تويت
دبي - العربية.نت
قالت مصادر السلطات المحلية في إقليم تركستان الشرقية (سينكيانج) ان السلطات الصينية فرضت قيودا منذ بداية شهر رمضان على بعض انواع العبادات الخاصة بالمسلمين، حسب مواقع الكترونية تابعة لاربع ادارات محلية.وضمن المحظورات منع ارتداء النقاب بالنسبة للسيدات او اطالة اللحى بالنسبة للرجال، ومنع المسؤولين المحليين من صوم الشهر الكريم، بحسب تقرير نشرته صحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية الأربعاء 10-9-2008.ويقوم المسؤولون في مدينة يانغ مالي بزيارة المساجد مرتين في الاسبوع بحثا عن المخالفين لتلك التعليمات.
وقال الموقع الالكتروني لمدينة يانغ مالي ان هناك 9 قواعد لضمان الحفاظ على الامن والاستقرار خلال شهر رمضان، منها منع الطلبة والمدرسين من الصوم، ومنع موظفي الحكومة المتقاعدين من دخول المساجد، ومنع الرجال من اطالة اللحى وحظر ارتداء السيدات للنقاب الاسلامي، ومنع اغلاق المطاعم في نهار رمضان.وبرر بيان حكومي هذه الإجراءات "بالنظر إلى موجة العنف التي شنها متطرفون دينيون وانفصاليون وإرهابيون.. فإنه يتوجب علينا أن نتصدى لانتشار التعليم الديني الذي يقدمه زعماء دينيون وتلاميذهم".
-
المصدر
-
تعليقي
-
أحتكيت بالصينين بحكم عملي و لاحظت عليهم خصلتان لا تزالا عالقتان في دماغي. الأولى هي اعتزازهم بهويتهم الصينية، و الثانية هي حبهم للعمل لدرجة الهوس. هاتين الخصلتين هما نقيض الإسلام، فالمسلمون يقدسون هويتهم الإسلامية على حساب انتمائهم الوطني لدرجة استعدادهم التام لتدمير اوطانهم امتثالا لأوامر شخص اجنبي ملتحي و يرتدي عمامة. الأمر الآخر هو ان المسلمين قوم كسالى يكرهون العمل المنتج و يفضلون تضييع الوقت في المساجد و في النوم لأن الحياة لا تعني شيئا لهم لذلك يسمونها الدنيا اي السفلى اي عديمة الفائدة و المعنى مقارنة بلاس فيغاس محمد في السماء. بذمتكم، هل وجد دين في تاريخ البشرية يطلب من متبعيه التوجه للمعبد و تضييع ساعة من الوقت خمس مرات في اليوم و لمدى الحياة؟ اللعنة! كيف لم تموتوا من الجوع الي اليوم؟ الجواب: لأنهم يستوردون كل شيء من الكفار حتى الخبز. العمى! -بلهجة سورية-حتى قنابلهم الإرهابية و مفاعلاتهم النووية هي من صنع الكفار! و يقول لك نصر الهي. نصر الهي في عينكم يا مجانين!1
-
المهم، احيي قرار الحكومة الصينية الحكيم بإستئصال السرطان الإسلامي قبل استفحاله، بشكل سريع و حاسم و من غير لف و دوران بحجة حرية العبادة. قلتها و سأكررها، الإسلام ليس دين بل سرطان نفسي و اجتماعي و متى ما سمح له بالإنتشار بذريعة الحرية فسوف يتآكل المجتمع من الداخل بالضبط مثل الجسد المريض بالسرطان. هذه وظيفة الطحالب و الفيروسات الإسلامية من أمثال نبيل و محمد العوضي و طارق سويدان. وظيفتهم هي الثراء الشخصي عن طريق تخدير الغافلين والقضاء عليهم بعد شفط اموالهم و من ثم زج ابنائهم في مستنقعات مثل العراق و افغانستان. هل تذكرون المغفل حسين الأحمد؟ من ضيعه سوى الفيروس المسمى نبيل العوضي؟
-
الإسلام الحقيقي يرفض القوانين و يرفض الحداثة و التطور و يكره الفنون و الثقافة و يمقت العلم و يحتقر المرأة و يبغض اتباع المعتقدات الأخرى و هذه جميعها افكار مدمرة للمجتمع. اوروبا انتبهت لذلك متأخره و بدأت بسن قوانين خجوله تضيق على همجية المسلمين و رفضهم الإندماج الإجتماعي هناك بكل استحياء مثل منع النقاب في الوظائف العامة. اما الصينيون فلا يمزحون عندما يتعلق الأمر بأمنهم القومي فهم يفهمون ما يجري بكل وضوح. اليوم لحية و غدا نقاب و بعد الغد مدارس اسلامية و مبرات خيرية و بعدها جيش الإسلام و من ثم اقامة دولة اسلامية و المطالبة بالإنفصال عن الصين الأم.
-
التاريخ اثبت ان افضل اسلوب للتعامل مع المسلمين هو اسلوب البطل التركي مصطفى كمال اتاتورك و القائم على لغة الإقناع بالبسطار، لأن ما دخل البلاد بالسيف لن ينفع معه سوى السيف.1
-
مع تمنياتي القلبية لجمهورية الصين الشعبية الصديقة و شعبها المخلص لوطنه بالأمن و الإستقرار و الإزدهار .
-
اضغط هنا للإستماع الى النشيد الوطني لجمهورية الصين الشعبية.-
المهم، احيي قرار الحكومة الصينية الحكيم بإستئصال السرطان الإسلامي قبل استفحاله، بشكل سريع و حاسم و من غير لف و دوران بحجة حرية العبادة. قلتها و سأكررها، الإسلام ليس دين بل سرطان نفسي و اجتماعي و متى ما سمح له بالإنتشار بذريعة الحرية فسوف يتآكل المجتمع من الداخل بالضبط مثل الجسد المريض بالسرطان. هذه وظيفة الطحالب و الفيروسات الإسلامية من أمثال نبيل و محمد العوضي و طارق سويدان. وظيفتهم هي الثراء الشخصي عن طريق تخدير الغافلين والقضاء عليهم بعد شفط اموالهم و من ثم زج ابنائهم في مستنقعات مثل العراق و افغانستان. هل تذكرون المغفل حسين الأحمد؟ من ضيعه سوى الفيروس المسمى نبيل العوضي؟
-
الإسلام الحقيقي يرفض القوانين و يرفض الحداثة و التطور و يكره الفنون و الثقافة و يمقت العلم و يحتقر المرأة و يبغض اتباع المعتقدات الأخرى و هذه جميعها افكار مدمرة للمجتمع. اوروبا انتبهت لذلك متأخره و بدأت بسن قوانين خجوله تضيق على همجية المسلمين و رفضهم الإندماج الإجتماعي هناك بكل استحياء مثل منع النقاب في الوظائف العامة. اما الصينيون فلا يمزحون عندما يتعلق الأمر بأمنهم القومي فهم يفهمون ما يجري بكل وضوح. اليوم لحية و غدا نقاب و بعد الغد مدارس اسلامية و مبرات خيرية و بعدها جيش الإسلام و من ثم اقامة دولة اسلامية و المطالبة بالإنفصال عن الصين الأم.
-
التاريخ اثبت ان افضل اسلوب للتعامل مع المسلمين هو اسلوب البطل التركي مصطفى كمال اتاتورك و القائم على لغة الإقناع بالبسطار، لأن ما دخل البلاد بالسيف لن ينفع معه سوى السيف.1
-
مع تمنياتي القلبية لجمهورية الصين الشعبية الصديقة و شعبها المخلص لوطنه بالأمن و الإستقرار و الإزدهار .
-
المصدر
http://nawafco-news.blogspot.com/
.
تعليق