تويت
· بعد انتهاء اليوم الدراسى مضى مينا فى طريقة ذاهبا الى بيتة فقابلة احد اصدقاءة فقال لة:هل المسيح حقا هو اللة؟
· فجاب علية :نعم المسيح هو اللة
· فقال لة:كيف يكون اللة وهو قد صلب واتهان كيف يكون الة وهو مزلزل
· فلم يستطع مينا الاجابة علية لعدم ذهابة الى الكنيسة وقرائتة فى الانجيل ولصغر سنة نسبيا
· ومضى حزين فى طريقة الى بيتة يفكر فى السؤال الذى لم يستطيع الاجابة عليةودخل غرفتة حزين وجلس على السرير يفكر ويفكر ويفكر وهو يبكى لعدم استطاعتة ان يرد على هذا الاتهام
· فبعد ساعة تقريبا سمع اباة ينادية قائلا:مينا تعالى يلة علشان ناكل
· ولكن مينا لم يرد علية
· فدخل اباة سريعا الى غرفتة فراة حزين الوجة
· فقال لة:فى اية يا مينا اية اللى حصل النهاردة فى المدرسة
· فقال لة:لقد سالنى احد اصحابى عن المسيح ازاى يكون ربنا وهو اتصلب ومات واتهان
· فقال لةوالدة:نعم يا بنى هو اللة ولقد مات عنا وحمل اخطائنا
· فقال لة ؟ازاى يا بابا ازاى دة مش معقول خالص
· فقال لة والدة: دعنا نحضر الكتاب المقدس
· فقال لة : حاضر يا بابا
· ففتح الاب سفر التكوين وقال لة الاب :كان يعيش اتنين مع اللة فى سعادة وفرح فى الجنة بالقرب من ربنا ولكن فى احد الايام جاء الشيطان ليجرب حواء وفعلا نجح ان يوقع حواء فى الشر وجاء ادم ايضا لينظر ماذا فعلت حواء ولكن حواء اعطتة ايضا واكل من الشجرة الذى حرم اللة الاكل منها وبهذا الاختيار صار الانسان بعيد عن اللة جدا
· وانا وانت وماما وكل الناس لما بنتولد بتاخد الخطية دية معانا فقرر اللة بنفسة ان ينزل فى صورة جسد ليموت عننا ليحمل اخطائنا
· فقال لة الابن : ولية هو يحمل اخطائنا احنا؟ احنا معملناش اى حاجة علشان كدة
· فقال اية الاب : نعم يا بنى فلم نفعل اى حاجة تمن هذا العمل ولكن اللة بيحبنا جدا جدا وجاء فى انجيل اصحاح 3 اية 16
· ((هكذا احب اللة العالم حتى بذل بنة الوحيد لكى لايهلك كل من يؤمن بة بل تكون لة الحياة الابدية))
· بهذا احب اللة الانسان منذ القدم وقرر ان يفدية حتى يستطيع الانسان الدخول الى
· الجنة من جديد ويعيش معة مجددا
· وايضا جاء فى تانى اية ايضا من نفس الاصحاح (لانة لم يرسل اللة ابنة الى العالم ليدين العالم بل ليخلص بة العالم)
· فقال لة الابن : ياة يعنى ربنا حبنا للدرجة دية انة يموت بدالى وميعقبنيش عن اى حاجة عملتها
· فقال لة الاب : نعم وبالموت دة يا مينا كمان ادانا اللى احنا نبقى ولادة ونبقى معاة علطول
· فقال لة الابن : بجد يا بابا انا بن لربنا طب ازاى دة يحصل
· فقال لة الاب : فى انجيل يوحنا اصحاح 1 اية 12
· ((للان كل الذين قبلوة اعطاة سلطانا ان يسيروا اولاد اللة))
· بالاية دية يا مينا اللة بيقلنا ان احنا لو قبلناة نبقى اولادة
· فقال لة للابن : وازاى يا بابا ابقى ابن لية اعمل اية يا بابا انا عاوز ابقى ابنة
· فرد علية: كل اللى عليك تعملة انك تقبلة فى قلبك وتصلى
· فبعد قليل صلى مينا قائلا : (يا بابا يسوع انا بشكرك للانك نزلك الى العالم بتاعى وتحننت عليا علشان تسامحنى على اخطائى اللى انا عملتها تعالى يا رب خش جوة قلبى وخلينى ابن ليك امين))
· فقال مينا لوالدة : قد اية يا بابا انا كنت مكسوف من الصليب لما كان حد بيسالنى لكن انا النهاردة اكتشفت تحنن اللى لينا على الصليب دة
·
· وذهب كليهما ليتناولوا الغذاء وبهذا تنتهى القصة ويارب تكون عجبتكم
· لقد مات المسيح عننا فهل تقبل هذا الخلاص اليوم وتسير ابنا لة وتبقى فى سعادة حقيقية وتختبر معنى السلام الذى يعطية اللة ان كنت ترغب فى هذا فدعنا نصلى مع مينا هذة الصلاة الجميلة حتى يدخل المسيح الى قلبك وينير لك الطريق
· امين
اارجوا انت تكون جيدة هذة القصة من تاليفى الشخصى فارجو ان تكون جميلة ويارب نسمع ارائكم فيها
· فجاب علية :نعم المسيح هو اللة
· فقال لة:كيف يكون اللة وهو قد صلب واتهان كيف يكون الة وهو مزلزل
· فلم يستطع مينا الاجابة علية لعدم ذهابة الى الكنيسة وقرائتة فى الانجيل ولصغر سنة نسبيا
· ومضى حزين فى طريقة الى بيتة يفكر فى السؤال الذى لم يستطيع الاجابة عليةودخل غرفتة حزين وجلس على السرير يفكر ويفكر ويفكر وهو يبكى لعدم استطاعتة ان يرد على هذا الاتهام
· فبعد ساعة تقريبا سمع اباة ينادية قائلا:مينا تعالى يلة علشان ناكل
· ولكن مينا لم يرد علية
· فدخل اباة سريعا الى غرفتة فراة حزين الوجة
· فقال لة:فى اية يا مينا اية اللى حصل النهاردة فى المدرسة
· فقال لة:لقد سالنى احد اصحابى عن المسيح ازاى يكون ربنا وهو اتصلب ومات واتهان
· فقال لةوالدة:نعم يا بنى هو اللة ولقد مات عنا وحمل اخطائنا
· فقال لة ؟ازاى يا بابا ازاى دة مش معقول خالص
· فقال لة والدة: دعنا نحضر الكتاب المقدس
· فقال لة : حاضر يا بابا
· ففتح الاب سفر التكوين وقال لة الاب :كان يعيش اتنين مع اللة فى سعادة وفرح فى الجنة بالقرب من ربنا ولكن فى احد الايام جاء الشيطان ليجرب حواء وفعلا نجح ان يوقع حواء فى الشر وجاء ادم ايضا لينظر ماذا فعلت حواء ولكن حواء اعطتة ايضا واكل من الشجرة الذى حرم اللة الاكل منها وبهذا الاختيار صار الانسان بعيد عن اللة جدا
· وانا وانت وماما وكل الناس لما بنتولد بتاخد الخطية دية معانا فقرر اللة بنفسة ان ينزل فى صورة جسد ليموت عننا ليحمل اخطائنا
· فقال لة الابن : ولية هو يحمل اخطائنا احنا؟ احنا معملناش اى حاجة علشان كدة
· فقال اية الاب : نعم يا بنى فلم نفعل اى حاجة تمن هذا العمل ولكن اللة بيحبنا جدا جدا وجاء فى انجيل اصحاح 3 اية 16
· ((هكذا احب اللة العالم حتى بذل بنة الوحيد لكى لايهلك كل من يؤمن بة بل تكون لة الحياة الابدية))
· بهذا احب اللة الانسان منذ القدم وقرر ان يفدية حتى يستطيع الانسان الدخول الى
· الجنة من جديد ويعيش معة مجددا
· وايضا جاء فى تانى اية ايضا من نفس الاصحاح (لانة لم يرسل اللة ابنة الى العالم ليدين العالم بل ليخلص بة العالم)
· فقال لة الابن : ياة يعنى ربنا حبنا للدرجة دية انة يموت بدالى وميعقبنيش عن اى حاجة عملتها
· فقال لة الاب : نعم وبالموت دة يا مينا كمان ادانا اللى احنا نبقى ولادة ونبقى معاة علطول
· فقال لة الابن : بجد يا بابا انا بن لربنا طب ازاى دة يحصل
· فقال لة الاب : فى انجيل يوحنا اصحاح 1 اية 12
· ((للان كل الذين قبلوة اعطاة سلطانا ان يسيروا اولاد اللة))
· بالاية دية يا مينا اللة بيقلنا ان احنا لو قبلناة نبقى اولادة
· فقال لة للابن : وازاى يا بابا ابقى ابن لية اعمل اية يا بابا انا عاوز ابقى ابنة
· فرد علية: كل اللى عليك تعملة انك تقبلة فى قلبك وتصلى
· فبعد قليل صلى مينا قائلا : (يا بابا يسوع انا بشكرك للانك نزلك الى العالم بتاعى وتحننت عليا علشان تسامحنى على اخطائى اللى انا عملتها تعالى يا رب خش جوة قلبى وخلينى ابن ليك امين))
· فقال مينا لوالدة : قد اية يا بابا انا كنت مكسوف من الصليب لما كان حد بيسالنى لكن انا النهاردة اكتشفت تحنن اللى لينا على الصليب دة
·
· وذهب كليهما ليتناولوا الغذاء وبهذا تنتهى القصة ويارب تكون عجبتكم
· لقد مات المسيح عننا فهل تقبل هذا الخلاص اليوم وتسير ابنا لة وتبقى فى سعادة حقيقية وتختبر معنى السلام الذى يعطية اللة ان كنت ترغب فى هذا فدعنا نصلى مع مينا هذة الصلاة الجميلة حتى يدخل المسيح الى قلبك وينير لك الطريق
· امين
اارجوا انت تكون جيدة هذة القصة من تاليفى الشخصى فارجو ان تكون جميلة ويارب نسمع ارائكم فيها