إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ضربات فى الصميم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ضربات فى الصميم

    هذا الموضوع رد على المقالات والأفتاءات التى يتحفنا بها ملوك الأفتاءات

    بطرس غالي: تعليق الدول على حادث القديسين ليس تدخلاً في شؤون مصر

    قال الدكتور بطرس غالي، رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان: إن تعليقات عدد من دول الاتحاد الأوربي بشأن حماية الأقليات الدينية والأقباط بمصر مؤخرا عقب الهجوم الإرهابي الذي استهدف كنيسة القديسين بالإسكندرية لا تعد «تدخلا في شؤون مصر».
    وقال إن تعليق الدول على الهجوم يأتي في سياق ظاهرة العولمة ووجود تيار جديد للتعليق على قضايا حقوق الإنسان بين الدول.
    والتقى غالي الخميس سفير حقوق الإنسان بوزارة الخارجية السويدية، وسفيرة السويد بالقاهرة، بمقر المجلس المجلس القومي لحقوق الإنسان.
    وقال ردا على سؤال لـ«المصري اليوم» حول تعليقات عدد من دول الاتحاد الأوروبي على تفجير الإسكندرية: «لا يمكن أن نمنع أحداً من التعليق على الأحداث، كما أنه بإمكاننا أن نعلق على الأحداث في أوروبا أو في السودان مثلا».
    وأضاف: «لا يمكن أن نعتبر هذا الرأي تدخلا في شؤون مصر»، معتبرا أن «هذه هي ظاهرة جديدة تسمح للدول والمنظمات بالتدخل في الموضوعات ذات القاسم المشترك».
    وأشار بطرس غالي إلى أن مصر بعد انتهاء الحرب الباردة وقعت على العديد من الاتفاقيات والمواثيق الدولية في مجال حقوق الإنسان.
    ورفض بطرس غالي التعليق على الاحتجاجات في تونس، وإمكانية انتقالها إلى مصر، و قال: «كل دولة لها خصائصها ومشاكلها».
    وأشار بطرس غالي إلى أن اللقاء مع مسؤولي حقوق الإنسان بالخارجية السويدية تناول مشاكل عامة، ورأيه حول إشكالية حقوق الإنسان في مصر.
    وشدد على أننا «ما زلنا في طريق طويل، وحقوق الإنسان في مصر تحتاج إلى نحو 20 عاماً لتصبح أكثر فاعلية».
    المصدرالمصرى اليوم

    hos_3602ط¨ط·ط±ط³ ط؛ط§ظ„ظ‰.jpg
    بالله عليكم انا جبت حاجة من عندياتى علشان بعدين نصدق اللى كتبه الزيناتى

  • #2
    رد: ضربات فى الصميم

    رئيس وزراء "كندا": أمن وأمان الأقباط هو مسئوليتنا، ولن نسمح بأي تهديدات في بلدنا

    الجمعة ١٤ يناير ٢٠١١ - ٠٥: ٣٢ م +01:00 cet
    [ATTACH]517[/ATTACH]
    * طالبنا من الحكومة المصرية حماية الأقباط، وستكون لنا مواقف أخرى في حالة استمرار العنف ضد الأقباط.
    كتب: مايكل فارس - الأقباط متحدون
    في تصريحات خاصة لـ"الأقباط متحدون"، أكَّد "مدحت عويضة"- مدير تحرير جريدة الأهرام الكندية، والناشط القبطي بـ"كندا"- أن أمس الخميس كان المرة الأولى التي يقوم فيها رئيس وزراء كندي بزيارة الجالية القبطية بالمركز القبطي الكندي بمدينة "مسيسوجا" غرب مدينة "تورنتو"، والذي يشرف عليه القمص "أنجليوس سعد".
    وأوضح "عويضة" أن "ستيفان هاربر" و"جيسون كيني"- وزير الهجرة الكندي- قد حضرا إلي "مسيسوجا"؛ ايمانًا منهم بالدور العظيم الذي يلعبه الأقباط في "كندا". مشيرًا إلى أن اللقاء قد بدأ ببيان صحفي من داخل المركز القبطي الكندي ألقاه رئيس الوزراء، قال فيه: "أتيت لأعلن شجب وإدانة كندا للحادث الإرهابي الذي تعرَّضت له كنيسة القديسين بـ"الإسكندرية"، والذي راح ضحيته أكثر من (23) قبطيًا، وأُصيب مائة أخرون بينهم إصابات خطيرة". مضيفًا أن بلاده مسئولة مسئولية كاملة عن أمن وسلامة كل من يعيش علي أراضيها، ولن تسمح بأي تهديدات بها ضد أي أحد.
    وأكّد رئيس الوزراء الكندي، أنه يتضامن مع الأقباط ويساندهم في حقهم في ممارسة شعائرهم الدينية بحرية تامة، سواء في "كندا" أو في "مصر"، موضحًا أنه مع حرية العقيدة في كل مكان بالعالم، وأنه يتابع عن كثب كل ما يجري في "مصر"، وقد طلب من الحكومة المصرية توفير الأمن والأمان لكل المصريين. وقال: "سيكون لنا ردود أفعال أخرى في حالة تكرار حوادث العنف والكراهية ضد الأقباط في مصر".
    وأوضح "عويضة" أن رئيس الوزراء عقد اجتماعًا مغلقًا مع قيادات ورموز الجالية القبطية، مؤكدًا أنهم ناقشوا مع "هاربر" طرق حماية أرواح الأقباط المهدَّدين من قبل جماعات متطرفة، وكذلك كنائسهم. وقد رحَّب "هاربر" وأبدى استعداده لتوفير الحماية للأقباط ولكل ممتلكاتهم وليس لكنائسهم فقط. مضيفًا أنهم ناقشوا معه مشاكل طالبي اللجوء، حيث قال أنه تم قبول 72% من حالات طالبي اللجوء في "كندا"، وجاري دراسة الـ 28% الأخرى.
    من جانبهم، حذَّر النشطاء الأقباط من انتشار الكراهية في المجتمع الكندي، من خلال تسلل بعض المتطرفين الذين يستغلون مناخ التسامح والديمقراطية في "كندا"، فردَّ "هاربر": نحن ندرك هذا، وقد قمنا بوضع قيود وضوابط مشدَّدة على مواطني بعض البلاد، سواء في الحصول على تأشيرات الهجرة أو الزيارة لـ"كندا". وأضاف: "أنا أؤمن بحق الأقباط في العيش بسلام في مجتمعاتهم، مثلهم مثل أي جماعة أخري".
    وعن الطرق التي ينوي بها مساعدة الأقباط، أوضح "هاربر" أنه سيستغل أي لقاء دولي للحديث لزعماء العالم من أجل العمل على حماية حرية العقيدة في العالم كله، بما في ذلك "مصر".
    وأنهى "عويضة" حديثه، مشيرًا إلى أن أحد المشاركين في الاجتماع ترك حقيبته بالخارج، وعند السؤال عن صاحب الحقيبة لم يجب أحد- حيث كان بداخل الاجتماع- مما أدَّى إلى حدوث فزع كبير، وتم استدعاء فرق الأمن الخاصة بالمفرقعات، وعند فحصها وُجدت خالية من المفرقعات، بعد أن كادت تتسبب في أحداث بلبلة بين الحاضرين.
    بالله عليكم انا جبت حاجة من عندياتى علشان بعدين نصدق اللى كتبه الزيناتى

    تعليق


    • #3
      رد: ضربات فى الصميم



      الجمعة, 14 يناير 2011 17:02


      رئيس الوزراء ستيفن هاربر يلتقي بقيادات الجالية القبطية بكندا
      أمن وأمان الأقباط هو مسئوليتنا ولن نسمح بأي تهديدات في بلدنا
      ستكون لنا مواقف أخري في حالة استمرار العنف ضد الأقباط
      تغطية: مدحت عويضة
      إنه بالفعل يوما تاريخيا فالجالية القبطية بكندا بدأت ومنذ أحداث نجع حماي تسطر تاريخها بحروف من ذهب، لتعبر عن وجودها السياسي وبقوة داخل المجتمع الكندي، الفضل يرجع للقيادات التي حملت علي عاتقها تفعيل الدور السياسي للأقباط في كندا من أجل الحصول علي كامل حقوقهم السياسية في كندا وأيضا الدفاع عن حقوق أقباط الداخل من خلال لعب هذا الدور، بعد أن ظلت الأقباط بعيدين عن السياسة مهتمين بالاقتصاد طيلة ستة عقود هو عمر وجودهم في وطنهم الجديد، وأصبح أقباط كندا مثلا يحتذي به ونتمنى أن تدرس الجاليات الأخرى التجربة القبطية الكندية لتطبق في بلدان أخري. فاليوم ولأول مرة يقوم رئيس وزراء كندي بزيارة الجالية القبطية بالمركز القبطي الكندي بمدينة مسيسوجا غرب مدينة تورنتو والذي يشرف عليه الأب النشيط القمص إنجليوس سعد، حضر السيد ستيفان هاربر إلي مسيسوجا من أجل عيون الأقباط ومن تكريما وإيمانا منه بالدور العظيم الذي يلعبه الأقباط في كندا وأنضم إلية السيد جيسون كيني وزير الهجرة.
      بدأ اللقاء ببيان صحفي داخل المركز القبطي الكندي ألقاه السيد رئيس الوزراء قال فيه، أتيت لأعلن شجب وإدانة كندا للحادث الإرهابي الذي تعرضت له كنيسة القديسين بالإسكندرية والذي راح ضحيته أكثر من 23 قبطي وأصيب مائة أخرون بينهم إصابات خطيرة، وقال أن بلادة مسئولة مسئولية كاملة عن أمن وسلامة كل من يعيش علي أراضيها ولن نسمح بأي تهديدات في بلدنا ضد أي أحد، وقال أنني أتضامن مع الأقباط وأساندهم في حقهم في ممارسة شعائرهم الدينية بحرية تامة سواء هنا أو في مصر كما أننا مع حرية العقيدة في كل مكان بالعالم، وأضاف أننا نتابع عن كثب كل ما يجري في مصر وقد كلبنا من الحكومة المصرية بتوفير الأمن والأمان لكل المصريين، كما أننا سيكون لنا ردود أفعال أخري في حالة تكرار حوادث العنف والكراهية ضد الأقباط في .
      ثم دخل سيادته في إجتماع مغلق مع قيادات ورموز الجالية استطعنا الحصول علي بعض ما دار فيه من خلال أحد المشاركين قال: لقد ناقشنا مع السيد هاربر طرق حماية أرواح الأقباط المهددين من قبل جماعات متطرفة وكذلك كنائسنا وهو رحب وأبدي إستعدادة لتوفير الحماية للأقباط ولكل ممتلكاتهم وليس الكنائس فقط، كما ناقشنا معه مشاكل طالبي اللجوء وقال لقد تم قبول 72% من حالات طالبي اللجوء في كندا وجاري دراسة ال 28% الأخرى، وقال لقد حذرنا من انتشار الكراهية في المجتمع الكندي عن طريق تسلل بعض هؤلاء عن مستغلين مناخ التسامح والديمقراطية في كندا، وكان رده بالفعل نحن ندرك هذا وقد قمنا بوضع قيود وضوابط مشددة علي مواطني بعض البلاد سواء في الحصول علي تأشيرات الهجرة أو الزيارة لكندا. وكرر انه أصدر بيان يشجب ويدين حادث كنيسة القديسين وطلبت من الحكومة المصرية توفير الحماية والأمن للجميع وأنا أؤمن بحق الأقباط في العيش بسلام في مجتمعاتهم مثلهم مثل أي جماعة أخري، وعن الطرق التي ينوي بها مساعدة الأقباط قال أنني سأستغل أي لقاء دولي بزعماء دول العالم من خلال مجموعة الثمانية أو العشرين أو أي لقاء دولي أخر للتحدث لزعماء العالم من أجل العمل علي حماية حرية العقيدة في العالم كله بما في ذلك مصر.
      حدث موقف طريف تابعته العدسة عندما دخل أحد المشاركين للاجتماع المغلق تاركا حقيبته علي باب الاجتماع وعند السؤال عن صاحب الحقيبة لم يجب أحد حيث كان بداخل الاجتماع وعلي الفور تم استعداء فرق الأمن الخاصة بالمفرقعات وعند فحص الحقيبة وجدوها خالية من المفرقعات بعد أن كادت أن تتسبب في أحداث بلبلة بين الحاضرين

      تعليق

      من قاموا بقراءة الموضوع

      تقليص

      الأعضاء اللذين قرأوا هذا الموضوع: 0

        معلومات المنتدى

        تقليص

        من يتصفحون هذا الموضوع

        يوجد حاليا 1 شخص يتصفح هذا الموضوع. (0 عضو و 1 زائر)

          يعمل...
          X