لى من العمر أربعون عاماً .. أحاول أن أسير خطوات جدية على طريق التوبة .. وبينما اتأمل حالى وجدت موضوع يحيرنى أود أن أستشيركم فيه.
مهنتى طبيب ، وأعمل صباحاً ومساءاً فى المستشفى والعيادة ومستشفى خاص ومستوصف وهكذا .. والحمد لله ربنا ساترها وبأقدر أوفر بعض المال.
اصطدمت بآية كتابية تقول : (اذا كان لنا قوت وكسوة فلنكتفى بهما)، وأخرى تقول (لا تتعب لكى تصير غنياً) ، وأنظر إلى نفسى أجدنى أعمل بجد فى أكثر من عمل لأهداف أكبر من القوت والكسوة ..
نظرت إلى أهدافى فوجدتها عديدة .. فالمال المدخر يكون معيناً فى حالة العجز أو المرض أو الاحتياج لعملية جراحية .. إلخ ..
توافر المال يتيح تحسين مستوى المعيشة من طعام وشراب ومصيف وسيارة أفضل وهكذا ..
والأهم من ذلك كله أن لى من الأبناء طفلين، يشغلنى كثيراً أن أستطيع توفير بعض المال لأستطيع على الأقل توفير شقة لكل منها وسط الظروف الإقتصادية الصعبة فى مصرنا العزيزة التى تصعب على من هو فى بداية حياته توفير شقة.
أجتهد فى أن أكون أميناً فى عشورى ، لكنى غير مستريح لأنى أشعر أننى مقصر فى الوصية.
أريد مشورتكم فيما يتعلق بظروفى لأنى أشعر أن هناك حلقة مفقودة.
مهنتى طبيب ، وأعمل صباحاً ومساءاً فى المستشفى والعيادة ومستشفى خاص ومستوصف وهكذا .. والحمد لله ربنا ساترها وبأقدر أوفر بعض المال.
اصطدمت بآية كتابية تقول : (اذا كان لنا قوت وكسوة فلنكتفى بهما)، وأخرى تقول (لا تتعب لكى تصير غنياً) ، وأنظر إلى نفسى أجدنى أعمل بجد فى أكثر من عمل لأهداف أكبر من القوت والكسوة ..
نظرت إلى أهدافى فوجدتها عديدة .. فالمال المدخر يكون معيناً فى حالة العجز أو المرض أو الاحتياج لعملية جراحية .. إلخ ..
توافر المال يتيح تحسين مستوى المعيشة من طعام وشراب ومصيف وسيارة أفضل وهكذا ..
والأهم من ذلك كله أن لى من الأبناء طفلين، يشغلنى كثيراً أن أستطيع توفير بعض المال لأستطيع على الأقل توفير شقة لكل منها وسط الظروف الإقتصادية الصعبة فى مصرنا العزيزة التى تصعب على من هو فى بداية حياته توفير شقة.
أجتهد فى أن أكون أميناً فى عشورى ، لكنى غير مستريح لأنى أشعر أننى مقصر فى الوصية.
أريد مشورتكم فيما يتعلق بظروفى لأنى أشعر أن هناك حلقة مفقودة.
تعليق