إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

حملات التبشير بالجزائر

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حملات التبشير بالجزائر

    كنيسة تقود حملات تبشير بالجزائر


    رئيس "جمعية العلماء المسلمين" الشيخ عبد الرحمن الشيبان " يدعوالجهات التي تملك القوانين والتشريعات"، إلى مواجهة "حملة التنصير"

    الأربعاء 24 ذو الحجة 1428هـ - 02 يناير2008م
    الشيبان طلب مواجهة عروضها المالية لاستقطاب طلاب الجامعات

    دبي- العربية.نت
    دعا رئيس "جمعية العلماء المسلمين" الجزائرية الشيخ عبد الرحمن الشيبان "الجهات التي تملك القوانين والتشريعات"، إلى مواجهة "حملة التنصير" التي قال إن الكنيسة البروتستانية تقودها في البلاد، مشيراً إلى أنها "انتقلت إلى مرحلة الاعتداء على الجزائريين".
    جاء ذلك فيما أفاد تقرير أجرته الجمعية عن نشاط الكنيسة في منطقة القبائل، أن الأخيرة تتعهد بمنح مبلغ 5 آلاف يورو (نحو 7200 دولار امريكي)، لكل من يدخل جزائرياً في المسيحية. كما تعرض على طلبة الجامعة تسهيلات، تتيح لهم الدراسة في الخارج، لتشجيعهم على التحول للمسيحية.
    ونقلت صحيفة "الخبر" الجزائرية الأربعاء 2-1-2008، عن الشيبان، ملاحظته "استفحال نشاط الكنيسة البروتستانتية في المدة الأخيرة بشكل خطير"، داعيا إلى تطبيق قانون ممارسة الشعائر الدينية لغير المسلمين ''بما يجنب المساس بعقيدة الجزائريين، دون أن يحرم أي شخص من أي ديانة كأن أن يمارس نشاطه الديني''.
    وكرر الشيبان دعوة المناظرة التي وجهها لقس كنيسة ''تافات'' في تيزي أوزو سامي موزار، معتبراً ان ما صدر عن القس البروتستاني، لجهة التشكيك في شرعية الأضحية ''يعكس إنكارا لما جاء في القرآن الكريم حينما أكرم الله نبيه إبراهيم الخليل، في قصة فدية ابنه إسماعيل بالأضحية''. وتابع: ''أقصى ما كان هؤلاء يرجونه بعد استقلال الجزائر، أن تتوفر لهم حرية ممارسة ديانتهم، وإذا بهم اليوم ينتقلون إلى مرحلة الاعتداء علينا''.
    في المقابل، أثنى الشيبان على المسيحيين الكاثوليك بالجزائر، مشيراً إلى أنهم ''لا يشاركون في العبث الذي يقوم به البروتستانت''.
    وتحدث عن "شراء مستودعات في منطقة القبائل لتحويلها إلى فضاءات للتعبد والتنصير"، وإلى ''إغراءات يعرضونها على مسلمات محجبات في بجاية''، وقال إن جمعية العلماء المسلمين ''مستعدة لخوض معركة مواجهة التنصير، لكنها لا يمكن أن تحل محل من بيده سلطة فرض القانون''.
    وأشارت الصحيفة إلى أن وفداً من الجمعية أجرى معاينة ميدانية عن نشاط الكنيسة البروتستانية في القبائل، وضع بعدها تقريراً، أشار فيه إلى منح مبالغ مالية لكل عضو في الكنيسة البروتستانية ينجح في إقناع شخص باعتناق المسيحية. كما تحدث عن تولي كنيسة "تافات" الدعاية لبرنامج يقوم على العقيدة البروتستانية، التي تعتبر دولة إسرائيل واجبة القيام والحماية.

    http://www.alarabiya.net/articles/2008/01/02/43682.html
    التعديل الأخير تم بواسطة الشيخ; الساعة 14-10-10, 03:41 AM.
    بالله عليكم انا جبت حاجة من عندياتى علشان بعدين نصدق اللى كتبه الزيناتى

  • #2
    مشاركة: كنيسة تقود حملات تنصير بالجزائر

    المقال التعيس في العربية تعبير عن إفلاس شديد و يأس و محاولة بائسة لتشويه صورة الخلاص ..
    5000 يورو :no2: لكل من يؤمن بالمسيح رب و مخلص

    يعني كلنا نعرف من يشتريك سيبيعك ...

    ثانياً : هناك مئات الألوف اعتنقوا المسيحية - احسبوها الكلفة بالمليارات

    من له القدرة على الدفع ... على فكرة هذا كلام مكرر ..
    يقولون الكنيسة تستغل الفقراء و تضحك عليهم ....
    الكنيسة تساعد الفقراء و من حقها القيام بأعمال إنسانية لكن عقيدتنا غير الاسلام الفاشل و الغوغائي
    الذي لا هم له سوى الكذب - بان فلان نطق الشهادتين ..حتى من دون ان يعرف شيئاً عن الإسلام
    أسلم و حسن إسلامه ...

    يصطحب أرباب العمل السعوديين و الخليجيين مخدوميهم و عمالهم البنغاليين لوزارات الأوقاف
    لكي يعتنقوا الاسلام الكريه مرغمين بسبب حاجتهم المادية ....

    أخيراً : هناك فتنة في الخبر - نحن نعرف ان كل المسيحيين بكل مشاربهم مطالبون بالتبشير :
    قال الرب يسوع : اذهبوا و تلمذوا جميع الأمم و عمدوهم باسم الآب و الابن و الروح القدس
    و علموهم جميع ما أوصيتكم ..
    و الكنيسة الكاثوليكية مطالة مثل غيرها بالتبشير لاسم الرب و خلاصه ..

    أخيراً : الرب سيجري كلمته و الجزائر سترنم للرب رغماً عن كل أضاليل العربية و الجزيرة و كل أبواق
    الشر الاسلامية ..

    تعليق


    • #3
      مشاركة: كنيسة تقود حملات تنصير بالجزائر

      مازال الشيخ عبد الرحمن شيبان يهلوس من كثرة المسلمين المتحولين لمسيحيين فى الجزائر ويطالب بقطع رؤوس المسيحيين

      .
      حركة أمازيغية انفصالية في الجزائر تتهجم على الرسول بالشتائم
      من خلال مقال نشر على موقعها

      الأحد 26 محرم 1429هـ - 03 فبراير2008م
      دبي- العربية.نت
      قالت جمعية العلماء‮ ‬المسلمين‮ ‬الجزائريين‮ إن حركة‮‬ انفصال‮ ‬منطقة‮ ‬القبائل‮ ‬التي‮ ‬يتزعمها‮ ‬المغني‮ ‬فرحات‮ ‬مهني، تهجمت على الرسول محمد صلى الله عليه وسلم من خلال مقال نشر على موقع الحركة هاجم فيه صاحبه رئيس الجمعية الشيخ عبد الرحمن شيبان بسبب موقفه الداعم للحكومة الجزائرية لتطبيق قانون تنظيم الشعائر الدينية لغير المسلمين في البلاد.
      وبحسب جمعية العلماء فإن صاحب المقال "ذهب بعيدا باتهامه لرئيس جمعية العلماء بأنه يشجع على تطبيق القانون المذكور المستنبط من الشريعة، حسب المقال، وهي الشريعة التي‮ ‬يريد‮ ‬من‮ ‬خلالها‮ ‬شيبان‮ ‬قطع‮ ‬رؤوس‮ ‬المسيحيين،‮ ‬لأن‮ ‬الإسلام‮ ‬يقطع‮ ‬رؤوس‮ ‬الكفار،‮ ‬على‮ ‬حد‮ ‬زعم‮ ‬كاتب‮ ‬المقال"، وذلك بحسب ما ورد في صحيفة "الشروق اليومي" الأحد 3-2-2008.
      وأكد بيان جمعية العلماء ردا على حركة انفصال منطقة القبائل وكاتبها أن "الجمعية لم ولن تطالب يوما بقطع رؤوس المعتنقين للمذهب البروتستانتي، لأن منهجها هو الدعوة بالتي هي أحسن وأسلوبها هو التوعية لمن تم التغرير بهم من قبل جماعات التبشير في‮ ‬منطقة‮ ‬القبائل‮ ‬أو‮ ‬في‮ ‬غيرها‮ ‬من‮ ‬أرض‮ ‬الجزائر‮".
      وقالت الصحيفة الجزائرية إن كاتب المقال الذي وقعه تحت اسم "أ. بن شعبان" ربط "بين الإرهاب والدولة والحركات الإسلامية وجمعية العلماء"، جاعلا "الجميع شركاء في تدمير البلد عبر خطة متفق عليها تهدف إلى استعمال منطقة القبائل كمشجب تعلق عليه مشاكل الجزائر أو مشاكل الحكومة كلما شارفت على السقوط، على حد زعم كاتب المقال، الذي أضاف أن السكان الأمازيغ كانوا مسيحيين معجبين بدينهم وأن هذا الدين هو الدين الأصيل بالنسبة لهم وما الإسلام إلا دين دخيل فرضته بالقوة جيوش قبائل بني هلال".واعتبرت الصحيفة أن كاتب المقال لم يقف عند حد معين قائلة: "بل وصل إلى درجة القول بالحرف الواحد".. وبعد كل شيء، أفضل أن أكون بروتستانتيا على أن أكون سلفيا..متهما الحكومة بغلق الكنائس في الجزائر وتحويلها إلى مكتبات أو مقرات لبعض الأحزاب، مضيفا إلى متى‮ ‬سنستمر‮ ‬في‮ ‬الاختفاء‮ ‬وراء‮ ‬الجدران‮ ‬للوصول‮ ‬إلى‮ ‬مقرات‮ ‬عبادتنا".


      http://www.alarabiya.net/articles/2008/02/03/45110.html
      بالله عليكم انا جبت حاجة من عندياتى علشان بعدين نصدق اللى كتبه الزيناتى

      تعليق


      • #4
        مشاركة: كنيسة تقود حملات تنصير بالجزائر


        - كما قلت الاسلام دين جبان و منحرف عن الحق الإلهي الذي يعطي الإنسان حريته كاملة
        في اختيار الطريق الذي يريحه ...

        يا بشر و يا عقلاء : هل هناك عقلية إلهية أو نبوية من عند الله تكره الإنسان على اتباعها
        بالقوة و بالاكراه مثل هذا الدين الشيطاني و المنافي لكل منطق و فكر الذي يسمى إسلام

        لماذا هذا الحقد على الحرية و إلى متى تتحول دول و تنسى كل مشاكلها و تتفرغ فقط
        لقمع الحريات الدينية ..

        مثلما قال كاتب المقال : أفضل أن أكون بروتستانتيا على أن أكون سلفيا ..

        سألوا رئيس حكومة كردستان مرة : ما رأيك بعشرات الآلاف الأكراد الذي يعتنقون المسيحية ..
        فرد قائلاً : أفضل أن أرى مسلم يتحول للمسيحية من أراه يتحول لمسلم أصولي ...

        لن يفلحوا فالرب راع لكنيسته التي اقتناها بدمه ...هو قال السماء و الأرض تزولان
        و حرف واحد من كلامي لا يزول

        -

        تعليق


        • #5
          مشاركة: حملات التنصير بالجزائر

          حملات التنصير تجتاح الجزائر ومنازل المتنصرين تتحول لكنائس


          الجزائر: اعترف عدد من المتنصرين الجزائريين، الذين ارتدوا عن الإسلام واعتنقوا المسيحية، أنهم فتحوا بيوتهم، مقرات سرية لكنائس بروتستانتية يلتقي فيها المرتدون الجدد. وكشف بعضهم، أن الغاية الأولى من ارتدادهم عن الإسلام إنما كان بغرض الانتماء إلى مجموعة دولية توفر التأشيرات الأجنبية والمال وفرص العمل.
          وكشف تحقيق بثته الاذاعة الجزائرية أن التنصير امتد إلى الجزائر بفعل اشتداد نشاط الكنيسة الإنجيلية عبر العالم، حيث اعترف الأب جان المسؤول عن كنيسة "تيزي وزو" الكاثوليكية الرسمية في الجزائر، أن "الأمر يدعو للتساؤل حول ما إذا لم تكن هناك استراتيجية من وراء هذا التنصير وماذا يجري وراء هذه الظاهرة الجديدة"، مضيفا أن كنيسة تيزي وزو لا علاقة لها بهذه المجموعات الإنجيلية، لكنه أكد بالمناسبة أن الوقائع تثبت أن "الظاهرة انتشرت بحدة في أمريكا اللاتينية حيث يعتقد الشباب أنه ليس لهم مكان ولا يهتم بهم أحد".
          من جهة أخرى أوضح التحقيق الذي باشرته السلطات الجزائرية إلى أن التنصير في المراحل الأولى كان يتم عن طريق أجانب قدموا من دول مسيحية مثل أوربا وآسيا، بل أن الكنيسة الإنجيلية في ولاية كارولاينا الجنوبية الأمريكية تكوّن دعاة يتوجهون خصيصا لدعوة المسلمين إلى أفكارهم، وكثير منهم جاء للجزائر بغرض هذه المهمة، لكن في المرحلة الحالية يتكفل جزائريون بالتنصير وسط الجزائريين، وقد اعترف متنصرون جزائريون ارتدوا حديثا عن الاسلام بأنهم يفتحون بيوتهم كنائس من أجل استقطاب مزيد من الشباب بحجة "أننا جزائريون في بعضنا ولا نريد أن نتبع الكنيسة الرسمية التي تخضعنا لأجانب".
          وعرض التحقيق بعض الحالات مثل قادر وجمال وحسين الذين فتحوا كنائس في سرية تامة بكل من مدينتي تيزي وزو وقسنطينة. وفي شهاداتهم ايضا والتي نشرتها جريدة "الشروق" الجزائرية نقلا عن الاذاعة، اعترف بعضهم ان الغرض من اعتناق المسيحية بالنسبة لكثيرين هو البحث عن مجموعة دولية توفر مزايا مادية مثل تأشيرات السفر والأموال وفرص العمل في الخارج، حتى وإن كان يتحدث معظمهم عن "اكتشاف الحب في طريق المسيح".
          ولنشر المسيحية وتعليم الداخلين الجدد فيها، يعقد المرتدون عن الإسلام ندوات ولقاءات وملتقيات يشرف عليها مسيحيون أجانب، حيث جاء في الشهادات أن هؤلاء المنصرين يؤكدون للمسيحيين الجزائريين والذين ارتدوا عن الاسلام، أنهم إلى جانبهم وأنهم في خدمتهم وأنهم في الاستماع إلى مشاكلهم من أجل استقطابهم والمحافظة على القطيعة مع محيطهم الاجتماعي الأصلي باعتبار أن كل شيء يتم في سرية تامة.
          ردود الأفعال الرسمية
          وفي ردود رسمية عن انتشار الظاهرة أكثر فأكثر، قال وزير الشؤون الدينية الجزائرية أبو عبد الله غلام الله، إن الأمر في أوله كان من طرف أجانب استقروا في الجزائر واستغلوا الحرية الممنوحة من قبل الدستور، لأن الأجنبي الذي يطلب من الجزائري تغيير دينه لا يكون أبدا بنية خير "نرى الآن ماذا يحصل في إفريقيا من النزاعات الطائفية والاجتماعية جاءت بعد أن حولوا الأفراد عن دينهم"، مؤكدا ان جميع من فتح كنيسة في السر إنما هو "خارج عن القانون"، فالجزائر بلد مسلم "وإذا كان بناء جامع لا يتم دون ترخيص من الوزير شخصيا فكيف لمن يفتح كنيسة دون علم السلطات.
          من ناحيته، وضع الشيخ بوعمران، رئيس المجلس الاسلامي الأعلى في الجزائر، الظاهرة في مسارها التاريخي حيث قال، حين كان الآباء البيض ينشطون في الخدمات الاجتماعية "الامر يعيد نفسه الآن"، مؤكدا ان تنصر الجزائريين لا يتم أبدا عن قناعة، إنما وراءه مصلحة معلنة، مضيفا أنه "من حقنا أن نراقب هؤلاء من مبدإ المعاملة بالمثل، نحن بلد سيد وهم يعتدون علينا في بلدنا ونحن في حالة الحصار لا يحق لهم التصرف بحرية فهم كلما تحرك مسلم عندهم يضعونه تحت المراقبة.
          أما الأب هيوك جنونسن ممثل الكنيسة البروتيستانتية في الجزائر فقال إن هناك تصاعد لظاهرة الكنيسة وليس جلب الأناجيل هو سبب انتشارها مثلما يشاع
          البرلمان الجزائري يتحرك لمواجهة ظاهرة التنصير
          كانت مصادر جزائرية مطلعة كشفت في وقت سابق أن تزايد التوجهات داخل البرلمان بمساءلة وزير الشئون الدينية عبدالله غلام الله بشأن انتشار ظاهرة التنصير وتنامي تحركات المبشرين لاقناع الجزائريين باعتناق الدين المسيحي.
          ويسعى نواب حركة النهضة وهي ثالث حزب اسلامي الي التحرك علي مستوي المجلس الشعبي الوطني "الغرفة الاولي" في مسعي لمساءلة وزير الشئون الدينية حول الظاهرة وعدم تحرك السلطات لوقفها.
          وسبق للوزير ان قلل من الصخب الاعلامي الذي صاحب اثارة القضية الصيف الماضي وقال:" ان هؤلاء لا يقومون بالاشارة إلي عدد المسيحيين الذين يعتنقون الدين الاسلامي في كل يوم".
          وأشار عبدالرحمن شيبان رئيس جمعية العلماء الجزائريين في بيان وزعه علي الصحف إلى خطر تنامي ظاهرة التنصير في الجزائر وطالب الجهات الرسمية للقيام بتحرك عاجل من اجل وقف ما يحدث.
          واتهم شيبان الكنيسة البروتستانتية دون الكاثوليكية بالعبث بمعتقدات الجزائريين وخاصة في منطقة القبائل حيث تقوم بشراء ذمم الضعفاء منهم باغرائهم بالاموال وخاصة في منطقتي تيزي وزو وبجاية اكبر ولايتين في هذه المنطقة والتي يتحدث ابناؤها باللغة الامازيغية.
          وقال ان المروجين للديانة المسيحية والداعين الي التنصير يقومون باغراء ضحاياهم بمبالغ مالية تقدر باكثر من خمسة الاف يورو لكل شخص يتمكن من اقناع جزائري باعتناق الدين المسيحي.
          ونبهت حركة النهضة وهي حزب اسلامي من تنامي الظاهرة وقالت بضرورة فتح نقاش عام علي مستوي البرلمان لطرح المسالة للنقاش حيث بدات في تمرير عريضة علي النواب الذين يساندونها لوقف ما وصفوه بـ" القضية الكبيرة وغير هينة".

          حملات التنصير تجتاح الجزائر ومنازل المتنصرين تتحول لكنائس


          http://www.coptreal.com/ShowSubject.aspx?SID=753
          بالله عليكم انا جبت حاجة من عندياتى علشان بعدين نصدق اللى كتبه الزيناتى

          تعليق


          • #6
            مشاركة: حملات التنصير بالجزائر

            الجمعية الجزائرية للدفاع عن العربية نافذة التبشير هي سيطرة الفرنسية


            الجمعة 01 صفر 1429هـ - 08 فبراير2008م
            سعدي: تهميش لغتنا يمنع التنمية في بلد يملك 110 مليارات دولار

            الجزائر- قدس برس
            حذر أكاديمي جزائري من خطورة تجاهل غياب اللغة العربية وسيطرة اللغة الفرنسية على إدارة الدولة في الجزائر، واعتبره سببا أساسيا في تعثر جهود التنمية وانتشار الفهم المغلوط للإسلام، مما أنتج إرهابا أعمى يهدد وحدة البلاد ومستقبلها.

            وأرجع رئيس الجمعية الجزائرية للدفاع عن اللغة العربية عثمان سعدي ظاهرة التبشير التي اكتسحت مناطق واسعة من الجزائر في الفترة الأخيرة إلى ما أسماه بمحاولة "إجهاض الثورة الجزائرية"، وقال "إن المشكلة في الجزائر أن الثورة الجزائرية التي بدأها الفلاحون وطلبة اللغة العربية والمعاهد الدينية أجهضت بعد ثلاث سنوات من انطلاقها؛ حيث سيطر على قيادة الثورة في الخارج رجال متفرنسون تفاوضوا مع فرنسا حتى تم تحقيق الاستقلال، لكنهم للأسف فهموا الاستقلال خطأ، فقد ظنوا أنه ليس أكثر من رفع علم على الأرض، وتناسوا العنصر الأساسي في الاستقلال أو تجاهلوه عن قصد وهو استقلال الهوية، وهو ما عمدت جبهة التحرير إلى تداركه في مؤتمرها الرابع عام 1974 من خلال الدعوة لتعميم اللغة العربية في إدارة الدولة، وتبعته بقانون عام 1991 لتعميم استخدام اللغة العربية في دوائر الدولة لكنه ظل مجمدا حتى الآن".
            واعتبر سعدي أن هيمنة اللغة الفرنسية على إدارة دواليب الدولة هي المدخل الأساسي لظاهرة الارتداد عن الدين الإسلامي، التي تهدد وحدة هوية الجزائر، وقال "إنه بسبب الانحراف الكبير الذي أصاب الثورة الجزائرية التي تم إجهاضها أصبحت الدولة الجزائرية الآن دولة فرنسية، واللغة العربية لغة مهمشة، وهذا يشجع التبشير على حساب الدين الإسلامي؛ لأن اللغة العربية هي الحامية للدين الإسلامي، وهذا أيضا يهدد وحدة البلاد؛ إذ إن معظم الدول التي لم تحقق استقلال هويتها لم تتمكن فيها الدولة من التحول إلى مؤسسة قوية وارتدت إلى مؤسسات قبلية كما هو الحال في بعض الدول الإفريقية، ومنها كينيا التي يعتبرها الغربيون جوهرة الديمقراطية في إفريقيا لكن دولة الأمة تحولت فيها دولة القبيلة بسبب غياب لغتها القومية، وهذا على عكس الدول الأسيوية التي حققت نهضتها اعتمادا على لغتها القومية؛ لأنه في غياب سيطرة اللغة القومية لا تكون هناك هوية".

            وأشار رئيس الجمعية الجزائرية للدفاع عن اللغة العربية إلى أن تهميش اللغة العربية وغيابها هو الذي يفسر تعثر التجارب التنموية في الجزائر، وقال "الجزائر بلد غني ولديه ما يقارب من 110 مليارات دولار في البنوك الغربية ولا توجد عنده تنمية؛ لأنه لا يمتلك كوادر لها هوية وطنية تجعل من لغتها العربية أساس نهضتها، والذين يسيطرون على إدارة الدولة هم فرنكفونيون وهم عملاء للإدارة الفرنسية إما بطريقة مباشرة أو بطريقة غير مباشرة، وهذا هو ما يفسر أيضا لماذا ظل الميزان التجاري دائما منخرما لصالح فرنسا؟ وما لم يتدارك الجزائريون هذا الموقف فإننا سنتحول إلى مستعمرة فرنسية في العمق، ذلك أن الماء الذي يشربه الجزائريون تعده وتوصله إليهم شركة فرنسية وطريق السيارة التي أقامتها شركات صينية يديرها فرنسيون، وكذلك سكة الحديد"، كما قال.

            وقال سعدي "لا تجد أناسا يرتدون عن الإسلام وهم معربون، والمشكلة عندنا أن لدينا تعليما باللغة العربية في مختلف مستوياته لكن الطب والهندسة والعلوم ما زالت باللغة الفرنسية، والدولة تدار باللغة الفرنسية، والطالب عندما يأخذ شهادته تجده مجبرا للحديث باللغة الفرنسية للعمل في جهاز الدولة، ولذلك فإن نافذة التبشير في الجزائر هي اللغة الفرنسية وهيمنتها على إدارة الدولة".

            وقلّل سعدي وهو سفير جزائري سابق من خطورة ظاهرة التشيع في الجزائر، وميّز بين أسلوبين تعتمدهما فرنسا في التعامل مع مستعمراتها القديمة، فهي لها نظرة تجاه المشرق تقوم على احترام اللغة العربية، لكنها في المغرب العربي لها نظرة أخرى لا تعترف باللغة العربية وتكافح من خلال شبكات مرتبطة بمخابراتها تعمل ضد إعادة الاعتبار للغة العربية ليس فقط في الجزائر وحدها وإنما أيضا في تونس والمغرب وموريتانيا، وهو ما يفسر -برأيه- أيضا شيوع مظاهر الإرهاب في هذه الدول على خلاف ليبيا التي تمثل اللغة العربية فيها لغة أساسية حمت كيانها من الإرهاب، كما قال.

            http://www.alarabiya.net/articles/2008/02/08/45336.html

            تعليق من المفتى: يقول المقال"واللغة العربية لغة مهمشة، وهذا يشجع التبشير على حساب الدين الإسلامي؛ لأن اللغة العربية هي الحامية للدين الإسلامي،"
            وهذا يعنى أن الدين الأسلامى مسنود فقط باللغة العربية - أى أنه ينهار اذا ترجم لأى لغة أخرى
            لذا وجب التنويه
            التعديل الأخير تم بواسطة ALMOOFTY; الساعة 09-02-08, 11:43 PM.
            بالله عليكم انا جبت حاجة من عندياتى علشان بعدين نصدق اللى كتبه الزيناتى

            تعليق


            • #7
              مشاركة: حملات التنصير بالجزائر



              الجزائر: تأجيل محاكمة امرأة متهمة بالتبشير


              حبيبة قويدر جزائرية تنحدر من عائلة عربية مسلمة، من مواليد بلدة تيارت الواقعة على بعد 300 كلم غرب العاصمة. قصة حياتها لم تكن معروفة لدى عامة الناس، وتشاء الصدف ان تحتل قصتها فضاء في الاعلام الغربي والعالمي.
              المفاجأة القت بها المحكمة عندما نطقت بأن حبيبة متهمة بالتبشير في اوساط الأهالي لاعتناق المسيحية.، وهو ما تلقفته وكالا ت الأنباء العالمية.

              ووصفت راما ياد كاتبة الدولة بمرتبة وزير في الحكومة الفرنسية المكلفة بحقوق الانسان هذه القضية بأنها "قضية اضطهاد عالمية".
              وقالت الوزيرة الفرنسية إن المحاكمة سببت "صدمة"، الأمر الذي رددته منظمات حقوقية ومسيحية ووسائل اعلام فرنسية حطت الرحال ببلدة تيارت في مشهد غير مسبوق في تاريخ البلدة لتغطية المحاكمة.

              رد جزائري
              ورد وزير الداخلية الجزائري نور الدين يزيد زرهوني على تصريحات الوزيرة الفرنسية التي اعتبرت محاكمة حبيبة قضية سياسية وقال "ان القضية قانونية ولاعلاقة لها بالسياسة".
              التقارير الأمنية الجزائرية لم تكشف متى وكيف وأين ولماذا اعتنقت حبيبة الديانة المسيحية. لكنها تقول انها قد ضبطتها في نقطة مراقبة على الطريق العام اثناء التفتيش الروتيني للمركبات، ووقعت على نسخ كثيرة من الانجيل بداخل سيارتها.
              التحريات الأمنية تقول إن حبيبة كانت "تقوم بتوزيع الأناجيل على فئات من الشباب، كما تفيد المعلومات الأمنية، وتعمل على اقناعهم با عتناق الديانة المسيحية والارتداد عن الاسلام"، الأمر الذي دفع الأجهزة الأمنية الى توقيف حبيبة واحالتها على القضاء.
              وقد طلب المدعي العام في جلسة المحاكمة قبل النطق بالحكم من القضاة ادانة المتهمة بحبسها لمدة سنتين، لكن جلسة النطق بالحكم التي حضرتها منظمات حقوقية ومسيحية واعلامية غالبيتها من فرنسا تأجلت حسب قرار المحكمة لاستكمال التحقيق في القضية.

              السعي للتهدئة
              وفسر مراقبون تأجيل الحكم انما يعود الى "رغبة السلطات الجزائرية في التهدئة وتجنب الاصطدام بالمنظمات الحقوقية الدولية".
              ونفى اسقف الجزائر مراد غالب، وهو من جنسية اردنية ورئيس الكنيسة الكاثوليكية مسؤولية الكنيسة قائلا "ان النشاط التبشيري يتم خارج الكنيسة".
              وكانت السلطات الجزائرية قد تعاملت في وقت سابق مع قضايا التبشير غير المرخص بها كما تقول، ورحلت في شهر مارس آذار الماضي القس الأمريكي هيوغ جونسون رئيس الكنيسة البروتستانتية في الجزائر بتهمة النشاط السري المخالف للقانون بالدعوة الى اعتناق المسيحية في اوساط فئات الشباب مقابل مبالغ مالية اوتأشيرة للهجرة.
              وتلقت بي بي سي معلومات من دوائر حكومية تقول ان الحكومة الجزائرية مو رست عليها ضغوط من طرف مسؤولين في الادارة الأمريكية والحكومة الفرنسية لدفعها الى التراجع عما يرونه تضييقا على الحريات الدينية.
              ورفضت الجزائر هذه الضغوط على اعتبار حرية المعتقد يكفلها الدستور، لكنها تحظر النشاط الخفي الذي يتنافى مع القانون ولجميع الطوائف الدينية.
              وكانت معلومات تداولها الاعلام الجزائري نقلا عن تقارير امنية تقول ان عملية التبشير ازدادت بشكل مكثف، وانتقلت من منطقة القبائل لتشمل مناطق عدة من الجزائر.

              إجراءات ضد الانشطة غير المرخصة
              ولم تتردد الجهات المسؤولة في اتخاذ تدابير لمواجهة المبشرين كما حدث مع مدير احدى المدارس للأطفال بمدينة تيزي اوزو التي تحول نشاطها الى تدريس تلاميذها قيم الانجيل.
              واتخذت ايضا اجراءات مماثلة ضد متدينين اسلاميين بغلق اماكن نشاطهم غير المرخص، ومعاقبة العناصر المسؤولة على النشاط غير القانوني.
              يذكر أن تزايد النشاط الديني غير المرخص لجميع الطوائف بما فيها الاسلامية دفع السلطات الجزائرية الى سن قانون تنظيم الشعائر الدينية قبل عامين.
              وتنص احكامه على اجراءات عقابية في حق الممارسين لنشاط محظور وفي اماكن غير مرخص بها بناء على تجربة الجزائر مع الجماعات الاسلامية التي كانت تدعو الى الجهاد منذ ظهورها في اعوام تسعينيات القرن الماضي.

              وتؤكد وزارة الشؤون الدينية ان عدد المسيحين في الجزائر لايتجاوز الأحد عشر الف نسمة، ويشكلون نسبة واحد في المئة من مجموع تعداد سكان الجزائر البالغ خمسة وثلاثين مليون نسمة حسب تقديرات احصاء ابريل الماضي. بينما تقدر تقارير اعلامية عدد المسيحيين في الجزائر بحوالي خمسين الفا.

              http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/midd...00/7425407.stm
              بالله عليكم انا جبت حاجة من عندياتى علشان بعدين نصدق اللى كتبه الزيناتى

              تعليق


              • #8
                مشاركة: حملات التنصير بالجزائر

                الى المحترم savio



                المشاركة الأصلية بواسطة savio

                - كما قلت الاسلام دين جبان

                ما بدي رد و قلك مين الجبان النوا الاسلام او اي دين ما بيدعوا للتعصب

                و منحرف عن الحق الإلهي

                هلاء المسلمين منحرفين عن الدين كفار يعني ما منعرف الله هيدا من زوقك

                الذي يعطي الإنسان حريته كاملة
                في اختيار الطريق الذي يريحه ...

                انا معك كل واحد حر في اختياره



                يا بشر و يا عقلاء : هل هناك عقلية إلهية أو نبوية من عند الله تكره الإنسان على اتباعها
                بالقوة و بالاكراه مثل هذا الدين الشيطاني و المنافي لكل منطق و فكر الذي يسمى إسلام

                بكتبها ع جبني مسلمة و بفتخر بعدين من قلك انوا الدين الاسلامي المتحرر بيدعي لهيدا يلي قلتوا
                عطيني شي اية كريمة بدل على هيدا شي
                قال الله تعالى يا ايها الدين امنوا ان جئكم فاسق بنبا فتبينوا ان تصيبوا قوما بجهالة و تصبحو على ما فعلتم ناديمين
                صدق الله العظيم


                لماذا هذا الحقد على الحرية و إلى متى تتحول دول و تنسى كل مشاكلها و تتفرغ فقط
                لقمع الحريات الدينية ..

                مين قال هيك ما بعرف مين وين بتجيب هيدا الحكي عطيني مصدلر موتوق مش حيالله شي

                مثلما قال كاتب المقال : أفضل أن أكون بروتستانتيا على أن أكون سلفيا ..

                هو حر

                سألوا رئيس حكومة كردستان مرة : ما رأيك بعشرات الآلاف الأكراد الذي يعتنقون المسيحية ..
                فرد قائلاً : أفضل أن أرى مسلم يتحول للمسيحية من أراه يتحول لمسلم أصولي ...

                ليش ما في مسيح عتنقوا الاسلام ع كل حال كل واحد حر باختياروا

                لن يفلحوا فالرب راع لكنيسته التي اقتناها بدمه ...هو قال السماء و الأرض تزولان
                و حرف واحد من كلامي لا يزول

                ما رح نفلح اه و الله ما كان معي خبر هل عرفت منك ممنونتك انا
                ع هيدا التعصب

                و قال الله تعالى قل لو كان البحر مداد لكلمات ربي لنفد البحر قبل ان تنفد كلمات ربي و لو جئنا بمثله مددا
                قل انما انا بشر مثلكم يوحي الى انما الاهكم اله واحد فمن كان يرجوا لقاء ربه فليعمل عملا صالحا و لا يشرك بعبادة ربه احدا صدق الله العظيم

                -

                تعليق


                • #9
                  مشاركة: كنيسة تقود حملات تنصير بالجزائر

                  المشاركة الأصلية بواسطة savio
                  المقال التعيس في العربية تعبير عن إفلاس شديد و يأس و محاولة بائسة لتشويه صورة الخلاص ..
                  5000 يورو :no2: لكل من يؤمن بالمسيح رب و مخلص

                  عرضها بالمزاد العالي

                  يعني كلنا نعرف من يشتريك سيبيعك ...

                  لا و الله

                  ثانياً : هناك مئات الألوف اعتنقوا المسيحية - احسبوها الكلفة بالمليارات

                  خير و بركة

                  من له القدرة على الدفع ... على فكرة هذا كلام مكرر ..
                  يقولون الكنيسة تستغل الفقراء و تضحك عليهم ....

                  ما بدي جاوب ع شي انا مش متاكدة منه

                  الكنيسة تساعد الفقراء و من حقها القيام بأعمال إنسانية

                  انشاء الله دوم و الله بيجازي الكل

                  لكن عقيدتنا غير الاسلام الفاشل و الغوغائي
                  عدرا الناجح

                  الذي لا هم له سوى الكذب - بان فلان نطق الشهادتين ..حتى من دون ان يعرف شيئاً عن الإسلام
                  أسلم و حسن إسلامه ...

                  انت الي ما بتعرف شي جاي متهجم ما نك عرف و لاشي خلاص هلاء انت بعقلك انوا المسلمين كفار و مدري شو
                  مين انت تتحكي هيك جيبلي اية او اي شي بيتبت كلامك

                  يصطحب أرباب العمل السعوديين و الخليجيين مخدوميهم و عمالهم البنغاليين لوزارات الأوقاف
                  لكي يعتنقوا الاسلام الكريه مرغمين بسبب حاجتهم المادية ....

                  و الله صرت و سيط روحاني

                  أخيراً : هناك فتنة في الخبر - نحن نعرف ان كل المسيحيين بكل مشاربهم مطالبون بالتبشير :
                  قال الرب يسوع : اذهبوا و تلمذوا جميع الأمم و عمدوهم باسم الآب و الابن و الروح القدس
                  و علموهم جميع ما أوصيتكم ..
                  و الكنيسة الكاثوليكية مطالة مثل غيرها بالتبشير لاسم الرب و خلاصه ..

                  أخيراً : الرب سيجري كلمته و الجزائر سترنم للرب رغماً عن كل أضاليل العربية و الجزيرة و كل أبواق
                  الشر الاسلامية ..
                  حلو كلامك كتير و بشكرك كتير و على رايك بالمسلمين

                  تعليق


                  • #10
                    مشاركة: حملات التنصير بالجزائر

                    ونفى اسقف الجزائر مراد غالب، وهو من جنسية اردنية ورئيس الكنيسة الكاثوليكية مسؤولية الكنيسة قائلا "ان النشاط التبشيري يتم خارج الكنيسة".
                    هلأ عرفت ليش اسقف الجزائر اردني ! يا ابونا مراد التبشير عم بصير بكل محل بالعالم و ضروري يصير بشمال افريقيا لأنهم عم بيتجهوا للمسيح ازا انتا حامل معك المفاهيم المسيحيه الاردنيه للجزائر بتمنى يحطوا قبطي مكانك

                    تعليق


                    • #11
                      مشاركة: حملات التنصير بالجزائر

                      شاهد هذا اللنك قبل أن يرفع

                      شاهد التنصير فى الجزائر


                      Algerian State against the Evangelical Church

                      http://www.youtube.com/watch?v=jorUXmYq4Bk
                      بالله عليكم انا جبت حاجة من عندياتى علشان بعدين نصدق اللى كتبه الزيناتى

                      تعليق


                      • #12
                        مشاركة: حملات التنصير بالجزائر

                        شاهد هذا اللنك قبل أن يرفع

                        شاهد التنصير فى الجزائر


                        : Muslims Turn to Christ in Algeria
                        http://www.youtube.com/watch?v=QAzCpHHoPBo&NR=1

                        MUSLIM Cleric CONVERTS to CHRISTIANITY
                        http://www.youtube.com/watch?v=QNOQX...eature=related
                        بالله عليكم انا جبت حاجة من عندياتى علشان بعدين نصدق اللى كتبه الزيناتى

                        تعليق


                        • #13
                          مشاركة: حملات التنصير بالجزائر

                          جزائريون يعترفون: قاعدة المغرب الإسلامي نفرتنا من الإسلام

                          نقلا عن: آفاق
                          14 طوبى 1725 للشهداء - 22 يناير 2009 ميلادية
                          كشفت مواقع أمازيغية على الانترنت أن العديد من الشباب الذين غادروا الإسلام نحو المسيحية في الجزائر اعترفوا أنهم فعلوا ذلك بسبب البشاعة التي ارتكبتها الجماعة السلفية للدعوة والقتال الجزائرية ضد المدنيين طوال سنوات، حيث شعروا بالخيبة الشديدة من الإسلام الذي حسب قولهم كان يغذي الجهاديين والمتشددين لقتل الأبرياء وترويعهم.
                          وقال موقع " كابيل أوزون " الأمازيغي أن عدد المسيحيين الجدد في الجزائر يتزايد في مناطق كثيرة من البلاد وليس في منطقة القبائل فقط، وأن أغلب المعتنقين للمسيحية من الشباب الذين أبدوا خيبتهم من الإسلام الذي حسب قولهم صنع تنظيم القاعدة والجماعات الإرهابية التي ظلت تستغل الدين لتقتل عبره وتنتهك الأعراض.
                          وأضاف الموقع أن توسع رقعة المسيحية في الجزائر وصل حتى إلى المناطق التي كانت محتكرة من قبل الاسلاميين مثل الشرق الجزائري، حيث أن المد المسيحي في البلاد ليست أسبابه فقط الجمعيات التبشيرية مثلما تقول جهات إسلامية، بل السبب في الإسلام نفسه الذي ارتبط في مخيلة الشباب بالإرهاب، وبالتقتيل والاعتداء على الآمنين كما فعلت الجماعات الإسلامية في التسعينات باعتداءاتها على قرى نائية في الجزائر وقتل أبرياء واختطاف فتيات وأخذهن إلى الجبال بصفتهن " سبايا" يتم اغتصابهن بالتداول ثم يتم ذبحهن بالسلاح الأبيض، و هي المشاهد المروعة التي عرفتها الجزائر طوال سنوات طويلة جعلت فكرة " إسلامي" تثير الخوف في الجزائر نفسها، بحيث أن الجميع أصبح يربطها آليا بالإرهاب.
                          وأضاف الموقع يقول إن الإسلام يرى في المرأة عدو بشري، وبالتالي يحاربها بكل الطرق كي لا تظهر ويعاقبها عند أبسط الأخطاء بينما يترك الرجل بلا عقاب حتى في حالة الخطأ المشترك، وتتحول المرأة إلى المسؤولة التي تستحق القتل لأنها "شيطانة بالفطرة"، وهي صورة في غاية الخطورة جعلت الشباب يشعر بالخوف على أخواته الصغيرات وعلى بناته فيما بعد.
                          واستطرد أن الإسلام الذي يتبناه الإرهابيون للقتل والترويع هو الذي يحمله الشباب هذا الكم من التمييز بين الجنسين وجعل المرأة كائنا لا مبرر له خارج السرير الذي بكل أسف تعاقب عليه المرأة ، كما في حالات الاغتصاب الذي تعرضت إليه 5000 امرأة في قرى الشمال الجزائري فقط، فما بالك بكل التراب الوطني - يتساءل الموقع - الذي يحمل مسؤولية العنف إلى من أسماهم حراس الله على الأرض، الذين يرفضون التحضر، و يصرون على أن الإسلام هو الذي يرفض التحضر بينما العكس هو الصحيح.
                          ويختم الموقع بالقول طالما الإسلام غير قابل للخروج من دوائره المغلقة وغير قابل للتطور وفق الحياة المدنية الراهنة المفتوحة على الحب والتسامح والتعايش مع الآخرين والعمل البناء لأجل مستقبل أفضل متطور وعلمي، فسوف يساهم في تنفير مزيد من الشباب المستاء من الفكر المتشدد الذي يحمله أغلب الاسلاميين والمتسببين في تنصير أكثر من 20 ألف جزائري في عشرية دموية سوداء تقول "كابيل أوزون".

                          http://copticnews.ca/2009/1_a_jan/222_algeria.htm
                          بالله عليكم انا جبت حاجة من عندياتى علشان بعدين نصدق اللى كتبه الزيناتى

                          تعليق


                          • #14
                            مشاركة: حملات التنصير بالجزائر

                            رئيس الكنائس البروتستانتية في الجزائر يقول إنّ الضغوطات " زالت"

                            كامل الشيرازي GMT 10:00:00 2009 الثلائاء 27 يناير
                            كامل الشيرازي من الجزائر: اعترف رئيس الكنائس البروتستانتية في الجزائر، اليوم، أنّ الضغوطات التي كانت تمارس على الطوائف المسيحية قد زالت، وأورد القس مصطفى كريم بأنّ جميع الطوائف تمارس عملها في ظروف حسنة، حتى وإن أبدى قلقا لعدم ردّ السلطات على ملفات خاصة بإعادة فتح كنائس في البلاد.
                            وكشف القس ذاته عن التحاق حوالي عشر طوائف في الأيام القادمة لتنشط في الجزائر، رغم أنّ السلطات هناك لم تتخذ أي قرار حيال ذلك، بحسب مصدر مسؤول بوزارة الأوقاف الجزائرية، ولا تزال الأخيرة تنظر بعين الريبة إلى نشاط الطوائف المسيحية هناك، سيما فئة (المبشرين)، ولم يتردد وزير الأوقاف الجزائري "بوعبد الله غلام الله" عن اتهامهم بالسعي لتشكيل "أقلية دينية".
                            وشهدت العلاقة بين السلطات والكنيسة الكاثوليكية بالجزائر، كثيرا من التوتر منذ إقرار قانون ممارسة الشعائر الدينية لغير المسلمين قبل ثلاث سنوات، حيث أعلنت الجزائر الحرب على ما يٌعرف هناك بـ"جماعات التبشير"، وجرى غلق عشرة كنائس في منطقة القبائل الكبرى، بسبب عدم تطابق نشاط تلك الكنائس مع القوانين الجزائرية السارية المفعول، وقد جرى إعلام القساوسة بالأمر، وشدّد مسؤولون أنّه لن يمكن إعادة فتح هذه الكنائس إلاّ بعد تسوية وضعيتها قانونيا.
                            بالمقابل، اعترض بعض القساوسة على القرار، وادعوا أنّ كنائسهم لم تخرق القوانين الجزائرية، كما نشبت قبل أشهر مساجلات غير منتهية بين رجال دين مسلمين ومسيحيين في الجزائر، بالتزامن، مع مزاعم واستفسارات أميركية حول ''اضطهاد'' المبشرين هناك، على ضوء تصريحات مثيرة أطلقها كبير أساقفة الجزائر السابق "هنري تيسيه"، وحديثه عما سماه (تعقد علاقة الكنيسة الكاثوليكية بالسلطات الجزائرية بسبب تزايد نشاط الكنائس الإنجيلية).
                            وكشف تحقيق بثته الإذاعة الجزائرية أن التنصير امتد إلى الجزائر بفعل اشتداد نشاط الكنيسة الإنجيلية عبر العالم، حيث اعترف الأب جان المسؤول عن كنيسة "تيزي وزو" الكاثوليكية (110 كلم شرق العاصمة)، أنّ "الأمر يدعو للتساؤل حول ما إذا لم تكن هناك إستراتيجية من وراء هذا التنصير وماذا يجري وراء هذه الظاهرة الجديدة"، بينما أفاد سماحة الشيخ عبد الرحمن شيبان رئيس جمعية العلماء المسلمين الجزائريين، أن الكنيسة الإنجيلية بالجزائر ''تمارس أساليب تستدعي انتباه السلطات''،وقال إن إنجيليين من شمال أميركا ينتمون للمحافظين الجدد يزورون بعض الولايات الجزائرية لأغراض سياسية.
                            وكانت الجزائر قد أصدرت الربيع المنقضي، قرارا باستبعاد عميد القساوسة الأميركيين في الجزائر، للاشتباه في ممارسته التبشير، لكن "هيو جونسون" (74 عاما) الرئيس السابق للكنيسة البروتستانتية في الجزائر على مدار 45 عاما المنقضية، طعن في القرار، وفند ما راج عن ممارسته "أنشطة تبشيرية".
                            بالتزامن، حذر تقرير رسمي من استفحال أنشطة الكنائس البروتستانتية في الجزائر، وجاء في التقرير ذاته أنّ ما تعرف بـ"جماعات التبشير" تشن "هجمة شرسة'' باتت تستهدف ''المجتمع الجزائري في وحدته وفي دينه''.
                            ووفقا لقانون تنظيم ممارسة الشعائر الدينية لغير المسلمين الصادر في 28 فبراير/شباط 2006، طالبت الحكومة الجزائرية من الكنائس البروتستانتية التكيف مع القانون المذكور، على أن تتم الممارسات الجماعية للشعائر الدينية في البنايات المخصصة لذلك دون غيرها و تكون عامة و ظاهرة المعالم من الخارج، كما نص القانون المذكور على منع كل كلمة، كتاب أو وسيلة سمعية بصرية تحتوي على استفزاز أو إغواء هدفه تحويل المسلم لديانة أخرى.
                            ويعاقب القانون ذاته بالسجن من سنة إلى ثلاث سنوات في مادته العاشرة (10) و يخول للجهة القضائية المختصة أن تمنع الأجنبي الذي حكم عليه بسبب ارتكابه إحدى الجرائم المنصوص عليها في هذا الأمر من الإقامة في الإقليم الوطني إما نهائيا أو لمدة لا تقل عن عشر سنوات، وينص ذات أمر أن ممارسة الشعائر الدينية لغير المسلمين يتم عبر جمعيات منظمة لهذا الغرض و يخضع لترخيص يوقعه والي الولاية. ويجب أن يظهر في طلب الترخيص مكان و تاريخ مزاولة الشعائر الدينية.

                            http://www.elaph.com/Web/Politics/2009/1/403789.htm
                            التعديل الأخير تم بواسطة ALMOOFTY; الساعة 27-01-09, 03:11 PM.
                            بالله عليكم انا جبت حاجة من عندياتى علشان بعدين نصدق اللى كتبه الزيناتى

                            تعليق


                            • #15
                              مشاركة: حملات التنصير بالجزائر

                              يزعم أن الدين الإسلامي جعله مقيدا كالحيوان
                              شرطي من بجاية (الجزائر) يطلّق زوجته المسلمة ويبحث عن أخرى مسيحية


                              نقلا عن: جريدة النهار الجديد الجزائرية
                              15 برمودة 1725 للشهداء - 23 أبريل 2009 ميلادية

                              اتصل مواطن من ولاية بجاية، أمس، بهاتف ''النهار'' باحثا عن زوجة، في إطار ركن ''نصفك الآخر'' المخصص من طرف الجريدة لطلبات وعروض الزواج. وكان الطلب عاديا لو لا أن صاحبه الذي قال أن اسمه ''سليمان'' وأنه يعمل شرطيا في سلك الأمن الوطني، لم يكشف وبصريح العبارة عن أنه يبحث عن مسيحية للزواج منها، بحكم أنه تحوّل إلى الديانة النصرانية، مضيفا أنه طلّق زوجته المسلمة وقام بتنصير ابنته.

                              الشرطي سليمان، البالغ من العمر 42 سنة والذي قال أنه يقيم في مدينة أوقاس ببجاية، كشف في حديثه لـ''النهار'' عن أنه ارتد عن الدين الإسلامي قبل أكثر من عشر سنوات، وتحديدا في سنة 1998، بعدما اقتنع، على حد قوله، بأن الإسلام ''يقيده من مجمل الحريات التي منحتها له الديانة المسيحية''.ويضيف الشرطي، بالقول أنه عايش جحيم سنوات العشرية السوداء بحكم عمله كرجل أمن، مذكّرا بالعمليات الإرهابية التي كانت وما تزال تطال الأبرياء. وبدا من خلال حديثه لـ''النهار'' أنه يخلط بين الإرهاب والإسلام.سليمان قال أنه قرأ القرآن ''ووجد أنه دين يدعو إلى القتال وتعدد الزوجات... وحاول الشرطي سليمان تبرير تنصّره وردّته عن الإسلام الاستدلال بآيات قرآنية، .... ليبين .... أنه ''عندما كان مسلما كان يشعر بنفسه مقيدا كالكلب''، على حد قوله، قبل أن يصبح بعدما تحول إلى المسيحية ''بكامل حريته محبا للأب الأبدي ''الرب''، قبل أن يضيف بالقول أنه يزور الكنيسة كل يوم خميس من أجل الدعوة له وللآخرين.من جهتها، قالت ابنة الشرطي سليمان التي تبلغ من العمر 17 سنة، والتي تحدثت لـ''النهار'' هي الأخرى، أنها ترى أن المسيحية منحتها حقوقها كامرأة، مضيفة أن الدين الإسلامي يعتبرها مجرد أَمَة للرجل، مبينة في نفس الوقت أنها اعتنقت المسيحية مثل والدها، ....، قبل أن تكشف لنا خلال حديثها عن أنها اتخذت من المسيحية ديانة لها بعد متابعتها قناة الحياة الفضائية التي تروج للنصرانية، لتطلب منا في الأخير مشاهدة تلك القناة، لاكتشاف ما اعتبرته ''فرقا بين الإسلام والمسيحية'' على حد قولها.
                              http://copticnews.ca/2009/4_a_apr/223_algeria.htm
                              بالله عليكم انا جبت حاجة من عندياتى علشان بعدين نصدق اللى كتبه الزيناتى

                              تعليق

                              من قاموا بقراءة الموضوع

                              تقليص

                              الأعضاء اللذين قرأوا هذا الموضوع: 0

                                معلومات المنتدى

                                تقليص

                                من يتصفحون هذا الموضوع

                                يوجد حاليا 1 شخص يتصفح هذا الموضوع. (0 عضو و 1 زائر)

                                  يعمل...
                                  X