لو عرفت ان أشخاص غير مسيحيين في منطقتك أصبحوا مسيحيين فما هو موقفك ...
الحقيقة اليوم قرأت مقال .. خلّى دمي يغلي .. من قلة الفهم و الابتعاد عن المسيح
و روح المسيحية التي طالت البعض ممن هم مسيحيون بل و رجال دين .
عادت بي الذاكرة للإنجيل حيث كان اليهود يتفاخرون أن الخلاص لهم
و ليس للأمم و أن الله اصطفاهم و بلغ التكبر و العجرفة أنهم رفضوا
المسيح " المسيّـا" المنتظر مخلصهم ، فما كان من المسيح المخلص إلا أن خاطب
رسله قائلاَ بنو الملكوت يطرحون خارجاً و أهل العرس رفضوه و طلب منهم أن
يبحثوا عن مدعوين في كل مكان ..
صحيح الأوضاع في وطننا العربي ظلام دامس و غير مسموح بالتبشير و في تقييد
حريات رهيب و مع ذلك كلمة الله تنتشر عبر تلفزيونات و إذاعات مسيحية ..
و ما هالني اليوم أن موقعاً مشهوراً بالندب و اللطم كلما هاجر مسيحي ، يهاجم
و ينقل عن كاتب متطرف انتقاده لظاهرة المبشرين في كردستان و إنشاء عشرات الكنائس
الكردية و اعتناق لا أقل من 10 آلاف شخص و قبولهم للمسيح رباُ و مخلصاً .
الكارثة برايي و هي أن هذا الموقع المسيحي ينقل أكاذيب مفضوحة و وضيعة
و تدل على نفس وضيعة و يتهمهم أن هؤلاء تم التغرير بهم
بالمال و بالسفر و بالمغريات و حتى بالنساء ( وصلت الوقاحة لهذه الدرجة ) للتلفيق على
الكنيسة المسيحية ، كائناً من كانت إنجيلية أو غير إنجيلية، مع أن هؤلاء يقولون
في شهادات اختبارهم أنهم عانوا و اختلفوا مع عائلاتهم بل و أنهم يدفعون من اموالهم
لنشر أجمل إنجيل - إنجيل السلام -
هل من المعقول أن مسيحياً يهاجم مبشراً علماً أنه في بلادنا معظمهم يعتنق المسيحية
عبر التلفزيونات و مواقع الانترنت التي بدأت تشرح الإيمان المسيحي بصورة أبسط
و تصل للجميع لانه ليس على السهل لإنسان غير مسيحي في الواقع أن يكسر حاجز
الخوف و يذهب لكنيسة أو يجاهر بذلك ..
هل من الممكن أن يصل التكبر و العجرفة أن نسخر من إيمانهم أو نشجعهم ..
هل من الممكن أن أحداً لا يفرح و يسر لانتشار ملكوت الله و قبول البشر للمسيح
من كردستان حتى الهند و السند ..
ألا تصلي لكي يتثبتوا و كي يبشروا غيرهم لأنهم أقدر برايي و يعرفون مجتمعهم
و طريقة تفكيره و خصوصية بعض المجتمعات كالكردية و الأمازيغية و المغاربية
و غيرها .....
الحقيقة اليوم قرأت مقال .. خلّى دمي يغلي .. من قلة الفهم و الابتعاد عن المسيح
و روح المسيحية التي طالت البعض ممن هم مسيحيون بل و رجال دين .
عادت بي الذاكرة للإنجيل حيث كان اليهود يتفاخرون أن الخلاص لهم
و ليس للأمم و أن الله اصطفاهم و بلغ التكبر و العجرفة أنهم رفضوا
المسيح " المسيّـا" المنتظر مخلصهم ، فما كان من المسيح المخلص إلا أن خاطب
رسله قائلاَ بنو الملكوت يطرحون خارجاً و أهل العرس رفضوه و طلب منهم أن
يبحثوا عن مدعوين في كل مكان ..
صحيح الأوضاع في وطننا العربي ظلام دامس و غير مسموح بالتبشير و في تقييد
حريات رهيب و مع ذلك كلمة الله تنتشر عبر تلفزيونات و إذاعات مسيحية ..
و ما هالني اليوم أن موقعاً مشهوراً بالندب و اللطم كلما هاجر مسيحي ، يهاجم
و ينقل عن كاتب متطرف انتقاده لظاهرة المبشرين في كردستان و إنشاء عشرات الكنائس
الكردية و اعتناق لا أقل من 10 آلاف شخص و قبولهم للمسيح رباُ و مخلصاً .
الكارثة برايي و هي أن هذا الموقع المسيحي ينقل أكاذيب مفضوحة و وضيعة
و تدل على نفس وضيعة و يتهمهم أن هؤلاء تم التغرير بهم
بالمال و بالسفر و بالمغريات و حتى بالنساء ( وصلت الوقاحة لهذه الدرجة ) للتلفيق على
الكنيسة المسيحية ، كائناً من كانت إنجيلية أو غير إنجيلية، مع أن هؤلاء يقولون
في شهادات اختبارهم أنهم عانوا و اختلفوا مع عائلاتهم بل و أنهم يدفعون من اموالهم
لنشر أجمل إنجيل - إنجيل السلام -
هل من المعقول أن مسيحياً يهاجم مبشراً علماً أنه في بلادنا معظمهم يعتنق المسيحية
عبر التلفزيونات و مواقع الانترنت التي بدأت تشرح الإيمان المسيحي بصورة أبسط
و تصل للجميع لانه ليس على السهل لإنسان غير مسيحي في الواقع أن يكسر حاجز
الخوف و يذهب لكنيسة أو يجاهر بذلك ..
هل من الممكن أن يصل التكبر و العجرفة أن نسخر من إيمانهم أو نشجعهم ..
هل من الممكن أن أحداً لا يفرح و يسر لانتشار ملكوت الله و قبول البشر للمسيح
من كردستان حتى الهند و السند ..
ألا تصلي لكي يتثبتوا و كي يبشروا غيرهم لأنهم أقدر برايي و يعرفون مجتمعهم
و طريقة تفكيره و خصوصية بعض المجتمعات كالكردية و الأمازيغية و المغاربية
و غيرها .....
تعليق