تويت
القصه الأولى:
مازالت تلك المرأة عالقه بذهني حتى الآن فهي انسانه بسيطه تبحث عن عمل و ظنت اني استطيع ان اوفر لها عمل فارادت ان تستميلني للتعاطف معها من خلال ما تفهم انه قمة التدين و المسيحيه.
مازال حديثها معي عالقا في ذهني حيث قالت " انا الرب استخدمني كثيرا في وسط المؤمنين فقد اعطاني موهبة التكلم بالسنه و كان هناك اخ في المجموعه يترجم ما اصليه بالسنه ........ و عندما ترك ذلك الأخ المجموعه اصبحت اصلي بالسنه و اترجم في نفس الوقت"
عند هذا الكلام توقفت كثيرا لأفكر و هي لاحظت ذلك فارادت ان لا تدعني اشك في كلامها و بادرت بالقول " تحب اصلي لك بألسنه دلوقتي" ابتسمت و قلت لها اتفضلي ...... فوضعت قطعة قماش على راسها و بدأت تصلي كلمات غير مفهومه و بعدها تقول الرب بيقولك كذا و كذا ........!!!!!!!!!!!!!!!!!
القصه الثانيه:
ايضا ذلك الرجل مازلت اذكره اتى الى مؤتمر ليعظنا عن مواهب الروح و كان يتباهى بمشاركته لبونكا في الخدمه و قائد المؤتمر قال من يريد ان يصلي مع الأخ فلان بعد الإجتماع ممكن ان يفعل ذلك و بلا استثناء الكل صلى معه ماعدا انا لأني لاحظت ما يحدث و هو انه كان يصلي للشخص ثم يقول له الرب يقول لك كذا و كذا, و هذا لم يريحني لأنه لو اراد الرب ان يكلم مؤمن لكلمه مباشرة بدون وسائط فمن غير المعقول ان روح الله الموجود داخلي يكلمني عن طريق طرف ثالث الا في استثناءات نادره.
الغريب تبرعت بتوصيله بعد الخدمه لأني الوحيد الذي اتى بسيارته للمؤتمر و في السياره طلب مني ان يصلي لي و كان يتمتم بكلمات ثم يقول لي الرب بيقولك كذا و كذا و طبعا انا كنت مركز على السواقه فلا اتذكر ما قاله لي.!!!!!!!!!!!!
القصه الثالثه:
هو شخص بسيط فكريا جدا لكنه وجد ضالته في تحقيق ذاته في مواهب الروح, و مازلت اذكر تفاخره بعطيه غريبه لم اسمع عنها من قبل و ذلك ما شدني للحديث معه, حيث كان يتفاخر بانه مع انه جاهل و امي الا ان الرب علمه فجأة القراءه و الكتابه ........ هذه كانت البدايه الا ان تم اكتشاف انه مصاب بالتهاب كبدي سي و بي في نفس الوقت.
عند اكتشافه لإصابته بذلك الفيروسين اصابته حاله من عدم الإتزان و كان اسهل شئ لديه ان يدخل في مرحلة الوهم الروحي كما اسميها فادعى انه وضع يده على التليفزيون عندما سمع شخص يقول ضع يدك على التلفزيون و سأصلي لك و بعدها كما يقول احس بحراره تخرج من جنبه الأيمن مكان الكبد فقال لقد شفيت و ذهب بعدها لقسيس كنيسته و الذي ازاد من الطين بله فقال له و هو يصلي معه انت عليك روح نجس.
الغريب ان هذا الشخص استسلم و بدأ يتكلم على انه الروح النجس و طبعا القسيس بدأ بمزاولة مهمته في اخراج الروح النجس الى ان خرج و بعدها اكد له انه تم شفاءه من المرض.
عندما سمعت القصه تلك ارتعبت من كمية الزيف الموجود و الذي يصل لحد النصب على البسطاء.
و امام اصراره على انه شفي طلبت بحذر شديد و انا اكلمه طلبت منه ان يعيد التحليل لنتأكد من انه شفي, فقال لي انا متأكد من شفائي و من المعجزه و الدليل انه كنت مصاب بنشفان في الحلق مع الإلتهاب الكبدي و بعد خروج الروح النجس زال النشفان
بعد تردد منه وافق على عمل التحليل ثانيا و كانت النتيجه انه مازال مصاب بالمرض و لكن ليست هذه هي المشكله...... المشكله انه مقتنع انه شفي مع ان التحليل يقول انه مريض!!!!!!!!!!!!!
القصه الرابعه:
طبيب تعرفت عليه في مؤتمر و في رحلة الرجوع جلس بجانبي في الأوتوبيس و لاحظت انه في وسط الرحله طلب من السائق ان يتوقف لأنه يريد ان يتبول, ثم كرر ذلك الأمر ثانيا. فسألته هل لديك مشكله قال لي لقد كنت مصابا بالسكر و لكن الرب شفاني!!!!!!!! فقلت له كيف شفاك و انت تتبول كثيرا فقال لي نعم مستوى السكر في الدم عالي و اتبول كثيرا لكن انا متأكد ان الرب شفاني و لذلك توقفت عن اخذ العلاج!!!!!!!!!!
الغريب في الأمر انه طبيب!!!!!!!!!
مازالت تلك المرأة عالقه بذهني حتى الآن فهي انسانه بسيطه تبحث عن عمل و ظنت اني استطيع ان اوفر لها عمل فارادت ان تستميلني للتعاطف معها من خلال ما تفهم انه قمة التدين و المسيحيه.
مازال حديثها معي عالقا في ذهني حيث قالت " انا الرب استخدمني كثيرا في وسط المؤمنين فقد اعطاني موهبة التكلم بالسنه و كان هناك اخ في المجموعه يترجم ما اصليه بالسنه ........ و عندما ترك ذلك الأخ المجموعه اصبحت اصلي بالسنه و اترجم في نفس الوقت"
عند هذا الكلام توقفت كثيرا لأفكر و هي لاحظت ذلك فارادت ان لا تدعني اشك في كلامها و بادرت بالقول " تحب اصلي لك بألسنه دلوقتي" ابتسمت و قلت لها اتفضلي ...... فوضعت قطعة قماش على راسها و بدأت تصلي كلمات غير مفهومه و بعدها تقول الرب بيقولك كذا و كذا ........!!!!!!!!!!!!!!!!!
القصه الثانيه:
ايضا ذلك الرجل مازلت اذكره اتى الى مؤتمر ليعظنا عن مواهب الروح و كان يتباهى بمشاركته لبونكا في الخدمه و قائد المؤتمر قال من يريد ان يصلي مع الأخ فلان بعد الإجتماع ممكن ان يفعل ذلك و بلا استثناء الكل صلى معه ماعدا انا لأني لاحظت ما يحدث و هو انه كان يصلي للشخص ثم يقول له الرب يقول لك كذا و كذا, و هذا لم يريحني لأنه لو اراد الرب ان يكلم مؤمن لكلمه مباشرة بدون وسائط فمن غير المعقول ان روح الله الموجود داخلي يكلمني عن طريق طرف ثالث الا في استثناءات نادره.
الغريب تبرعت بتوصيله بعد الخدمه لأني الوحيد الذي اتى بسيارته للمؤتمر و في السياره طلب مني ان يصلي لي و كان يتمتم بكلمات ثم يقول لي الرب بيقولك كذا و كذا و طبعا انا كنت مركز على السواقه فلا اتذكر ما قاله لي.!!!!!!!!!!!!
القصه الثالثه:
هو شخص بسيط فكريا جدا لكنه وجد ضالته في تحقيق ذاته في مواهب الروح, و مازلت اذكر تفاخره بعطيه غريبه لم اسمع عنها من قبل و ذلك ما شدني للحديث معه, حيث كان يتفاخر بانه مع انه جاهل و امي الا ان الرب علمه فجأة القراءه و الكتابه ........ هذه كانت البدايه الا ان تم اكتشاف انه مصاب بالتهاب كبدي سي و بي في نفس الوقت.
عند اكتشافه لإصابته بذلك الفيروسين اصابته حاله من عدم الإتزان و كان اسهل شئ لديه ان يدخل في مرحلة الوهم الروحي كما اسميها فادعى انه وضع يده على التليفزيون عندما سمع شخص يقول ضع يدك على التلفزيون و سأصلي لك و بعدها كما يقول احس بحراره تخرج من جنبه الأيمن مكان الكبد فقال لقد شفيت و ذهب بعدها لقسيس كنيسته و الذي ازاد من الطين بله فقال له و هو يصلي معه انت عليك روح نجس.
الغريب ان هذا الشخص استسلم و بدأ يتكلم على انه الروح النجس و طبعا القسيس بدأ بمزاولة مهمته في اخراج الروح النجس الى ان خرج و بعدها اكد له انه تم شفاءه من المرض.
عندما سمعت القصه تلك ارتعبت من كمية الزيف الموجود و الذي يصل لحد النصب على البسطاء.
و امام اصراره على انه شفي طلبت بحذر شديد و انا اكلمه طلبت منه ان يعيد التحليل لنتأكد من انه شفي, فقال لي انا متأكد من شفائي و من المعجزه و الدليل انه كنت مصاب بنشفان في الحلق مع الإلتهاب الكبدي و بعد خروج الروح النجس زال النشفان
بعد تردد منه وافق على عمل التحليل ثانيا و كانت النتيجه انه مازال مصاب بالمرض و لكن ليست هذه هي المشكله...... المشكله انه مقتنع انه شفي مع ان التحليل يقول انه مريض!!!!!!!!!!!!!
القصه الرابعه:
طبيب تعرفت عليه في مؤتمر و في رحلة الرجوع جلس بجانبي في الأوتوبيس و لاحظت انه في وسط الرحله طلب من السائق ان يتوقف لأنه يريد ان يتبول, ثم كرر ذلك الأمر ثانيا. فسألته هل لديك مشكله قال لي لقد كنت مصابا بالسكر و لكن الرب شفاني!!!!!!!! فقلت له كيف شفاك و انت تتبول كثيرا فقال لي نعم مستوى السكر في الدم عالي و اتبول كثيرا لكن انا متأكد ان الرب شفاني و لذلك توقفت عن اخذ العلاج!!!!!!!!!!
الغريب في الأمر انه طبيب!!!!!!!!!