إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

رسالة مفتوحة للأستاذ محمد على إبراهيم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رسالة مفتوحة للأستاذ محمد على إبراهيم

    رسالة مفتوحة للأستاذ الفاضل / محمد على إبراهيم

    رئيس تحرير جريدة الجمهورية


    تحية طيبة وبعد:

    هذا ما أرسلته لك ولرئيس مجلس إدارة جريدة الجمهورية الغراء الأستاذ / أحمد أبو الحديد بالفاكس علي رقمين من أرقام الجريدة وبالإيميل على مرتين. لكنك لم ترد علىّ ولم تنوه عن ردي في أي من مقالاتك حتى الآن. لذلك جعلت منها رسالة مفتوحة.

    في مقالك الأسبوعي ـ بالعدد الأسبوعي بجريدة الجمهورية وفي باب (حكايات اسبوعية) ص5 بتاريخ 13 سبتمبر 2007م. أي في أول أيام شهر رمضان شهر الصوم والعبادات ذلك الشهر المميز والذي أهنيء إخوتي المسلمين به ـ وتحت عنوان 'عصفور واقف على السور' ذكرت شيئاً أريد أن أعتب عليك بسبب ذكره بهذه الطريقة في طيات مقالك الرائع والذي يُعالج قضية مجتمعية هامة؛ ينبغي أن ندرسها بعمق.

    باديء ذي بدء مقالك جميل وفكرته رائعة وأؤيدك تماماً بسبب تحليلك الصحيح عن موضوع الشائعات ذلك الوباء الذي يهلك الأمم. وهو للأسف يكبر وينتشر في بلادنا مصر الحبيبة. لكنك عندما تساءلت عن سبب عدم انتشار الشائعات في دول مثل بريطانيا وألمانيا وفرنسا ـ و جاءت جملتك الاعتراضية وهذا نصها: 'رغم عدم وجود نص إلهي عندهم ينهى عن الغيبة والنميمة كما هو ثابت في القرآن الكريم الذي يقطع بأن من يرتكبها أثم قلبه أو فاسق أو يأكل لحم أخيه ميتاً' ـ والجملة موجودة في آخر العمود الأوسط (الثالث) وتكملتها بالطبع في أول العمود الرابع من المقال.

    ورغم أن غرضك رائع لكنك وضعت شيئاً وكأنه مُسَلّم به ـ أو أشعرتنا كأننا أمام خبير في الإنجيل (الكتاب المقدس). وحقيقة الأمر أني كشخص مصري أحب بلدي وأغير عليها وعلى وحدتها وفوق ذلك كشخص مسيحي استاءت جداً وأنت تعلن في هذه العبارة بأنه لا يوجد نص إلهي لدينا ينهي عن الغيبة والنميمة.

    يا عزيزي إن ما يعيش فيه الغرب من حضارة وقيم ومباديء من تقدم ونظافة وشفافية وغير ذلك مرجعه الأساسي هو الإنجيل (الكتاب المقدس). ومازال الملايين بل والبلايين من البشر هناك في الغرب وهنا في الشرق وفي كل بقعة من العالم يعيشون علي تعاليم الإنجيل ؛ وإن كان بعض من القلة في الغرب قد تمسكوا بالمباديء السامية للمسيحية التي انطبعت في سلوكياتهم اليومية ولكنهم ابتعدوا عن المسيحية في الغرب. فلا يوجد الآن ما يمكن أن تسميه دولة مسيحية نظراً لمبدأ انفصال الدين عن الدولة؛ وإن كانت الشعوب تتمسك بإيمانها المسيحي وبإخلاص.

    وعتابي لك في صيغة سؤال:

    من أي مصدر استقيّت هذه المعلومة: 'لا يوجد نص إلهي لدينا ينهي عن الغيبة والنميمة!! '؟ كيف تأكدت أن الإنجيل لايحتوي على نص إلهي صريح ينهي عن الغيبة والنميمة؟ وهذا هو سبب كتابتي لك. إنك كمن وضعت السم في العسل. وإني أتسائل: لماذا تتعرّض صحفنا القومية المحترمة وغيرها من وقت لآخر بطريق مباشر أو غير مباشر لمثل هذه الإتهامات ضد المسيحية النقية والسامية. إنني إن أردت أن أعرف شيئاً عن الهندسة أسأل مهندساً. وإن أردت أن أتأكد من شيء في الصحافة أسأل صحفياً. وإن أردت أن أعرف شيئاً عن الإسلام أسأل صديقي إمام الجامع جاري العزيز؛ أو أحد علماء الأزهر. وإن أردت أن أتأكد عن شيء في الإنجيل المقدس والشريف علىّ أن أسأل قسيساً أي رجل دين مسيحي.

    عزيزي الأستاذ / محمد على إبراهيم

    إن الإنجيل (كتابنا المقدس بعهديه القديم والجديد) يتحدّث عن هذ الموضوع باستفاضة وسأورد لك بعض النصوص وأرجو أن تتابعها في النسخة الموجودة لديك!! وإن لم يكن لديك فيمكنك شراؤه من دار الكتاب المقدس بشارع الجمهورية أو من مكتبة المحبة من شارع شبرا أو من أية مكتبة مسيحية في ربوع مصرنا الحبيبة.

    أولاً: في العهد القديم:
    1. في سفر (كتاب) المزامير: يقول داود الملك والنبي بوحي الهي: 'لا أضع قدّام عيني أمراً رديئاً عمل الزيغان أبغضت. لا يلصق بي. قلب معوَج! يبعد عني. الشرير لا أعرفه. الذي يغتاب صاحبه سراً هذا أقطعه. مستكبر العين ومنتفخ القلب لا أحتمله. عيناي على أمناء الأرض لكي أُجلسهم معي. السالك طريقاً كاملاً هو يخدمني. لا يكن وسط بيتي عامل غش. المتكلم بالكذب لا يثبت أمام عيني'. (مزمور 101: 3-7) أي المزمور المئة والواحد والآيات في الأعداد من 3-7.

    2. وقبل زمن النبي داود وبالذات في قصة يوسف بن يعقوب وهو ابن 17 سنة وكان يرعى مع إخوته الغنم؛ أتي يوسف بنميمتهم الرديئة إلي أبيهم. وكانت لدي يعقوب محبة خاصة ليوسف أكثر من سائر بنيه؛ فصنع له قميصاً ملوناً. فلما رأي إخوته أن أباهم أحبه أكثر من جميعهم أبغضوه ولم يستطيعوا أن يكلموه بسلام. فحسده إخوته وأما أبوه فحفظ الأمر.

    3. وفي سفر (كتاب) الأمثال قال سليمان الحكيم بوحي إلهي: 'رجل الأكاذيب يُطلق الخصومة والنمّام يُفرق الأصدقاء' (أمثال 16: 28) وقال أيضاً: 'فم الجاهل مهلكة له وشفتاه شرك لنفسه. كلام النمام مثل لقمٍ حلوة وهو ينزل إلي مخادع البطن' (أمثال 18: 7و8). وقال ثالثة: ' 'بعدم الحطب تنطفيء النار وحيث لا نمّام يهدأ الخصام. فحم للجمر وحطب للنار هكذا الرجل المخاصم لتهييج النزاع' (أمثال 26: 20و21 )

    ثانياً: في العهد الجديد:

    1. في رسالة بولس الرسول إلي أهل رومية والأصحاح الأول؛ يُعلن غضب الله المعلن من السماء على جميع فجور الناس وإثمهم والذين يحجزون الحق بالإثم. وكما لم يستحسنوا أن يُبقوا الله في معرفتهم فعلوا ما لا يليق؛ ووضع هذه الشرور التي لا تليق في قائمة طويلة؛ منها: 'مملوئين من كل إثم وزنا وشر وطمع وخبث مشحونين حسداً وقتلاً وخصاماً ومكراً وسوءاً. نمامين مُفترين مُبغضين لله ثالبين مُتعظمين مُدعين مُبتدعين شروراً غير طائعين للوالدين. بلا فهم و لا عهد و لاحنو و لا رضى و لا رحمة. الذين إذ عرفوا حكم الله أن الذين يعملون مثل هذه يستوجبون الموت...' (رومية 1: 18-إلخ). وهنا ساوى الوحي الإلهي بين النمامين وكل أصحاب الخطايا والفجور الفظيعة وهم يستوجبون عقاب الموت والهلاك الأبدي إن لم يتوبوا.

    2. وبنفس المستوى تحدث بولس الرسول بالوحي المقدس لكنيسة كورنثوس في رسالته الثانية لهم؛ محذراً: 'لأني أخاف أن لا أجدكم كما أريد ... أن توجد خصومات ومحاسدات وسخطات وتحزّبات ومذمات ونميمات وتكبرات وتشويشات. أن يذلني إلهي عندكم إذا جئت أيضاً وأنوح على كثيرين من الذين أخطأوا من قبل ولم يتوبوا عن النجاسة والزنا والعهارة التي فعلوها' (2كورنثوس 12: 19- إلخ).

    3. إن النمام إنسان مريض ويحتاج للعلاج. والنميمة مرفوضة وعقابها خطير على النمام الآن في حياته وبعد ذلك في جهنم النار. والنمام ينشيء أفكاراً رديئة ويشهد بالزور ويفوه بالأكاذيب ويزرع خصومات بين أخوة؛ وهذا مكرهة الرب. إقرأ (أمثال 6: 16-19). والنمام ثالب اللسان ويظن السؤ وصاحب خبث بغيض وهو ينشر الأقوال الباطلة (الشائعات). ويوجد لهذا أيضاً عشرات الآيات في الكتاب المقدس بنصوص واضحة؛ لا أريد أن أطيل عليك فيه؛ لكنى أتركها لك بشواهدها إذا أردت أن ترجع إليها بنفسك:

    نصوص عن الثالب: (أمثال 25: 23) (رومية 1: 30) (1تيموثاوس 3: 11) (2 تيموثاوس 3:3) (تيطس 2: 3)

    نصوص عن سوء الظن: (فيلبي 3: 4) (2كورنثوس 10: 5) (1تيموثاوس 6: 4) (1كورنثوس 13: 5)

    نصوص عن الأقوال الباطلة والخبيثة والمُصنعّة (2تيموثاوس 2: 16) (2بطرس 2: 3) (3 يوحنا 10) ولتكن أقوالنا مقولة في محلها (أمثال 25: 11) ومرضية أمام الله تعالى (مزمور 19: 14) وليحمينا الله ويحمي مصر الغالية من التقاول والفتن (مزمور 19: 23 و41: 5 و 71: 10)

    نصوص عن الخبث والخبائث (إشعياء 32: 7) (أمثال 26: 26) (مرقس 7: 22) (لوقا 11: 39) (أعمال الرسل 13: 10 و 18: 14) (رومية 1: 29) (1كورنثوس 5: 8) (أفسس 4: 31) (كولوسي 3: 8) (تيطس 3:3) (1بطرس 2: 1)

    أفابعد كل هذا يجوز لأحد مهما كان مستواه أن يدّعي بأن الكتاب المقدس لا يوجد به نص إلهي ينهي عن الغيبة والنميمة ؟

    أنتظر مقالك الأسبوعي في الخميس القادم. ولك مني كل تحية وتقدير.
    القس / الفريد فائق صموئيل
    قسيس إنجيلي

    D. Min. Studies, Fuller

  • #2
    مشاركة: رسالة مفتوحة للأستاذ محمد على إبراهيم

    عزيزى جناب القس ألفريد
    أشكرك على هذا الرد المفحم - ولكن
    تقول أنك أرسلت هذا الرد الى رئيس تحرير هذه الجريدة وكذلك الى رئيس مجلس ادارتها
    فهل تظن ياعزيزى عندما يكتشفوا زله اللسان وذلة القلم بل ذله العقل الذى يفكرون به بجهل
    - هل تظن أنهم يقرون بخطأهم؟
    كلا وألف كلا فهذه هى الصلافة بعينها - مايقولونه يظنون أنه الحقيقة - ولكن الحقيقة هى جهلهم الواضح فى كل شيئ - يقولون ذلك ظنا منهم أنهم أذكياء وهم أغبياء -
    يقولون ذلك ظنا منهم أنهم على معرفة بالأنجيل وأقولها صراحة أن الشيطان يعرف الأنجيل أكثر منهم
    يعرفون تماما أنعدام أيمانهم ونقص ديناتهم فيظنون أنهم عندما يهاجمون الأخرين بذلك يقوى كتابهم
    داءهم فى معتقداتهم الهزيلة فيهاجمون الحق بالباطل ويناقشون الحقيقة بالكذب
    لا تظن ياعزيزى أنهم سيردون على مقالتك أو ينشروها لأحقيتك فى الرد على هراءاتهم
    أنهم ينكمشون كالأفاعى فى جحورهم -
    وأتحداهم لو كان لديهم بصيص من الأدب أن يعطوك فرصة نشر ردك و مقالتك على أكاذيبهم رغم أنك تتكلم بكل محبة وأخلاص
    لأن الجبان لا يستطيع مواجهة الحقائق بأكاذيبه الباطلة ونقص عقيدتهم تجعلهم يتراجعون الى جحورهم اذا واجهوا الحقيقة واليقين
    أقترح ياعزيزى أن ترسل لهم أنذار فى حالة عدم نشر ردك ستضطر آسفا الى نشره فى صحيفة ألكترونية عالمية يقرؤها كل العالم مثل أيلاف أو العربية أو بى بى سى
    وارسل هذه المقالة الى هذه الصحف بالأنترنيت وستجد مكانها فى النشر على العالم أجمع يقرؤها الكل فى العالم لفضح جريدة محلية لا يقرؤها الا عدد قليل
    والرب يباركك
    التعديل الأخير تم بواسطة ALMOOFTY; الساعة 27-09-07, 05:50 AM.
    بالله عليكم انا جبت حاجة من عندياتى علشان بعدين نصدق اللى كتبه الزيناتى

    تعليق


    • #3
      مشاركة: رسالة مفتوحة للأستاذ محمد على إبراهيم

      عزيزي المفتي؛
      أشكرك على تعليقك. وأؤيدك فيما قلته فيه.
      لقد كنت أعلم بأنه لن يتم نشر رسالتي لأنها ليست على هواهم.
      ولقد أرسلت رسالتي بالفعل ـ بعد انذارهم ـ إلي أكثر من موقع.
      وتمّ نشرها وعليها الكثير من التعليقات في فترة وجيزة؛
      فمثلاً على موقع الأقباط متحدون في مقالات مختارة؛ هناك في خلال يومين كان هناك 16 تعليق
      أما باقي المواقع فلم أدخلها نظراً لإنشغالي هذا الأسبوع.
      أرجو إفادتي بموقع العربية والبي بي سي.
      القس / الفريد فائق صموئيل
      قسيس إنجيلي

      D. Min. Studies, Fuller

      تعليق


      • #4
        مشاركة: رسالة مفتوحة للأستاذ محمد على إبراهيم

        عزيزي القس الفرد
        اولاُ اهنئك على المقال الذي ارسلته الى الصحيفه وردك وعدم سكوتك شئ مشرف جداً
        انا اؤمن بان ردك ادى رسالته , لانك اوضحت بان المسيحيون لا يسكوتون على افتراءات باطله وفي المره القادمه لن يقدموا على ذلك لان الدرس قد وصل.
        ومع هذا اختلف مع الزميل المفتي على طريقة الاحتجاج, لان العبره قد وصلت لكن للاسف لا يوجد شجاعه كافيه للقيمين لكي يعترفوا ويصححوا الخطا وهذا للاسف يعود لعقليه الانسان الشرقي
        Saber

        تعليق


        • #5
          مشاركة: رسالة مفتوحة للأستاذ محمد على إبراهيم

          الأخ الفاضل / صابر
          أولاُ أشكرك على التهنئة. مع العلم بأن سكوتنا لقرون أضاع حقوقنا.إن تعبيرنا سلمي دائماً. وأنا أؤمن معك بان الرد أدّى رسالته.
          ثانياً تقول أن العبرة قد وصلت؟ وهنا أسألك: وصلت لمن؟ واضح أنك تقصد أنها وصلت للمسئولين عن الجمهورية. لكني أردت بردي أن تصل العبرة لقرّاء الجمهورية, فكيف نصل إليهم ونصحح ما قرأوه في مقال الخميس الأسبوعي؟ إن قانون الصحافة يسمح لنا في نفس الموقع والمساحة أن نعلن عن ردنا على تلك الافتراءات التي تخص كتاب الكتب الكتاب المقدس.
          وكما قلت للأسف لا توجد شجاعة كافية للاعتراف بالخطأ والتصحيح وهذا للأسف يعود لعقليه الانسان الشرقي؛ وحتى لا يوجد تطبيق للقانون و لا للعرف. شكراً لك Saber وربنا يجعلنا من الصابرين! ومع السلامة.
          القس / الفريد فائق صموئيل
          قسيس إنجيلي

          D. Min. Studies, Fuller

          تعليق


          • #6
            مشاركة: رسالة مفتوحة للأستاذ محمد على إبراهيم

            معذرة يا ميرغني فالحوار مع أتباع ديانات الأخرى منحصر بمنتدى حوار الأديان وليس في كل مكان. فرجاء الإلتزام بأداب الضيف.
            التعديل الأخير تم بواسطة Peter Abailard; الساعة 09-10-07, 10:36 AM.

            تعليق


            • #7
              مشاركة: رسالة مفتوحة للأستاذ محمد على إبراهيم

              الأخ الفاضل / المرغني
              أشكرك على اهتمامك ومشاركتك.
              أولاً: أود ان أقول لك القضية التي أناقشها ليست سياسية؛ بل دينية حيث ناقشت الكاتب عن شيء غير حقيقي ذكره عن الكتاب المقدس دستور إيماننا وأعمالنا. وكما قلت أن مناقشة المواضيع الدينية ينبغي أن تكون بكل احترام وذوق راقي دون السباب والشتائم.
              ثانياً: إننا لا ننكر أبداً حسن التعامل وحسن الجوار؛ والكاتب خرج عن هذه المبادئ السامية. وأنت بنفسك قلت: أما من يخرج عن هذه القواعد والحدود سواء كان مسيحيا او مسلما فلا يسئ إلا لنفسه وليس لدينه او بلده.
              ثالثاً: أشكرك على اعتذارك؛ لكنك لست من ارتكب الخطأ. كل ما كنت أتمناه أن ينوه الكاتب لقرّاء الجمهورية الذين كتب لهم المقال عن ردي؛ لكنه مع رئيس مجلس الإدارة لم يذكر شيئاً ولم يرد على. وحتى الجرائد الأخرى لم تنشر ردي. يبدو أن انتخابات نقابة الصحفيين القادمة والخواطر الشخصية ـ للأستاذ/ محمد على إبراهيم أولجريدته ـ التي تتبعها أهم من مناقشة أمر يخص الكتاب المقدس ومشاعر المسيحيين الذين يتبعونه بإخلاص.
              رابعاً: وكل عام وانت طيب والجميع بخير وسلام.
              تحياتي وتقديري.
              القس / الفريد فائق صموئيل
              قسيس إنجيلي

              D. Min. Studies, Fuller

              تعليق


              • #8
                مشاركة: رسالة مفتوحة للأستاذ محمد على إبراهيم

                معذرة يا ميرغني فالحوار مع أتباع ديانات الأخرى منحصر بمنتدى حوار الأديان وليس في كل مكان. فرجاء الإلتزام بأداب الضيف.
                التعديل الأخير تم بواسطة Peter Abailard; الساعة 09-10-07, 10:37 AM.

                تعليق


                • #9
                  مشاركة: رسالة مفتوحة للأستاذ محمد على إبراهيم

                  عزيزى جناب القس ألفريد
                  أشكركم على كلمات النعمة
                  وآسف لعدم مشاهدة طلبكم واليكم اللنكات الخاصة بكل من إيلاف والعربية والبى بى سى


                  إيـــلاف
                  http://www.elaph.com/

                  العربية

                  http://www.alarabiya.net/default.html

                  B.B.C.
                  http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/news/default.stm


                  نتمنى أن نرى مقالاتكم فى هذه الجرائد التى يقرؤها الألاف
                  الرب يباركك
                  بالله عليكم انا جبت حاجة من عندياتى علشان بعدين نصدق اللى كتبه الزيناتى

                  تعليق


                  • #10
                    مشاركة: رسالة مفتوحة للأستاذ محمد على إبراهيم

                    جانب القس تحية عطرة 000 ننتظرك مواضيع في هذه الصحف 000 وانا متأكيد بناها مواضيع هادفة
                    تحياتي 00 منتظر ردك على مشاركتي السابقة

                    تعليق

                    من قاموا بقراءة الموضوع

                    تقليص

                    الأعضاء اللذين قرأوا هذا الموضوع: 0

                      معلومات المنتدى

                      تقليص

                      من يتصفحون هذا الموضوع

                      يوجد حاليا 1 شخص يتصفح هذا الموضوع. (0 عضو و 1 زائر)

                        يعمل...
                        X