لأخذ المساعدات الماديه لتوفير الإحتياجات الجسديه من اكل و شرب و للأسف بعض القاده الروحيين و القسوس يزرعون هذا الهدف المريض في نفوس البسطاء بحيث يربطون تقديم المساعده الماديه بعدد مرات حضور الكنيسه او الإجتماع ....... بهذا يعلمون البسطاء الوصوليه
و ايضا البعض يذهب للكنيسه من اجل ان يجد شريك الحياه لتسديد الإحتياج الجنسي و النفسي
بالنسبه للإحتياج الثاني و هو الأمن و السلامه
التواجد في المجموعه يعطي احساس بالأمن و الحمايه لأن الذي يعاني من الوحده و ان كانت بشكل مباشر متعبه لكن ايضا بشكل غير مباشر الوحده مصحوبه دائما باحساس من عدم الآمان فمثلا لو حدث مكروه للوحيد قد لا يجد من يساعده او يسعفه لذلك التواجد في مجموعه يبعث على بعض الشعور بالآمان و لهذا السبب قد يذهب البعض للكنيسه خصوصا في بلاد المهجر
الإحتياج الثالث و هو الحب و الإنتماء
ان الإنتماء للكنيسه هو حق يراد به باطل و الكثير من القاده يزرعونه في عقول البسطاء بدون وعي احيانا و بسوء نيه احيانا اخرى حيث نجد كل كنيسه تحاول ان تتمايز و تتميز عن باقي الكنائس و ايضا يتكرر كثيرا عبارة تنمية الإنتماء للكنيسه و هنا يلعب القاده على هذا الإحتياج من اجل تشجيع الحضور
الإحتياج الرابع و هو الإحترام ة و التقدير بحيث اصبح الكثيرون يمتنعوا عن حضور الكنيسه لو لم يلقوا التقدير و الإحترام المناسبيين
حتى على مستوى القاده يحدث هذا فانا اذكر خادم كبير عندما دعي لخدمه و عندما لم يجد التقدير المادي الذي يتوقعه اعطى قائد الخدمه محاضره عن اهمية تقدير رجال الله
الإحتياج الخامس و هو تحقيق الذات
و هنا بلا شك يقفز لأذهاننا مباشرة امثله لأشخاص كثيريين حولوا خدمتهم و تواجدهم في الكنيسه لتغذية هذا الإحتياج و للأسف نجد القاده الروحيين ايضا يلعبون على هذا الوتر من اجل استجداء حضور فلان او علان بل احيانا بعض القاده يستغلون الخدمه لتحقيق ذواتهم
فالقائد الروحي الفلان عمل و سوى في خدمته و الأخر انجز ما لم يحققه احد قبله و فلان يمنع اي شخص من الظهور في الخدمه لئلا يسرق منه الأضواء و ........
و لكن سيظل دائما في كل كنيسه يوجد قله قليله تذهب للكنيسه طالبه وجه الله بتوحد قلب و بنقاء
تعليق