تويت
هنا رابط لحضور حلقة في الصميم عن انتشار المسيحية بتونس
على موقع يوتيوب
http://www.youtube.com/watch?v=zR9UrhlXsJI
صاحب مقهى قريب من الكنيسة و يقول ان قساوسة الكنيسة اصدقاء له و انهم اهدوه انجيل و افلام مسيحية و يقول ان معاملتهم طيبة و يقول ان هناك شباب كثر يزورون الكنيسة و ان هناك ازدياد رهيب باعداد من يعتنقون المسيحية .
معز شاب تونسي اعتنق المسيحية قبل 5 سنوات ينطبق عليه نبوءة سفر يوئيل //ويكون بعد ذلك أني أسكب روحي على كل بشر، فيتنبأ بنوكم وبناتكم، ويحلم شيوخكم أحلاما، ويرى شبابكم رؤى. (يوئيل 2: 28). //
معز من مدينة سيدي بو سعيد شاب مسيحي و متزوج من مسيحية تونسية قبل ان يتحدث علانية و قال انه كان يشرب و يسهر و في يوم كان أمام باب منزله و احس بيد تمسك يده و تقول له قم هذا المكان ليس مكانك ..
و يقول ان ما يحصل له و لغيره من ظهور للسيد المسيح له لم يحصل بحالة نوم بل بحالة يقظة و أنه آمن طبقاً لأقوال السيد المسيح /// طوبى لمن آمن و لم يرى ///
معز قال انه بعد هذه الرؤيا بدأ رحلة القراء و الاستفسار و عرف قول السيد المسيح // فتشوا الكتب لانها تشهد لي // و الله يفرح بالانسان الذي يفتش و يسأل و يقول أن الله بدأ يعلن عن نفسه بطرق مختلفة .
معز في المرحلة الاولى كان يقول لنفسه ماذا فعلت و لكن الله كان يتعامل معه من خلال آيات الكتاب المقدس و طرده والده من البيت و لم يغير ايمانه و يستشهد بعديد من آيات الكتاب المقدس بان رجائنا يجب ان يكون سماوي و يفتح كتابه المقدس ليستشهد برسالة بطرس الرسول الثانية بأن الله يتكلم مع الانسان الذي هو جدي بإيمانه و يكون عينيه على الملكوت السماوي ..
============
بريزة هي الشاهد الثاني و هي ناشطة مسيحية شهيرة و تقول انها اعتنقت المسيحية قبل 9 سنين و كانت تحضر الأفلام المسيحية على القنوات المسيحية و كبرت على تعاليم المسيح و تقول انها تأثرت بشخصية السيد المسيح و انها شخصية غير عادية مع انها لم تكن مسيحية و تقول أنها وقفت امام الصليب و تقول أن عائلتها مسيحية مع عدا أبيها ..
و بريزة تستشهد بقول السيد المسيح النور و الظلمة لا يجتمعان ، و تدحض كلام المذيع ان سبب دخولها المسيحية بانها ديانة سهلة و فيها أمور تساعد على الحياة و تقول ان المسيحية تأمر بالعمل بوصايا الكتاب المقدس و خاصة الوصايا العشر .. و تقول ان الرب يامرنا بالأعمال و تقول كما يقول الله في الكتاب المقدس //من أحبني فليعمل بوصاياي // و تتحدث الفتاة التونسية بريزة عن الوصية العظمى ان تحب الهك من كل قلبك و تحب قريبك كنفسك // و تكمل باقي الوصايا العشرة لا تقتل - لا تسرق - لا تزن -
و تغادر بريزة مع التأكيد ان الكنيسة العاملة في تونس هي الكنيسة الانجيلية المباركة و ان القديس ترتليانوس في القرن الثالث هو من بشر و ان التوانسة ماتوا لاجل ايمانهم ثم و هي بسيارتها يطلب المذيع منها رسالة ختامية فتفتح الانجيل و تقرأ من الانجيل من رسالة كورنثوس الأولى : إن كنت أتكلم بألسنة الناس والملائكة ولكن ليس لي محبة، فقد صرت نحاسا يطن أو صنجا يرن.
وإن كانت لي نبوة، وأعلم جميع الأسرار وكل علم، وإن كان لي كل الإيمان حتى أنقل الجبال، ولكن ليس لي محبة، فلست شيئا.
وإن أطعمت كل أموالي، وإن سلمت جسدي حتى أحترق، ولكن ليس لي محبة، فلا أنتفع شيئا.
المحبة تتأنى وترفق. المحبة لا تحسد. المحبة لا تتفاخر، ولا تنتفخ،
ولا تقبح، ولا تطلب ما لنفسها، ولا تحتد، ولا تظن السؤ،
ولا تفرح بالإثم بل تفرح بالحق،
وتحتمل كل شيء، وتصدق كل شيء، وترجو كل شيء، وتصبر على كل شيء.
==========
كمال فاطمي تونسي درس 4 سنوات في مدرسة لاهوتية و تخرج قسيس يخدم باحد الكنائس
==========
بعدها لقاء مع شاب مسلم غير اسمه من محمد لبيير بعد تحوله للمسيحية و يقول اتاه حلم و المذيع يسأله هل الحلم أقنعك فيقول الذي أقنعني هو الكتاب المقدس
بيير يقول و إن كانت الحكومة اسلامية فيجب ان تحفظ حق الجميع بتأدية واجباتها الدينية و صديق بيير المسلم يقول أنه لا مشكلة لديه باعتناق محمد للمسيحية و تغيير اسمه لبيير
============
و بالنهاية لقاء مع شاب يسمة طارق استحصل على أول ترخيص لجمعية مسيحية و طالب وزير الشؤون الدينية او يوفر له الدعم بسبب التعددية الاجتماعية في تونس
===========
علي اللافي مستشار وزير الشؤون الدينية قال الحرية احد مقاصد الشريعة الاسلامية و لكل إنسان و لكل مواطن أن يختار ديانته و يختار معتقده و يختار مذهبه و هذه حربة ضمنتها الشرائع السماوية // لا اكراه بالدين قد تبين الرشد من الغي // و وفق المواثيق الدولية لحقوق الانسان و يكمل قائلاً التصدي هنا هو التصدي للخروج عن القانون و ليس التصدي ان نلزم الناس بأن يعتنقوا فكرة معينة أو دين معين ، نحن ندعم حرية الاختيار أي أن لكل انسان الحرية في اختيار ما يريد .
=======
احمد الشحيمي مستشار ديوان وزير الشؤون الدينية يقول ان ممارسة الشعائر الدينية بالشكل الذي يراه صاحب الديانة مناسباً لدينه مكفول طالما انه احترم القانون ما دام لم يجبر احد على اعتناق دينه
===================
الناشطة في حقوق الانسان خديجة الشريفة قالت ان علينا ان نشرح للناس انه ليس اي دين ضد دين ىخر و من يفتعل المشاكل هو الجهل و قلة الفهم و الاحساس هو من يؤزم الاوضاع و ان على الجميع ممارسة شعائرهم الدينية بكامل الحرية .
على موقع يوتيوب
http://www.youtube.com/watch?v=zR9UrhlXsJI
صاحب مقهى قريب من الكنيسة و يقول ان قساوسة الكنيسة اصدقاء له و انهم اهدوه انجيل و افلام مسيحية و يقول ان معاملتهم طيبة و يقول ان هناك شباب كثر يزورون الكنيسة و ان هناك ازدياد رهيب باعداد من يعتنقون المسيحية .
معز شاب تونسي اعتنق المسيحية قبل 5 سنوات ينطبق عليه نبوءة سفر يوئيل //ويكون بعد ذلك أني أسكب روحي على كل بشر، فيتنبأ بنوكم وبناتكم، ويحلم شيوخكم أحلاما، ويرى شبابكم رؤى. (يوئيل 2: 28). //
معز من مدينة سيدي بو سعيد شاب مسيحي و متزوج من مسيحية تونسية قبل ان يتحدث علانية و قال انه كان يشرب و يسهر و في يوم كان أمام باب منزله و احس بيد تمسك يده و تقول له قم هذا المكان ليس مكانك ..
و يقول ان ما يحصل له و لغيره من ظهور للسيد المسيح له لم يحصل بحالة نوم بل بحالة يقظة و أنه آمن طبقاً لأقوال السيد المسيح /// طوبى لمن آمن و لم يرى ///
معز قال انه بعد هذه الرؤيا بدأ رحلة القراء و الاستفسار و عرف قول السيد المسيح // فتشوا الكتب لانها تشهد لي // و الله يفرح بالانسان الذي يفتش و يسأل و يقول أن الله بدأ يعلن عن نفسه بطرق مختلفة .
معز في المرحلة الاولى كان يقول لنفسه ماذا فعلت و لكن الله كان يتعامل معه من خلال آيات الكتاب المقدس و طرده والده من البيت و لم يغير ايمانه و يستشهد بعديد من آيات الكتاب المقدس بان رجائنا يجب ان يكون سماوي و يفتح كتابه المقدس ليستشهد برسالة بطرس الرسول الثانية بأن الله يتكلم مع الانسان الذي هو جدي بإيمانه و يكون عينيه على الملكوت السماوي ..
============
بريزة هي الشاهد الثاني و هي ناشطة مسيحية شهيرة و تقول انها اعتنقت المسيحية قبل 9 سنين و كانت تحضر الأفلام المسيحية على القنوات المسيحية و كبرت على تعاليم المسيح و تقول انها تأثرت بشخصية السيد المسيح و انها شخصية غير عادية مع انها لم تكن مسيحية و تقول أنها وقفت امام الصليب و تقول أن عائلتها مسيحية مع عدا أبيها ..
و بريزة تستشهد بقول السيد المسيح النور و الظلمة لا يجتمعان ، و تدحض كلام المذيع ان سبب دخولها المسيحية بانها ديانة سهلة و فيها أمور تساعد على الحياة و تقول ان المسيحية تأمر بالعمل بوصايا الكتاب المقدس و خاصة الوصايا العشر .. و تقول ان الرب يامرنا بالأعمال و تقول كما يقول الله في الكتاب المقدس //من أحبني فليعمل بوصاياي // و تتحدث الفتاة التونسية بريزة عن الوصية العظمى ان تحب الهك من كل قلبك و تحب قريبك كنفسك // و تكمل باقي الوصايا العشرة لا تقتل - لا تسرق - لا تزن -
و تغادر بريزة مع التأكيد ان الكنيسة العاملة في تونس هي الكنيسة الانجيلية المباركة و ان القديس ترتليانوس في القرن الثالث هو من بشر و ان التوانسة ماتوا لاجل ايمانهم ثم و هي بسيارتها يطلب المذيع منها رسالة ختامية فتفتح الانجيل و تقرأ من الانجيل من رسالة كورنثوس الأولى : إن كنت أتكلم بألسنة الناس والملائكة ولكن ليس لي محبة، فقد صرت نحاسا يطن أو صنجا يرن.
وإن كانت لي نبوة، وأعلم جميع الأسرار وكل علم، وإن كان لي كل الإيمان حتى أنقل الجبال، ولكن ليس لي محبة، فلست شيئا.
وإن أطعمت كل أموالي، وإن سلمت جسدي حتى أحترق، ولكن ليس لي محبة، فلا أنتفع شيئا.
المحبة تتأنى وترفق. المحبة لا تحسد. المحبة لا تتفاخر، ولا تنتفخ،
ولا تقبح، ولا تطلب ما لنفسها، ولا تحتد، ولا تظن السؤ،
ولا تفرح بالإثم بل تفرح بالحق،
وتحتمل كل شيء، وتصدق كل شيء، وترجو كل شيء، وتصبر على كل شيء.
==========
كمال فاطمي تونسي درس 4 سنوات في مدرسة لاهوتية و تخرج قسيس يخدم باحد الكنائس
==========
بعدها لقاء مع شاب مسلم غير اسمه من محمد لبيير بعد تحوله للمسيحية و يقول اتاه حلم و المذيع يسأله هل الحلم أقنعك فيقول الذي أقنعني هو الكتاب المقدس
بيير يقول و إن كانت الحكومة اسلامية فيجب ان تحفظ حق الجميع بتأدية واجباتها الدينية و صديق بيير المسلم يقول أنه لا مشكلة لديه باعتناق محمد للمسيحية و تغيير اسمه لبيير
============
و بالنهاية لقاء مع شاب يسمة طارق استحصل على أول ترخيص لجمعية مسيحية و طالب وزير الشؤون الدينية او يوفر له الدعم بسبب التعددية الاجتماعية في تونس
===========
علي اللافي مستشار وزير الشؤون الدينية قال الحرية احد مقاصد الشريعة الاسلامية و لكل إنسان و لكل مواطن أن يختار ديانته و يختار معتقده و يختار مذهبه و هذه حربة ضمنتها الشرائع السماوية // لا اكراه بالدين قد تبين الرشد من الغي // و وفق المواثيق الدولية لحقوق الانسان و يكمل قائلاً التصدي هنا هو التصدي للخروج عن القانون و ليس التصدي ان نلزم الناس بأن يعتنقوا فكرة معينة أو دين معين ، نحن ندعم حرية الاختيار أي أن لكل انسان الحرية في اختيار ما يريد .
=======
احمد الشحيمي مستشار ديوان وزير الشؤون الدينية يقول ان ممارسة الشعائر الدينية بالشكل الذي يراه صاحب الديانة مناسباً لدينه مكفول طالما انه احترم القانون ما دام لم يجبر احد على اعتناق دينه
===================
الناشطة في حقوق الانسان خديجة الشريفة قالت ان علينا ان نشرح للناس انه ليس اي دين ضد دين ىخر و من يفتعل المشاكل هو الجهل و قلة الفهم و الاحساس هو من يؤزم الاوضاع و ان على الجميع ممارسة شعائرهم الدينية بكامل الحرية .