تويت
كاتب اخر يهاجم المسيحية بمباركة جامعة الأزهر!!!!!
كاتب اخر يهاجم المسيحية بمباركة جامعة الأزهر!!!!!
هاهو كتاب أخر سوف ينزل الى الأسواق بأسم (البيان الصحيح لدين المسيح) يحارب ويتباها كاتبه ياسر جبر بأنه وصل الى ما يثبت بما لا يدع مجال للشك في تحريف الكتاب المقدس وأيضاً بأنه ابطل عقيدة الصلب والخلاص في الديانة المسيحية,وفي تقديم أ.د. عمر بن عبد العزيز قريشي وهو استاذ العقيدة ومقارنة الأديان في كلية الدعوة الاسلامية_ جامعة الأزهر وهو الذي راجع الكتاب وكتب التقديم الذي سوف انقله لكم لمعرفة الاكاذيب والافتراءات التي يحويها الكتاب على سيدنا المسيح والكتاب المقدس
(الحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة , والصلاة والسلام على خير خلق الله , محمد بن عبد الله وآله وصحبه أجمعين , أما بعد , قال الله تعالى : " بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ "[الأنبياء : 18] , لقد وفق الله تعالى الأخ ياسر جبر في الوصول إلى الحق ومعرفة الحقيقة من خلال كتب أهل الكتاب واعترافات كتابهم ومفكريهم , ودقق النظر في مراجعهم وتراجمهم , وبين ما فيها من اختلاف , وكر على أهم عقائدهم فخر عليهم السقف من فوقهم , وناقش وأبطل أهم ما بنيت عليه المسيحية وهو إلوهية المسيح أو بنوته أو القول بالتثليث , وكذلك أثبت بما لا يدع مجالا" للشك تحريف كتابهم الذي يسمونه " الكتاب المقدس " , كما ناقش وأبطل عقيدة الصلب والخلاص , أو الخطيئة والكفارة , التي هي كذلك من أهم معتقداتهم , وناقش وأبطل إلوهية الروح القدس , كما رد على كثير من الشبهات المثارة ضد الإسلام بحجج قاطعة وأدلة ساطعة , وكذلك ذكر دلائل نبوة محمد عليه الصلاة والسلام من كتبهم وكذلك من المصادر الإسلامية , فجاء الكتاب قيما" في بابه , عميقا" في موضوعه , فالله أسأل أن يوفق صاحب هذا الكتاب وينفع به كل من يقرأه ).
الى الكاتب ياسر جبر والمراجع أ.د.عمر بن عبد العزيزفإذا فحصتم طبعاً بدون الحقد الموجود في قلوبكم سوف ترون ان الكتب المسمّاة بالاناجيل بحسب ما كتبه متي و مرقس و لوقا و يوحنا و دقق عما جاء فيها من سيرة و تعاليم المسيح و أعماله فلن يجد فيها ذرة تخالف شرائع الله من آدم حتي اليوم , بل إنه بفحص شريعة المسيح التي أوصي الله باتباعها و أورد النبي محمد ذلك الأمر في القرآن,
لوجد المسلم إن هذه الشريعة تفوق أي شرائع يسعي الانسان وراءها لأن العظمة في شريعة المسيح أنه هو بنفسه كلمة الله الحي الذي بُعث من الموت حيا فلن يموت أبدا فهو بنفسه يقف وراء كلمته و شرائعه لكي يعطي الانسان أولا نورا لكي يفحصها و يفهمها و يعقلها لانه قال عن نفسه أنا هو نور العالم من يتبعني فلا يمشي في الظلمة , و هو أيضا له سلطان أن يعطي الانسان مقدرة علي أن يعيش بموجب شريعته لانه قال بدوني لا تستطيعوا أن تفعلوا شيئا.
ان المهم هو معرفة الله بغض التظر عن اساليب تلك المعرفة فكم جميل ان ندرك ذلك وهذا هو الأيمان بالله لدى كل أتباع الأديان ولا يمكنكم ان تخضعوه لرغباتكم المتطرفة وعلمكم الذي تتباهون فيه,
وبالتالي نقول ان لم تكن الأديان لخير البشرية فلا ضرورة لها ولا قيمة لها ,وقطعاً لن تكون بالتالي من عند الله فالخالق يحب خلقه كما الأب يحب ابنه ,وعسى ان تفيد الكلمة الطيبة في القلوب السوداء.
بشار اندريا
Bashar724@yahoo.com
هاهو كتاب أخر سوف ينزل الى الأسواق بأسم (البيان الصحيح لدين المسيح) يحارب ويتباها كاتبه ياسر جبر بأنه وصل الى ما يثبت بما لا يدع مجال للشك في تحريف الكتاب المقدس وأيضاً بأنه ابطل عقيدة الصلب والخلاص في الديانة المسيحية,وفي تقديم أ.د. عمر بن عبد العزيز قريشي وهو استاذ العقيدة ومقارنة الأديان في كلية الدعوة الاسلامية_ جامعة الأزهر وهو الذي راجع الكتاب وكتب التقديم الذي سوف انقله لكم لمعرفة الاكاذيب والافتراءات التي يحويها الكتاب على سيدنا المسيح والكتاب المقدس
(الحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة , والصلاة والسلام على خير خلق الله , محمد بن عبد الله وآله وصحبه أجمعين , أما بعد , قال الله تعالى : " بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ "[الأنبياء : 18] , لقد وفق الله تعالى الأخ ياسر جبر في الوصول إلى الحق ومعرفة الحقيقة من خلال كتب أهل الكتاب واعترافات كتابهم ومفكريهم , ودقق النظر في مراجعهم وتراجمهم , وبين ما فيها من اختلاف , وكر على أهم عقائدهم فخر عليهم السقف من فوقهم , وناقش وأبطل أهم ما بنيت عليه المسيحية وهو إلوهية المسيح أو بنوته أو القول بالتثليث , وكذلك أثبت بما لا يدع مجالا" للشك تحريف كتابهم الذي يسمونه " الكتاب المقدس " , كما ناقش وأبطل عقيدة الصلب والخلاص , أو الخطيئة والكفارة , التي هي كذلك من أهم معتقداتهم , وناقش وأبطل إلوهية الروح القدس , كما رد على كثير من الشبهات المثارة ضد الإسلام بحجج قاطعة وأدلة ساطعة , وكذلك ذكر دلائل نبوة محمد عليه الصلاة والسلام من كتبهم وكذلك من المصادر الإسلامية , فجاء الكتاب قيما" في بابه , عميقا" في موضوعه , فالله أسأل أن يوفق صاحب هذا الكتاب وينفع به كل من يقرأه ).
الى الكاتب ياسر جبر والمراجع أ.د.عمر بن عبد العزيزفإذا فحصتم طبعاً بدون الحقد الموجود في قلوبكم سوف ترون ان الكتب المسمّاة بالاناجيل بحسب ما كتبه متي و مرقس و لوقا و يوحنا و دقق عما جاء فيها من سيرة و تعاليم المسيح و أعماله فلن يجد فيها ذرة تخالف شرائع الله من آدم حتي اليوم , بل إنه بفحص شريعة المسيح التي أوصي الله باتباعها و أورد النبي محمد ذلك الأمر في القرآن,
لوجد المسلم إن هذه الشريعة تفوق أي شرائع يسعي الانسان وراءها لأن العظمة في شريعة المسيح أنه هو بنفسه كلمة الله الحي الذي بُعث من الموت حيا فلن يموت أبدا فهو بنفسه يقف وراء كلمته و شرائعه لكي يعطي الانسان أولا نورا لكي يفحصها و يفهمها و يعقلها لانه قال عن نفسه أنا هو نور العالم من يتبعني فلا يمشي في الظلمة , و هو أيضا له سلطان أن يعطي الانسان مقدرة علي أن يعيش بموجب شريعته لانه قال بدوني لا تستطيعوا أن تفعلوا شيئا.
ان المهم هو معرفة الله بغض التظر عن اساليب تلك المعرفة فكم جميل ان ندرك ذلك وهذا هو الأيمان بالله لدى كل أتباع الأديان ولا يمكنكم ان تخضعوه لرغباتكم المتطرفة وعلمكم الذي تتباهون فيه,
وبالتالي نقول ان لم تكن الأديان لخير البشرية فلا ضرورة لها ولا قيمة لها ,وقطعاً لن تكون بالتالي من عند الله فالخالق يحب خلقه كما الأب يحب ابنه ,وعسى ان تفيد الكلمة الطيبة في القلوب السوداء.
بشار اندريا
Bashar724@yahoo.com